بيان انضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان-(السودان)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 07:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-18-2017, 06:31 PM

بيانات سودانيزاونلاين
<aبيانات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بيان انضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان-(السودان)

    05:31 PM March, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر



    *جماهير الشعب السوداني البطل*

    إيماناً منا بمشروع السودان الجديد، اطروحة الزعيم الراحل الدكتور جون قرنق، هو المشروع الواعد الوحيد لبناء الدولة السودانية والانتقال من الحالة المتردية في الفشل الشامل منذ الاستقلال ، ذو الأهداف الواضحة والسامية لكل ثوري شريف باحث عن مظلة صلدة للعمل العام والممارسة السياسية النزيهة، وانطلاقاً من رغبة حقيقية في العمل لتحقيق اهداف هذا المشروع النبيل، وجعل غاياته المتمثلة في وطن يسع الجميع ويحتَرَم فيه التنوع والاختلاف، وطن ديمقراطي وإنسانه حرً ابي ومتسامح، فإننا بتنا على قناعة بأن الحركة الشعبية لتحرير السودان (السودان) هي البوتقة الشاملة و الوعاء الجامع التي تنصهر فيها كل الاختلافات لبناء سودان المستقبل، لذلك نعلن عن إنضمام عدد (342) قائدا وعضوا بطوعنا لها.

    *جماهير شعبنا الأبي* ..

    أن تراكم أزمة المشكل السوداني المتواصل، وتعقيداته المرتبطة بإشكالية الحكم وكيفية إدارة الدولة، وبذات الأسباب التي جعل شرفاء الوطن يؤسسون لمشروع وطني حقيقي يضمن سلامة وأمن الوطن بقيادة الراحل د. جون قرنق، في فبراير 2003 ، دفعت هذه الاسباب تفجير شرارة الثورة في دارفور وهي امتداد لمشروع السودان الجديد في المبدأ والهدف باختلاف المسميات والأشخاص في إدارتها، ولم يتمكن نظام الجبهة الإسلامية بقيادة المجرم البشير وأعوانه كمنظومة مبنية على خلفية إرهابية، يستخدم الإسلاموعروبية منهجا لمحاربة الشعب والوطن ، ولم يتمكن من مواجهة الثوار في دارفور ، لذا لجأ إلى تجيش وتمويل قبائل ضد بعضها منتهجا سياسة فرّق تسد، ووجد ضالته عند البسطاء، وكوّن ميليشيات بما تسمى "الجنجويد" وقامت حكومة الخرطوم وذراعها العسكري بمعاونة هؤلاء البسطاء من اهلنا وهم أيضا ضحايا ومهمشون أكثر من ضحاياهم ومارست جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم تطهير عرقي على بعض مكونات دارفور، وحرب إبادة جماعية شاملة نتج عنها مقتل مئات الآلاف من المدنيين وفقاً لتقارير دولية موثوقة وعلى إثر هذه الحملات اُتهم رأس النظام عمر البشير بارتكاب جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية من قبل محكمة الجنايات الدولية وأصبح مطارداً من قبل العدالة الدولية أينما ذهب، بيد أن التشرذم الثوري في دارفور، فوّت الاستفادة السياسية القصوى من هذه الملاحقة المهينة لرأس النظام، إلى أن حصلت صراعات جديدة ذات أهمية اكبر على القوة الدولية .
    وايمانا منا بمشروعية القضايا والحقوق، لم نقف مكتوفي الأيدي، بل شاركنا بما هو ممكن لنداء الثورة، وكنا جنود أوفياء لها، من منطلق قناعتنا بعدالة القضية، وسنظل في ذات الخندق، والعمل لإعادة الكرامة لأهلنا، وبناء دولة أساسها المواطنة وإيجاد وطن يسعنا جميعا، وبذلك سنحت لنا معايشة فصول الصراع في دارفور بكل ألم ومرارة، والذي نتج عنه مئات آلالاف من القتلى، بسبب الحرب والمجاعات والأوبئة، كما اضطّر الملايين من سكان الإقليم للنزوح القسري والهجرة من ديارهم والاستقرار بمخيمات اللاجئين داخل وخارج السودان مما أدى لتفاقم الكارثة الإنسانية، والأسوأ تم تقسيم مجتمعنا إلى مجموعات زرقة - عرب - مزارعين- رعاة وتم تقسيم كل مجموعة بتقسيمات وهمية للسيطرة علينا بكل سهولة من أجل مصالح المركز لاستغلالنا في قتل بعضنا البعض وهي إستراتيجية قديمة متجدده ضد دارفور وغرب السودان عامة لتخلص من القوى التي يعتبرها المركز مهدد الرئيسي لدولتهم العنصرية ،والآن أدركنا الدرس وعلينا أن نعمل مع بعض بعيدا عن أي مسميات جهوية أو قبلية من أجل حياة كريمة لنا ولاجيالنا. ومن هنا نتقدم بتحية الاجلال لشهداءنا العظماء الذين قدمو ارواحهم مهرا لانارة هذا الطريق وسوف نكون على ذلك العهد مادمنا أحيا حتى نحقق الأهداف السامية الذي تواثقنا عليه . ولا يفوتنا ايضا عن نحي الدور البطولي الذي يقدمه شرفاء المعارضة من القوة السياسية المعارضة للنظام ووقوفهم الصلب وصمودهم في وجهة النظام الباطش ، وايضا نتقدم بتحية خالصه لدور الشباب في ابتكارهم لوسائل ثورية جديده من اجل اقتلاع هذا النظام ونخص الشكر والتقدير لشباب العصيان المدني الذين قدمو اروع أنواع النضال المدني وشكرنا موصول لكل الحركات الشبابية ومنظمات المجتمع المدني ودور الكنداكات الواعدات كما نحي صمود الاسرى الابطال فى سجون النظام ونناشد بإطلاق سراحهم الفوري دون تأخير ونتمنى لمن اطلق سراحهم حياة كريمة ومليئة بالتضحية والنضال .

