الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين والى الخرطوم الحالى :بعد فشله الذريع في حل مشاكل الولاية،أ

الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين والى الخرطوم الحالى :بعد فشله الذريع في حل مشاكل الولاية،أ


10-13-2016, 11:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1476397694&rn=2


Post: #1
Title: الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين والى الخرطوم الحالى :بعد فشله الذريع في حل مشاكل الولاية،أ
Author: يوسف الطيب محمد توم
Date: 10-13-2016, 11:28 PM
Parent: #0

10:28 PM October, 14 2016

سودانيز اون لاين
يوسف الطيب محمد توم-
مكتبتى
رابط مختصر

الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين والى الخرطوم الحالى :بعد فشله الذريع في حل مشاكل الولاية،ألم يَأنِ تقديم إستقالته أو إقالته من منصبه؟



بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى في محكم تنزيله:(قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ ۖ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ)الأية26سورة القصص
لقد دعا النبي الكريم عليه الصلاة والسلام هذا الدعاء العظيم :« اللَّهُمَّ مَنْ وَلِىَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِى شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ وَمَنْ وَلِىَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِى شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ »
قال عمر ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏرضى الله عنه:( ﻭﻟﻴﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻣﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻨﺴﺪ ﻟﻬﻢ ﺟﻮﻋﺘﻬﻢ ﻭﻧﻮﻓﺮ ﺣﺮﻓﺘﻬﻢ ﻓﺎﻥ ﻋﺠﺰﻧﺎ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻋﺘﺰﻟﻨﺎﻫﻢ ) .
ومن أقوال بعض العلماء العرب بخصوص تقديم المسئول لإستقالته عندما يفشل في إنجاز العمل الذى أًسند له:-
د. تركي الحمد: ليس العيب أن يستقيل المسئول لكن العيب أن يفشل ويستمر.

أ.عبد الله الشايع: عدم وجود ثقافة الاعتراف بالأخطاء يدل على البعد عن الدين والانحراف في السلوك والضعف في العلم.

د. إبراهيم المنيف: الاستقالة عند الفشل تعتبر عملاً وطنياً رائعاً.

أ.د. عبد الله الفوزان: متى ما شعر المسئول المستقيل بتقدير خطوته فإنه سيقدم على تحمل المسئولية بشجاعة.

د. عبد الله الوقداني: في العالم العربي والاسلامي، يندر أن يستجيب المسئول الإداري لنداءات الضمير بسبب سيطرة المصالح .

