إلى وزير الشئون الدينية والأوقاف فى كهفه!!!

إلى وزير الشئون الدينية والأوقاف فى كهفه!!!


09-26-2021, 03:14 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632622473&rn=0


Post: #1
Title: إلى وزير الشئون الدينية والأوقاف فى كهفه!!!
Author: الأمين مصطفى
Date: 09-26-2021, 03:14 AM

02:14 AM September, 26 2021

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




من يحاضر فى مؤسسات الدولة المدنية الوسطية وأى خطاب يقدم ومن يقدم له الدعوة وهل هناك اعلان ام هى حجر ؟؟؟::
ذاكرة المقال:24/01/2021
المهن فى الدنيا لها متطلبات علمية ومجالس مهنية تقوم بالتسجيل بعد التأكد من الحصول على المؤهل المقابل ويكون هناك رقم لكل منتسب منذ أول خريج بالمؤهل المقابل!!!
لم نسمع بانتهاك المهن من شاكلة طبيب او مهندس الخ.. الا فى حالات نادرة وشاذة على أصابع اليد فى بضع سنوات!!!
ان يتعدى حاليا كل من هب ودب على المنابر بلا مؤهل سوى علم السماع بلا إجازة علمية كما كان يحدث فى السابق من المعاهد الابتدائية إلى الشهادة العالمية فيخرج عالم مشبع بكل العلوم الشرعية وعلوم اللغة والمنطق !!
ان إطلاق المنابر بلا التقيد بمؤهلات لا يفرخ سوى التطرف والجهل الذى يساهم بقوة فى عدم تطور البلاد والقعود بها كل ما أرادت النهوض !!!
ان منبر رسول الله صل الله عليه وسلم يدعو إلى الامانة التى يفارقها الكثير حين يتجرأون على المنبرية لأجل أهداف سياسية أو منفعة دينية او خادم لفكر وافد تبرأ منه أهله بلا مؤهل سوى مؤهل تلك السارية فى تلك الجامعة صاحبة القبول بالكوتةالتى يدعى الكل الانتساب إليها وهى لا تحرك ساكن طالما ان ذلك المدعى يخدم فكرها خارج بلادها !!!
فليكن للوزارة حظ فى الانتقال وإعادة الهيكلة برسم مطلوبات علمية لكل خطيب جمعة ومدرس حلقات حتى لا تصبح هذه المهمة الجليلة والمؤثرة فى المجتمع مشاع لكل حلقوم بلا علوم سوى قاموس الشتم!!
كان علماء المعهد العلمى الحائزين على الشهادة العالمية او الثانوية او خريجى الأزهر وكليات أصول الدين رواد فى تربية المجتمع بحلقات الدرس فى العبادات والاخلاق والمعاملات فكان التاجر والمهنى والعامل مشبع بهذه الدروس التى انعكست على سماحة وجمال المجتمع إن باع او اشترى او قضى اواقتضى ولكن منذ ان استبيحت المنابر بوافد الدعوات الحديثة المصدر فى انصاف العلوم والفهوم حصل الهرج والدعش والتكفير بلا خوف من ان يبوء بها!!!
أصبح لوزارة التربية إشراف على المدارس الخاصة فليكن لوزارة الاوقاف إشراف على المساجد العامة والخاصة بمنح ترخيص حق الخطابة المنبرية والتدريس وفق مطلوبات علمية تحددها وحق التفتيش مثلما للسلطة القضائية حق ورقابة على المازونية مع وضع موجهات عامة !!
#ليس المؤمن بطعان او لعان او فاحش اوبذئ
#حتى منهجهم باستدراكاته لا يعلمونه او تمردوا عليه بعد اللامذهبية وعقيدة نحن رجال وهم رجال :الإقدامُ على تكفير إنسان أمرٌ عظيمٌ وخطير، فعلى المسلمِ التَّأنِّي وعدم التسرع بإصدارِ الحكم ـ بالكفر والشرك والفِسْق ـ على أحدٍ من المسلمين، وعليه التِماسُ العُذرِ وحُسن الظنِّ بغيره، فأهل السنة يحذرون كل الحذر من تكفير المسلم"
#مجلس الائمة والدعاة بسجل مهنى يحدد المطلوبات العلمية حماية للخريجين فى تخصصات الشريعة وأصول الدين من هجمة الدعاة الجدد بلا مؤهلات سوى انصاف السماع والكوتة وتزوير الدرجات وملكية المساجد او القنوات الفضائية #

عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 25/9/2021

  • ابعاد وتداعيات المحاوله الانقلابيه وتهديدات واتهامات البرهان وحميدتي
  • سعادة العميد ابو هاجة هذه ثورة الوعي ، من لايحتملها من الافضل أن يبتعد
  • متى تعود الإدارة الأهلية إلى صوابها
  • حكومة اصلاح وطني:أمل أحمد تبيدي
  • مناظرة بين مدني وعسكري.. قصة عجيبة
  • القوات التي تقاتل شعبها الاعزل والتي تخوض حروبا بالوكالة يجب اصلاحها وحصر سلاحها
  • مصعب المشرف:بعد الإنقلاب المسخرة
  • عواطف عبداللطيف:نساء السودان بمنصة الامم المتحدة
  • أمل أحمد تبيدي:الثورة السلمية وتعدد المليشيات
  • زهير السراج:شخصية البرهان !
  • دين القحاتة.. و دين الكيزان.. وااااحد..
  • أطراف الحكومة الإنتقالية... وصراع الضراير
  • الشلانقي فتًح عيون حميدتي بالقدر الذي يرى به كرسي الرئاسة وتلال الذهب فقط
  • هبوا لحماية الثورة .. ونداء محمد الفكي سليمان
  • كالأمْس، غداً تشرق الشَّمْس
  • الاستقرار السياسي و المسؤولية الوطنية
  • من سيغلق أبواب الفتنة؟ :أمل أحمد تبيدي
  • ضيعوك ..... ودروك !: ياسر الفادني
  • غرائب الاخبار،تنظيم الأسواق بدلا من الإزالة!!!
  • التحرش النقدي أمل الكردفاني
  • الرهان المطلق علي الامريكان سينتهي بعودة الاخوان علي مراحل الي الحكم في السودان
  • اسمعوا لدكتور امل الكردفاني بدل صناعة الاوهام والتعامل معها
  • الذكرى الرابعة والتسعين لميلاد أستاذنا عبد الخالق محجوب (٢٣ سبتمبر ١٩٢٧): نصيرة ست الجبل (٢)
  • احمد محمود كانم:جندي في عيد الشمس
  • العقل السوداني غياب متعمد أم مهزوم
  • الوزير حمزة بلول :يعيد لمنبر سونا روحه! !
  • البرهان وحميدتي فرعون وهامان 1ـ2
  • بعيداً عن الإنقلابات والإستغلال الحزبي
  • مجلس السيادة يعطل مهام الفترة الانتقالية !!
  • مصر والأمم المتحدة ومواجهة التحديات العربية الراهنة
  • الاستيراد من دون ضوابط دمر الاقتصاد العراقي

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 25/9/2021
  • عاجل ... النيابة تكشف أسباب وملابسات القبض على الصحفي "عطاف عبد الوهاب" بأمر لجنة إزالة التمكين وإي
  • لجنة التفكيك تنهي خدمة «192» عاملاً بالسلطة القضائية بينهم «7» قضاة بالمحكمة العليا
  • وجدي صالح يدعو لإعلان نتائج التحقيق مع الانقلابيين- لجنة ازالة التمكين تنهي خدمة 399 من العاملين
  • القبض على الصحفي منعم سليمان بمطار الخرطوم
  • حميدتي: “طفح الكيل” لن نسكت عن الحق و”الرهيفة تنقد”
  • حسين خوجلي يبيع قناة امدرمان بعد الافلاس للجيش
  • أحــــلام الفتى الطــائر :)
  • ساسف يعلن عن ثلاث دورات تنشيطية بكرة القدم في عيد الشكر نوفمبر 2021 بأريزونا وتنسي وفرجينيا
  • الاتحاد السوداني الأمريكي لكرة القدم يعلن عن قيام مؤتمره الرياضي الثاني 21, 22 نوفمبر 2021
  • ***** الجنجويدي إتزنق شدييييييييد *****
  • الذكرى الثامنه لهبة سبتمبر والعداله المفقوده
  • من هم
  • عبد الباري عطوان:إنّه انقلابٌ عسكريٌّ مُفَبركٌ في السودان..وهذه أدلّتنا الدّامغة
  • ياسر عرمان كان اختياراً موفقاً من حمدوك !؟
  • الشعب و مؤسساته العسكرية و الامنية ..
  • * لن ينعم السودان بالسلام قبل…..
  • المنبر الحر - د. أحمد دالي - موضوع الحلقة هو انقلاب 21 سبتمبر الفاشل
  • أهل الشرق الأحرار قالوا كلمتهم .. ترك لا يمثلنا
  • الشرطه تتدخل لفض اشتباكات بين. مجلسا المريخ الحالي والسابق
  • والوزير حمزة بلول (منقول)
  • فليمدد الثوار أرجلهم بالطول والعرض
  • قضية الشرق .. هنا الحل!
  • البنك المركزي الصيني يسمي كل المعاملات بالcryptocurrency معاملات غير قانونية
  • شيخ التفاف يحاضر الضباط..هل يعقل ذلك في زمن الثورة
  • رد حول ما كتبه دكتور ياسر
  • ازيكم --كيفنكم --انا لي زمان ما شفتكم --
  • ازيكم --كيفنكم --انا لي زمان ما شفتكم --
  • استخف قومه .. وساقهم بالخلاء
  • يا البرهان ونائبه.. الأمن مسؤولية العسكر ماذا أنتم فاعلون؟
  • بعد دا كل قرد يطلع جبلو
  • مفاصلة الحركة الإسلامية و خلافات الإنتقالي- ما أشبه الليلة بالبارحة.

