الحلم الكاذب ..!

الحلم الكاذب ..!


09-19-2021, 06:40 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632073236&rn=0


Post: #1
Title: الحلم الكاذب ..!
Author: زهير السراج
Date: 09-19-2021, 06:40 PM

05:40 PM September, 19 2021

سودانيز اون لاين
زهير السراج -canada
مكتبتى
رابط مختصر



مناظير



* يبدو أن المخطط التآمري الذي بدأ منذ سقوط المخلوع قد وصل الى ذروته الآن بالخيانة الواضحة للثورة ممن أصبح شريكاً في السلطة، وأعطته الوثيقة الدستورية حق إدارة الأجهزة العسكرية واصلاحها لحماية الثورة والوطن، ولكنه استغلها في التآمر بدءًا من التراخي في مكافحة الجريمة بما أغرى المجرمين ومن يحرضهم ويقف وراءهم ويدعمهم على التمادي في ارتكاب جرائمهم ونشر الرعب والفوضى وتهديد الأمن، بل شهدنا أخيراً الموقف الغريب لسلطات الأمن السلطات في التعامل مع أحداث استاد المريخ الغريبة بدون أي محاولة للتدخل واحتواء مظاهر العنف والاقتتال بين مؤيدي الأطراف المتصارعة على إدارة النادي، وهي ظاهرة لم تحدث من قبل !

* ولقد كانت الحجة الدائمة التي ظل المتقاعسون المتراخون يتمسكون بها ويطالبون بها حتى يوم أمس ــ بما في ذلك كبيرهم (البرهان) ــ للقيام بواجبهم الوطني في بسط الأمن هي (الحصانة)، وإلا فلا أمن ولا مكافحة لجريمة، ولا تصدي للمجرمين، وهي حجة واهية باطلة زائفة، فلا توجد في كل بقاع الدنيا مثل هذه الحصانة الغريبة التي يطالبون بها لأداء واجبهم، وهم أول من يعرف ذلك، ولكنها جزء من المخطط السافر لإشاعة الفوضى والتآمر على الثورة ثم السيطرة على مقاليد السلطة بحجة انفلات الأمن !

* ولم يقتصر المخطط على التراخي والتقاعس فقط، بل شمل التحريض والتحالف مع الفلول وخيانة الشراكة، ويكفي أن ننظر الى ما يحدث في شرق السودان من تآمر وتحركات مدعومة من حلفاء وانصار النظام البائد في كل انحاء السودان، سواء من ما يسمى بمجلس شورى الجعليين او المجلس الاعلى لكيانات الشمال او المجلس الاعلى لمغتربي الخارج أو قيادات النظام البائد التي سخرت كل جهودها وإمكانياتها لتأييد ودعم وتحريض قفل الطرق القومية وميناء بورتسودان، وكل التحركات الساعية لتهديد الاقتصاد والأمن في البلاد التي يقودها الناظر (ترك) داعياً لإلغاء الجزء الخاص بالشرق في اتفاقية جوبا، وتفكيك لجنة إزالة التمكين وحل الحكومة الانتقالية، والمطلبان الأخيران لا علاقة لهما بالشرق ولكن لتعقيد الازمة وقطع الطريق أمام الحل واتاحة الفرصة لمن يريدون السيطرة على السلطة بحجة حماية وبسط الأمن للتحرك واستكمال تآمرهم وخيانتهم..!

