كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 11:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ياسر الشريف المليح(Yasir Elsharif)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-14-2008, 01:50 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. (Re: Yasir Elsharif)

    عزيزي صلاح فرح،
    تحية طيبة واحتراما
    وأشكرك على الكتابة.. لقد قمت بنشر مداخلتك نيابة عنك وسأعلق على ما جاء بها تعميما للفائدة حسب ما أراه..

    قولك:

    Quote: أما في هذه المداخلة سأتعرض لسوء ظنك بمولانا محمد الحسن، ووصمك له بسبة السلفية ..

    أين سوء الظن هنا؟؟ أنا تعاملت مع مقال للكاتب وقلت أنني كنت أحترمه، وفي الحقيقة لا زلت أحترمه ولكنني حزنت لما رأيته يشبه تفكير السلفيين وسلوكهم.. ويبدو أنك لم تقرأ ما عدت وكتبته بعد مداخلة الأخ حيدر بدوي هنا وقد ذكرت ذلك أيضا للصحفي فيصل الزبير..
    Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية ال..... إنه القاضي فلان..
    فهل بعد هذا تسمح لنفسك بأن تكتب ما كتبت هنا.. قولك:

    Quote: كان حري بك أن تتبين قبل أن تحكم على الرجل «فتبينوا أن تصيبوا قومًا بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين» .. مولانا محمد الحسن تربطني به علاقة صداقة شخصية منذ عام ١٩٩٠، هو أبعد ما يكون عن السلفيين ..

    صحيح أنني لم ألتق بالسيد محمد الحسن كما أنني أيضا لم ألتق بك أنت من قبل.. فهل هذا يحرمني من التعليق على كتابته أو كتابتك في منبر تفاعلي كهذا؟؟ خاصة أنني عدت وعدلت من حكمي الأول عليه وقلت أنه لو كان يقصد ما رآه د. حيدر وود الزين فهو يستحق مني الإعتذار.. يؤسفني أنك وقعت في نفس الخطأ الذي تحاول أن تحذرني منه، فأنت لم تتبين ما كتبته بعد ذلك.. أرجو أن تعود للخيط وتقرأ كل المداخلات..
    ثم أنك تقول بأنه أبعد ما يكون عن السلفيين فهل تقصد أنه يعتقد بأن الشريعة السلفية غير صالحة بكل تفاصيلها للتطبيق في عالم اليوم؟؟ يعني هل يؤمن بما يقوله الأستاذ محمود عن ضرورة تطوير التشريع وخاصة شريعة الأحوال الشخصية؟؟ هذا هو تعريفي للشخص غير السلفي.. يبدو لي، من كلامك أنت عنه، أنك لا ترى ما رآه الأخ ود الزين وحيدر من فهمٍ لتلك الفقرة.. يعني أنك تراه "محقاً" في إلزام النساء في أمريكا بارتداء الثوب.. هذا يوضحه قولك عنه:

    وهو ورع في دينه وأصيل في سودانيته .. وقد لمست كل ذلك في كتابته التي أسات أنت فهمها .. فهو في كتابته عن «زي» المرأة، حسب معرفتي له، وعندما استشهد، في كتابته، بنصوص من الإسلام، إنما كان ذلك من منطلق غيرة على المرأة ..
    أولا هو لم يستشهد في مقاله هذا بأي نصوص، لا قرآن ولا حديث.. في المقابل جاء أحد المتداخلين في البوست بآية تسمح لمن هي مثلها وفي ظروفها بنظافة ساحة المنزل بالفستان: "وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاء اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ"
    سورة النور:الآية 60 "..
    والآن دعنا من الكاتب!! هل ترى أنت أن تلك المرأة كانت متبرجة وأنه كان يتعين عليها أن تلتزم بارتداء الثوب، وأن قرار إعادتها للسودان كان حكيما حتى تعود إلى ارتداء الثوب والخمار؟؟ أريد رأيك أنت..
    قولك:

    Quote: وعندما استشهد، في كتابته، بنصوص من الإسلام، إنما كان ذلك من منطلق غيرة على المرأة .. لا لتملق حكومة السودان السلفية .. إذ ليس كل من يكتب من منظور اسلامي هو بالضرورة سلفي .. فأنت بهذه السطحية جعلت للسلفيين فضيلة هم ليسوا أهلا لها .. يضاف إلى ذلك ما أثرته أنت من شبهات حول الرجل، من كونه متملق للنظام الحاكم، قد تعرضه لمضايقات من السلطات لمعرفة ما وراء ذلك التملق المزعوم ..

