الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 06:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-09-2009, 10:56 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! (Re: هشام هباني)

    http://www.alsudani.info/index.php?type=3&id=2147521808


    عمليات نقل الىهود الفلاشا من اثويبا الى السودان.. ثم من السودان الى اسرائيل تمت في أكثر من مرحلة.. الأولى أُطلق عليها الاسم الكودي (عملية موسى).. وهي العملية التي نقلت اليهود الفلاشا عبر مطار الخرطوم من معسكرات اللاجئين المتاخمة لمدينة القضارف شرقي السودان. والثانية هي (عملية سبأ) الأكثر اثارة، لأنها نقلت اليهود الفلاشا مباشرة بالطائرات من مطار (العزازة).. وهو لا مطار ولا يحزنون مجرد موطيء قدم للطائرات الأمريكية التي هبطت فيه ثم نقلت اليهود الفلاشا الى أرض الميعاد، اسرائيل.



    عملية موسى



    في شهادته الصريحة للتاريخ قدم لي اللواء عثمان السيد وصفا واضحا لتفاصيل العمليتين، ويفترض هو أن تقسيم العملية الى عمليتين لم يكن مخططا له من البداية، لكنه نشأ لأسباب ترتبط بتطورات العملية الأولى (عملية موسى).. التي نقل بموجبها الفلاشا من معسكرات اللاجئين الى محطة تجميع في سوبا، ثم بعد أن يهبط الظلام تجرى العملية الأخيرة بنقلهم الى طائرات جاثمة في مطار الخرطوم.. يدخلون اليه من بوابة (القسم الخاص بالحج) حيث لا يراهم أحد.. وينقلون فورا الى الطائرات بلا إجراءات جوازات أو جمارك أو حتى الاطلاع على أي أوراق ثبوتية..



    يقول اللواء عثمان السيد مدير ادارة الأمن الخارجي في جهاز أمن الدولة: "العملية كانت مقسومة إلى قسمين (موسى) و(سبأ).. وكان من المفترض ان تكون عملية واحدة.. وكان الهدف اصلاً ان يتم نقل جميع اليهود الفلاشا من القضارف للخرطوم عبر الحافلات التي خصصت لذلك، ومن الخرطوم يتم ترحيلهم عبر شركة طيران عبر اوروبا وهي شركة بلجيكية.. وكانت الطائرات تأتي لمطار الخرطوم كل 48 ساعة والحافلات تنقل اليهود الفلاشا من الشوك للقضارف حيث كان يتم نقلهم بطائرات الشركة الاوروبية إلى اوروبا اما لروما أو بروكسل او إلى مطارات اخرى في اوروبا.. وكانت هناك طائرات اسرائيلية تنقلهم من اوروبا الى إسرائيل من العواصم الاوربية".



    كشف المستور



    لم يكن أحد من سكان مدينة الخرطوم يعرف أن عملية (موسى) تجري على بعد خطوات منهم.. بل لم يكن أحد في السودان والدول العربية والإسلامية يعرف بذلك..حتى أجهزة الاستخبارات العربية لم تنتبه لهذه العملية السرية.. لكن هل كانت فعلا العملية سرية؟؟ هنا تظهر المفارقة المثيرة.. والتي من فرط الدهشة فيها تبدو كأنها كوميديا عامرة بالهزل..



    فيما كانت عملية (موسى) تجري بين مدينة القضارف ومطار الخرطوم.. والجسر الجوي ينقل الفلاشا بسفريات متواصلة تحت اشراف جهاز أمن الدولة السوداني بكل سرية وتعتيم قيل أن رئيس الجمهورية جعفر محمد نميري لم ينج منه.. كانت اسرائيل تمارس مراسم الفرح العلني.. وتحتفل بكل طائرة من الفلاشا تصل الى مطار تل أبيب.. علنا وعلى رؤوس الأشهاد لفترة تقدر بأكثر من ثلاثة اسابيع ظلت عملية (موسى) مستمرة.. ولم تنتبه أجهزة الاستخبارات العربية أو الإعلام العربي.. لكن القصة تسربت إلى اجهزة الإعلام الغربية.