* وأجد نفسي أتفق مع حديث الزميلة (رشا عوض) بأن المكون العسكري مسؤول مسؤولية مباشرة عن الفوضى وانحلال الأمن في كل انحاء البلاد، حيث كان الأمن هو المبرر الذي انعقدت بموجبه الشراكة الحاكمة بين العسكريين والمدنيين، وتحت هذا المبرر نال المكون العسكري في الوثيقة الدستورية امتيازات تتعارض مع التقاليد الديمقراطية مثل انتزاع حق تعيين وزير الدفاع ووزير الداخلية من الحاضنة السياسية ورئيس وزرائها لصالح العسكريين، بالإضافة الى السيطرة الكاملة على المنظومة العسكرية والامنية، وبالتالي فعندما تنتشر الجريمة وترويع المواطنين وقطع الطرق القومية وتأجيج العنف الأهلي والقتل والسلب والنهب، فان المسؤول الأول هو المكون العسكري!
* وكما تقول (رشا)، فإن تسليط المجرمين والبلطجية على أمن الناس وتواطؤ الأجهزة الشرطية والامنية معهم بالتقاعس عن اداء الواجب، هو سيناريو مكشوف الهدف منه تخويف الشعوب من الحكم المدني وتوصيلها الى مرحلة مقايضة الحرية بالأمن ومباركة الانقلاب العسكري، فتتحقق احلام الخونة المتآمرين بالسيطرة على السلطة (انتهى)!

* وكان من الممكن أن يتحقق السيناريو ويؤتي أكله مع الحكومة الفاشلة التي ظلت على الدوام الطرف الاضعف في المعادلة، ليس فقط للسلطات الواسعة التي منحتها الوثيقة الدستورية للعسكر، ولكن لفقدانها للرؤية والهدف والعزيمة رغم التأييد الشعبي الكاسح الذي نالته في بداية الثورة، وكان بإمكانها أن تستغله لفرض ارادة الشعب والثورة، وانتزاع السلطة وتحقيق مكاسب ضخمة، ولكنها تركت كل شيء للعسكر، بل وضعت في يدهم ما لم تعطه لهم الوثيقة مثل قيادة المفاوضات والاقتصاد، ولا تزال تسعى إليهم وتستعين بهم حتى هذه اللحظة، رغم ثبوت تآمرهم وخيانتهم وانصياعهم لأوامر القوى الخارجية التي تخشى الحرية والديمقراطية وتدمن استعباد الشعوب!

* غير أن الشعب السوداني لا يزال مستيقظاً، وصاحياً وواعياً لكل المؤامرات والألاعيب، والدليل القاطع هو الروح الثورية التي لا تزال تتوهج في الأحياء والمدن والقرى والميادين ممثلة في لجان المقاومة والتأييد الشعبي الكاسح للجنة إزالة التمكين، وهي روح كفيلة بإسقاط كل من يحاول قطع الطريق على الدولة المدنية الديمقراطية التي من أجلها ثار الشعب وقدم أعلى التضحيات.. وواهم من يظن انه سيحقق حلمه باستعباد الشعب بحجة الفوضى وانحلال الأمن والناظر (ترك) ومجلس شورى الجعليين وبقية الفلول والخونة واللصوص !
الجريدة

