|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
بالله انت صحفى و ديل صحفيين بحترموا قلمهم و شرفهم و شرف كلمتهم ؟؟؟
اكل عيشك يا زول شفت مهما حاولت تعمل موضوعى و عقلانى و امين و نزيه ... عرق الكوزنة دساس ... ركوب العجلة ما بتنسي يا محمد يا جمعة
Quote: العدد رقم: الخميس 8593 2006-08-31
مسألة
مرتضي الغالي
نحن مواطنون سودانيون ولسنا من (حشرات الخريف) ولذلك نريد ان نعلم هل يحق لكل القوى السياسية والمدنية ان تخرج في تظاهرة او مسيرة سلمية كحق مشروع في الدستور القائم على اتفاقيات نيفاشا ام ان ذلك ممنوع وان الجهة الوحيدة التي يحق لها التظاهر هي المؤتمر الوطني ؟! نقول ذلك لان المفارقة بالأمس كانت (واضحة وفاضحة) . المؤتمر الوطني تتحرك عرباته وحافلاته وبصاته بطبولها واعلامها في حرية كاملة في الصباح وتقف كما تشاء وتتحرك كما تشاء وتهتف كماتشاء وتتجمع في المكان الذي تريد حتى بالتلاصق مع القصر الجمهوري ووزارات السيادة وعند الظهر تتصدى القوات النظامية لمظاهرة الاحزاب الاخرى وتمنع تجمعاً سلمياً ومسيرة سلمية فمن اين تأتى هذه الأوامر ؟! الا يشكل ذلك مخالفة صريحة للدستور القائم ؟ وأليس من واجب مؤسسات الدولة النظامية وغير النظامية العمل تحت الدستور ؟ كل هذه الاحداث والوقائع التي جرت أمس في ساحة الخرطوم تحت (سحابة نهار واحدة) تتطلب شيئاً بالغ الاهمية وهو ضرورة ان يطئمن الناس على ان اجهزة الجيش والأمن والشرطة اجهزة قومية لا تنصاع الا للدستور لانها لو كانت تنصاع لأية جهة آخرى مهما يكن امرها فقل على السلامة الوطنية العفاء وقل وداعاً لنواميس ومعايير مؤسسات الدولة القومية لان هذه الاجهزة اجهزة قومية محايدة تجاه المواطنين لا تناصر (فريقاً على فريق) ولا (حزباً على آخر) ولا يكفي ان يقال ان القضاء مستقل وان الجيش قومي وان الشرطة محايدة فإن هذه الكيانات التي ينبغي ان تكون محايدة ومستقلة عن اي تأثير و(قومية بالكامل) مرت في السودان بعد عام 1989م بظروف خاصة طال فيها التسييس الكثير من المواقع القيادية في مختلف اجهزة الدولة القومية واصبحت الانقاذ طوال هذه الفترة لا تطمئن إلى اداء أية مؤسسة عامة في البلاد اذا لم تجعل قيادتها ممالئه لحزبها فارتكبت بذلك اكبر كارثة يمكن ان تحل باي بلد من بلاد الله حيث ارادت ان يكون اداء هذه الاجهزة خالصاُ لحزبها بما في ذلك مطاردة المعارضين السياسيين واغلاق اي منافذ للرأى الآخر والتعبير الحر ..! من هذا الباب تجئ الملاحقات من بعض الاجهزة وتجئ الاعتقالات غير المبررة والاستدعاءات المذمومة والتوقيفات المختلة والمواجهات غير القانونية (الخارقة للدستور) في حين ان عمل الاجهزة القومية يقوم على المعاملة المتساوية مع جميع القوى السياسية (حاكمة او غير حاكمة) حيث ان عليها حماية جميع المواطنيين السودانيين بمعيار واحد .. فهل هذا هو الذي يحدث الآن ؟ ولماذا كانت مسيرة المؤتمر الوطني صباح أمس (مبررة ومشروعة) ومسيرة القوى السياسية الآخرى السلمية (ممنوعة ومحظورة) ؟ هذا (طريق ملغوم) وهذه ممارسة بالغة الخطورة لان من اكبر مهددات المجتمع ، اي مجتمع ، ان يشعر المواطن الذي لا ينتسب لحزب الحكومة انه مستهدف مباشرة من اجهزة الدولة القومية ..! أى مسؤول يرى انه من (تيار العاقلين) في الحكومة عليه ان يجيب على هذه الاسئلة المؤرقة ... وكل هذا لن يفَّل من عزيمة السودانيين واصرارهم على ان يكونوا أحراراً في بلادهم اليوم وغداً ..!!
