عزاء حار للجمهوريين و الجالية السودانية في سلطنة عمان في فقيدنا دكتور / عبدالقيوم البشير ادم !!

عزاء حار للجمهوريين و الجالية السودانية في سلطنة عمان في فقيدنا دكتور / عبدالقيوم البشير ادم !!


11-26-2016, 09:31 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1480192298&rn=0


Post: #1
Title: عزاء حار للجمهوريين و الجالية السودانية في سلطنة عمان في فقيدنا دكتور / عبدالقيوم البشير ادم !!
Author: ابوبكر القاضى
Date: 11-26-2016, 09:31 PM

08:31 PM November, 26 2016

سودانيز اون لاين
ابوبكر القاضى -
مكتبتى
رابط مختصر


صورة شخصية للوجيه / د عبدالقيوم البشير ادم
صور احتفالات تكريمه من قبل الجالية السودانية بظفار لدى تقاعده و مغادرته النهائية .
عزاء حار للجمهوريين و الجالية السودانية في سلطنة عمان في فقيدنا دكتور / عبدالقيوم البشير ادم !!
انتقل الي جوار ربه ، يوم الخميس ٢٣ /نوفمبر /٢٠١٦ ، الرجل ، الهاش ، الباش ، ( الخدوم ) ، بكل ما تعنيه هذه الكلمة من قيم سودانية اصيلة ، انتقل الفقيد / دكتور صيدلي / عبدالقيوم البشير ، ابن منطقة الجبال الشرقية / العباسية تقلي ، و الذي دخل المجتمع الجمهوري في بداية ثمانينات القرن الماضي عبر بوابة جامعة الخرطوم التي شكلت الفكرة الجمهورية فيها خلال تلك الفترة الظاهرة الفكرية الابرز ، وذلك من خلال ركن النقاش النهاري الاسطوري الشهير باساطيره ( دالي ، و الغراي ) . و من خلال معارض الجمهوريين التي تزخر بالفن الراقي ، و المحاضرات و الانشاد العرفاني .

لم يقتله (السكري ) .. و انما مات ( الشهيد / الصيدلي / عبدالقيوم البشير بسبب الهم الوطني و حرمان المواطن السوداني من الدواء .. لدرجة الانتحار !!!

احدثت وفاة د كتور عبدالقيوم البشير الفجائية صدمة كبري وسط زملاء مهنته الذين كانوا يتابعون حالته الصحية من خلال غروبات الوتساب ، و قد طمأنهم المرحوم عبدالقيوم شخصيا عن حالته الصحية بكلماته ، وبخط يده ، وعن سبب الوفاة انقل بالحرف افادة رفيق عمره منذ كلية الصيدلة في جامعة الخرطوم ، د / صيدلي / يوسف حامد ابراهيم ، ورفيقه في الاغتراب بسلطنة عمان ، حيث يقول د يوسف بشان تشخيص سبب الوفاة :
( سبب الوفاة جروح السكر بالقدم ، و التهاب الجرح و التقيح كان السبب الاساسي في الوفاة ، و ذلك لفقر الخدمات الصحية في السودان ، و انعدام النظافة ، و الكادر المسؤول عن متابعة حالته الصحية ، في الدول المتقدمة لا يمكن اعتبارها سببا لموت مريض ، نؤمن بقضاء الله وقدره . ) انتهي كلام د يوسف حامد .

