Post: #2
Title: Re: عُشاري وعبدالله.. قوموا خلوا الضيق! بقلم ا
Author: ام هبة
Date: 04-06-2017, 09:19 AM
لا يمكن أن تضع دكتور عشاري وعبد الله علي إبراهيم في سرج واحد !الأول أدى جهده ووقته وخسر منصبه ليستقصي عن حقيقة كلفتها كانت الالاف من الارواح البريئة من أطفال ونساء ولم تكن من الطرفين حتى يكون التحقيق معهما بل كل الضحايا من جهة واحدة فقط وبالتالي سؤال الطرف المعتدي يكون كمحاولة إيجاد المبرر له فلا مبرر مقبول لقتل الآلاف من البشر مقابل بقر .كلمة (ابق )لا تذكر مقرونة عند العرب في كثير من الاحيان إلا مع كلمة (عبد ) صحيح دكتور عبد الله مغرم بالمصطلحات الغريبة وبالفذلكة اللغوية وابتعاده عن السهل بمظنة أن ذلك يميز كتابة المثقفين من أمثاله عن العامة من أمثالنا وربما جنح لتلك الكلمة من هذا الباب ولكني لا استبعد أيضا خبثها متوافقة مع الحدث نفسه مقرونة بما يبدر من البروفسور من انتساب للعروبة واستعلاء على غيرها وأيضا الميل لشخصنة المواضيع والغضب الطفولي أحيانا أخرى. أخيرا من اعتدى عليكم فاعتدوا عليه والبادي اظلم ولكن أن يكون ذلك من اكاديميين ليس بالأمر المبلوع ...اتفق معك في هذا .
|
Post: #3
Title: Re: عُشاري وعبدالله.. قوموا خلوا الضيق! بقلم ا
Author: محمد الحاج احمد
Date: 04-06-2017, 11:32 AM
Parent: #2
جاء فى محكم التنزيل وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ والاية فى احد معانيها اكذب اكذب حتى يصدقك الناس بدلا من هذه المغالطة لما لا يقوم عبد الله على ابراهيم بتقديم روايته و تحقيقه الاستقصائى لما جرى فى الضعين و يستعين بالجزيرة او غيرها لعمل وثائقى عن الحدث عندها ستكون الفضيحة بجلاجل و لذا ليس امام هذا المدلس سوى هذا اللغو
|
Post: #4
Title: Re: عُشاري وعبدالله.. قوموا خلوا الضيق! بقلم ا
Author: عبدالله الشقليني
Date: 04-11-2017, 07:38 AM
Parent: #3
الحوار بين مثقفي العمل العام * لم نزل نتعرف في كل يوم على ميّزة استقصائية جديدة ، في تناول العمل العام وهو شأن صعب تناوله ، خاصة وأن بذل جهد خاص من دكتور بلدو ودكتور عُشاري تستحق الإشادة ، لأنه تضحية بالوقت والجهد والمتابعة والمال إضافة للمخاطر . في وقت لم يوافق البرلمان السوداني على تكوين لجنة تحقيق . وهو من أوجب موجبات الدولة . ومن حقنا على قراء الحوارات أن يكون الحوار على جانب رفيع من قبول الآخر . والنأي عن الكيد المُبطن أو الظاهر . لأن ذلك يجلب علينا غباراً ، يُعشي الرؤية الواضحة لنقاط الاتفاق والاختلاف . أتفق مع الكاتب ، أن لبروفيسور عبد الله ودكتور عشاري ، أن لكل منهم رصيد في مكتبة القراء وهو أمر معروف ، وقد كتب دكتور عشاري كثيراً في قضايا القضاء ، وكذلك في فضح رواية مجلة القوات المسلحة عن المؤامرة العنصرية في الديمقراطية الثسودانية الثالثة ، وتضارب أقوال الصحيفة . وهي وثيقة ملآت الصحافة بالدراسة المتأنية والرصد الأكاديمي الدقيق ، للتضليل الإعلامي المقصود . وتلك أمثلة لما أقدم عليه دكتور عشاري من تنضيد الدراسات ، الأكاديمية الرصينة في الشأن العام . وقد أدت تلك الجسارة الأكاديمية إلى ملاحقته في رزقه ، وهو أمر معلوم للجميع . إن إشادتنا بالدكتور عُشاري أحمد محمود ، أو بدكتور بلدو شهادة لا يحتاجها الدكتورين ، لعلو باعهم في تراثهما الثقافي والأكاديمي المنشور . ولكن ذلك لا يمنع الخلاف في إنجازهما . ويمكن طرح هذا الخلاف بين المثقفين الذين لهم باع في الشأن العام ،وأن يتم فيه حصر الخلافات ، وتقديم الدفوع في نقاط محددة ، حتى يتمكن القارئ أو القارئة من الاستنارة بالحوارات المتقدمة ، على النت . أعلاه رأيي ، والشكر للجميع . *
|
|