    يقول اللواء عثمان السيد: "وأذكر ان احد الصحفيين البريطانيين سافر إلى بروكسل وقابل المسؤولين بالشركة التي تمتلك الطائرات.. سألهم من هذا الأمر وذكروا له.. (نعم نحن نقوم بترحيل يهود الفلاشا من السودان إلى اوروبا)، وسلموه ملف الترحيل وأوضحوا له عدد الرحلات وعدد الذين تم نقلهم فقام بنقل ذلك لهيئة الإذاعة البريطانية التي روجته في كل انحاء العالم".



    عثمان السيد يروى قصة طريفة.. قال إن الأمر انكشف للحد الذي ذكر لي ان احد سائقي الحافلات التي كانت تنقل الفلاشا من القضارف الى الخرطوم، انه كان يستمع للإذاعة البريطانية في الحافلة، وعلم وقتها ان هناك عمليات لترحيل الفلاشا... اللواء عثمان السيد يعترف أن ذلك كان مفخرة لضباط الأمن الذين اشرفوا على العملية.. أن يكملوها بكل هذه المهنية والسرية.. للدرجة التي لا يعلم فيها حتى سائقي حافلات نقل الفلاشا طبيعة العمل الذي يقومون به.



    يقول عثمان السيد "وتلك هي المرة الأولى التي يعلم فيها بأن من يقوم بنقلهم هم يهود فلاشا فهذا هو اكبر دليل على ان العملية تمت بمهنية عالية وبأنجح الوسائل المتاحة فالضباط الذين قاموا بالعملية كانوا اذكى الضباط وأمهرهم".



    تذمر وسط ضباط الجهاز



    بعد ان اعلنت هيئة الإذاعة البريطانية خبر نقل يهود الفلاشا حدث تذمر وسط ضباط الجهاز.. يروي اللواء عثمان السيد "ذهبت الى اللواء عمر محمد الطيب، رئيس جهاز أمن الدولة، وكانت تلك اول مرة اتحدث فيها مع اللواء عمر عن موضوع الفلاشا". دار الحوار التالي بين اللواء عمر محمد الطيب واللواء عثمان السيد..



    عثمان السيد: سعادتك.. معالجة هذا الموضوع لم تكن سليمة منذ البداية.. وكان يمكن ان تعالج هذه المسألة بصورة افضل.



    اللواء عمر محمد الطيب: كنت اعتقد أن هذه العملية سرية.. فمثل هذه العمليات كنا نعالجها في القوات المسلحة بسرية تامة ونضعها في ملف ونضع عليه خطا أحمر وتكتب عليه خزنة وتضعه في الخزنة.



    كان واضحا ان اللواء عمر محمد الطيب لم يضع في اعتباره مطلقا أي نسبة خطأ في الخطة.. ان تبدأ العملية سرية وتنتهي كذلك وأن يدفن السر مع الضباط الذين أشرفوا عليها..



    نواصل الحوار..



    اللواء عمر محمد الطيب: لم اكن اعلم ان مستر ملتون سيعالج هذه العملية بهذا الشكل.



    بدا وكأن اللواء عمر ينوى إلقاء اللوم كله على الطرف الأمريكي.. المستر ملتون المسؤول في المخابرات الأمريكية..



    في الحال اتصل اللواء عمر محمد الطيب عن طريق (الإنتركوم) الداخلي بمدير مكتبه وطلب منه أن يستدعي المستر ملتون.



    كان واضحا أن قرارا ما أصبح على وشك الصدور.. حضر مسؤول المخابرات الأمريكية.. فأبلغه اللواء عمر محمد الطيب بكلمات مباشرة أن العملية يجب ان توقف فورا.. وهكذا توقفت عملية موسى.. قبل أن تكمل ترحيل كل اليهود الفلاشا الذين كانوا ينتظرون في معسكرات اللاجئين على تخوم القضارف.. وفي الحال خرج اللواء عمر محمد الطيب من مكتبه في رئاسة جهاز امن الدولة واتجه الى القصر الجمهوري لمقابلة الرئيس نميرى..