    *جماهير شعبنا الوفي* ..

    إن الحركة الشعبية لتحرير السودان (السودان)، التي تهب لنصرة المهمشين وتسارع لنجدة المظلومين والمستضعفين، لم تقف مكتوفة الأيدي تجاه قضية دارفور بل كانت حاضرة قبل وبعد انطلاقة الثورة فيها، بل كانت واعية منذ بدايتها بضرورة شمولية حل أزمة الوطن، وتأكيدا لذلك، كانت قياداتها مهتمة ببناء مظلتها في دارفور، فأرسلت باكرا حملة بقيادة الشهيد داؤود يحيي بولاد لتحرير دارفور، وبذلك دفعت الحركة باميز وأشرف قياداتها، وقد دفعوا حياتهم ثمناً لهذا الهدف النبيل، وفيما بعد كانت قضية دارفور حاضرة في كافة جولات المفاوضات الخمس عشرة بين الحركة ونظام الخرطوم، ولم تكتف الحركة بتقديم المبادرات والحلول لمناطق نفوذها فقط، بل ساهمت بدعم مشروع حركات التحرير في دارفور بكل ما تملك من قوة، بلا شك أن هذا الاهتمام والتحركات الجادة والمستمرة تثبت وتعكس مدى شمولية برنامج الحركة الشعبية في طرحها المتكامل لحل أزمة الوطن، وهذا ما رسّخت قناعتنا بأن قضية دارفور ثابتة في عقلية قيادات الحركة الشعبية، ولكن للأسف لم تعِ قيادة الثورة في دارفور مدى أهمية توحيد الجهود والاستفادة منها وتوجيهها نحو الهدف وتحقيق أحلام وتطلعات الشعب السوداني وبذلك فشلنا كحركات متصدية لقضية إنسان دارفور في توحيد الجهد الثوري وإيجاد حل موحد للأزمة، ونالت الانقسامات القضية في مقتل، ونثرت اهداف الثورة وسط تصدعات الفصائل الهلامية، ولا يزال التشظي مستمراً، والمؤسف أن الرفاق لا يجدون ملاذاً للفشل والسقوط، سوي الارتماء في أحضان النظام بمبررات واهية لتوقيع اتفاقات سلام هشة ومعيبة مع نظام الخرطوم ، كنوع من الانتحار الثوري المخزي، هروباً من الخلافات المزمنة بين قياداتها.