    يبدو أنه عليك إعادة قراءة ما كتبته أنا.. لن تجد فيه أدنى تصريح أو تلميح يتهمه بأنه يتملق الحكومة.. وإلا فعليك بإحضار البينة، أو الإعتذار بشجاعة..
    قولك:

    Quote: الأخوان الجمهوريون أصدروا كتاب عنوانه «الزي عنوان عقل المرأة وخلقها» فيه طالبوا النساء بالتزام الزي المحتشم، المطور، تبعًا لتطوير التشريع، وهو ما تلتزمه الأخوات الجمهوريات، من ثوب أبيض، وفستان تحت الكبة .. وفي صفحة 5 من طبعة الكتاب الرابعة ورد: «ويجب أن نفطن، إلى أنّ غيرة الرجال على النساء هي السبب القوي في التشديد على النساء .. وليس من الخير أن تذهب هذه الغيرة، فما من أمة نزعت الغيرة من صدور رجالها إلا نزعت العفة من حجور نسائها ..» .. فكان، يرجى منك، كجمهوري، أن تناصر مولانا محمد الحسن في غيرته هذه، لا أن تظهره بمظهر السلفي المتخلف ..

    أولا: لن تستطيع أن تأتي بعبارة الـ "مطالبة " هذه من نصوص ذلك الكتاب..
    ثانيا: من طبيعة الفكرة الجمهورية أنها لا تلزم الإنسان بل تدعوه للإلتزام من جانبه وتترك له الحرية.. وتقول أن الدعوة بلسان الحال أبلغ من الدعوة بلسان المقال..
    ثالثا: لو كنت أنت كجمهوري تريد أن تناصر القاضي محمد الحسن فيما تسميه بـ "غيرته" تلك فمعناها أنك ترى أن تلك المرأة كانت متبرجة وأنا لا أرى ذلك..

    قولك:

    Quote: في تعقيبك على سؤالي الأخير لك حول محتوى كتاب «الزي»، كان ردك، أنك لا تطالب الناس بما جاء في الكتاب .. وسقت شعار «الحرية لنا ولسوانا» كحجة لدعم رأيك .. ولكن أحب لك أن تعرف أن فهمك هذا يتعارض مع مفهوم حرية الزي في الفكرة الجمهورية .. ففي نفس كتاب «الزي» ورد في صفحة 12: «إنّ حرية المرأة تعني أن يكون لها حق السفور، وهو يعني الخروج مع الحشمة – مظهرًا، وسلوكًا، أما التبرج – وهو يعني إبراز المفاتن – فهو الفوضى عينها، وهو من ثم ضد الحرية، لأنه يؤخر القيمة الإنسانية ويقدم النزوة الحيوانية. لذا، فإننا، حينما نهتم بقضية «الزي» فإنما نهتم لنذكّر المرأة بواجبها المناط بها لاستنقاذ نفسها من ابتذال الأنوثة وآثار الإسترقاق حتى ينفتح، للبشرية، الطريق الذي بسلوكه تنزل منازل الإنسانية والكرامة ..» ..

    ليس هناك شيء إسمه "مفهوم حرية الزي في الفكرة الجمهورية".. هناك مفهوم الحرية في حدود ما يتفق عليه في القوانين.. وهناك توصية للنساء بالمحافظة على حرية السفور بأن يلزمن أنفسهن بالإبتعاد عن التبرج.. ليست هناك أي شبهة وصاية على النساء هنا.. حتى العبارة التي وضعتها باللون الأحمر هي "لنذكِّر المرأة" بواجبها.. ومرة أخرى أنا لا أرى أن تلك المرأة كانت متبرجة..
    قولك:

    Quote: وإذا أنت، كجمهوري، لا تطالب الناس بما عندك من خير الفكرة الجمهورية، ففيما التعب والكتابة في المنابر العامة .. ورد في كتاب «الزي» في صفحة ١٤: «إننا حين ننعي على النساء انجرافهم مع التبرج، وإسرافهن في استعمال أدوات التجميل الصناعية، والكيماوية، ننعى، في نفس الوقت، على الرجال قبولهم الصامت، ورضاءهم، بل وتشجيعهم لهذا الوضع .. لأن هذا، بأي حال من الأحوال، لن يعين النساء على الخروج من رحلة النقص والقصور .. ونحن، حين ننعي على النساء، وعلى الرجال، هذا الوضع لا نفعل ذلك من مواقع الوصاية، ولا نريد للنساء أن يترهبنّ، أو يتنكرن لأنوثتهن وإنما نفعل ذلك من مواقع الحرص على الحرية، والجمال الإنساني الأصيل، الذي يعكس سلامة، وصحة الجوهر، ورشاقة، وأناقة المظهر ..» فهل بعد كل هذا لا تطالب الناس بما جاء في كتاب «الزي»؟!

    أحاول أن أذكِّرك بأن النص الذي أتيت به هنا حول التبرج وهو لا يتصل بموضوع السيد محمد الحسن..
    وفي الختام، يبدو أن رؤيتي للفكرة الجمهورية تختلف عن رؤيتك أنت لها وسأترك للقراء أن يختاروا بين ما أراه أنا من أهمية تقديس حرية الآخرين وما تراه أنت من السعي إلى إلزام الآخرين بما تراه أنت خيرا، ليس بالنية فقط وإنما بالقول [الكتابة] والفعل إن أمكنك، أو مناصرة من يكتبون.. نحن على طرفي نقيض يا سيدي في هذا الموضوع.. ومع هذا أنا لا أطالبك بأن ترى ما أرى وإنما أحاول أن أفتح عينك عليه وأترك لك الحرية في أن تفعل ما تريد..

