أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مصطفى

أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مصطفى


03-19-2017, 03:33 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1489933996&rn=4


Post: #1
Title: أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مصطفى
Author: الطيب مصطفى
Date: 03-19-2017, 03:33 PM
Parent: #0

02:33 PM March, 19 2017

سودانيز اون لاين
الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


د.علي الحاج نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي وصاحب المسيرة الحافلة بالبذل والعطاء في رحاب الحركة والدعوة الإسلامية وأول من (تجرأ) لرفع الأذان في داخلية البركس بجامعة الخرطوم التي ما كانت ، أيام سطوة اليسار الشيوعي على النخب السودانية ، تذكر الله إلا سراً ولا تعبده إلا خلسة داخل الغرف المغلقة.
علي الحاج عاد الآن - قبيل انعقاد المؤتمر العام للشعبي- مسبوقاً بنداءات من بعض الشباب لا أراها تفعل غير اللعب بالنار ، بدفعه إلى الترشح لشغل منصب الأمين العام للمؤتمر الشعبي.
أقولها من سويداء قلبي لا ابتغي بها إلا وجه الله تعالى إني لأربأ بعلي الحاج أن يفعل ذلك رحمة به وبسيرته الوضيئة وبشيخه الكبير الترابي وبالمؤتمر الشعبي وبالحركة الإسلامية ثم رحمة بالسودان.
لو كنت مكان علي الحاج لما فكرت مجرد تفكير في منافسة الشيخ إبراهيم السنوسي في الترشح للمنصب الذي لا يستحقه إلا من بذل في سبيله صدقاً وسبقاً وصبراً على ابتلاءات السجون والمعتقلات داخل السودان وبالرغم من أنّي لا أعلم ما ينطوي عليه الرجل الآن إلا أنّي أقول بلسان الناصح الامين إن المنصب أولى به غيره فهل يقرأ كلماتي بعين من يحسن الظن أم يرمقها بعين المستريب الذي لا يرى في من يناصحه بالعدول عن تلك الفكرة إلا عدواً مبيناً؟.
يشفع لي وأنا أجهر بهذا النداء الذي ربما لا يوافق هواه ما يعلمه يوم رآني رأي العين أتردد جيئة وذهاباً بين بيت الشيخ وبيت الرئيس في يوم الرابع من رمضان رافضاً ما حدث ثم ما فعلت في اليوم السابق لقيام المؤتمر الشعبي حين حذرت في شورى المؤتمر الوطني بقاعة الصداقة ، برئاسة الأخ عبدالرحيم علي ، من القرارات التي أدت إلى المفاصلة التي أخشى اليوم من مثيلاتها.
أخي علي الحاج .. إن كل من يدفعك إلى الترشح في مواجهة السنوسي لا يرى ، في ظني ، أبعد من أرنبة أنفه فهو - درى أم لم يدر - يؤجج ناراً ينبغي أن تخمد في مهدها فالجرح النازف بغياب الشيخ الكبير لا يزال يتدفق أسى وحسرة فلا تقدم بالله عليك على فتقه قبل أن يندمل فقد عجبت أن تعود من منفاك الاختياري إلى السودان بين يدي المؤتمر العام وأنت مريض بعد عملية جراحية كبيرة بينما عجزت أن تعود وأنت (نصيح) في أيام الابتلاءات الكبرى مستعصماً بمهجرك الآمن الطويل حين كان الشيخ و(ثاني اثنين) إبراهيم السنوسي لا يخرجان من السجن إلا إلى حين لدخوله من جديد .
تذكرت وأنا أتأمل المشهد الحالي قصة الفاروق عمر غداة وفاة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وهو يرفض ترشيح أبي بكر له ولأبي عبيدة عامر بن الجراح للخلافة ويقول : ( والله ما قال أبوبكر كلمة أبغض إليّ منها وقد كان أهون عليّ أن أقدم فتضرب عنقي - لا يقربني ذلك إلا إثم - من أن أؤمر على قوم فيهم أبوبكر) ثم قال: (يا أبابكر .. رضيك رسول الله صلى الله عليه وسلم لديننا وقدمك للصلاة بنا أفلا نرضاك لدنيانا)؟.
ربما كان عمر (المحدث) بفتح الدال وتشديدها (والإداري العبقري) أكثر كفاءة للولاية العامة من أبي بكر لكن هناك معايير أخرى أرساها الإسلام خاصة في ظل وجود المؤسسية والهيكلية الإدارية الصارمة التي ستحكم السنوسي لو نصب أميناً عاماً وتمنعه من أن يتنكب الطريق.
وددت أن يعيد علي الحاج تلك السيرة العطرة فيقدم السنوسي لخلافة الشيخ الترابي في إيثار يليق بحزب نشأ على ذات المرجعيات التي أرساها أولئك الصحابة العظماء.
أرى أن المرحلة الحالية تحتاج إلى توافق وتراض يقود خطا الدولة نحو مربع جديد وتغيير حقيقي يضع البلاد في مسار ديمقراطي دائم لا يعكر صفوه الاحتراب والاستقطاب الجهوي والإثني ولا أرى أفضل من السنوسي لقيادة الشعبي في المرحلة الجديدة.
أكثر ما دفعني لكتابة هذه الكلمات الخوف من انشقاق جديد في الشعبي أرى نذره فيما يدعو إليه بعض الشباب الذين لا أظنهم يدركون أبعاد ما يسعون إليه من استقطاب ينهي حالة الهدوء النسبي الذي يسود أروقة الشعبي.
إنّي لأرجو من المجاهد الناجي عبدالله أن يغمد سيفه ويعرف قدر نفسه فما كان سيف الله خالد بن الوليد سياسياً يجادل في شؤون الحكم إنما كان عسكرياً يجيد الطعان والنزال وأرجو أن يحفظ الناجي لسانه ولا يضيع سابق عطائه بالخوض في أحاديث لا تليق به أو يثير خلافات توسع الشقة وتمزق الحزب فكفانا صراعاً وتشاكساً وخصاماً.
أما عمار السجاد فوالله لا أرى له موضعاً يتيح له الخوض فيما لا يعنيه ذلك أن التيار (إسناد الحوار) الذي اتخذه منبراً يملأ به الصحف والأسافير لا وجود حقيقي له لكن الصحافة الباحثة عما يسد رمقها تمنحه ما لا يستحق من مواقع تثير البلبلة والخصام.
أخي ابوبكر عبدالرازق أرجو أن تسعى لحفظ تماسك الشعبي فلا خير فيما تروجون له من استقطاب أخشى أن يذهب بريح حزبكم الذي نطمع في أن يكون له دور في مستقبل السودان.
وأنا أختم مقالي سمعت خبراً بأن الشعبي استطاع أن يتجاوز الصراع باتفاق بين السنوسي وعلي الحاج لكني أخشى من أن يدفع بالسنوسي إلى الجهاز التنفيذي ثم تنشأ معارضة من خلال أمانة الشعبي التي سمعت أنها ستؤول لعلي الحاج.
صدقوني أن ذلك أكثر خطورة على تماسك الحزب من أي توجه آخر فإن حدث ما أشارت إليه بعض المصادر حول توزيع الكيكة بين السنوسي وعلي الحاج فقد تودع من وحدة المؤتمر الشعبي ويا لها من كارثة.
assayha