    *جماهير شعبنا الأماجد*..

    كل هذه الأسباب دفعتنا للانضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان، ولم تأتِ هذه الخطوة كنزوة ثورية بين ليلة وضحاها، فقد ظللنا لفترة ليست بالقصيرة، نقدم المبادرة تلو الأخرى والتنازلات تلو التنازلات لإيجاد حل يجعلنا نقبل بعضنا البعض، والوصول إلى كيفية توحيد كل هذه الأجسام ليتسنى لنا خلق واقع افضل، حتى وإن اضطررنا لعقد تحالفات استراتيجية للهدف الأوحد وهو إسقاط هذا النظام، ولم تجد كافة تلك المبادرات اذن صاغية من قياداتنا الثورية.
    وبتنا اكثر قناعةً أن قضية السودان لم ولن تحلها اتفاقيات وشراكات وهمية مع نظام البشير الدموي والمراوغ، لذا قد تداولنا كافة الخيارات الممكنة لبناء سودان على اسس جديدة، وعليه قد خضنا مع قيادة الحركة الشعبية حوارات ونقاشات معمقة وتفصيلية استمرت لمدة ثمانية أشهر شهدتها عواصم مختلفة، اقتنعنا من خلالها بقومية طرحهم أيضا تقبلوا رؤيتنا لحلحلة قضايا الدولة السودانية المعقده بل اكدو ان فكرتنا تطابق مشروع السودان الجديد وشموليتها، وأن قضية دارفور كانت ولا تزال في قلب اهتماماتهم الآنية والمستقبلية، وكيفية تطويرها وإعادة مشروع الراحل د. جون قرنق في دارفور مهما كلّفنا ذلك واتضح لنا أن الحركة الشعبية مشروع متكامل تهتم بالمشكل السوداني بصورة تكاملية وبطرح قومي بعيد المرامِ، وهذا ما لمسناه أبان متابعتنا لاطلاق الحركة الشعبية لتحرير السودان سراح الأسرى ( 130) في (عملية النوايا الحسنة) لتخليد ذكرى العميد الشهيد أحمد بحر هجانة .


    *جماهير شعبنا الباسل*..

    وإننا إذ ننضم للحركة الشعبية لتحرير السودان (السودان)، فإن هدفنا السامي هو تحقيق دولة المواطنة والحرية والمساواة والممارسة الديمقراطية التي تكفل التداول السلمي للسطلة، ومعالجة كافة الإشكاليات التي أدت إلى عدم التفاف جماهير الشعب السوداني حول مشروع الخلاص الوطني عبر الثورة الشاملة، ونتطلع إلي بناء وطن ينعتق فيه مواطنيه بعيداً عن الجهوية والأثنية، وتختفي في ردهاته كافة مظاهر التمييز والاستعلاء.
    ونحن إذ نعلن انضمامنا للحركة الشعبية (السودان) بكل قناعة وثبات، ونوجه نداءاً ثورياً خالصا لكافة رفاقنا الذين تفرقّت بهم السبل في احراش دارفور، بسبب القيادات غير المسئولة، ونناشد كذلك الذين تقطعّت بهم الأسباب وسط دهاليز أجهزة نظام الخرطوم المراوغ، أن هلموا إلينا لإحياء قطاع دارفور بالحركة الشعبية، كمظلة قومية عريضة لبناء السودان الجديد، بعيداً عن التخندق حول القبلية والجري وراء سراب القيادات المنكفئة، والتي أضاعت الفرصة الذهبية في ابوجا لتركيع النظام والتي فشلت ثورياً بعدها، وليست لديها ما تقدمه للقضية سواء انتظار الأقدار السياسية في رحم الغيب.


    الموقعون نيابة عن ال( 342) هم :-

    1- الرضي ضو البيت ادم
    عضو مجلس التحرير الثوري (حركة تحرير السودان) سابقا.

