هناك ظاهرة غريبة بعد هزيمة واجهاض انقلابهم وهو خالة التصعيد المجنونه من البرهان وحميدتى وكل كوادرهم فى حالة استنفار قصوى..
واحدهم ارسلى بالواتس 100رسالة عن انهيار الدولة وسقوط الثورة.....وقد اصبحوا كالمجانين والوحوش....اهو الالم العظيم...لخسارة المعركةةالسريعة والهزيمة بالضربة الفنية السريعة.
ام خطوة سريعة لاعادة الانقلاب وفق رؤية المخابرات التى تقف خلفهم فى اغرب تحالف بالتاريخ شكلا بين مايدعون التيار الاسلامى السياسى ومخابرات دولة اجهضت الحكومةةالتى مثلت فكرهم واعدمت وقتلت وسجنت الالاف والاصدق جوهرا باهدافه فى تمزيق السودان ومواصلة نهب ثرواته
ولذلك اتسال من يدرك البسطاء من الاتجاه الفكرى الاسلامىةانهم اختطفوا من قبل زمرة من المافيات والمرتزقة وقد اصبحوا الابعد من جوهر واخلاق الدين واصبحوا رموزا للافساد وقادة لمنهجه وضمن مافياته على مستوى الاقليم والعالم.
و خلال عشرين دقيقة من بث الفديو. الخاص بنداء لجنة التمكين للثوار بعد سحب وزارة الداخلية وجهاز الامنزقوتها من خقر اللجنة ..
نلاحظ ممايقارب اربع الف تعليق والف وخمسمائة مشاركة وهذا يعنى وصوله ل80الف او100الف مشاهد على اقل تقدير
فما اعظم سطوة الميديا فى نشر الوعى واغلاق الطريق انام قوى الخيئة والظلام وخداع الشعوب عندما كانت تمتلك وسايل الاعصال المحدودة كمصدر اوحد للمعرفة والوعى وممارسة حق الوصايا غبر اكاذيبهم والتى لاتجد من يضحضها بالنطاق والقدرات المطلوبة وهذا تغير الانوبفضل تكنلوجيا الاتصالات الحديثة وعالم الانترنت فى نهضة حضارية عظمى على مستوى العالم والنساهمة بشر الوعى واتساع نطاق المتلقين. مما يساهم باجهاض كل محاولات سرقة الثورات للشعوب وممارسة الوصاية عليها من قبل المافيات وكاراتيلات ومؤؤسات الفساد بالعالم.
..ولذلك سيحاولون قطع الانترنت فى حال كان تصعيدهم الغريب بعد فشل انقلابهم بضربة فنية سريعة وهو مايعنى محاولة الحاقها بمحاولة اخرى سريعة خلال ايام قبل ان يصدر قرار اممى بادراج ترك وقادتهم ضمن لوائح الارهاب ومحاولة اجهاض المسار الديمقراطى للثورة السودانية وتكون خسارتهم الاعظم ومن خلفهم الدولتان التى تتسابقان و الزمن لانجاز برنامجها بافشال الثورة وقطع الطريق امامهما من الاستمرار بنهب ثروات الشعب السودانى عبر خلفائهم وشبكة شركائهم المحليين والتى تشكلت بكل الاجهزة والنؤسسات بالسودان باخرىغشر سنوات واصبحت اخطبوطا وجد ان الثورة تمثل تهديدا حقيقيا لامتيازاته ومصالحه الممتدة والمتعمقةةلابعاد لم تدرك بعد واصبحت معركتهم مع الثورة معركة موت او حياة
عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021