إحتلال العاصمه الخرطوم ــ والولايات الوجود الأجنبى العشوائى فى السودان ـــ السودان فى خطر (1

إحتلال العاصمه الخرطوم ــ والولايات الوجود الأجنبى العشوائى فى السودان ـــ السودان فى خطر (1


02-22-2017, 01:47 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1487724436&rn=1


Post: #1
Title: إحتلال العاصمه الخرطوم ــ والولايات الوجود الأجنبى العشوائى فى السودان ـــ السودان فى خطر (1
Author: ياسر قطيه
Date: 02-22-2017, 01:47 AM
Parent: #0

00:47 AM February, 22 2017

سودانيز اون لاين
ياسر قطيه-
مكتبتى
رابط مختصر



قبل أن تتحمل السلطات السودانيه بمسمياتها العديده التى لا تُعد ولا تُحصى مسؤولية الإنفالات الأمنى المجتمعى الذى سببه وجود الملايين من الأجانب فى أراضى الدوله دون حسيب أو رقيب تجدنى ألقى باللائمه وجزء كبير من المسؤوليه الناجمه عن هذا الخلل على المواطنين السودانيين أنفسهم فى أماكن العمل وفى الأسواق وفى الشارع العام وفى لجة ووسط الأحياء السكنيه التى إجتاحتها فلول هؤلاء الوافدين بالمئات .
يعيش هؤلاء مندسين بيننا وفى عمق أوصالنا يجوسون خلال ديارنا بلا حسيب أو رقيب ودون أدنى مسؤوليه من قِبل اللجان الشعبيه فى الأحياء وفى ظل غياب تام للمساءله القانونيه ومستفيدين من جو السكينة الخنوع الذى يوفره السودانيون لهؤلاء الأجانب وبمرور الوقت تبدأ شرورهم الكامنه فى نفوسهم فى الإستيقاظ فيتحولون لذئاب بشريه تفتك بالنساء والفتيات والأطفال ورويداً رويداً تكثر جحافلهم فتقوى تنظيماتهم ويبدأ عندها عمل ممنهج فى التدمير الأخلاقى وضرب وهتك النسيج الإجتماعى بجرائم تقشعر من هولها الأبدان ـــ ولأن كل جريمه تُرتكب تبدأ معالمها فى الظهور وتتكشف معالمها وتتبين نتائجها فإن العمل الإجرامى المنظم يظهر جلياً هنا وتبدأ سلسله من الإبتزازات المريعه للضحايا ما يجبرهم على السكوت والصمت وفى نفوسهم تعتمل شتى الإنفعالات السالبه وغالباً ما تدمر تلك الإنفعالات الشخصيه السويه وتتلفها بحيث تضاف الضحيه وضحيه بعد أخرى الى سلسله تبدأ ولاتنتهى وبهذا يتفكك المجتمع وتنهار دعائمه وبتفكك الفرد تنهار الأسره فيتفكك المجتمع فتنهار الدوله المهترءه أصلاً فى مجالات مجتمعيه أخرى يعجل من فناءها وإنهيارها هذا البعد الأخلاقى المدمر الذى سببه الأول والأخير الإنفلات المريع الذى خيم وضرب بأطنابه المجتمع السودانى .
ــ وعلى نحو شخصى جُبت العالم شرقاً وغرباً وما من دوله فى هذه الكره الأرضيه تسمح سلطاتها للأجانب وتطلق سراحهم فى الشوارع والأسواق ناهيك عن الأزقه والأحياء السكنيه يعيثون فيها فساداً بمثل هذا الذى يحدث عندنا هنا فى السودان !! تخصص كل دوله وكل مدينه فرقاً وإدارات خاصه تعنى بشؤون الأجانب والوافدين يؤدى أفراداها دورهم الوطنى فى مراقبة الأجانب بكل وطنيه وتجرد ونكران ذات قد يجاملونك فى أى شئ ماعدا خرق قانون الأجانب والوافدين ـ فى هذا أنظر لقوانين الإقامه فى محيط أشقاءنا فى دول الخليج هل هنا تسامح ؟ قطعاً لا فمن دون إقامه سارية المفعول وكفيل شخصى من مواطنى الدوله المعنيه لا يمكنك إيجاد مقر للسكن تدس رأسك فيه بسهوله وليس بإمكانك إقتناء أو قيادة سياره هذا ناهيك عن تمكنك من إيجاد وظيفه أو عمل تقتات منه فضلاً عن المجازفه بظهورك العلنى فى الشارع أو الأماكن العامه . !! أما إذا ألم بك المرض أو أصابتك مصيبه فلا تحلم بالمجازفه فى الذهاب الى أى مشفى أو قسم طوارئ إذ أن الشرطه بدورياتها ومكاتبها الملحقه بأقسام الحوادث والطوارئ حاضره هناك وفى أتم الإستعداد واليقظه وفى كامل الجاهزيه للتعامل معك ـــ دون إثبات هويه رسميه من السلطات تخول لك البقاء بصوره مشروعه فى الدوله تتحول حياتك هناك الى جحيم .