    2- أحمد عبدالله عبدالله ( تاتير)
    عضو مجلس التحرير الثوري (حركة تحرير السودان) سابقا ومدير مكتب رئيس الحركة
    ومقرر عام مؤتمر حسكنيتة.

    3- أبو سكين عباس عقيد ابو سكين
    قيادي من مؤسسي حركة التحرير السودان
    من القيادات الميدانية من 2003 إلى 2005
    مسؤل الإعلام بمكتب أمريكا (حركة تحرير السودان) سابقا.
    مسؤل العلاقات الخارجية لمكتب الحركة (حركة تحرير السودان) سابقا.

    4- الحاج بخيت محمد
    قيادي في حركة التحرير سابقا
    ناشط
    5- عثمان شريف إسحاق عثمان
    الحركة السودانية الديمقراطية ( سابقا )
    6- صلاح الدين محمد البشري
    قائد منطقة ساق النعام بحركة جيش تحرير السودان سابقا
    مدير مكتب رئيس مجلس التحرير الثوري (حركة تحرير السودان) سابقا.

    7- أحمد سالم جارالنبي
    ناشط حقوقي

    *القيادات العسكرية*


    8- عبدالوهاب أحمد سبيل
    9- لواء صديق بره موسي
    10- عبدالطيف سليمان يعقوب
    11- يونس ادم رشيد
    12-انور عبده بخيت
    13-محمد يوسف ادم
    14-هارون عبدالكريم محمد
    15-محمد بشر ازرق
    16-عبدالله بخيت علي
    17-عبدالماجد ادم صالح
    18- نورالدين ادم جمعة
    19- عمر محمد إسحاق
    20- مبارك عبود ديار
    21- نورالدين عثمان توم
    22- عبدالعزيز إسماعيل ادم
    23- ياسر إسحاق خاطر
    24- عمر محمد التوم
    25- ادم موسي سليمان
    26- جابر دودة على
    27- احمد ادم ابراهيم تكاب
    28- محمد عثمان نور
    29- عبدالله عرجة ادم
    30- نورالدين حقار عبدالله
    31- سليبو يعقوب طاهر
    32- عبدالله سليمان حامد
    33- اسماعيل محمد شرف الدين
    34- عجبنا حامد السائر
    35- يحي ابراهيم سراج
    36- عمر ادم موسى
    37- جمعه ابراهيم حسن
    38- ابوبكر عبدالماجد احمد نهار
    39- بابكر عبدالماجد احمد
    40- عبدو محمد خميس
    41- عبدالله يعقوب احمد
    42- عبدالماجد علي جمعه
    ا43- براهيم عبدالله هرون
    44- محمد عبدالكريم دودة
    45- خميس ادريس خريف -
    46- نورالدين احمد ضحية
    47- جدو يحي عبدالله
    48- عبدالمجيد ادريس ابراهيم
    49- صالح عبدالله ابراهيم
    50- حسن ادم على عبيد
    51- بشر محمد أوري سردو
    53- جدو صديق ادم
    54- يعقوب مختار وادي
    55- سنين أتيم النور
    56- احمد مختار دونك
    57- محمد موسي إدريس
    59- عزالدين خاطر دقري
    60- عبدالرحمن ادم ادريس
    61- عبدالله عمر عبدالرحمن اومي
    62- محمد ابراهيم علي يعقوب
    63- عبدالله على احمد محمد
    64- عيس عبدالكريم خميس
    65- ادم ابراهيم علي سبيل
    66- موسى عمر عبد الدين
    67- محمد هرون على
    68- مهدي ادم سليمان اوري
    69- عبدالرحمن محمد سليبو
    70- احمد يعقوب عبدالله مهاجر
    71- مبارك خاطر احمد
    72- بشارة ادم علي مختار
    73- دَاوُدَ نورين مختار عبدالله
    74- يعقوب عبدالكريم خميس
    75- بابكر احمد ادريس نميري
    76- عبدالماجد احمد فضل
    77- بابكر ابراهيم سعيد وادي
    78- محمد احمد فضل ابكر
    79- مبارك مرسال يوسف
    81-فيصل مرسال حسن
    82- ادم بشر علي
    83- سليمان جارالنبي
    84- ابكر أحمد وادي
    85- هارون أحمد اتيم
    86- عبدالله أحمد خاطر قديم
    87- ناظر مرسال حسن جاسر
    88- ابراهيم أبكر حامد
    89- عمر بشر تقل
    90- طارق محمود ابكر
    91- يونس عبده بخت
    92- أدم بخيت جقونده
    93- محجوب جمعه أرباع
    94- حسن سليمان حقار
    95- آدم محمدين مرسال
    96- محمدين عثمان توم
    97- ادم إبراهيم على سبيل