مقالات سابقة ل زهير السراج بسودانيز اون لاين الان
  • الفشل والخيبة ! بقلم:زهير السراج
  • الوجيه مبارك أردول ! بقلم:زهير السراج
  • المسؤولية المجتمعية الأردولية..! بقلم:زهير السراج
  • 115 مليار جنيه ! بقلم:زهير السراج
  • حافز الوزير (10) مليار ! بقلم:زهير السراج
  • اخذلونا مَرة ! بقلم:زهير السراج
  • نقابة الفاشلين ! بقلم:زهير السراج
  • أين كرامة الشرطة ؟! بقلم:زهير السراج
  • أكذوبة التمويل العقاري ! بقلم:زهير السراج
  • قواتنا في اليمن ! بقلم:زهير السراج
  • ستولولون .. بقلم:زهير السراج
  • دموع مناوي ! بقلم:زهير السراج
  • مصيبتنا شنو ؟! بقلم:زهير السراج
  • المنكسرون الباكون ! بقلم : زهير السراج
  • آلية (تنفيس) المبادرة ! بقلم:زهير السراج
  • الوزير الكوز ! بقلم:زهير السراج
  • نحن والشرطة ! بقلم:زهير السراج
  • بلد مطلوقة ! بقلم : زهير السراج
  • الشرطة وافراد الشرطة ! بقلم: زهير السراج
  • اضطهاد المسيحيين ! بقلم:زهير السراج
  • فضيحة جديدة ! بقلم:زهير السراج
  • سلوك الشخصية العامة ! بقلم:زهير السراج
  • فضيحة تعيينات الخارجية ! بقلم:زهير السراج
  • سِيد البلد ! بقلم: زهير السراج
  • الخيبة السودانية ! بقلم:زهير السراج
  • السُم في الدسم ! بقلم:زهير السراج
  • الغطرسة الفارغة ! بقلم:زهير السراج
  • احتلال واستيلاء وبيع ! بقلم:زهير السراج
  • ماذا تريد الشرطة ؟! بقلم:زهير السراج
  • خيانة دماء الشهداء ! بقلم:زهير السراج
  • مريم في نيويورك ! بقلم:زهير السراج
  • النائب الأول ! بقلم:زهير السراج
  • مسرحية المحكمة الجنائية ! بقلم:زهير السراج
  • الاختشوا ماتوا ! بقلم:زهير السراج
  • تمرد الشرطة ! بقلم:زهير السراج
  • تحالفات حميدتي ! بقلم:زهير السراج
  • مرحبا بمحاكم التفتيش ! بقلم:زهير السراج
  • عيب يا دكاترة ! بقلم:زهير السراج
  • حديث رئيس الوزراء ! بقلم:زهير السراج
  • مستقبل الدعم السريع ! بقلم زهير السراج
  • الوزير وخايب الرجا ! بقلم:زهير السراج
  • السقوط الأخلاقي والمهني ! بقلم:زهير السراج
  • كفاية لجان! بقلم:زهير السراج
  • الصائعون في الأرض ! بقلم:زهير السراج
  • فيديوهات التعذيب ! بقلم :زهير السراج
  • حميدتي تو ! بقلم :زهير السراج
  • البطل والخائن ! بقلم :زهير السراج
  • مرحباً بالعلمانية ! بقلم :زهير السراج
  • معركة بنك السودان ! بقلم:زهير السراج
  • مريم في القاهرة ! بقلم :زهير السراج
  • نتيجة القبول..! بقلم :زهير السراج
  • من يصنع الشيطان المصري؟! بقلم زهير السراج
  • مرتبات المسؤولين ! بقلم:زهير السراج
  • أسنان الدولة ! بقلم :زهير السراج
  • كل القوة خرطوم برة ! بقلم :هير السراج
  • احتلال الخرطوم (2 ) ! بقلم:زهير السراج
  • الشخصية السودانية ! بقلم زهير السراج
  • الوطن أم المواطن ؟! بقلم:زهير السراج
  • اللعب بالنار ! بقلم :زهير السراج
  • فضيحة مستشفى ود مدني ! بقلم :زهير السراج
  • صُنع في السودان ! بقلم :زهير السراج
  • أغبى اغبياء العالم ! بقلم :زهير السراج
  • الآمال العظيمة ! بقلم :زهير السراج
  • الشرطة والشعب ! بقلم :زهير السراج
  • الاخوة (حميدتي) ! بقلم:زهير السراج
  • لا خنوع ولا توافق ! بقلم:زهير السراج
  • مهازل القصر ! بقلم:زهير السراج
  • نحن والدعم السريع (3 ) ! بقلم:زهير السراج
  • نحن والدعم السريع ! بقلم:زهير السراج
  • أمارة آل حمدان ! بقلم:زهير السراج
  • زعيط ومعيط ! بقلم:زهير السراج
  • جمهورية (حميدتي أخوان) ! بقلم:زهير السراج
  • بركاتك يا الكباشي..! بقلم:زهير السراج
  • لكى لا ننسى، يا جبريل ! بقلم زهير السراج
  • مسار الخرطوم ! بقلم:زهير السراج
  • مرحبا بالأشقاء الإماراتيين ! بقلم:زهير السراج
  • الخارج كباشي ! بقلم:زهير السراج
  • الحلم الضائع ! بقلم:زهير السراج
  • حكم العسكر ! بقلم :زهير السراج
  • قوى الأحضان الدافئة..! بقلم:زهير السراج
  • ما يطلبه المستمعون ! بقلم:زهير السراج
  • كُتر البتابت عيب ! بقلم:زهير السراج
  • مأتم الرجولة السودانية ! بقلم:زهير السراج
  • النائب العام ! بقلم:زهير السراج
  • موضة (تحمُل المسؤولية) ! بقلم: زهير السراج
  • براحة علينا يا دكتور ! بقلم:زهير السراج
  • مسرحية تسليم المخلوع ! بقلم:زهير السراج
  • عشان كده ! بقلم:زهير السراج
  • السيناريو القادم ! بقلم:زهير السراج
  • إعفاء صالح عمَّار ! بقلم زهير السراج