    الرئيس نميري لم يكن في الصورة بشكل كامل.. وأراد اللواء عمر أن يستمر في التعامل مع نميري بالخلفيات التي يعرفها نميري عن العملية... فقال للرئيس النميري إنه – أى عمر محمد الطيب – خُدع في العملية كلها.. إذ لم يكن يعلم أنها عملية لترحيل يهود اثيوبيين الى اسرائيل.. وأنه للتو اكتشف الأمر بعد أن بثته وساط الإعلام الدولية..



    قال اللواء عمر محمد الطيب للرئيس النميري "لذا قررت فورا ايقاف هذه العملية".







    إبعاد الفاتح عروة!!



    بعد فضح أمر عملية (موسى).. اخذ الهمس يملأ أرجاء المدينة.. بل السودان كله، عن عملية الفلاشا.. وغلب على ظن الكثيرين أن رئيس جهاز امن الدولة اللواء عمر محمد الطيب اخفى حقيقة الأمر عن الرئيس النميري. مصادر جهاز امن الدولة أوصلت معلومات إلى اللواء عمر مفادها ان الإسلاميين، الذين كانوا حلفاء ومشاركين في السلطة، علموا بالأمر.. وأنهم اخذوا يتحدثون عنه في مجالسهم واجتماعاتهم.



    يروى اللواء عثمان السيد تفاصيل ربما لأول مرة تكشف..



    يقول عثمان السيد: "اذكر ان اللواء عمر استدعاني في منزله بعد صلاة المغرب وذكر لي أن العميد الفاتح عروة قد سرب المعلومات عن ترحيل الفلاشا إلى ابناء عمه، كمال ومحجوب"..



    ويقصد بالتحديد الأستاذ محجوب عروة وشقيقه المحامي ورجل الأعمال المعروف الأستاذ كمال عروة..



    يقول عثمان السيد "اللواء عمر ذكر لي أنه على يقين أن كمال ومحجوب عروة نقلا هذا الأمر للدكتور الترابي".. الترابي كان حينها في سدة الحكم شريكا وحليفا للرئيس النميري، وإن بقي الشريكان يمارسان على بعضهما اساليب وصنوفا من التكتيك الخفي..



    يواصل اللواء عثمان السيد شهادته للتاريخ فيقول: "وتحدث لي اللواء عمر وأسهب عن صلته بالفاتح عروة وأن جده اللواء محمد الحسن عثمان كان اول قائد له وأن والده اللواء محمد احمد عروة كان قائداً له ايضاً وأفادني بأنه رأى نقل هذه الملاحظات لي ولمعرفتي الشخصية".



    لكن اللواء عثمان السيد كان يدرك أن اللواء عمر يريد ايصال رسالة ما.. يقول عثمان السيد "فاتصلت بالفاتح عروة مساء ذلك اليوم.. وقرر الفاتح عروة على اثر ذلك ان يتوقف عن مواصلة العملية وطلب اجازته".



    الفاتح عروة، بعد الموافقة على طلب الإجازة قرر أن يبعد قليلا عن هموم العمل.. فسافر إلى امريكا وظل فيها إلى ان اندلعت الانتفاضة.



    اعتقال محجوب عروة!



    بعد ذلك تم اعتقال كمال ومحجوب عروة مع الترابي وحاج النور وآخرين وتم ترحيلهم إلى سجن شالا في دارفور.. تلك العملية المشهورة التي انقض فيها نميرى دفعة واحدة على حلفائه في الحكم.. وكان الترابي وقتها وزيرا للعدل (النائب العام).. وقبيل لحظات من سفره الى تونس للمشاركة في مؤتمر عربي.. احاط به رجال الأمن واعتقلوه.. وما أسفر صباح ذلك اليوم الا وكان قيادات الإسلاميين في الطائرة العسكرية المتجهة بهم الى سجن (شالا) في أقصى غرب السودان.. في دارفور.



    يقول اللواء عثمان السيد "اجزم ان اعتقال كمال عروة ومحجوب عروة بهذه الصورة المجحفة لم يكن لأي سبب سوى الحقد عليهما في قضية الفلاشا.. وكان عليه اخطار العقيد الفاتح عروة بأمر اعتقالهما، وكان سيحضرهما بنفسه سيما وأنهم كانوا يسكنون جميعاً في منزل اللواء محمد أحمد عروة والد الفاتح وصهر ابناء عمه".