بقراءة التشخيص العلمي اعلاه لسبب الوفاه اخلص الي حقيقة هامة ، هي ان د عبدالقيوم لم يقتله مرض السكري ، و انما قتله الهم الوطني حزنا و اسفا علي المواطن السوداني الذي حكم عليه نظام الانقاذ بالاعدام حتي الموت بسبب بؤس الخدمات الطبية و العلاجية ، فالراحل / د عبدالقيوم ، بحكم مهنته كصيدلي ، فقد كان علي المام تام بحجم مأسات الانسان السوداني ، و مآلات الامور الدوائية و العلاجية في السودان ، انه (شهيد ازمة الدواء، و بؤس الخدمات الطبية في السودان / الوطن / القضية ) ، نعم ، انه ( فداء الدواء ، و الخدمات الطبية) .. و مثلما قدم الشهيد محمود محمد طه نفسه فداء لعقوبات قوانين سبتمبر الجائرة ، كذلك ، قدم الدكتور الصيدلي / عبدالقيوم البشير نفسه فداء لازمة الدواء في السودان ، و نامل ان تؤدي اضرابات الاطباء ، و الصيادلة الي تفاقم الاوضاع السياسية ، و الي العصيان المدني ، و اسقاط النظام الفاسد .. واضعف الايمان الي تراجع الحكومة عن مسالة رفع الدعم عن الدواء .

عزاء حار للمجتمع الجمهوري :

د عبدالقيوم البشير هو احد اركان الطاقم الطبي للمجتمع الجمهوري ، و الذي كان يقوم بتطييب خواطر المرضى في المجتمع الجمهوري وسكان الثورة الرابعة من خلال عيادة الجمهوريين ، و انا اقدم العزاء لكل الاخوان و الاخوات الذين تالموا لفراقه ، و كل واحد منهم يحمل في ذاكرته كما هائلا من مواقف الامتنان للراحل د عبدالقيوم البشير لما قدمه له من خدمات ، و للدفعات و الطاقات الروحية القيمة التي اقتطعها من ذاته النقية التي تنضح بالحب و العاطفة الانسانية ، و بهذه المناسبة فالعزاء موصول للطاقم الطبي الجمهوري ، د ياسر الشريف المليح ، د خليفة محمد خير ، د الحاج البشير ، و العوض محمد مصطفي ، و صديق كريم الدين ، و علي الجميعابي ، و الاعتذار لمن فاتني ذكر اسمه .

مدرسة ( بيت الاخوان (ج)) :

كان د عبدالقيوم احد اركان ( بيت الاخوان (ج ) ، و يمكن تلخيص النشاط الجمهوري بالقول انه : ( بيت الاستاذ محمود / منزل رقم ٢٤٢ / المهدية الحارة الاولي ) مركز النشاط الجمهوري ، و الكتاب الجمهوري ، الذي يطبع في منزل الاخوان ( ب ) تحت ادارة المرحوم جمعة حسن ، و (حملة الكتاب كنشاط دعوى ) ، و اركان النقاش و الندوات و المحاضرات ، و الانشاد الجمهوري ، و مسيرات الذكر ، يضاف الي كل ذلك مؤسسة اسمها ( بيوت الاخوان ) ، والتي تم تاسيسها بالتعاقب حسب توسع المجتمع الجمهوري ، وقد اخذت الارقام : (أ) ، (ب) ، (ج) ، ( (د) .
تتمركز بيوت الاخوان في مواقع شبه دائرية في المهدية / الثورة ، مركزها منزل الاستذ محمود في الحارة الاولي . كل بيت يشكل مدرسة تربوية متكاملة . يرفع الاذان للاوقات الخمسة ، و تقام صلاة الجماعة ، مما يجعل البيت ( مسيدا ) و ليس بيت عزابة . و عقب صلاة الصبح تقام جلسة الصباح ، و هي جلسة فكرية تناقش فيها القضايا الفكرية و السياسية ، و الاقتصادية و الاجتماعية . من مدرسة بيت الاخوان (ج) ( مدرسة السلوك ) تخرج د عبدالقيوم ، عاش قيم ادب السالك في طريق محمد صلي الله عليه وسلم ، تدرب علي خدمة اهل البيت ، النظافة ، الطبيخ ، استقبال الضيوف من الاخوان القادمين من خارج العاصمة يوم الخميس ، يتنازل عن سريره لينام في الارض متوسدا يديه اليمني ، فاليسري بالتعاقب ، و ربما سهل عليه هذا الوضع قيام الثلث الاخير من الليل .
لقد جمعتني بالراحل د عبدالقيوم البشير رابطة العشرة و السكن في ( منزل الاخوان (ج) بالمهدية ، ( منزل د دسوقي) ، خلال فترة ازدهار النشاط الجمهوري ، لذلك تعرفنا علي شمائله و فضائله ، و القيم النبيلة و الانسانية لدكتور عبدالقيوم البشير رحمه الله ، تعرفنا علي ادبه ، و كرمه ، و تواضعه ، وطيب معشره . فالعزاء مقدم لشيخ علي احمد ابراهيم ، احمد محمد الحسن ، التاج عبدالرازق ، عصام خضر ، د خليفة ، الريح حسن خليفة ، الطيب حسن ، و بقية الكوكبة الراقية من النفوس الطيبة من سكان مدرسة بيت الاخوان ج ، و القيادة التي تشرف علي العملية التربوية في منزل الاخوان (ج ) .