يقول البروفسير/عباس محجوب:-

(هذا أدب لايحسنه إلا أصحاب القلوب الحية ،والعقول النيّرة ، والمشاعر المرهفة والجلود الناعمة ،هذا في جانب السليقة والطبع ، أما في جانب الكسب والتجريب فإنه ثقافة يمارسها من له عقل يتدبر،وعين تنظر، وروح تتحسس،وبصيرة تتحسب وتحسب وقلب يعي وينبض،ويخشى الله ويتقه.ويسترسل الرجل العالم بخصوص أدب الاستقالة ويقول:-
(وأدب الاستقالة أدب مؤصل في ترثنا الإسلامي ،وتاريخنا السياسي ،فقد ذكر المؤرخون أن "الفضيل بن عياد" وهو ينصح "هارون الرشيد"ذكر له أنّ واليا لسيدنا "عمر بن عبد العزيز"شكاه الناس اليه فكتب إليه:"ياأخي أذكرك طول سهر أهل النار في النار مع خلود الأبد،وإياك أن ينصرف بك من عند الله ،فيكون آخر العهد وانقطاع الرجاء" فلما قرأ الوالي رسالة الخليفة ترك ولايته وجاء للخليفة،فقال له :ما أقدمك؟ قال:"خلعت قلبي بكتابك،لاأعود الى ولاية أبدا حتى ألقى الله عزوجل واستقال من عمله واليا.)انتهى
والله لا أدرى بأى مشكلة من المشاكل الكثيرة والكبيرة والتى تمسك براقب بعضها البعض والتى تواجه سكان ولاية الخرطوم أن مبتدأ مقالى هذا؟أيكون مبتدأ مقالى عن تراكم النفايات وتكدسها في شوارع أحياء مدن الولاية الثلاث ؟أم تكون ضربة بدأيتنا عن أزمة المركبات العامة والتى من صعوبتها يخرج المواطن من مسكنه بعد صلاة الصبح مباشرةً ،لكى يجد مقعداً من أجل الوصول لمقر عمله،وتتكرر المأساة عند نهاية عمله فيمكث الساعات الطوال من أجل العودة لأسرته،وذلك بعد أن يركب أكثر من مركبة ولعدة محطات.،وهذا يعنى أن المواطن المغلوب على أمره يدفع ضعف سعر التذكرة حتى يتمكن من العودة لمنزله بعد ساعات عمل شاقة عائدها لا يكفى لتغطية جزء يسير من متطلبات البيت السودانى المتعددة الأوجه والمرتفعة الأسعار بصورة جنونية بمتوالية هندسية.
منذ أن تولى الفريق اول مهندس/عبدالرحيم محمد حسين مقاليد سلطة ولاية الخرطوم ،لم نرى له أى إنجاز يذكر وخاصةً ،أن رئيس الجمهورية قد زف الوالى الجديد بأنه هدية للولاية،فبالرغم من أن بعض المعتمدين الذين يتبعون له،قد قاموا ببعض الإنجازات المحدودة،كمعتمد الخرطوم ومعتمد بحرى،إلا أن أمهات المشاكل مازالت في مكانها من غير حل أو خطط للحلول ،سواء كانت عاجلة في المدى القريب أولأجل في المدى المتوسط أو البعيد،فإذا تكلمنا عن النفايات فستجدها ليست وسط الأحياء السكنية والشوارع الرئيسية فحسب،بل كل أسواق العاصمة المثلثة،تزكم أنوف المتسوقين قبل أصحاب المحلات التجارية،وأنا شخصياً ومعى بعض الجيران نقوم ولأكثر من أربعة شهور بإيجار عربة لنقل النفايات من أمام منازلنا،وغيرنا من سكان الحى والأحياء الأخرى يفعلون ذلك بصورة دورية،فلماذا تتهرب الولاية من مسئولياتها؟أما المركبات أو وسائل النقل(المواصلات)فحدث ولا حرج،فالمواطن يخرج للمحطة بعد صلاة الصبح مباشرةً،ليحظى بمقعد لكى يصل لمكان عمله،ويمكث الساعات الطوال من أجل الظفر بمقعد للعودة لأسرته.
أما الطرق والمصارف،فلا تحتاج لوصف من شدة ظهورها على شكلها الحقيقى،فمعظم طرق الولاية لم تصمم بطريقة هندسية مهنية،إذ تفتقد كثير من الإتقان والفنيات في إنشائها،وعلى سبيل المثال لا الحصر،نجد كثير من هذا الطرق ليست بها ممرات للتصريف أو طريقة إنشائها تفتقد الانحدارات من أجل تصريف المياه بصورة سليمة،خلاف الطرق التى كلها حفر ومطبات وهنالك عجلة في إنشائها،ولا عبرة بالمواصفات لهذه الطرق والمواد التى أًنشئت بها،أما الحديث عن مياه الصرف الصحى والتى تملأ شوارع كثير من أسواق العاصمة فلا تحتاج إلى إرشاد فهى برائحتها الكريهة تزعجك ،وبغمرها للشوارع تنبهك.
أما الحديث عن المشاكل الأخرى من عدم ضبط الأسواق سواء كانت أسواق اللحوم أو الفواكه أو الخضروات والبقوليات،فهى مشهود لها بزيادة أسعارها كلما أشرقت شمس يوم جديد،وكانما المواطنين الذين يعملون في دواوين الحكومة،تتم زيادة مرتباتهم يومياً،أو الذين ليس لديهم عمل من أرباب المعاشات تتكرم عليهم الدولة يومياً بمبلغ مقدر من أجل مواجهة تصاعد أسعار إحتياجاتهم اليومية،وحكومة الولاية لا هم لها بمواطن دخله محدود أو متقاعد عن الخدمة،فالسيد الوالى،لم يقم بلجم أسعار السلع المتصاعدة،ولم يسعى لإيجاد وظائف جديدة أو زيادة رواتب من هم تحت مسئوليته،حتى يتمكنوا من أن يعيشوا كفافاً بالحد الأدنى من متطلبات الحياة الكثيرة والمتعددة.
وبعد هذا الفشل الذريع للسيد الوالى وفى كل المجالات في ولايته،نعدد له بعض إستقالات زعماء العالم في بعض الأمور الصغيرة والتى لا علاقة لها بمأكل ومشرب المواطن أو مسكنه أو وسائل نقله من بيته إلى مكان عمله وبالعكس وهى:-

إستقالة رئيس الوزراء البريطاني دافيد كاميرون بعد تصويت معظم البريطانيين لصالح خروج بلادهم من الاتحاد الأوروبي، قائلا إن بريطانيا بحاجة إلى قادة جدد.