    والآن لا نتحدث عن التبرج وإنما نتحدث عن الثوب الأبيض:
    ما هي الظروف التي دعا فيها الجمهوريون النساء إلى الإلتزام بالثوب الأبيض؟؟ الثوب الأبيض كان اللبس الرسمي للموظفات والمدرسات وقد وقع عليه الإختيار ليكون زي المرأة الجمهورية لأنه بعيد عن التبرج خاصة أن المرأة الجمهورية في تلك السنة قد خرجت تحمل الدعوة والكتاب الجمهوري في الأسواق والميادين والشوارع.. كان العام هو عام 1975 وقد أسمته الأمم المتحدة بعام المرأة العالمي.. وقد أخرج فيه الجمهوريون 16 كتيبا ومنشورا حول قضايا المرأة كان من بينها كتيب "الزي هو عنوان عقل المرأة وخلقها".. وأرجو أن أنوِّه إلى أن الجمهوريين كانوا قد رفعوا في ذلك العام قضية دستورية ضد قوانين الأحوال الشخصية. وكان الصراع شديدا بين الجمهوريين والسلفيين في سلطة مايو ممثلين في "وزارة الشئون الدينية" وفي "القضاء الشرعي".. للأسف قامت المحكمة العليا برفض الدعوى الدستورية ضد "قوانين الأحوال الشخصية" ومنذ ذلك اليوم بدأت سلطة مايو تستسلم للسلفيين..
    هذه هي الظروف التي اقترح فيها الجمهوريون الثوب الأبيض والتزمته المرأة الجمهورية.. في تقديري أن هناك مياها كثيرة قد جرت تحت الجسر منذ عام 1975، حتى أن الثوب السوداني العادي، وليس الأبيض، لم يصبح هو اللبس المنتشر في الجامعات والمكاتب والشوارع في السودان اليوم.. ومع ذلك نرى كثيرا من الجمهوريات يلبسن الثوب الأبيض في المناسبات العامة وقد لا يتقيدن به في أحوالهن الخاصة، أيضا لأن الظروف والأمكنة والأزمنة ربما تفرض عليهن الحشمة بأشياء أخرى خلاف الثوب الأبيض..
    صورة من ندوة مركز الخاتم عدلان تظهر فيها بعض جمهوريات بالثوب الأبيض وبعضهن بغير الثوب الأبيض.

    الأستاذة أسماء محمود في تلك الندوة بمركز الخاتم عدلان


    صورة أخرى من صور الأستاذة أسماء محمود في تلك الندوة في إحياء ذكرى الأستاذ

    هل أحتاج أن أقول بأنني لا أرى أن صورة الأستاذة أسماء هنا لا تختلف من ناحية الإلتزام بروح الفكرة الجمهورية عن الصورة التي تكرم بها الأخ الأستاذ عادل عثمان، وهي بغير الثوب، ولكنها محتشمة.. صحيح أنها ليست متطابقة مع ما جاء في كتاب "الزي" ولكنها لا تفارق روح الفكرة الجمهورية..
    وأضيف بأن مظهر كل من الأستاذتين رشا عوض [حزب أمة] وهالة عبد الحليم "هميمة" [حركة حق] في الصورتين أدناه لا تفارقان روح ما دعت إليه الفكرة الجمهورية، وإن اختلف عما جاء في كتاب "الزي".
    الأستاذة رشا عوض

    الأستاذة هالة عبد الحليم


    والسلام
    ياسر
                  

العنوان الكاتب Date
كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-11-08, 01:49 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. wadalzain02-11-08, 05:14 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Abu Eltayeb02-11-08, 05:38 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-11-08, 05:47 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. kamalabas02-13-08, 04:10 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Sabri Elshareef02-11-08, 06:07 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-11-08, 06:18 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-11-08, 07:06 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 10:06 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. M A Muhagir02-11-08, 07:45 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Omer Abdalla Omer02-11-08, 08:43 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 10:35 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Elawad02-11-08, 09:34 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Haydar Badawi Sadig02-11-08, 11:27 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 11:49 AM
    Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 10:57 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Omer Abdalla02-12-08, 03:21 AM
    Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 11:58 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. ابراهيم عدلان02-12-08, 03:44 AM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. المسافر02-12-08, 05:41 AM
      Re: كاتب كنت ولا زلت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 04:23 PM
    Re: كاتب كنت ولا زلت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 12:58 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Adil Osman02-12-08, 07:26 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 09:04 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. kamalabas02-12-08, 07:48 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-12-08, 09:27 PM
      Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-12-08, 09:40 PM
        Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-12-08, 09:57 PM
          Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Arbab02-12-08, 11:18 PM
            Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Faisal Al Zubeir02-13-08, 09:02 PM
              Re: كاتب كنت ولا زلت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-14-08, 10:38 AM
  Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-13-08, 09:06 PM
    Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-14-08, 01:50 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. رأفت ميلاد 02-14-08, 02:29 PM
        Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Faisal Al Zubeir02-14-08, 02:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de