عزاء حار للجالية السودانية بسلطنة عمان :

لقد فجعت الجالية السودانية بسلطنة عمان بوفاة الراحل د عبدالقيوم البشير ، فقد عاش الراحل بينهم زهاء عقدين و نصف من الزمان ، فقد عمل المرحوم عبد القيوم رئيسا لقسم الصيدلة و الخدمات الصيدلية الخاصة و الرخص الطبية ، و مسؤولا عن امتحانات الصيدلة ، و الامتحان التاهيلي لاختيار الصيادلة الجدد ، بالمديرية العامة للصيدلة و الرقابة في وزارة الصحة العمانية ،في الفترة من ١٩٩٠ حتي ١٩٩٥ ، و بعد ذلك تم نقله الي محافظة ظفار ، وعمل بمستشفي السلطان قابوس بصلالة رئيسا لقسم الصيدلة و الخدمات الصيدلانية بمحافظة ظفار ، ثم ترقي لمشرف الصيادلة و الخدمات الصيدلانية ، بمحافظة ظفار ، و مشرفا علي التموين الطبي بمحافظة ظفار ، تقاعد ، وقد جري تكريمه ووداعه بما يليق بشخصه الكريم ، وقرر العودة الي الوطن السودان للاستقرار ، وتزامنت عودته النهائية للبلاد باضرابات الاطباء المتلاحقة احتجاجا علي ضعف الميزانيات المخصصة للطب و الدواء في السودان ، و قد كان الراحل د عبدالقيوم شخصيا ضحية لبؤس الخدمات الصحية في السودان كما سبق البيان ، و قد توفي بعد ٣ شهور فقط من عودته النهائية للسودان ، فالعزاء لكل السودانيين بسلطنة عمان الذين تعرفوا علي المرحوم د عبدالقيوم البشير ، و تألموا لوفاته في السودان بسبب بؤس الخدمات الطبية .

عزاء حار لاسرته المباشرة ، والاقارب المكلومين :

عزاء حار لاسرته المباشرة ، التي طاب بها المقام في السودان ، الله يكون في عونهم في هذا الوطن الطارد ، وعزاء لشقيقته زينب البشير وزوجها الكمريد / مبارك يس كوكو بالدوحة ، و العزاء موصول لابناء ملوك تغلي ، احمد منصور جيلي و حرمه ام جمعة و اواولادهم الذين تربطهم علاقة حميمة بالمرحوم عبد القيوم ، و تقبل الله نقي القلب ، طاهر السر و السريرة / عبدالقيوم البشير ادم ، انه سميع مجيب . آمين .
ابوبكر القاضي
كاردف / ويلز
٢٥/نوفمبر/٢٠١٦
مرفقات :
صورة شخصية للوجيه / د عبدالقيوم البشير ادم
صور احتفالات تكريمه من قبل الجالية السودانية بظفار لدى تقاعده و مغادرته النهائية .