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • بمشاركة دور نشر سودانية معرض الرياض الدولي للكتاب حراك ثقافي ورؤية تحول طموحة
  • بيان انضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان-(السودان)
  • التقرير السنوي الثلاثون للمنظمة العربية لحقوق الإنسان... حالة حقوق الإنسان في السودان
  • المبعوث الأوروبي لحرية الاديان يغادر السودان ويقول الخرطوم مستعدة للحوار حول التنوع الديني
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن ترقية اللواء حميدتي الي رتبة الفريق بقرا
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت التاريخ : 18-03-2017 - 09:40:00 صباحاً
  • مجلس التحرير رفض استقالته من نائب رئيس الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو :الخلافات مع عقار وعرمان تجا
  • بريطانيا تدعو الشعبية لقبول المقترح الأمريكي للمساعدات
  • كبار خلفاء الختمية والوزير أحمد سعد يصلون القاهرة للقاء الميرغني
  • الحزب الشيوعي السودانى : الوطني واهم نفسه بحزب الأغلبية
  • 48 من الطلاب السودانيين في ليبيا يعودون للجلوس لامتحانات الشهادة
  • الحلو: خلافاتنا تجاوزت المسائل الثانوية إلى المبادئ
  • في احتفال نداء السودان خطاب السلام يعلو فوق صوت البندقية
  • ولاية شمال كردفان تنظم غداً لمسة وفاء للشيخ الراحل دكتور الترابي
  • مساعد الرئيس: لا خوف على السودان في وجود الصوفية
  • هرج ومرج في اجتماع للاتحادي بالخرطوم واشتباك بالأيدي بـ «بورتسودان»
  • رئيس المجلس الوطني يعقد غدا بمقر المجلس مؤتمرا صحفيا يتناول نتائج زيارته الي أمريكا
  • حكومة جوبا تستنجد بالخرطوم لمجابهة المجاعة
  • تعطل المصعد الكهربائي قسم الجراحة مستشفى بحري
  • دعم عسكري مصري متقدم لجنوب السودان
  • توجيه تهمة الاغتصاب إلى معلم والاتهام يطالب بالقبض عليه
  • روسيا تسمح رسمياً باستيراد الخضروات والفواكه السودانية
  • مبعوث أوربي يستفسر البرلمان عن هدم كنائس بالخرطوم
  • الهيئة اعتبرتها زلزالاً متوسطاً تفاصيل جديدة عن الهزة الأرضية بشمال كردفان
  • الحلو يكشف تفاصيل خلافاته مع عرمان
  • الحكومة: الاتحاد الأوربي وأمريكا وافقا على انضام السودان للتجارة العالمية
  • بيان من تضامن دارفور بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية
  • عبد الواحد محمد نور الوسيط ينظر لنا كمجانيين ويتم طردنا من الفنادق واي منبر تشاوري
  • ٤٨ طالبا وطالبة من مدرستي السودان بطرابلس وبنغازي يصلون غدا لاداء امتحانات الشهادة السودانية من ال

