وئام شوقي .. ريحة البن .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم

وئام شوقي .. ريحة البن .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم


06-10-2022, 11:40 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1654900809&rn=0


Post: #1
Title: وئام شوقي .. ريحة البن .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم
Author: طه أحمد ابوالقاسم
Date: 06-10-2022, 11:40 PM

10:40 PM June, 11 2022

سودانيز اون لاين
طه أحمد ابوالقاسم-السعودية
مكتبتى
رابط مختصر




وئام شوقي .. ماشاء الله .. طلة واحدة .. كسرت الدنيا .. ممثلة ومخرجة .. مذيعة .. صحفية .. شاعرة .. مسرح على الهواء .. يا جماعة ... القوي الحديثة .. والله ما ساهلة .. جعلتنى أدلف الى ملفات مختلفة

تجاوزت .. وئام التمويل الأصغر .. وست الشاى .. وعوضية سمك ..إفتتحت كوفى شوب .. بالتمويل الذاتى .. وتقدم القهوة .. بنفسها .. وبقية الاسرة شركاء لا اجراء .. سوفت وير مختلف .. وحنك لغات .. وفنان يغنى .. ومكتبة .. اسطوانات .. واى فاى .. وئام خطيرة .. قهوة جورج مشرقى فى الخمسينات بامدرمان . برمجة حديثة .. ومفهوم جديد ..

تلفزة خارجية .. بنفس الفستان .. حشمة ومسافة .. يغطى ثلاثة ارباع .. معبق بريحة البن .. تقتحم كالدعم السريع .. مكان شباب توك.. يصفق ويصيح لها الجمهور ..ذكرتنا النقر جاء .. وتنقر شيخا .. إعتبرته وئام من زمن الفانوس والرتينة .. ثقافته .. الدنيا ليست مسكننا لنا .. من ظلام البطن .. الى عتمة القبر.. يركض خلف الميتافزيك .. وفى الخاطر .. الثعبان الأقرع.. والحشرجة .. لكن نحسبه غير ذلك ..

يافعة .. غنت وصف الخنتيلة وأعطف على يا ريم .. روائع الشاعر أبوصلاح ..أعطتها زخما قطعت قلوب الناس .. موسيقاها .. خرير المياة الجارية ... مع والدها . مليون مشاهدة .. مرة واحدة .. إختاروها .. والترشح لمنتخب السر قدور ..

الفنان الكبير محمد الامين .. قال :- ياتغنوا .. إنتو .. يا أغنى أنا .. بالله يا ود الامين .. ربنا أعطاك .. سعادة الكبر .. والزهور بسمت ليك .. لماذا الاحراج .. ومازلت تراوح تغنى الجريدة .. والجيل الذى الجمته وقهمته .. صحافة اليكترونية

الحواته .. إقتحموا المطار .. لاستقبال جثمان محمود عبدالعزيز .. ويحتفلون سنويا.. إشارة مهمة.. الى ود الامين .. محمود عبدالعزيز .. كان يتجلى عندما يغنى .. الزمان زمانك .. البنت الصغيرة ..ريماز ياسر.. تجلت باغنية وصف الخنتيلة ... مازال كرومه وسرور .. فرسان فى الميدان .. وإنزوت أغانى بيت الخياطة .. والجريدة ..حرام يا الفنجري .. وأحمودي عازف العود الشهير .. يجلس تحت اطلال قصر الشوق .. يعزف .. قلبى هام مالو.

حتى الصادق المهدى .. مدرب الحركة الشعبية .. سمع بوئام .. وريماز ياسر .. ترك عرمان وعقار ومناوي .. فى عنتبى وأصوصه للاغاثات .. ما زالوا فى الصف الأول ..البنات فاتوك .

سئم من حجاج الداخل والخارج .. وبنات الامام مقصورات فى الملازمين .. ومريم المنصورة لم تتبوأ مقعد بنازير .

ترك الأمام الصادق .. الحديث عن المنجيات .. شغلته المنغصات ..أذهلة التنصير .. فى الجنوب الجديد .. والالحاد والاستلاب يطوق الشباب ..والألم الذى لحق بالامهات فى السويد والمهجر ..لم يعد هناك ..أبناء على الدرب

حقيقة هذا إحساس عالى .. من الامام ويحمد له

اليوم .. وئام .. فتحت ملفات ومقارنات .. تفوقت على تراجى مصطفى .. وئام .. أيضا من بنات الهامش .. النوبة .. الهامش المنزوع القري والنخيل والبنيات .. تراجى .. عادت للسودان و

تجدعت.. فى فنادق الخمس نجوم .. تضخم فى الذات.. وطموح أن تحكم كامل السودان ..