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • بيان من أمانة المال والإقتصاد - الحزب الليبرالي
  • الحزب الليبرالي: فلنعمل من أجل إنجاح العصيان المدني
  • رسالة من الأستاذة سارة نقد الله الأمينة العامة لحزب الأمة القومي السبت 26 نوفمبر 2016
  • بيان من حركة نحن السودان نحن التغيير (ناسنا)
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن العصيان المدنى فى السودان
  • حركة جيش تحرير السودان/قيادة مناوي:نظام الإنقاذ فقد مبررات بقائه
  • بيان من أمانة المرأة والطفل مكتب حركة/ جيش تحرير السودان (مناوي )بألمانيا
  • الإمام الصادق المهدي ينعي الحبيب النور أحمد محمد إبراهيم
  • بيان هام من الجبهة الثورية السودانية
  • دعا القادة الأفارقة إلى متابعة ملف السلام البشير يؤكد حرص السودان على إيقاف القتال في دولة الجنوب
  • الحكومة السودانية: نمتلك الشجاعة لتصحيح أخطائنا ونقف مع المواطن
  • حوار مع الدكتورة مريم المنصورة المهدي نائبة رئيس حزب الأمة القومي في مونت كارلو الدولية

    اراء و مقالات

  • صلاح عووضة.. و العصيان المدني و أحلام الأسافير /العصافير بقلم عثمان محمد حسن
  • نضالات ومواقف الجمهوريين عبر التاريخ هل كانت ظًلامٌ أم نُور (جزء ثانى) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الشعب....يريد...أسقاط النظام... بقلم نور تاور
  • شهادة على حياة الرئيس الكوبي الراحل بقلم الإمام الصادق المهدي
  • خمسة عوامل لافشال ثورتنا بقلم حيدر الشيخ هلال
  • إسرائيل ماضية في تهويد القدس فماذا أنتم فاعلون أيها العرب ؟ بقلم حسن العاصي
  • معركة شعبنا مع النظام الانقلابي باتت معركة حياة أو موت بقلم أحمد الملك
  • بعد فشلها البين فى الحكم... لماذا تصر الإنقاذ على أخذ السودان نحو المجهول ؟؟ بقلم ادروب اونور
  • مؤتمر الاطراف المشلوله في المغرب بقلم د.الحاج حمد محمد خير حاج حمد
  • اها بتجو تدقو للناس بيوتم تقولو ليهم امشوا الشغل اخير ليكم ستفو شنطكم بقلم سعيد شاهين
  • مملكة سيناء العربية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الميزانية السودانية تصرف هدرا بقلم جبريل حسن احمد
  • دعوة للحذر حتي لاتحترق الخرطوم وبقية مدن السودان بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • ضحايا المفاهيم السودانيه الخاطئه والعادات والتقاليد والثقافات الموروثه بقلم :عبير المجمر(سويكت
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني (يحبط محاولة لقصف طائرة الرئيس البشير) بقلم جمال السراج
  • تكريم العكد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أطفال في طريق الالام!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • انتبه.. في داخلك (طاقة متجددة)!! بقلم عثمان ميرغني
  • أنت عدوي .. لكن بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الشجر اقترب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • سيدي الرئيس .. الغ بدعة التحلل وابتر الفاسدين بقلم الطيب مصطفى
  • للتجربة مظاهرها في هزيمة الشمولية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 جمرة النظام العالمي الخبيثة الأولى – الفصل العنصري بقلم سعيد عدنان
  • ملف الفساد ببنك الخرطوم..وهروب رئيس القضاء!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • السودان في خطر يتجه النظام لفرض ضريبة الدقنية على كل رأس من الناس بقلم محمود جودات
  • فيتامين N الأكثر أهمية لتربية الأطفال بقلم نورالدين مدني
  • سفر الخروج الثانى شعر نعيم حافظ
  • صرخة أمل (يا يابا لا لا( بقلم عبير المجمر-سويكت
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور :3 خراب دارفور الاول علي يد عثمان جانو وجهاد
  • شهادة للتاريخ و احقاقا للحق من اجل خاطر عيون السودان و ثورته الكاسحة بقلم مصعب أحمد الأمين
  • التطرف الاسلامي مصدر العنف ضدالنساء بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)
  • أذاهبون – حقاً – إلى المؤتمر؟! بقلم الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني جامعة الأزهر بغزة