  • تشريح اتفاق جوبا (2 ) ! بقلم:زهير السراج
  • تشريح اتفاق جوبا (1 ) ! بقلم:زهير السراج
  • تفاصيل الاتفاق العبثي ! بقلم:زهير السراج
  • ابكِ يا أُم الشهيد ! بقلم:زهير السراج
  • الرجال البُلهاء ! بقلم:زهير السراج
  • أمنية مريض فشل كلوي ! بقلم:زهير السراج
  • الاعتداء على حنان ! بقلم :زهير السراج
  • غنم إبليس ! بقلم:زهير السراج
  • وليمة لفئران السودان ! بقلم:زهير السراج
  • كفاية عبثاً ! بقلم:زهير السراج
  • شوية قلة أدب ! بقلم:زهير السراج
  • شرف المهنة.. ! بقلم:زهير السراج
  • أحكام الإعدام ! بقلم زهير السراج
  • حريق أميفارما ! بقلم:زهير السراج
  • مهزلة قناة الشروق ! بقلم:زهير السراج
  • التفجيرات المزعومة ! بقلم:زهير السراج
  • ورَّاق الديمقراطي ! بقلم زهير السراج
  • الابتزاز الأمريكي ! بقلم:زهير السراج
  • خال اللص المخلوع ! بقلم :زهير السراج
  • فلول القصر ! بقلم:زهير السراج
  • مَن الخائن ؟! بقلم:زهير السراج
  • وطنية شركة الفاخر ! بقلم:زهير السراج
  • مسرحية جوبا ! بقلم:زهير السراج
  • قبل أن يطالبوك بالرحيل ! بقلم:زهير السراج
  • يوم النكسة ؟! بقلم:د زهير السراج
  • هذا ما نريده يا البرهان ! بقلم:زهير السراج
  • الناطح الرسمي ! بقلم:زهير السراج
  • من دفاتر الامن ! كتبه:زهير السراج
  • جريمة القرن ! بقلم:زهير السراج
  • مستجدو النعمة ! بقلم: زهير السراج
  • العسكرية والملكية ! بقلم زهير السراج
  • اعترافات الكباشي ! بقلم د زهير السراج
  • الى من يهمه الأمر ! بقلم زهير السراج
  • مأزق التعيينات الولائية ! بقلم زهير السراج
  • محاكمة ام تمثيلية أخرى ؟! بقلم زهير السراج
  • غَطِنى يا صفية ! بقلم زهير السراج
  • قصة سفير التهريب ! بقلم زهير السراج
  • وزارة البطيخ ! بقلم زهير السراج
  • أغنياء الحرب ! بقلم زهير السراج
  • مفوضية الاجهزة العدلية ! بقلم زهير السراج
  • لا خير فيكم إن لم تسمعوها ! بقلم زهير السراج
  • أفقر أغنياء العالم ! بقام زهير السراج
  • محكمة كوشيب ! بقلم زهير السراج
  • أحذية العدالة ! بقلم زهير السراج
  • متى يتحرر حمدوك ؟! بقلم زهير السراج
  • الجبهة الصورية ! بقلم زهير السراج
  • رومانسية حمدوك ! بقلم زهير السراج
  • مِن عبد العزيز الحلو ! بقلم زهير السراج
  • علمانية سودانية ! بقلم زهير السراج
  • مارشال السودان ! بقلم زهير السراج
  • عالَم كِيري ! بقلم زهير السراج
  • شيوخ المال ! بقلم زهير السراج
  • أنِحنا يا دوب ابتدينا ! بقلم زهير السراج
  • نجوم في اسطنبول ! بقلم زهير السراج
  • أين ذهبت رجولتنا ؟! بقلم زهير السراج
  • النقيب خديجة موسى ! بقلم زهير السراج
  • محمد وردى آخر ! بقلم زهير السراج
  • النار ولعت ! بقلم زهير السراج
  • الهروب من المسؤولية ! بقلم زهير السراج
  • قهقهة السر قدور ! بقلم زهير السراج
  • الاعتداء على وزيرة ! بقلم زهير السراج
  • النهب المُصلَّح ! بقلم زهير السراج
  • شيوخ السلاطين ! بقلم زهير السراج
  • لازم تتلصقوا ؟! بقلم زهير السراج
  • البيان المضروب ! بقلم زهير السراج
  • مساجد النظام البائد ! بقلم زهير السراج
  • الزواحف وبيان الوالي ! بقلم زهير السراج
  • يا أبو البدوي ! بقلم زهير السراج
  • مؤامرات منظمة الدعوة ! بقلم زهير السراج
  • (دولة) الدعوة الإسلامية ! بقلم ⁨زهير السراج
  • علِى بَحرى ! بقلم زهير السراج
  • الحكومة ضد الحكومة ! بقلم زهير السراج
  • من هو السفيه يا عبد الحي؟! بقلم زهير السراج
  • الهبُوت ولا الكهنوت ! بقلم ⁨زهير السراج
  • التجربة الكندية (2 ) ! بقلم زهير السراج
  • صنع في السودان ! بقلم زهير السراج
  • أخطاء قاتلة ! بقلم زهير السراج
  • الكورونا والكوزونا ! بقلم زهير السراج
  • معركة مرحوم الكورونا ! بقلم ⁨زهير السراج
  • مافيا العطاءات ! بقلم زهير السراج
  • حدث في مستشفى الذرة ! بقلم زهير السراج
  • هؤلاء هم قادتنا ! بقلم زهير السراج
  • ثقافة القطيع ! بقلم زهير السراج
  • برافو لجنة التفكيك..! بقلم زهير السراج
  • مستنقع الاتصالات ! بقلم زهير السراج
  • كتيبة الإعدام ! بقلم زهير السراج
  • الألمان والكيزان ! بقلم زهير السراج
  • هذا هو دينهم ! بقلم ⁨زهير السراج
  • المافيا هي المافيا ! بقلم زهير السراج
  • حقوق المتهم ! بقلم زهير السراج
  • الوالي الهارب ! بقلم زهير السراج
  • شروط التطبيع ! بقلم زهير السراج