    *الطلاب*

    98 - رشيد إبراهيم عبدالله مسبل
    99 - هارون عبدالكريم محمد
    100 - السماني حامد اسحاق



    *حنبنيهو البنحلم بيهو يوماتى*
    *وطن شامخ وطن عاتى*
    *وطن خيّر ديمقراطي*
    *وطن مالك زمام أمرو*
    *ومتوهج لهب جمرو*
    *وطن غالى*
    *نجومو تلالى فى العالى*
    *إرادة* .. *سياده* .. *حريّه*
    *مكان الفرد تتقدم*
    *قيادتنا الجماعية*



    الموافق 18/3/2017م

    ت : +33695198998
    إيميل: [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت التاريخ : 18-03-2017 - 09:40:00 صباحاً
  • مجلس التحرير رفض استقالته من نائب رئيس الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو :الخلافات مع عقار وعرمان تجا
  • بريطانيا تدعو الشعبية لقبول المقترح الأمريكي للمساعدات
  • كبار خلفاء الختمية والوزير أحمد سعد يصلون القاهرة للقاء الميرغني
  • الحزب الشيوعي السودانى : الوطني واهم نفسه بحزب الأغلبية
  • 48 من الطلاب السودانيين في ليبيا يعودون للجلوس لامتحانات الشهادة
  • الحلو: خلافاتنا تجاوزت المسائل الثانوية إلى المبادئ
  • في احتفال نداء السودان خطاب السلام يعلو فوق صوت البندقية
  • ولاية شمال كردفان تنظم غداً لمسة وفاء للشيخ الراحل دكتور الترابي
  • مساعد الرئيس: لا خوف على السودان في وجود الصوفية
  • هرج ومرج في اجتماع للاتحادي بالخرطوم واشتباك بالأيدي بـ «بورتسودان»
  • رئيس المجلس الوطني يعقد غدا بمقر المجلس مؤتمرا صحفيا يتناول نتائج زيارته الي أمريكا
  • حكومة جوبا تستنجد بالخرطوم لمجابهة المجاعة
  • تعطل المصعد الكهربائي قسم الجراحة مستشفى بحري
  • دعم عسكري مصري متقدم لجنوب السودان
  • توجيه تهمة الاغتصاب إلى معلم والاتهام يطالب بالقبض عليه
  • روسيا تسمح رسمياً باستيراد الخضروات والفواكه السودانية
  • مبعوث أوربي يستفسر البرلمان عن هدم كنائس بالخرطوم
  • الهيئة اعتبرتها زلزالاً متوسطاً تفاصيل جديدة عن الهزة الأرضية بشمال كردفان
  • الحلو يكشف تفاصيل خلافاته مع عرمان
  • الحكومة: الاتحاد الأوربي وأمريكا وافقا على انضام السودان للتجارة العالمية
  • بيان من تضامن دارفور بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية
  • عبد الواحد محمد نور الوسيط ينظر لنا كمجانيين ويتم طردنا من الفنادق واي منبر تشاوري
  • ٤٨ طالبا وطالبة من مدرستي السودان بطرابلس وبنغازي يصلون غدا لاداء امتحانات الشهادة السودانية من ال