    المنبر العام

  • سيدي الرئيس ان شاء الله (دارة ) وفارة...
  • دقت ساعة النصر .. الحزب الشيوعي السوداني
  • اسقاط النظام فرض عين علي كل سوداني شريف
  • قوات الامن تحفر عدد كبير من القبور وبوادر انشقاق في الامن والجيش[ العصيان ] ( صور )
  • بيان هام من سكرتارية الحزب الشيوعي السوداني
  • لا اعلم ايهما أنكأ وأضل سبيلا ..
  • الي وزارة الصحة ...الاسهلات المائية تهدد حياة ريف شمال امدرمان
  • ماذا يفعل اللاجئين في أوربا ؟؟
  • مشت وين ؟
  • اعتقال عدد من القيادات المعارضة من دار الامة قبل قليل
  • مدني وبربر ... الدعوة للعصيان المدني عبر مكبرات الصوت في المساجد
  • الامام الصادق المهدي يدعو للعصيان المدني
  • بيان مهم من حزب الأمة القومي ... دعوة للعصيان المدني
  • اسمع بهذه الحالة المرضية من زمان..بس دي اول مرة اشوفها!
  • بماذا يفسر سفر عائلة الرئيس الي الامارات العربية
  • لنفترض أن الثورة الإسفيرية نجحت وهرب كل الكيزان من السودان .. أها وبعدين؟
  • هل من الضروري أن ينجح الاضراب العام غدا؟
  • في ريحة انقلاب في ارجاء المدينة
  • البشير يغادر إلى الإمارات مصحوب بطاقم الفساد
  • احذروا انقلاب القصر المعد خصيصا لاجهاض وسرقة الانتفاضة !!
  • عاجل جدا السفاح البشير يهرب الي دولة الامارات (هروب في شكل وردة) هههههههه
  • وقع لتوحيد المعارضة
  • اين اختفي كلاب الامن في المنبر بعد طرد الارهابي فرانكلي ؟؟ برضو وراكم يا حثالة الشعب
  • كلنا احمد الضي بشارة اطلقوا المناضل احمد الضي
  • ... وسننتصر؛
  • حدائِقُ الصّمتِ
  • لماذا تنجح كتائب الجهاد الإلكترونى فى تشتيت جهود المناضلين بعبثية ممنهجه ...!!!
  • الطّيفُ الزّائرُ
  • النظام يحتضر..ادفنوهوا حيا
  • الرصاص في الراس دا قرار إتأخد ولا مشاعرك انت يا فرانكلي..على كل دا تهديد خطير
  • سوف أغيب
  • الزول الشغال ينصح في أولياء الأمور عشان أولادهم ما يطلعوا في المظاهرات
  • فرانكلي يهدد: الرصاص في الراس و عليه اطالب بطرد فرانكلي من المنبر وقع معي
  • مدن السودان تعلن العصيان المدني
  • حـباب الفوضـــــــــــــــــــــــــــــى !
  • #بائعة_الشاي تحشد تعاطف السعوديين معها.. تويتر جعل منها قضية رأي عام
  • بلاغ لى سيد الحوش ,, وقّع لطرد داعية القتل من المنبر
  • الشاعر عفيف اسماعيل يكتب عن تعذيبه بواسطة الكادر الاخوانى مبارك الكودة فى الحصاحيصا
  • الثائرلا يموت- رحيل الزعيم الكوبي السابق فيدل كاسترو عن 90 عاما
  • الرصاص في الراس .. عنوان منحط في الصفحة الاولى من منبر سودانيزاونلاين
  • تضليل من نوع جديد رسالة تصلك بالايميل
  • أمير تاج السر- زهور تأكلها النار ثم تورق بالحكاية قراءة للناقد أنطوان الحاج