ــ بعيداً عن أشقاءنا فى دول الخليج الذين قد تجد منهم تعاطفاً ولطفاً فى المعامله أثناء تطبيق القانون بحيث يتم التحفظ عليك فى سجن محترم وقد يتم تسفيرك الى بلدك على حساب سلطات الدوله حال أن عجزت عن تدبير ثمن تذكرة العوده مع الحرمان من دخول الدوله مجدداً بعيداً عن أشقاءنا هؤلاء دونك الأن الإجراءات المهوله وحزمة القرارات التنفيذيه تلك التى يقاتل الرئيس الأمريكى دونالد ترمب فى سبيل فرضها على أكبر إمبراطورية مهاجرين فى العالم ويقاتل بشراسه وبدون هواده فى إقرارها كقانون ينظم بقاء ( المهاجرين *!! ) الذين هم أمريكان بالأساس فى داخلها !!! ـــ ترمب لا يسعى لفرض قوانين راعه مره والى الأبد توقف وتحظر دخول مهاجرين جدد أو لاجئين الى أراضى الولايات المتحده الأمريكيه فحسب بل يصر ويشن حرباً بإستماته فى سبيل غربلة أميركا من الداخل !! فلنسأل أنفسنا نحن فى السودان إذا كان هذا هو الحال فى سيدة العالم وبلد الحريات وحقوق الإنسان ودولة القانون هكذا فما بالنا نحن وسلطاتنا تشاهد وعلى مدار اليوم فى حلها وترحالها الألوف من الوافدين الذين يحتلون قلب العاصمه الخرطوم يمارسون حياتهم الشخصيه بالطريقه التى لم تتوفر لهم فى بلدانهم يسيئون الى السودان الدوله والى المواطنيين السودانيين ويتطاولون علينا فى عقر ديارنا يستبيحون حرماتنا ويستحيون نساءنا يهتكون أعراضنا ويبتزون أهلنا ويفرضون ثقافتهم على مجتمعنا وكلها ثقافه سيئه ذات مردود إجتماعى مدمر ؟ إنهم يحتلون بلادنا والسلطات الرسميه تتفرج والشعب لا يبالى وهو فى حاله من الذلة والخنوع أمام هذا الطوفان الأجنبى الذى يغمر بلادنا ووصل الى مخادع حرائرنا كما تابعنا ذلك عبر مختلف الوسائل والوسائط الإعلاميه فماذا ننتظر أكثر من ذلك ؟
_ الثقافه السيئه الوافده إلينا من دول الجوار أضحت مستنقعاً ضحلاً وجد فيه الشواذ فى مجتمعنا غير المعافى ضالته فعب منه وبات السودانيين أنفسهم يرتكبون من الجرائم مالم يكن فى الحسبان أبداً ـــ فى غضون ستين يوماً أى شهرين مع بداية هذا العام الجديد صُدم الرأى العام وإهتز الشارع السودانى على أبشع جريمتى إغتصاب ضحاياها فلذات أكبادنا من الأطفال واحده فى سن الثالثه من عمرها !! إغتصبها الذئب البشرى الذى يبلغ من العمر ثلاثون عاماً ثم لم يكتفى بذلك بل أزهق روحها الطاهره البرئيه ملقياً أياها فى جبٍ مهجور !!
ــ إن مجتمعنا فى خطر ، خطر داهم أفرز جرائم لا يمكن السكوت عليها وما يزال هذا الخطر قائماً وسيظل ما نحاربه نحن كمجتمع بأنفسنا ـــ السلطات المختصه وأذكر منها جهاز الأمن والمخابرات الوطنى وهنا فى ولاية شمال كردفان تحاول جهدها وقد وقفت على هذه الحقيقه بنفسى قبل أشهر مضت عندما كنت معتقلاً ــ الأمن الوطنى فى الولايه نشط فى محاربة الوجود الأجنبى غير المشروع فى الولايه ـ عزز هذه الجهود المرسوم القوى الذى أصدره والى ولاية شمال كردفان الدكتور مولانا أحمد هارون وخرج كقانون رادع يسمى الأجنبى كل من هو ليس سودانياً بلا حريات أربعه بلا جن كلكى ـ يحظر هذا القانون إيواء الأجنبى بأى شكل من الأشكال حتى حمله كراكب فى سيارة أجره دون التأكد من حمله لتصريح صادر من جهات الإختصاص يخول له البقاء فى أراضى الولايه ـ قانون ينظم وجود الأجانب ويحمى بلادنا وأهلنا من تغول الأجانب وإندساسهم بين طيات أسرتنا وأُسرنا وقبل أن نعهد بهذا القانون ونقف مكتوفى الأيدى منتظرين من السلطات القيام بكل أعباءه يتحتم علينا جميعاً كمواطنين وكمجتمع أن نطبق نحن هذا القانون بدون أى مجامله ـــ علينا أن نتجنب إيواء هؤلاء الأجانب فى منازلنا أو تأجير جزء منها لهم وعلينا أن نرصد الجهات التى تقوم بتشغيلهم وخاصةً فى الكافتريات والمطاعم وبعض فنادق المدينه ومنتجعاتها بل يتحتم علينا مساءلتهم والسؤال عن هوياتهم فى الشارع أو حيثما وجدوا مالم نفعل ذلك ستتحول ولاية شمال كردفان الأمنه المطمئنة هذه والتى عضد واليها دعائم حراستها بالقانون القوى الذى أصدره ، مالم نفعل ذلك ومنذ هذه اللحظه فسوف تتحول ولاية النفير والنهضه لخرطوم أخرى !! وللحديث بقيه .