    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 19/9/2021
  • سفاسف الأمور !!.. 1/2 بقلم عادل هلال
  • (حوار عبثي) ومضات توثيقية للثورة السودانية ( 20-11) بقلم / عمر الحويج
  • الهجمة الامبريالية على الاجسام النقابية و الثورية سودان ما بعد الثورة بقلم عاصم زين
  • أسرع طريقة للتخلص من الفلس!!
  • مصر وجهود احياء عملية السلام بقلم : محمد الفرماوي
  • الصراعات القبلية في دارفور
  • السمسرة والسمكرة السياسية
  • يا ترك .. المصريون يجهزون الموانئ لتكون بديلا لبورتسودان ، ويعملون لإنشاء سكة حديد واعادة النقل الن
  • مريم المهدي الطبيبة الناسكة ووزارة الخارجية السودانية
  • قطر وسباق انتخابات الشورى .. المقيم حاضرا
  • كشف ضباط، و ضباط صف، و جنود القوات المسلحة الذين تمت إعادتهم الي الخدمة.
  • ما بين حمدوك والدعم السريع
  • يا حليلنا يابلدنا !
  • رئيس الوزراء - العدل - القضاء - و الوالى – نقرز و 9 طويلة
  • لماذا تخفض المغرب جناح الذل من المسكنة لإسرائيل؟
  • إذا هبَّت رياحَك فإغتنمها .. ! بقلم:هيثم الفضل
  • ٩٥ عاماً على ميلاد عبد الخالق محجوب (١٩٢٧): إصلاح الخطأ في العمل بين الجماهير بقلم:عبد الله علي إب
  • السودان احتمال مواجهات مسلحة وتدخل دولي يحسم الامور لصالح الحكومة الانتقالية بقلم:محمد فضل علي
  • الحسن الميرغني بين خيارين أحلاهما مر بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل يعتقد حمدوك أن القوات الجوية والبحرية والبرية الدولية قد تلزم حميدتي حدوده بقلم:عثمان محمد حسن
  • لماذا لا يكون جهاد النكاح؟ بقلم:عبد العزيز التوم
  • علاقة الدليل الرقمي بالادلة المادية والاثر البيولوجي بقلم المستشار فائز بابكر كرار
  • شريعة الغاب وفرض الهيمنة العسكرية الاسرائيلية بقلم:سري القدوة