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 25/9/2021

  • اطلاق سراح عبدالمنعم سليمان بالضمانة في بلاغ ضده بنيابة جرائم المعلوماتية
  • تصريح جديد لوزير الطاقة والنفط جادين علي عبيد يحذّر فيه من كارثة وشيكة جراء إغلاق مواني النفط
  • توقيف صحفي بتهمة تقويض النظام الدستوري وإثارة الحرب
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 سبتمبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • أمير العبابدة : لن نتنازل عن مسار الشرق

  • Post: #2
    Title: Re: إلى وزير الشئون الدينية والأوقاف فى كهفه!!
    Author: عمر عيسى محمد أحمد
    Date: 09-26-2021, 04:50 AM
    Parent: #1

    الأخ الفاضل / الأمين مصطفى
    التحيات لكم وللقراء الأفاضل

    مقال يستحق الوقفة ،، وعلى درجة عالية للغاية في الجوهر والمقام والمقصد ،، ولكنه مع الأسف الشديد مقال مبذول في وديان الطرش و( الطرشان ) ،، ولو كانت تلك الأحداث تجري بدولة السودان حسب الأصول والصحيح السليم لكانت دولة السودان اليوم عند أعتاب القمر والمريخ ،، وذلك الخلل الكبير الذي يبيح تواجد ( أهل المهن ) في أماكن الآخرين ( أهل الشجن ) يعد من عيوب أهل السودان الكبيرة منذ استقلال البلاد ،، وتلك الصفة الهابطة تتوارثها الأجيال السودانية لأكثر من ستين عاماَ ،، والمضحك في الأمر أننا مع مرور الأزمان بدأنا نمارس تلك الأخطاء الجسيمة ولا نبالي وكأنها عادية للغاية في أعراف وممارسات الشعوب من حولنا ،، وكما يقال : ( الكل عند العرب صابون ) فإن ظاهرة التعدي على مهن الآخرين هو جدل بمثابة الصابون عند أبناء السودان !! ) ،، وعليه فإن الشعب السوداني لا يستنكر كثيراَ على ذلك التعدي الصريخ في مهن وحرف الآخرين !! ،، والكل في عرف أهل السودان ( صابون !!! ) ،، وبموجب ذلك المفهوم بدولة السودان من يريد أن يعتلي المنبر فليعتلي !! ،، ومن يريد أن يقول شيئاَ فليقل !! ،، ومن يريد أن يكفر الآخرين فليكفر !! ،، ومن يريد أن يشتم الآخرين فليشتم !! ،، ومن يريد أن يسب الآخرين فليسب !! ،، ومن يريد أن يجرح مشاعر الآخرين فليجرح !! ،، ولا يتوقف الأمر عند ذلك الحد بل أن ذلك الفاعل المجرم في اعتقاده الجازم أنه يملك الحق كل الحق وأن الآخرين لا يملكون ذلك الحق !! ،، منتهى العنجهية والعجرفة !! ،، بل أكثر من ذلك نحن الشعب الوحيد فوق وجه الأرض الذي يستخدم حديد ( السيخ ) عندما مقارعة الحجة بالحجة حتى نثبت للآخرين بأننا ( اقوياء ) قولاَ وفعلاَ !! ،، وفي وقت من الأوقات قد اشتهر بدولة السودان هؤلاء أهل ( الأسياخ والتخويف والتهديد ) ،، إما أن تقول لهم : ( أنتم الأصح والأصوب ) في أفكاركم واتجاهاتكم وإما أن تجد نفس مدفوناَ في مقابر ( حمد النيل !!!! ) ،، تلك هي المرحلة التي وصلت إليها دولة السودان برفقة هؤلاء المتسلطين على الرقاب في وقت من الأوقات !! وهي من إرهاصات تلك الظاهرة التي تبيح اعتلاء المنابر لغير أهلها العقلاء ،، وهؤلاء كانوا يعتلون المنابر بقوة الهيمنة والسيطرة !! ،، والله سبحانه وتعالى ينصر من ينصره ،، ورغم ذلك فهو لم ينصر هؤلاء ( أهل الأسياخ ) في نهاية المطاف ،، فقد سقطوا بالجملة والأفراد ،،

    وفي الختام لكم خالص التحيات