    اراء و مقالات

  • منح حصانة لقتلة عطا المنان بقلم بخيت النقر البطحاني
  • زيارة بابا روما وميركل و مناشدة للعالم من اقباط مصر بقلم جاك عطالله
  • ما هي الشروط الأمريكية التسعة؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • السودان المنكوب الجريمة والعقاب فقدان الذكور وضياع الأناث في زحمة الشهوة الجنسية بقلم محمود جودات
  • ليس وداعا شيخ المقاومين سيد احمد الحسين في رحاب الله بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الأعرج: ثقافة اشتباك واستشهاد متقن بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني جامعة الأزهر
  • المبعوث الامريكي تسع قاتلات بقلم سميح خلف
  • الكهنوت يشترون الدنيا بالدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • العنصرية والإبادة الجماعية في الفكر والممارسة الصهيونية بقلم د. غازي حسين
  • كسب المنجمون ولو خدعوا...!! بقلم توفيق الحاج
  • التوازنات الإقليمية في الشرق الأوسط والتوازنات الدولية بقلم د. أحمد عبد الأمير الأنباري
  • رد على الأستاذ سعيد محمد عدنان حول حرمة زواج المسلمة من النصراني بقلم محمد وقيع الله
  • الممالك الاسلامية في السودان قبل مملكة سنار بقلم أحمد الياس حسين
  • الضوء المظلم؛ الديمقراطية طعمة لاصطياد العبيد بذريعة الحرية والمساواة والعدالة!! بقلم إبراهيم إسماع
  • بعيداً عن وقاحة السياسة .. (بنات أمدرمان والأطرش). بقلم جمال السراج
  • ألسنة الإفك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الخلايا النائمة ومخاطر ما بعد التحرير بقلم علي مراد العبادي/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتي
  • عنصريـة اليهودية و الصهيونيـة والكيان الصهيوني بقلم د. غازي حسين
  • الفرص الضائعة! بقلم عثمان ميرغني
  • هل غادَروا..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • الحب بتوقيت أم درمان ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أزمة (عقل) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • كيف نصحح الدعاء؟ بقلم الطيب مصطفى
  • لصوص البيئة وبيئة اللصوص!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لا حياة لمن ننادي...؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • فلسطين بين الصندوقين القوميين الفلسطيني واليهودي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • العلمانية هي الحل في السودان بقلم فيصل محمد صالح_القاهرة