|
و ده
Quote: اضواء ومفارقات تأييد النظام والتحول الديمقراطي
تاج السر مكي
قال د.نافع نائب رئيس المؤتمر الوطني للشؤون التنظيمية ان المعارضة لا قدرة لها على تحريك الشارع لضعفها والتفاف الجماهير حول الحكومة .. قد يكون ما اغرى د.نافع ان يقول ذلك ما شاهده من المعارضة وهي تطالب باشراكها في مفاوضات نيفاشا فقد اكتفت بصياغة مذكرة لمجموعة الايقاد ولم تعضد تلك المذكرة بحراك جماهيري .. ولم تتحرك الجماهير لترفض او تؤيد اتفاقية القاهرة او وجوب تنفيذها بقبول او رفض نصيب المعارضة في السلطة التنفيذية او التشريعية، وحسب الجميع ان المعارضة كانت تراهن على تأييد الجماهير وقدرتها على اثارة قضاياها في البرلمان ثم تحريضها للتمسك بحقوقها الاساسية .. لم يحدث ما كان يمكن حدوثه ويبدو ان القيادات السياسية قد فقدت ثقتها في الجماهير. وجد د.نافع الساحة معدة لتستقبل جزءا من حديثه المشحون بالتعالى على حركة سياسية مأزومة، ونسى ان حزبه قد انجبته نفس ظروف تلك الازمة ولكنه اليوم يستند على اجهزة الدولة ويتقوى بها ويستخدم المال العام في دعم مشروعه السياسي ويفيد من ازمة الساحة السياسية والتي خرج حزبه من جوفها، وحتى يتعرف هو على قدرات تنظيمه السياسي مقارنا بباقى التنظيمات فليجرده من تلك المزايا التي كسبها بسبب اعداده وتنفيذه لذلك الانقلاب عام 1989م .. ولتتساوى هذه الاحزاب في انصبتها في الاعلام وفي ادارة المؤسسات الشعبية وفي الامكانيات المتنزعة من المال العام ولنر اي المشاريع هي الاقدر على كسب تأييد الشعب. بالطبع لا نحلم (بيوتوبيا) يمكن ان تحدث بان تتطوع مثلا جماعة التمكين بالتنازل عن كل مكاسبها التي سعت اليها وبكل ما اعدت من امكانيات .. فقط كنا نحسب ان التنازل الذي يمكن ان يقدمه النظام في تلك المساومة التاريخية هو الافساح للاخرين بالتعبير عن ارادتهم في انتخابات ديمقراطية في النقابات وفي اعادة النظر في الفصل السياسي وفي توزيع بعض فرص الاعلام وفي صحافة حرة. اما حديث د.نافع عن التفاف الجماهير حول الحكومة فهو مكايدة سياسية وهو يعرف اكثر من غيره ذلك ويستطيع ان يذكر ذلك الجهد الذي بذله حتى لا تتم انتخابات ديمقراطية وسط المزارعين، وما صرح به في انتخابات نقابة المحامين، والجهد المبذول الان لتخريب ما انجزه اساتذة جامعة الخرطوم في اختيار ديمقراطي لقيادة نقابتهم، ثم وقوفهم امام جهد مماثل يحدث في جامعة السودان وجامعات اخرى، ووسط الاطباء والمهندسين والصيادلة والزراعيين والبياطرة .. الخ .. الحديث عن التفاف الجماهير حول الحكومة لا يمكن ان يكون حديث غفلة من الدكتور الكادر النشط والممسك بكثير من خيوط اللعبة، فاجهزة الامن بكل امكانياتها المسخرة تعرف ان الجمهور لم يبلغ درجة هذا الغضب من قبل في مواجهة اي نظام حكم مر على البلاد. تجمعات الجمهور العفوية ومنتديات الانس ومناسبات الافراح والاتراح هي منابر يعبر فيها المواطنون عن مواقفهم من مشروع الحكم الذي طال واستطال فترة لم يتوقعها احد. الناس قالوا ما لم يقولوه من قبل في نظام .. لم اسمع ولسنوات من يجرؤ على الدفاع عن النظام في محفل شعبي بعيدا عن رقابة اجهزة الدولة او صناعتها .. واعتقد ان كثيرا من الذين ايدوا مشروع الدكتور لا يقفون معه اليوم ولا يلتفون حول حكومة لا ترى في حال البسطاء ومعاشهم وعلاج امراضهم امرا يهمها في المقام الاول، بل اننا نرى ان اولوية النظام هي التشبث بالسلطة واذا اضطر الى اقتسامها مع اخرين فهو يحرص على اختيار زبدتها في ادارة الاقتصاد واجهزة الامن والاغلبية الميكانيكية لاتخاذ القرارات .. فاذا ارادت الحركة السياسية ان تحقق برنامجها في التحول الديمقراطي فلتراهن على الجمهور وتتجه اليه وتعيد اليه الثقة فيها وفي قدراته.
|
و ده
Quote: مناظير الدستور السري!!