    الأمريكان فوجئوا بعدم علم السلطات السودانية!



    ويقول اللواء عثمان السيد ان ايقاف العملية احدث ربكة بالنسبة للأمريكان لأن الأمريكان كانوا يعتقدون ان هذه العملية تمت بموافقة السلطات السودانية وأن وزارة الداخلية والخارجية والإعلام على علم بذلك. ويواصل "جاء السفير الأمريكي في الخرطوم وقتها هيوم الكساندر هوران وقابلني وذكرت له انني لست في الصورة بالنسبة لهذه العملية.. أنا كنت على معرفة بالسفير الذي عمل بعد السودان بالسعودية وقد ابعدته المملكة العربية السعودية، وتوفي العام الماضي، وأذكر ان السفير هوران ذهب لمقابلة اللواء عمر محمد الطيب وطلب منه مواصلة العملية الا ان اللواء عمر الطيب طلب منه ان يذهب لمقابلة نميري".



    في المحكمة الشهيرة التي عقدت للواء عمر محمد الطيب بعد الإطاحة بنظام النميري.. والتي أطلق عليها (محكمة الفلاشا) وردت على ألسنة الشهود افادات.. ان الرئيس نميري ذكر للسفير هوران تحديداً "انا لا أعرف يهود فلاشا ولا أعرف اسرائيل بل اعرف ان هؤلاء لاجئين موجودين في السودان وأن اتعامل مع امريكا فإذا كنتم انتم كأمريكان تريدون ترحيل الفلاشا فعليكم ان تحضروا طائرات امريكية لكي تنقل البقية الموجودة في القضارف مباشرة من مطار الغزازة".



    هل كان ذلك ذكاء من الرئيس نميري.. ان يبعد نفسه من المسؤولية، ويلقي بها على رئيس جهاز امن الدولة.. ثم – وبذكاء – أيضا، يحاول مواصلة عملية نقل اليهود الفلاشا.. لكن بتدبير جديد وعملية جديدة يجتهد ان يستفيد فيها من درس (عملية موسى). طلب الرئيس النميري من المخابرات الأمريكية أن تتحمل هي أوزار العملية كلها.. وأن تنقل اليهود الفلاشا مباشرة من معسكرات اللاجئين الى اسرائيل..!!



    وفي اثناء ذلك اتصل المستر كيسي، رئيس المخابرات الأمريكية وقتها، باللواء عمر الطيب وأرسل طائرة امريكية من طراز (C I 41) الى مطار الخرطوم.. كانت مهمة الطائرة نقل اللواء عمر محمد الطيب والعقيد موسى اسماعيل والمقدم صلاح دفع الله سكرتير اللواء عمر الى أمريكا.. وشهد العقيد موسى اسماعيل والمقدم صلاح دفع الله في المحكمة بذلك. وفي امريكا اجمع العقيد موسى والمقدم صلاح في شهادتهما انه ربما كان في ذلك الاجتماع بعض ضباط المخابرات الإسرائيلية لكنهم لم يكونوا يعرفونهم.



    وبدأت تلوح في الأفق تباشير (عملية سبأ) لتكملة نقل اليهود الفلاشا.. العملية التالية الأكثر اثارة.
                  

العنوان الكاتب Date
الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-08-09, 11:55 PM
  Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 00:30 AM
    Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 00:36 AM
      Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 01:41 AM
        Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 04:13 AM
          Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 04:39 AM
            Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 07:56 AM
              Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 02:51 PM
                Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 03:41 PM
                  Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 04:05 PM
                    Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 04:41 PM
                      Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 09:05 PM
                    Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-26-09, 11:49 PM
          Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-09-09, 10:56 PM
            Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-10-09, 00:21 AM
            Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-23-09, 10:15 PM
        Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-10-09, 03:44 PM
          Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-10-09, 09:15 PM
            Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-11-09, 08:03 AM
              Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-11-09, 04:59 PM
                Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-12-09, 09:53 AM
                  Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-12-09, 03:45 PM
                    Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-14-09, 01:15 PM
                      Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-15-09, 03:19 PM
                        Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-15-09, 07:53 PM
                        Re: الدليل الدامغ على تورط حكومة السودان في اغتيال اطفال غزة! هشام هباني02-25-09, 00:20 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de