    المنبر العام

  • السودان بنصوص الكتاب المقدس دولة عظمى في العالم القديم (بالأدلة): أعمال إبراهيم عمر...
  • اقتراح للفنان عمر دفع الله.
  • كمرد "مبارك أردول" يكتب بعد أقالته من منصب المتحدث الرسمي للحركة
  • رحيل القيادي الاتحادي سيد أحمد الحسين له الرحمة
  • ريمونتادا للتاريخ .. مريخنا تمام , بطعم الاحلام , ورامي قدام ..
  • ويظل المريخ العظيم بين أهله قاهر لرشاشات الزمن الاغبر
  • ريمونتادا حمراء .. والمريخ الى دور ال 16
  • المريخ والهلال يتاهلان الي دوري المجموعات
  • المتحدث باسم الجيش الليبى تركيا الراعى الرسمى للإرهاب
  • عمر دفع الله ..هل انت مصاب بلوثة عقلية مؤقتة ....؟؟؟؟
  • الخرطوم تودع المناضـل الأستاذ سيد أحمد الحسين وزير الداخلية الأسبق والقيادي الاتحادي الديمقراطي
  • اهرامات السودان اقدم من المصرية .. وبناء الإهرامات بدأ في السودان وانتقل لمصر (فيديو)
  • الخطوط الأماراتية تصفع دعاية السوء المصرية باعلان عن اهرامات السودان (صورة)
  • المصريين لا يختشون فالتستمر حملة مقاطعة أي وارد من مصر
  • الاخوة بورداب الخرطوم .. أما أن الوقت للخروج من دائرة الحزن وبدء نشاط جاد ؟!!
  • ترامب لا يمسك لسانه".. تصريحات الرئيس الأميركي تضع أعضاء إدارته في مشكلة، فهل يستغلها القضاء ضده
  • استجابة لدعوة السيسي.. بابا الفاتيكان يزور مصر نهاية الشهر المقبل
  • القيادي بالمؤتمر الوطني الحاكم الحاج عطا المنان يدمر البئية والولاية لا تحرك ساكن
  • صحف بريطانية تكشف العالم السرى للتمويل لجماعات المتطرفة عبر النت
  • هل اشترت الشيخة موزة ودولة قطر آثار السودان بـ 135 مليون دولار ؟؟
  • مع اقتراب ذكري رحيله..الرحيمابي يرثي حميد..شعر
  • عااااااجل ...الآن ... من كاودا.....
  • حفتر يستعد لدخول طرابلس
  • الأمير خالد الفيصل أمير مكة ومسشتشار الملك: الإسلام السياسي شوَّه صورة المسلمين وظلم الإسلام
  • لا لهذا الرسم يا عمر دفع الله
  • ا" المعارك تكسب قبل خوضها" ...حتى الإعلامية ... بيان الحركة الشعبية
  • تعازينا للدكتور مبارك استشاري الجراحة بمستشفى علوي التونسي بمكة المكرمة في وفاة زوجته وأبنته
  • أسامة الأشقر يكتب عن اهرامات السودان والتفاهة المصرية
  • في كل صباح نقولها الحرية للبطل بوشي الذي يعذب في سجون النظام
  • وفاء لمنبرنا سودانيزاونلاين , أهديكم مختاراتي من الكتب السودانية Pdf
  • دعم عسكرى مصرى متقدم للجيش الشعبى
  • اسباب إنفجار ح شعبية قطاع الشمال
  • أخـونـا صـلاح جـادات ... ايـن أنـت ... ؟؟!!!
  • فضائية ناشونال جغرافيك وحضارة السودان
  • مباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااشر ي جماهير شعبنا
  • أول عربية تفوز بالجونكور: ليلي سليماني‮.. ‬روائية المناطق المظلمة
  • الاخباري ليوم 18مارس 2017
  • هل بالفعل غادرعرمان و نص الاستقالة للحلو ووثائق الحركة صور
  • النوبي المصري "رامي يحي" : (أنا القرد صاحب أهرام مروي)!
  • من هو رئيس الحكومة المغربية الجديد؟!#-صورة له