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • ندوة سياسية كبرى بواشنطن الكبرى بعنوان اى وجهة للمعارضة السودانية ما العمل
  • ابراهيم محمود حامد: المغتربون مكون مهم في الحوار المجتمعي
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • أنصار السنة تطالب بإعادة الرجم وتحذر من التشيُّع والإلحاد مجمع الفقه: التعديلات الدستورية تبيح الكف
  • التعليم العالي تُدشِّن خدمة التوثيق الإلكتروني للشهادات الجامعية
  • هيئات وجماعات إسلامية تعلن رفضها لملحق التعديلات الدستورية
  • رفض اتّهامات بفصل موظفين لانتماءاتهم السياسية حسن إسماعيل يتعهَّد بالاستقالة حال ثبوت تسييس وزارته
  • علماء دين: مسودة حريات الشعبي تبيح الردة وتسقط الرجم
  • مقتل وجرح (١٩) شخصاً في اشتباكات قبلية بمحلية أبوكارنكا في شرق دارفور
  • تكريم مسؤول رفيع بالصحة رفض قبول رشوة
  • أكثر من 4 ملايين يواجهون خطر نقص الغذاء حكومة جنوب السودان تعترف رسمياً بمجاعة ووفيات بالجوع
  • الخارجية تكذب أحاديث إخوانية مصرية بوجود عناصر مطلوبة في السودان
  • آمنة جعفر : المعرض المصاحب لمؤتمر رؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج يحتوى على محاور عديدة
  • افتتح المبنى الجديد للسفارة السودانية في أبو ظبي البشير يعلن عن قيام مفوضية ترعى حقوق المغتربين
  • ضبط أسلحة وذخائر بحوزة 29 متهماً
  • الإعلان رسمياً عن مجاعة في مناطق بجنوب السودان
  • اكتشاف معبد أثري بمنطقه جبل (أم علي)
  • البشير يعلن عن قيام مفوضية ترعى حقوق المغتربين
  • القضارف تعلن عن بدء ترتيباتها لاستيعاب التعديلات الدستورية والحوار
  • جامعة أم درمان الإسلامية تكرم نائب رئيس الجمهورية وتمنح رجل البر والإحسان د.حسن سكوتة الدكتوراة الف
  • توقيف متهميْن باستخدام (كلور) منتهي الصلاحية في مياه بورتسودان
  • بكري يطلع علي ترتيبات إنعقاد مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين العاملين بالخارج
  • تأخير التأشيرات يعطل مشاركة 30 شركة مصرية في معرض الخرطوم "حماية المستهلك" : شركات دواجن استوردت
  • حسبو يرأس اجتماع فريق عمل دراسة القضاء على الجوع في السودان بحلول العام 2030م
  • برج استثماري لتمويل برامجهم حسبو يوجه بتنفيذ قرار إعفاء الأيتام من الرسوم الدراسية
  • الجالية السودانية بكارديف تقيم ندوة بعنوان تأثيرات (BREXIT ) خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي علي
  • نجاح كبير للمبادرة الشعبية لدعم وتطوير مستشفي امدرمان التعليمي .. الشعب السوداني يتنادي لدعم المستش
  • حركة/ جيش تحرير السودان تدين أحداث منطقة الناير وتدعو قبيلتي البرتي وبنى جرار إلي ضبط النفس وإعمال
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة يشارك في يوم مهرجان السودان ببيرمنجهام الذي أقامته مجموعة شباب تنسيقي
  • إجراءات محاكمة الصحفيين الطيب إبراهيم وأحمد كفوتة