زهير السراج
[email protected]
* بالغاز المسيل للدموع والوجود الأمني الكثيف منعت السلطة قيام مسيرة الاحتجاج السلمية على الزيادات البترولية.. واحتجزت العشرات منذ صبيحة الأمس.. ومن بينهم الأساتذة الحاج وراق السياسي الحصيف والكاتب الصحفي المرموق، وساطع الحاج المحامي ورئيس الحزب الناصري، وإبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر.. *ودكتور بابكر محمد الحسن الاستاذ بكلية الغابات ورئيس الهيئة النقابية لأساتذة جامعة الخرطوم، ولم تطلق سراحهم حتى لحظة كتابة هذا العمود قبل صلاة المغرب بقليل.. بينما سمحت بقيام مسيرة تندد بمحاولات التدخل الدولي في دارفور مما يدعو للتساؤل: هل هنالك دستوران في هذا البلد أم دستور واحد؟! *دستور يجيز للسلطة الحاكمة وأتباعها فعل كل شئ في أي زمان وأي مكان.. ودستور يمنع بقية المواطنين من فعل أي شئ.. أم ماذا؟ * الدستور الانتقالي الذي كتبته السلطة الحاكمة، وأجازته المفوضية القومية للدستور (وأغلبية اعضائها من السلطة الحاكمة).. يجيز في الباب الثاني (وثيقة الحقوق) حق التجمع السلمي، وحق حرية التعبير (المادتان39 و40)!! بناءً على ذلك.. فقد أراد بعض المواطنين استخدام حقوقهم الدستورية، فاجتمعوا وقرروا تسيير موكب سلمي وتسليم مذكرة للسيد رئيس الجمهورية.. تعبيراً عن رفضهم للزيادات الأخيرة في اسعار المواد البترولية والسكر.. لأنها زيادات جائرة في رأيهم.. تمثل عبئاً مالياً كبيراً عليهم، وليست لديهم القدرة على احتمالها، كما أنها انتهكت المادة (111) من الدستور التي تمنع (تجاوز التقديرات المفصلة والمعتمدة في الموازنة القومية، الا بقانون إضافي)، وبما أن الزيادات الأخيرة لم تصدر بقانون، فإنها تكون باطلة دستورياً وقانونياً.. مما اعتبره بعض المواطنين (خطأ) يستدعي استخدام حقوقهم الدستورية لمقاومته وتصحيحه.. فما الذي يجيز للسلطة أن تمنعهم بل وتمارس العنف الشديد ضدهم، لاثنائهم عن ممارسة هذه الحقوق الدستورية.. أم أن هنالك دستوراً آخر يجيز للحكومة أن تفعل ذلك! * الكل يريد أن يعرف..(هل الدستور الانتقالي الذي وضعته لجنة (7+7) المكونة من حزب المؤتمر الوطني، والحركة الشعبية لتحرير السودان بنيروبي.. ثم اجازته لاحقاً بالخرطوم المفوضية القومية للدستور التي تتشكل اغلبيتها من حزب المؤتمر الوطني والحركة الشعبية لتحرير السودان.. هو الدستور المعمول به في السودان، أم هنالك دستور آخر؟! *اذا كانت الإجابة هي الاولى.. فمن الأفضل الا نخدع أنفسنا، ونلقي به بعيداً، ونعتبره وكأنه لم يكن، لأن السلطة الحاكمة هي أول من فعلت ذلك.. وقد ظلت تدوس عليه برجليها المدججتين.. منذ لحظة ولادته حتى اليوم؟! *أما اذا كان هنالك دستور آخر، فمن باب أولى أن تخطرنا به السلطة الحاكمة، حتى نلتزم حدود الأدب مع هذا الدستور.. ولا نفعل ما نستحق عليه الغضب، واستنشاق الغاز المسيل للدموع.. واستقبال الهراوات على ظهورنا ورؤوسنا.. تأديباً لنا على انتهاكنا لدستور سري لم تتح لنا فرصة الاطلاع عليه، وتأدية فروض الولاء والطاعة لأصحابه!!