    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 19/9/2021

  • اها كبرى عطبرة الدامر القفلو منو الان
  • العلاقات السعودية الأمريكية إلى أين؟ مع مجدي خليل
  • سبب وجود الميرغني في الإمارات هل له علاقة بتنامي الحراك الشعبي في الشرق؟؟
  • د. عمر القراي يكتب عن أزمة تِرِك: المكون العسكري ماذا يريد؟!
  • مصادر: خالد سلك اعتبر البرهان هو مصدر التسريب لتِرِك
  • ياحمدوك كل أهل السودان يطالبون بأقالة وزير الداخلية
  • الشرطة تضبط مليشيات مدنية تعتقل وتعذب مواطنين بمنتجع (الأسكلا)
  • SpaceX: Inspiration4 amateur astronauts return to Earth after three days
  • كشف تخبطات الأرقوزة مريومة
  • يا والي الخرطوم الي متي نكون اقذر مدنية علي سطح الارض
  • تحالف الوسط يعلن تصعيد ثورى بقفل الطرق القومية والاضراب الشامل
  • الحداثة: الحكومة لم تطرح مشروعات حقيقية للسعوديين في ملتقى الاستثمار
  • المكون العسكري يبلغ وفد الحرية والتغيير عدم رضائه عن عدد من الملفات.. رسائل غاضبة
  • ترك يهدد بتشكيل حكومة بالشرق في حال لم يكوِّن البرهان مجلساً عسكرياً
  • إني آمنت بالله.. حلقة أسطورية من غناء وشعر وأدب رفيع وطرائف
  • ترك يهدد بتشكيل حكومة بالشرق في حال لم يكوِّن البرهان مجلساً عسكرياً
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (6)
  • رسالة مفتوحة إلى.. محمد الفكي عضو مجلس السيادة الرئيس المناوب للجنة إزالة التمكين

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 19/9/2021

  • تصريح صحفي حول الصراع داخل غابة الفيل بين الرعاة والمزارعين من رئيس مبادرة القضارف للخلاص
  • الموسيقار محمد حميدة ملحن امة الامجاد في ذمة الله