  • الإمدادات الطبية تشتري (9) سيارات بمبلغ يتجاوز الثلاثة ملايين جنيه- دا دواء برضو
  • هل هو رفع دعم ايها الاخوان المجرمون ام؟
  • يا بكري شيّل الوسخ بتاع فرانك دا، هي حصّلت !...
  • كيف تحاور الآخرين بأدب
  • الخال الرئاسي يتباكي في مقال - سيدي الرئيس .. الغ بدعة التحلل وابتر الفاسدين
  • حميدتي يرفض أرسال قوات للخرطوم
  • دعوة ” العصيان المدني” تنتشر في السودان ونجوم عرب يتضامنون والبرنس يرفع العلم
  • نشكر شرفاء المنبر لمقاطعتهم بوستات كلاب الامن و الاشياء المشابهة
  • عرمان يدعو الإسلاميين والنظاميين الوطنيين للانحياز الى الشعب
  • الشعب السوداني يتصرّف بِوعي كامِل، والعسكر يرُدون بالمِثل. فيديو...
  • الموت لا يطال امثالكم .. بالأحضان سلمنا علي جيفارا
  • علي عثمان محمد طه عندما قال.. تخت طالبة في الحراسة لأنها اشتركت في مظاهرة؟؟
  • المرأة السودانية تعمل بقوة نحو التغيير السياسي
  • انتفاضتا سبتمبر ونوفمبر توام
  • عيييييك بشة يغادر الخرطوم فجرا...
  • قصة قصيرة جدا ........................ (9)
  • مقاطعة "ودالباوقه" و"فرانكلي"....الفهم شنو يعني؟؟
  • من انتم ؟؟؟ دقة ساعة العمل....
  • التنقد الرهيفة
  • لنتعلم من الدروس - هذه هي آفاتنا : التي أقعدتنا أربعين عاما
  • أيوه نعم وألف نعم..لايااااااااخ لا لا ...!!!
  • القصة ما قصة دوا
  • نحن مرقنا
  • إتفاقية كورونا مسرحيه سيئة الإخراج
  • تداركت الحكومة الخطأ و"كتلت" الدش في أيدي "من يحسبون كل صيحة عليهم"
  • قائمة العار بسودانيز اون لاين
  • حفارو القبور
  • سؤال للقائلين بعدم جواز مس المصحف بدون وضوء !!
  • و رحل فيديل كاسترو ..
  • ذكورية الثورة
  • هاشتاق على التويتر #السودان_عصيان_مدني_27_نوفمبر
  • شمس الحرية – قاب قوسين أو أدنى !
  • أغسلهم يا عووضة لافض فوك
  • لا بد للرموز الوطنية والإسلاميين الوطنيين وأحزاب المعارضة أن تصدر بيانات تدعم العصيان
  • قناة مغربية اعتبرت السيسي «انقلابا» ومذيعة مصرية تدين «الدعارة كصناعة في المغرب
  • القالو عليها نفّست ماشة منفوخة
  • الفضاء الافتراضي سلاحاً بيد إسرائيل
  • تعين أمين عام جديد لمجلس القومي للسموم والادوية
  • عاااجل ومهم للغاية
  • الحركة الشعبية: المؤتمر السودانى وجميع المعتقلين.. نحن معكم
  • وانكشف المستوووور
  • الثورة تصنع أيقوناتها .. الثورة أنثى اسمها "أم كَبَسْ"
  • تسريبات حول وجود (مذكرة للجيش) جاهزة للدفع بها في غضون ساعات ..
  • قصيدة‎
  • دولة النحس السعودية.. الكجاها منو؟؟ طبعا البشير
  • مقال جعفر بانقا: عزيز أنت يا ريس (يا رمز الكرامة و الشموخ)...