  • Post: #2
    Title: Re: أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مص�
    Author: مفيد الوحش
    Date: 03-19-2017, 05:47 PM
    Parent: #1

    شياطين الإسلام السياسي فى السودان:-

    لعنة الله عليك أنت و على الحاج و أبراهيم السنوسى و إبن أختك عمر البشير
    أسوأ تجربة حكم عاشها الشعب السودانى فى ظل وجود هولاء الأوباش
    كونهم يرفعون شعار الإسلام،،، و الإسلام منكم براء؟
    ولما كانت الدولة تغض الطرف على فساد قادتها.... أنتشر أكل مال السحت بين كل قادتها!!!
    كما هو معروف أن النزاهة تمثل قوة نفسية ثمرة تربية على القيم، من دونها يتوحش ألانسان
    مهما كان مستواه العلمى أو الدينى، لكن للأسف جماعة الإسلام السياسي في السودان
    تربوا على سوء الخلق و الفساد... ولذلك أنتفخت أوداجهم.... و إمتلأت كروشهم.... و كبرت مؤخراتهم
    وهذا ما تعلموه من الحركة الإسلامية الشيطانية!!!
    فشل النفرة الزراعية.... ولم تتحدث الحكومة عن الفشل
    فشل مشروع سد مروى...ولم تتحدث الحكومة عن الفشل
    انهيار الأوضاع المالية...وفشلت كل السياسات الاقتصادية والاجتماعية
    إنهيار كل القيم والأخلاق فى الشارع السوداني

    هذا هو حصاد المشروع الحضارى!!!


    ...



    Post: #3
    Title: Re: أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مص�
    Author: فؤاد
    Date: 03-19-2017, 07:49 PM
    Parent: #2

    وأول من (تجرأ) لرفع الأذان في داخلية البركس بجامعة الخرطوم التي ما كانت ، أيام سطوة ا
    ليسار الشيوعي على النخب السودانية ، تذكر الله إلا سراً ولا تعبده إلا خلسة داخل الغرف المغلقة.


    سبحان الله الطيب مصطفى يكذب بدون أن يطرف له جفن يعني ايام سطوة اليسار أصبح الناس يتعبدون خلسة في الغرف المغلقة في البركس لأن الذي يتعبد جهراً يساق( بضم الياء) إلى المشنقة ويعدم فوراً وفي احسن الأحوال يمكن أن يدخل السجن .عيب اختشي مرة واحدة وبلاش كذب انت بدون شك على حافة القبر

    Post: #4
    Title: Re: أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مص�
    Author: ودبلد
    Date: 03-21-2017, 12:11 PM
    Parent: #3

    سلام يا كرام
    الطيب مصطفى خبيث وكذاب وحاقد

    Post: #5
    Title: Re: أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مص�
    Author: الأصلي
    Date: 03-21-2017, 01:54 PM
    Parent: #1

    نهايتكم قرَّبت يا أنجاس ـ هذه المرة الشعب
    السوداني لن يسامحكم أيها القتلة ، المجرمين ،
    آكلي مال اليتامي والأرامل والمساكين ،
    ومالئون منه البطون والكروش ـ اللاعبين بدين
    الله ، تفعلون كل الموبقات بإسم الدين ، وتفترون
    على الله الكذب ـ انتو جماعة الإخوان المجرمين
    ـ نبتة خبيثة وسرطان التصق بجسد الأمة
    والإسلام !! لكن آن الأوان لإجتثاثكم من جذوركم
    وإلى الأبد .