الرئيس الألماني كريستيان فولف قدم استقالته رغم أنه لم يتورط في السرقة ولا في أي فضيحة باستثناء وعده بمساعدة أحد المستثمرين الكبار في ألمانيا وهو ما أعتبر خيانة للأمانة ولنظام الحكم
رئيس وزراء رومانيا إميل بوك قدم استقالته استجابة للاحتجاجات الحاشدة ضد إجراءات التقشف المدعومة من صندوق النقد الدولي أقول بسبب الاحتجاجات .
- وزير بريطاني يقدم استقالته بسبب نفقات على الإيجار.

- وزير التجارة الأمريكي جون برايسون يقدم استقالته بعد أقل من أسبوعين على تسبّبه في حادث سير وإصابته بنوبة صحية خلالها . - وزير الطاقة البريطاني كريس هيون يقدم استقالته بعد أن تم إبلاغه بأنه يواجه تهما جنائية بتهربه من تحمل مخالفة قيادة سيارته بسرعة، ومع ذلك يستقيل ويعد بإثبات براءته وتفنيد التهمة عليه. - وزير الدولة المكلف بتنسيق الأنظمة الحزبية في بريطانيا اندرو ميتشل يقدم استقالته بعد اتهامه بالإدلاء بكلام غير لائق لضباط الشرطة ، عندنا تصفع الشرطي بل تقتل من تشاء والحصانة تحميك .

- وزير الدفاع البريطاني (وليام فوكس) قدم استقالته العام الماضي على خلفية الكشف عن علاقته الوثيقة برجل أعمال له مصالح تتصل بشؤون الدفاع مقرا بالخطأ والخلط بين المصالح الشخصية والحكومية.

- مسؤول رفيع في الحكومة اليابانية يقدم استقالته بعد أن أوردت إحدى المجلات خبرا مفاده أنه ركب القطار ببطاقة مجانية!

- وزيرة الرياضه البولنديه - جوانا موتشا- قدمت استقالتها بعدما اخفق المسئولين في إغلاق سقف الإستاد الوطني بالعاصمة وارسو فور هطول الإمطار الغزيرة قبيل انطلاق مباراة المنتخبين البولندي والانجليزي ضمن التصفيات الاوروبيه المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2014 لكره القدم ، وهو ما أدي لتأجيلها إلى اليوم التالي ، وصرحت موتشا للصحفيين قائله "اشعر بالمسئولية السياسية عن هذا الموقف، وأنا رهن تصرف رئيس الوزراء" .

- وزير ياباني آخر يقدم استقالته احتجاجا على تقاعس حكومته عن سن تشريع لإصلاح البريد.

ولما سبق وبعد كل ماذكرناه من بعض مشاكل ولاية الخرطوم والتى لم يتمكن السيد الوالى من إيجاد حلول لها حتى الأن ،ألم يَأنِ تقديم إستقالته أو إقالته بواسطة السيد/رئيس الجمهورية من منصبه ويعين من هو أهلٌ لهذه المسئولية الكبيرة

وبالله الثقة وعليه التُكلان

د/يوسف الطيب محمدتوم/المحامى

[email protected]






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق ١٣ أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • رؤية حركة/جيش تحرير السودان مناوي للتفاوض والحوار
  • الجبهة السودانية للتغيير حصيلة ما يسمى بالحوار هو الرقص على ركام الوطن
  • حركة مهملي الصحراء بيان توضيحي
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 أكتوبر 2016 بريشة الدكتور ابومحمد ابوآمنة بعنوان البالونة طرشقت يا كيزان
  • فلوثاوس فرج: بتوقيع الوثيقة الوطنية اصبح السودان اسرة واحدة
  • ضبط شبكة تختطف الشباب مقابل دفع فدية
  • محمد أبوعنجة أبوراس: ياسر عرمان يعطل السلام في جبال النوبة
  • صلاح غريبة يُهاجم الإعلام ويتّهمه بنشر الشائعات
  • القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: مخرجات الحوار خير هدية نقدمها للترابي في قبره
  • الرئيس لـ»عرمان»: «كان راجي تنفيذ السودان الجديد واطاتك أصبحت»
  • روسيا تعارض فرض حظر السلاح على جنوب السودان مشار يغادر الخرطوم ويروي تفاصيل خروجه من جوبا