|
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 03:46 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:00 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:05 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | hanadi yousif | 08-31-06, 04:12 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:15 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | hanadi yousif | 08-31-06, 04:26 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:29 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | hanadi yousif | 08-31-06, 04:35 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 08-31-06, 04:03 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:08 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | عثمان حسن الزبير | 08-31-06, 04:18 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:22 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Hussein Mallasi | 08-31-06, 04:13 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 08-31-06, 04:22 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:25 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Abdelrahman Elegeil | 08-31-06, 04:28 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:32 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | hanadi yousif | 08-31-06, 04:29 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 04:35 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | hanadi yousif | 08-31-06, 04:41 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد الامين محمد | 08-31-06, 09:25 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | الرفاعي عبدالعاطي حجر | 08-31-06, 04:36 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | bayan | 08-31-06, 04:50 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | kamalabas | 08-31-06, 04:50 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | حسن الجيلى سعيد | 08-31-06, 04:55 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | معتصم الطاهر | 08-31-06, 06:34 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | حسن الجيلى سعيد | 08-31-06, 04:59 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Faisal Al Zubeir | 08-31-06, 05:03 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | adil amin | 08-31-06, 05:11 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | عبدالكريم الامين احمد | 08-31-06, 05:16 AM |
Re: حتي لا ننسي | kamalabas | 08-31-06, 05:10 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | ماجد حسون | 08-31-06, 05:16 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 05:19 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | esam gabralla | 08-31-06, 05:20 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | إدريس البدري | 08-31-06, 05:23 AM |
Re: ومن الذي أنتهي ? شاهد من أهلها ير د ...عثمان ميرغني يرد معترفا ومتهما...... | kamalabas | 08-31-06, 05:24 AM |
Re: ومن الذي أنتهي ? شاهد من أهلها ير د ...عثمان ميرغني يرد معترفا ومتهما...... | عبدالكريم الامين احمد | 08-31-06, 05:31 AM |
Re: ومن الذي أنتهي ? شاهد من أهلها ير د ...عثمان ميرغني يرد معترفا ومتهما...... | esam gabralla | 08-31-06, 05:43 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Alshafea Ibrahim | 08-31-06, 05:35 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | doma | 08-31-06, 05:48 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | jini | 08-31-06, 05:53 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهيرة | 08-31-06, 06:10 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | عبدالمنعم خيرالله | 08-31-06, 06:02 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | ماجد حسون | 08-31-06, 05:59 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 08-31-06, 06:07 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | DKEEN | 08-31-06, 06:11 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | SAdo7 | 08-31-06, 06:17 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | bayan | 08-31-06, 06:24 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | أبو ساندرا | 08-31-06, 06:32 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Nadia Elsir | 08-31-06, 07:15 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | الطاهر ساتي | 08-31-06, 07:21 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Waly Eldin Elfakey | 08-31-06, 07:57 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Elwaleed Ibrahim | 08-31-06, 07:37 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | esam gabralla | 08-31-06, 08:07 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 08:57 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Afifi Mahamed | 08-31-06, 08:57 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 09:04 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | على محمد على بشير | 08-31-06, 10:23 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | خدر | 08-31-06, 01:02 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 08-31-06, 09:17 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 08-31-06, 09:30 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | عبد المنعم عبدالله | 08-31-06, 12:48 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | nour tawir | 08-31-06, 09:31 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | عبد المطلب خضر عبد المطلب | 08-31-06, 12:34 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | kamalabas | 08-31-06, 01:41 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 08-31-06, 01:41 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Kostawi | 08-31-06, 02:31 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | khaleel | 08-31-06, 04:55 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Abomihyar | 08-31-06, 05:10 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | خضر الطيب | 08-31-06, 07:14 PM |
Re: ..... وسقطت الانقاذ في أختبار الحرية ..... | kamalabas | 09-01-06, 06:07 AM |
Re: ..... وسقطت الانقاذ في أختبار الحرية ..... | Murtada Gafar | 09-01-06, 06:29 AM |
Re: المعارضة انتهت | Asma Abdel Halim | 09-01-06, 10:35 AM |
Re: المعارضة انتهت | Abdelrahman Elegeil | 09-01-06, 10:40 AM |
Re: المعارضة انتهت | محمد حامد جمعه | 09-01-06, 10:45 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Anwar Ahmed | 09-01-06, 11:48 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | abookyassarra | 09-01-06, 12:01 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | عاطف محمد أحمد زكريا | 09-01-06, 12:33 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 09-01-06, 12:42 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 09-01-06, 01:10 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | محمد حامد جمعه | 09-01-06, 01:14 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 09-01-06, 02:11 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | مهدى الصادق السيد | 09-01-06, 02:35 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | خدر | 09-01-06, 02:37 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | خضر الطيب | 09-01-06, 03:18 PM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Elawad Eltayeb | 09-02-06, 09:04 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | خالد خليل محمد بحر | 09-02-06, 09:30 AM |
Re: المعارضة ... انتهت ! | Kostawi | 09-02-06, 12:31 PM |
|
|
|