عادت .. وئام ..من بلاد الثراء ..وبروتوكول .. بن باز .. والعثيمين .. أقسمت أن تكون شيئا ..وبلدها بهذا الثراء .. فرصة للبناء .. بدأت تكتب .. صحفية ..منوعات ..انتقلت ..للثقافة .. فهى نتاج التعدد .. كتبت الشعر .. اشتهيك ..عليك اللعنة .. بهرها السودان ..فهى ليست حنكشة .. تحارب الكنكشة .. وجدت ..السودان كتاب فيه الفكر .. وليال مأزونها القمر

استاذنا بروفيسور محمد عثمان صالح .. قسما .. نحبك فى الله .. التقدير لعلمك .. ووقارك ..وصفقنا .. لك بالمشاركة .. ما عهدناك .. تبتئس .. وتشكو .. أن هناك فخا .. من قناة أجنبية .. الزمن تغير .. وتبادل المعلومات والبرامج والتسجيل .. متداول هذة الايام .. لابد أن يعرفها .. رأس الفتوى .. كذلك اين مكتبك .. الذى ينظم لك ..؟؟ أكثر من هذا .. أنا السودان .. الجميعابى .. من الاسلاميين .. كذلك الطاهر .. وحسين خوجلى ,, حيث ظهرت الناشطة وئام فى قناته أول مرة ..والجيل الجديد فيه كل الخير ..وكلنا نبتغى فضل الله ورضوانه

أنظر .. كيف اعتذر شاب تخرج هذا العام .. مر هذا الشاب باستاذه د. الحبر نورالدائم .. وهو غير منتبه لوجوده .. فلفته د.الحبر الا تري؟ ..

إنى رايتك يا بن يوسف سامقا

عن كف طرفى أن تنال فاعذرا

ورايت فيك من العظائم أمها

حصل خير .. استاذنا الجليل .. وكنت أيضا .. متسامحا .. افضل من الشيخ المصري .. الذى سب ذات المذيع للقناة الالمانية .. ووجه له .. اسئلة قذافية .. من أنت ..؟ وما هى ديانتك ؟ وانسحب ..من شباب توك

ماذا تقول المستشارة أنجيلا ميركل .. إبنة الكنيسة .. والاسلام ينتشر فى ربوع بلادها .. وبنى نادى ميونخ .. من أجل لاعب واحد ... مسجدا .. حضاريا نظيفا .. وكيف تضع أغراضك اليكترونيا .. والمانيا .. هى الاولى التى قدمت اجهزة التلفزة .والتقنية .والتدريب ..للتليفزيون القومى ..

كذلك .. نتوسم الخير فى الناشطة المشتعلة .. وئام .. لكن ليس كل ما قالته .. هو الأصوب .. وننصحها .. أن لا تتجاوز .. الثوابت .. ليست فى يد الشيخ .. وهناك أيضا صياغة لمجتمعنا ليست سيئة .. وأنتى إبنة حلفا .. حيث الجرجار .. متماثلا مع العباية .. .


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 10 2022


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 10 2022
  • كضاشي وممثل الحرية والتغيير لوضع خارطة طريق لأنهاء الانقلاب
  • شهادة مؤسس جماعة الجهاد الإسلامي عن فساد حكم الحركة الإسلامية في السودان
  • أوضاع المرأة في السودان "قبل" و"بعد" أبريل 2019 لأغراض مقالة محكمة(ساعدونا بأفكاركم)
  • زول بياكل فى لحم زول لاحول ولاقوه الابالله
  • ضجة حول فرض ضريبة على العقارب “هل يعقل؟! “
  • حلقات 3 برامج من برامج قناة الاقتصادية هزوا عرش الإعلام السودان فما بال ال 500 برنامج البشرنا بيها
  • نهاية شارع حميدتي!!- بقلم أشرف عبدالعزيز
  • قيادي في “الحرية والتغيير”: خصخصة شركات الجيش السوداني “مؤامرة جديدة” المقصود بها تحويل تلك الشركات
  • العدل والمساواة تعترف بإطلاق حرس جبريل النار على مواطن وتوضح التفاصيل
  • تجمع الوهميين مستعجل كالعادة !!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 10 2022
  • لم ينسوا شيئا ولم يتعلموا شيئا كتبه تاج السر عثمان
  • إننا في دولة مقهورة يحكمها عسكر وميليشيا.. وميليشيات..! كتبه عثمان محمد حسن
  • عقول شيطانية كتبه أمل أحمد تبيدي
  • بالله ده مدرب منتخبات..!! كتبه كمال الهِدى
  • مهنة الشعب السوداني تشحيم السمك كتبه محجوب الخليفة
  • الثورة أولاً .. والسلطة ثانياً.! كتبه الطيب الزين
  • فضيحة عالمية في الخرطوم كتبه نورالدين مدني
  • إجتماع بيت السفير ... هل يُعيد الحرية والتغيير؟ كتبه اسماعيل عبدالله
  • عرمان واصطياده في تصريح عقار العكر كتبه د.أمل الكردفاني
  • فرعون موسي هو شخت الطريقة البرهانية محمد عثمان عبده البرهانى – كتبه عبدالله ماهر
  • الأطـــــرش في الــــزفـــــــة !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الخائن فولكر بيرتيس! كتبه زهير السراج
  • حوار ،،انتخابات مبكرة أكاذيب نهارية!!! كتبه الأمين مصطفى
  • ناس ليلي ....جَني ! كتبه ياسر الفادني
  • التوكل على الله تعالى كتبته هانم داود
  • لا بديل للحوار الا الحوار كتبه مهندس ادم ابكر عيسي
  • إلى المؤرخين وأساتذة التاريخ (١) بين الفكر والتاريخ كتبه دكتور علي أحمد إبراهيم،
  • روسيا بعد سوريا أوكرانيا – الجزء الخامس كتبه مصطفى منيغ
  • من مشاكل الرواية العراقية الحديثة كتبه اسعد عبدالله عبدعلي