اراء و مقالات

  • المبعوث الامريكي تسع قاتلات بقلم سميح خلف
  • الكهنوت يشترون الدنيا بالدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • العنصرية والإبادة الجماعية في الفكر والممارسة الصهيونية بقلم د. غازي حسين
  • كسب المنجمون ولو خدعوا...!! بقلم توفيق الحاج
  • التوازنات الإقليمية في الشرق الأوسط والتوازنات الدولية بقلم د. أحمد عبد الأمير الأنباري
  • رد على الأستاذ سعيد محمد عدنان حول حرمة زواج المسلمة من النصراني بقلم محمد وقيع الله
  • الممالك الاسلامية في السودان قبل مملكة سنار بقلم أحمد الياس حسين
  • الضوء المظلم؛ الديمقراطية طعمة لاصطياد العبيد بذريعة الحرية والمساواة والعدالة!! بقلم إبراهيم إسماع
  • بعيداً عن وقاحة السياسة .. (بنات أمدرمان والأطرش). بقلم جمال السراج
  • ألسنة الإفك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الخلايا النائمة ومخاطر ما بعد التحرير بقلم علي مراد العبادي/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتي
  • عنصريـة اليهودية و الصهيونيـة والكيان الصهيوني بقلم د. غازي حسين
  • الفرص الضائعة! بقلم عثمان ميرغني
  • هل غادَروا..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • الحب بتوقيت أم درمان ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أزمة (عقل) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • كيف نصحح الدعاء؟ بقلم الطيب مصطفى
  • لصوص البيئة وبيئة اللصوص!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لا حياة لمن ننادي...؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • فلسطين بين الصندوقين القوميين الفلسطيني واليهودي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • العلمانية هي الحل في السودان بقلم فيصل محمد صالح_القاهرة

    المنبر العام

  • ترامب لا يمسك لسانه".. تصريحات الرئيس الأميركي تضع أعضاء إدارته في مشكلة، فهل يستغلها القضاء ضده
  • استجابة لدعوة السيسي.. بابا الفاتيكان يزور مصر نهاية الشهر المقبل
  • القيادي بالمؤتمر الوطني الحاكم الحاج عطا المنان يدمر البئية والولاية لا تحرك ساكن
  • صحف بريطانية تكشف العالم السرى للتمويل لجماعات المتطرفة عبر النت
  • هل اشترت الشيخة موزة ودولة قطر آثار السودان بـ 135 مليون دولار ؟؟
  • مع اقتراب ذكري رحيله..الرحيمابي يرثي حميد..شعر
  • عااااااجل ...الآن ... من كاودا.....
  • حفتر يستعد لدخول طرابلس
  • الأمير خالد الفيصل أمير مكة ومسشتشار الملك: الإسلام السياسي شوَّه صورة المسلمين وظلم الإسلام
  • لا لهذا الرسم يا عمر دفع الله
  • ا" المعارك تكسب قبل خوضها" ...حتى الإعلامية ... بيان الحركة الشعبية
  • تعازينا للدكتور مبارك استشاري الجراحة بمستشفى علوي التونسي بمكة المكرمة في وفاة زوجته وأبنته
  • أسامة الأشقر يكتب عن اهرامات السودان والتفاهة المصرية
  • في كل صباح نقولها الحرية للبطل بوشي الذي يعذب في سجون النظام
  • وفاء لمنبرنا سودانيزاونلاين , أهديكم مختاراتي من الكتب السودانية Pdf
  • دعم عسكرى مصرى متقدم للجيش الشعبى
  • اسباب إنفجار ح شعبية قطاع الشمال
  • أخـونـا صـلاح جـادات ... ايـن أنـت ... ؟؟!!!
  • فضائية ناشونال جغرافيك وحضارة السودان
  • مباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااشر ي جماهير شعبنا
  • أول عربية تفوز بالجونكور: ليلي سليماني‮.. ‬روائية المناطق المظلمة
  • الاخباري ليوم 18مارس 2017
  • هل بالفعل غادرعرمان و نص الاستقالة للحلو ووثائق الحركة صور
  • النوبي المصري "رامي يحي" : (أنا القرد صاحب أهرام مروي)!
  • من هو رئيس الحكومة المغربية الجديد؟!#-صورة له























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de