    اراء و مقالات

  • جائزة الطيب صالح وحكاية ود اب زهانة بقلم كنان محمد الحسين
  • الصرف الصحي 2بقلم كنان محمد الحسين
  • جرائم الشركات الخاصة للمسئولين في حق الدولة والمواطن بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • اتفاق الاستعداد الائتماني وحوكمة مؤسسات الدولة بقلم د حيدر حسين آل طعمة
  • القصر الجمهوري هو المصنع الحقيقي لإنتاج الإرهاب الديني بقلم صلاح شعيب
  • فاطمة أم الكاردينال نفسه!! (1من2) بقلم كمال الهِدي
  • بين الفريق عبود والمشير البشير! بقلم أحمد الملك
  • إغتصاب .. الحريات بالتراضي من هنا وغادي!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • ثروة ضائعة..!! بقلم عثمان ميرغني
  • اغتيال المواطنة في العراق جريمة ترتكب بوضح النهار بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن الحقوق وا
  • ( رجعوها ) بقلم الطاهر ساتي
  • الضلع الرابع للدائرة بقلم إسحق فضل الله
  • معركة الواقي الذكري..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الكوز !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • اقرؤوا من فضلكم! بقلم الطيب مصطفى
  • يجب رفع دعوة جنائية ضد والي جنوب كردفان في مقتل الرعاة في فبراير 2017م بقلم محمود جودات
  • إصمت، أيها الخال الرئاسي! بل اخرس! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحزاب مسيلمة الكذاب بقلم مصطفى منيغ
  • فقه الإنفراج المُنتكِس .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ماهى الزَلَّة التى إرتكبها نظام البشير بحق المصريين ولم تغتفر بعد ؟ بقلم: السر جميل