    اراء و مقالات

  • اليسار الموحـــــــــــد
  • أمريكا و الحوار الوطني بقلم بابكر فيصل بابكر
  • للمرة الثانية .. الملك سلمان .. ودعم مباشر فى الوريد بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • أثر المصالحات الداخلية على السلم الأهلي بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • المسلمون والانسداد التاريخي: لا عاصم اليوم إلا العقل
  • إشكالية شرعية العمل الحزبي في العراق وانتخابات مجالس المحافظات 2017 بقلم د. حسين احمد السرحان
  • أكتوبر الأكذوبة الخالدة والديناصورات الفاشلة!!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • (إجي إجــي ) يا الدفـنوا أم بـارح قـام (صنقـر ) !! . بقلم : أ.أنـس كـوكـو
  • الصمت في حضرة أطبائنا الشرفاء أجدى يا هندي بقلم كمال الهِدي
  • رسالة الى رئيس الوزراء المرتقب بقلم عمر الشريف
  • محاولة إغتيال الملك سلمان بالسم الزعاف بقلم جمال السراج
  • الانقسام بقوة وضع اليد بقلم سميح خلف
  • شتّان بين إدارة الدولة الرّشيدة والدّهماويّة بقلم ألون بن مئير
  • وهذا برهاني في كارثة العصر السوداني! بقلم فتحي الضَّو
  • تأهيل المستشفيات وبيئة العمل : النتائج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التنظيم الموازي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طيب فطِّروهم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وشهد شاهد من أهلها بقلم الطيب مصطفى
  • السودان و عنق الزجاجة مرة أخرى بقلم ماهر هارون
  • محلى ودولى ... عين على مشروعات النفير والنهضه فى الداخل .... وفى الخارج ، السعوديه خط أحمر
  • الشيخ السنوسي يفتي بان اضراب الاطباء لا يجوز شرعا!! بقلم حسين الزبير
  • العلم والمنهج العلمي (2ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • سلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكا
  • سوريا والعراق والحرب العالمية القادمة Syria and Iraq next World War بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • حسين خوجلى والرئيس بقلم حماد صالح
  • الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول للمهدية السادسة بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • السودان : ولادة متعثرة لوثيقة غير مكتملة ﺑﻘﻠﻢ نورالدين مدني
  • ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ‏) .! 5/3 . ﺑﻘﻠﻢ : ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮ
  • حوار الأفاعى ..... و(البيع بالقطّاعى )! بقلم فيصل الباقر
  • أين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لماذا تخاف القيادة المكلفة للحركة الشعبية من الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني بالمهجر بقلم عبد
  • المجالس الحسينية بين جيلين بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • من أين يبدأ الاصلاح في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي
  • ما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟ بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • اخر بيان من اللجنة المركزيه للاطباء حول الاضراب قبل ساعة
  • كتمت: الاطباء يرفعون اضرابهم بعد انتصار ساحق.. ولكن!!
  • الحوار الوطني وتسجيل الحزب الجمهوري.. عصام الدين خضر
  • رحلة الى البطانة ... فيديو ....
  • نصيحتي لأطباء السودان..عليكم بالتويتر لانجاح اضرابكم
  • لكم الشكر الجزيل..د مصطفى محمود, صلاح جادات زهير عثمان حمد لنقلكم مستجدات وأخبار اضراب اطباء السودا
  • من قتل الحسين؟
  • ﺍﻟﺠﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻳﺮﻛﺐ ﻓﻲ ﺳﺮﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍء
  • 5 محطات من العلاقات المتأزمة بين مصر والسعودية خلال 50 يوماً
  • التجاني السيسي رئيسا للوزراء السنوسي لرئاسة البرلمان ومبارك الفاضل وزيرا للتجارة
