يا ود جبرالله سلام قولها بدون اى مواربة,ان الحاجة الما ظابطة دى شغل تطييب الخواطر, والضحك على الدقون, ما حدث للجبهة الديمقراطية وولاء, وان قبله القادة ومشايعيهم, فإنه يعنى ان عليها الف رحمة ونور, وتتبشبش الطوبة التحت نافوخ عجوز ام النصر, زمان فى اللجنة السياسية نركع عشان الانصار ضابين كفاح الطلبة تحت ابطاطاتهم, ونزهد, ونرجع لصوامعنا بعد السهر والحملات التى ينزف فيها كل زميل دما, يجوا القادة الصباح شبعانين وتريانين وموجهين يتنازلو التقول ماسكين عليهم زلة, يتفرعنو الاتحاديين, ومافيهم زول شايل سكين ولا مولوتوف ولا هرب سيخ, ينجعصو ويقولو كيت وكيت, جات على " حقد", طيب غورو فى ستين داهية, هم قايلين القصة غنا ثورة عمال يوليو ضد الراسمال يوليو ولا منجهة وفسحة, دة نضال ما فيهو خواطر تتطايب, حقا ينقلع, بكرة القرد الليبرالى يلحس...
|
|