    المنبر العام

  • القيادي في المؤتمر الوطني. أمين حسن عمر يؤكد صحة موقف المؤتمر الشعبي
  • وين ملَّاسي وعمك الشايب التاني داك؟؟!!
  • ما هو مرض بهجت؟ فيديوهات
  • نبارك لكل أهل السودان العودة للتوقيت القديم
  • تجدد القتال بين الحكومة والـ(الشعبية) في جنوب كردفان واتهامات بخرق الهدنة
  • البرلمان الأوروبي يستفسر نظيره السوداني عن اعتقال ناشطين حقوقيين
  • حرامي رسمي
  • ثمّن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان موقف جمهوربة السودان بقيادة البشير ،،،
  • «شويجو»: العملية الروسية في سوريا أوقفت «الثورات الملونة» بالشرق الأوسط
  • مواهب مجذوب تكتب عن اليوم العالمى للعدالة الاجتماعية
  • انا في سجن القناطر دون زنب اطالب المنظمات مساعدتي
  • لكي لا ننسي: مزكرة قوي الاجماع للمطالبة بتنحي السفاح البشير
  • سمو الشيخ محمد بن زايد يتحدث عن البشير أمام جمع من السئولين
  • لابد أن نفهم أن سجال الكيزان في التعديلات الدستورية#
  • مجمع الفقه الإسلامي يعلن رفضه للتعديلات الدستورية ويحذر من مادة حرية الاعتقاد
  • ديوان الزكاة: (56%) نسبة الفقراء - ما نسيتوا ناس تاني
  • لماذا سقطت أسماء معتقلين يتعرضون للتعذيب من حملات التضامن؟
  • السجاد يتهم اللجنة الطارئة للتعديلات الدستورية بوأد مخرجات الحوار الوطني
  • الـ “بلد” المحن لابد يلولي صغارا!-عيسى إبراهيم
  • العَدل المُتأخِّر.. بقلم سهير عبدالرحيم
  • ما معنى قول الأستاذ محمود: الذين قالوا إن المسيح إبن مريم هو الله ، ما كفروا ؟؟؟
  • الدكتور/ محمد عمر بن العربي الجلاصي عندما تحزن بحور الشعر!!!!
  • إنما الأمم الأخلاق مابقيت
  • هكذا كنا وكان جيشنا اذا زأرنا في افريقيا تنحني كلها للسودان ويرتعد قصر الاليزيه في باريس
  • الهوس الديني الإرهابي يريد السيطرة على العالم.. فيديوهات
  • عرس الموسم
  • شكراً لك أيها البحر الذي استقبلتنا بدون فيزا ولا جواز سفر
  • فـــنـــجــــاط
  • حادثة الحجيرات .. إسـتمرار التعدي وسفك الدماء
  • رفع العقوبات الأمريكية عن السودان.. تطور إيجابى فى مسيرة علاقاتهما
  • شوفو النفاق والتلصق بين البشير ورئيس الامارات ( صورة كوميدية للبشير + فيديو )
  • استقالة وزير الداخلية : وانتصر حميدتي ... ( صورة )
  • كارما(قانون السبب والنتيجة) , الثيوصوفية , روتشيلد (اسرة تحكم العالم)
  • بالصورة ..انبهلت .. في حضرة الاسد النتر ...عيال زايد الطمبرو وعرضو ..
  • ح. شعبية قطاع الشمال تطالب بإبقاء العقوبات!!!!
  • هل هذا ترامب الرئيس الامريكي !!! فماذا هو فاعل بنا ان كان بهذا العنف وعدم الرحمة !!!
  • فضيحة السواد واللواد. ي جاليـــة الرياض .وداد اللمين دى منو ؟!(صور)!!
  • المرأة العاقر أمّ مثالية وزوجة رومانسية
  • ده السودان البنعرفو وبنحبو ،،، مافي أجمل من كده
  • الشَّارِعُ المُشجّرُ بالغِبارِ
  • مريم و مي .... من اجمل ما خطته أنامل شاعر الشعب الراحل المقيم محجوب شريف
  • وزارة العدل الأمريكية تقاضي مقاطعة في فرجينيا بسبب عرقلة بناء مسجد
  • الساكتون المرتزقة --- وحديث الترابى ؟؟؟
  • ما بين شتول النخيل ومحاسن والزواج بالتراضي
  • صحيفة أمريكية بمناسبة زيارة رئيس برلمان النظام لأمريكا .. تنشر: إرهابي يزور واشنطن
  • 3 سيناريوهات تهدد عرش ترامب والديمقراطية الأمريكية
  • السيسي طلب مقابلاً مرتفعاً.. مفاوضات أوروبية مع مصر وتونس لمنع وصول الأفارقة إلى القارة العجوز
  • 27 فبراير وقفات موحدة في كل مدن السودان
  • التخييل العرفاني في الرواية… «ابن الخطيب في روضة طه» نموذجاً
  • الكاروري - تعديلات الدستور مرفوضة و إن قدمها البشير

    Latest News

  • Famine strikes, say South Sudan and aid agencies
  • Hassabo Chairs Meeting of Team Work Assigned to Prepare Study for Ending Hunger by 2030
  • Sudanese Islamists reject all constitutional amendments
  • Assembly Speaker Briefed on Attorney General Plans
  • Sudan army, SPLM-N clash and violate ceasefire
  • Assistant of President meets IGAD Ambassador to Sudan
  • South Kordofan raid suspects to El Obeid prison
  • Federal Health Minister meets Independent Expert for Human Rights
  • Port Sudan harbour workers protest dismissals
  • Prof. Ghandour ######### Sudan Side at Meetings of Sudanese - Indian Ministerial Committee
  • Insecurity, lack of education harm Darfur's Sortony camp
  • African Development Bank's President to visit Sudan next week
  • Darfur Union in the UK: UK - Sudan Relations - Interests vs. Atrocities and Human Rights Abuses
  • Omer AL Bashir’s Congratulation for Donald Trump remains Double-edged Sword By Mahmoud A. Suleiman