  • لجنة أطباء السودان المركزية ---مهم وعاجل جدا---
  • كهربا السودان قاطعة من 9 ص
  • مصنع أنتاج مادة السيانيد السامة والقاتلة فى مدخل مدينة كادقلى !!!!!
  • شهادات صادمة من طبيبات و”اللجنة” تؤكد: الإضراب عشانك يا مواطن
  • هل سيقدم حفتر النفط الليبي لإنقاذ السيسي اقتصاديا
  • مواطن سوداني يرسل رسالة للرئيس عمر البشير - قبل عامين برنامج مع كل الود والتقدير
  • ما هي أوراق الضغط المتبادلة في الموقابحة المصرية السعودية
  • حسين خوجلي .. هل كان يلمع نفسه ام كان يهزأ من الرئيس
  • البشير: أكبر الأخطاء والتي كنت شريكاً فيها كانت في حل جهاز الأمن عقب الانتفاضة
  • اهم مواصفات لرئيس الوزراء القادم ان يكون مواليا للغرب
  • طراجي الدبدوب الجديد موديل الحوار 2016 صورة تراجل
  • *** رجل متزوج من 13 زوجة وجميعهمن حوامل فى نفس الشهر ***
  • يااااااااا أطباء منبرنا العامر افيدونا في هلع أطفالنا بالخوي
  • سأزرع العنب تيمنا بمزرعة سيدي الرئيس ....
  • استقالة كمال الجزولي من مركزية الشيوعي
  • هل من تفسير ؟ صور وحاجات تانية حامياني !!!!
  • واحد من الناس يرصد شكاوى الناس فى الشارع-سائق «توك توك» يلخص حال مصر في 3 دقائق (فيديو)
  • ابحث عن هذا الكتابSaba Mahmood Religious Difference in a Secular Age: A Minority Report o
  • توسلات وزيارة إسفيرية لدى مقام الشيخ عبد الرحيم البرعي
  • الغام والغام
  • الأمين السياسي للحزب الجمهوري حيدر الصافي لــ(التيار)
  • إبن القرير المزارع الروائي علي الرفاعي يكتسح جوائز "كتارا" للرواية العربية**
  • المصريون «طبقيون».. و«يموتوا فى الفشخرة: هكذا تقول باحثة مصرية: هل نحن أيضاً كذلك؟
  • مهزلة حسين خوجلي..... يا سلااااااااااااااام
  • لقيط كلام من حديث السيد الرئيس
  • أفضل مقال أقرأه عن الحوار و مخرجاته حتى الآن :تحليل ذكي و عميق
  • الف مبروك مجدي العاقب وهند بشير الطاهر علي
  • جانيت جاكسون حامل من زوجها القطري في الـ 50 من عمرها
  • ما بعد مهاجمة الملك جهودٌ للتهدئة والخارجية المصرية تتبرَّأ من مقالاتٍ اتهمت عاهل السعودية بدعم ا
  • ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﻤﻨﻊ تدﺍﻭﻝ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟبنك ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﺆكد ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﺘﻌﺜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ
  • أعتقال الصحفي بصحيفة الرأى العام أمير يس
  • هوامش على دفتر "الحوار" الذي كان- مقال لخالد التجاني لم يري النور لمصادرة الجريدة أيلاف
  • افتونا - ماذا حدث في المدينة المنورة ؟
  • 40 سفينة إيرانية تقترب من سواحل اليمن والحكومة تناشد
  • فوز الروائي السوداني علي الرفاعي بجائزة كتار القطرية
  • أول معبد هندوسي في أبو ظبي سيجهز قبل نهاية عام 2017

  • Post: #2
    Title: Re: الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين �
    Author: ودبجبوج
    Date: 10-14-2016, 07:29 PM
    Parent: #1

    نسال الله ان يرفق بمواطنى الخرطوم ويسخر لهم من يصلح حالهم

    Post: #3
    Title: Re: الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين �
    Author: ابواحمد الكردفانى
    Date: 10-16-2016, 08:25 PM

    نحن نسمع الناس بتقترح احمد هرون والى شمال كردفان لكن نحنا مابنفرط فيه شوفو زول غيرو ياناس الخرطوم

    Post: #4
    Title: Re: الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين �
    Author: ابن السودان البار
    Date: 10-18-2016, 08:24 PM
    Parent: #1

    قرانا في بعض الصحف ان الوالى اجتمع بحكومته لوضع خطة من أجل النظاف المستدامة وكذلك صيانة الطرق بالولاية فنتمنى مواصلة النقد والتذكير المستمر حتى يتحقق الهدف الاسمى من حكومة الولاية.والله المستعان