07:52 PM July, 08 2017 سودانيز اون لاينبكرى ابوبكر-Peoria Arizona USA مكتبتىرابط مختصركتابات عثمان محمد حسن فى سودانيز اون لاينماتت جمهورية ( بشيرستان) موتاً دماغياً.. يتوجب عليهم الاعتراف..! بقلم عثمان محمد حسنطه و ازدواج جنسية المتنفذين في جمهورية السودان/ ( بشيرستان)..! بقلم عثمان محمد حسنقل كيف القيام و الناس نيام.. الناس نيام؟! بقلم عثمان محمد حسنكتاب في الاقتصاد السوداني يستحق القراءة! بقلم عثمان محمد حسنيوم قال وزير الكهرباء: يجب ان لا ننحني ( للخليجيين) شديد كده! بقلم عثمان محمد حسنتتلاعب أنت بالسودان.. و الخليجيون يتلاعبون بك يا البشير! بقلم عثمان محمد حسنطه عثمان ليس وحده اللص، لكنه سيئ الحظ! بقلم عثمان محمد حسننجح الفريق (أمن) محمد عطا حيث فشل الفريق (أمن) صلاح قوش! بقلم عثمان محمد حسنترامب يشعل الفوضى الخلاقة في الخليج و يحاول اطفاءها! بقلم عثمان محمد حسنالبشير بين نارين في الصراع السعودي القطري! بقلم عثمان محمد حسنفوضى الجنجويد في السوق الشعبي و سوق ليبيا و سوق أم دفسو! بقلم عثمان محمد حسنعالم زين للاتصالات و أخواتها عالم شين! بقلم عثمان محمد حسنعن أي مرتزقة تتحدثون يا هؤلاء؟! بقلم عثمان محمد حسنتبلغ رواتب الدستوريين حوالي 67 مليار جنيه سنوياً يا منافق !! بقلم عثمان محمد حسنالبشير دقس! بقلم عثمان محمد حسنالحاج آدم لا يريد أن يكبر! بقلم عثمان محمد حسنغسيل أمخاخ المائة الأوائل في القصر الجمهوري!! بقلم عثمان محمد حسنجرسة البشير.. و جنابو فَلَّسْ .. فَلَّسْ!! بقلم عثمان محمد حسنفي ذمتك يا البشير، ده وزير تجيبو للعدل!؟ بقلم عثمان محمد حسنأيها الناس، كلمة ( نسوي شنو؟!) لا تليق بكم! بقلم عثمان محمد حسنأنت وزير؟ إذن أنت حقير! بقلم عثمان محمد حسنكمال عمر ( حردان) شديد.. و الشعب جيعان شديد! بقلم عثمان محمد حسنبين ( شهادة) الهندي عزالدين ( لله) و ( زفرات) الطيب مصطفى ( الحرى) بقلم عثمان محمد حسنضحك الشعب السوداني حين سأله البشير: أنا حصل كضبت عليكم؟! بقلم عثمان محمد حسن( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد! بقلم عثمان محمد حسندا قرار من المخابرات، مش بتاعنا والله! بقلم عثمان محمد حسنلا يحاكمون إلا الصغار في قضية شركات الأدوية الوهمية ؟ بقلم عثمان محمد حسنالحظر الاقتصادي يلحق الأضرار بالأشخاص الخطأ في السودان..! بقلم عثمان محمد حسنالوطن لا يسع الجميع.... و لن يسع الجميع، يا البشير! بقلم عثمان محمد حسننحن و الحظر الاقتصادي.. و الفريق عطا.. و السي آي إي.. بقلم عثمان محمد حسنشهداء على نعوش من حلايب.. و لا فطائس من اليمن!! بقلم عثمان محمد حسنيا كمال يا عمر.. الجوكر ما بنفع! بدرية بتلعب بوكر! بقلم عثمان محمد حسن حميدتي نائباً أول لرئيس الجمهورية! بقلم عثمان محمد حسننشكر الشيخة موزا.. دون الاهتمام بمصر.. تغضب و الا تطرشق! بقلم عثمان محمد حسنبلا مصر يا أخت بلادي يا شقيقة.. بلا مسخرة! بقلم عثمان محمد حسنالكهنوت يشترون الدنيا بالدين! بقلم عثمان محمد حسنالسنوسي قائد مسطح يقتفي أثر قائد مفكر.. و ليس في يده بوصلة..! بقلم عثمان محمد حسنسعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمساحيق! بقلم عثمان محمد حسنمتى يكف جهاز الأمن أنيابه و مخالبه عن دمنا و لحمنا؟ بقلم عثمان محمد حسنإنتهى الحوار يا أغبياء... إنتهي ! بقلم عثمان محمد حسنمأساة البشير: خيباتٌ متتالية و خيولٌ تتساقُط عند اللفة! بقلم عثمان محمد حسنقال الخدمة المدنية في أحسن حال.. قال! بقلم عثمان محمد حسنإصمت، أيها الخال الرئاسي! بل اخرس! بقلم عثمان محمد حسنيا محاسن كُبِّي جبنة.. و يا بدرية كُبِّي دستور!! بقلم عثمان محمد حسنالفسادُ مُتَّفقٌّ عليهِ! بقلم عثمان محمد حسنغاب جون قرنق... فلعب سلفا كير و البشير بالسودان! بقلم عثمان محمد حسنبدرية الترزية و ترامب و الدستور الأمريكي! بقلم عثمان محمد حسنترامب يغرد... و البشير يرقص! بقلم عثمان محمد حسنكنت محتجزاً لدى شرطة مطار نيويورك! بقلم عثمان محمد حسنو تلقى البشير صفعتين أقوى من صفعة ترامب! بقلم عثمان محمد حسنشكٌّ مستحّقٌّ في ازدواج جنسية الدستوريين..! بقلم عثمان محمد حسنحرب ترامب مثلها مثل حرب بوش.. إنها حرب صليبية! بقلم عثمان محمد حسنهل ذهب البشير إلى السعودية لبيع المزيد من الأراضي! بقلم عثمان محمد حسنلا تتقاعسوا.. خذوا حرياتكم من رفع الحظر! بقلم عثمان محمد حسنماذا يدور في جبل عامر؟! بقلم عثمان محمد حسنيرقصون فرحين في زمن حميدتي، في بلد البشير! بقلم عثمان محمد حسنهل تقود ترامب حرباً عالمية ضد الإخوان المسلمين؟! بقلم عثمان محمد حسنقال د. أحمد بلال الوظيفة الدستورية طاردة! بقلم عثمان محمد حسنالقتل لن يتوقف.. و الثورة لن تموت في دارفور! بقلم عثمان محمد حسنالبشير يقود الحمير إلى المربع الأول! بقلم عثمان محمد حسنأكلتم السحت.. و لا تزالون تأكلون، سيدي الرئيس! بقلم عثمان محمد حسنإلى أين يقودنا هؤلاء الحرامية.. و إلى متى؟! بقلم عثمان محمد حسنيخططون لحظر نشاط الحزب الشيوعي السوداني! بقلم عثمان محمد حسننجح العصيان المدني و لم يفشل النظام بالمطلق! بقلم عثمان محمد حسنلا تخافوا على السودان من الفوضى المدمرة! بقلم عثمان محمد حسنهلا شاركتنا في العصيان المدني يا البشير؟! بقلم عثمان محمد حسنالهاربون من سوء الخاتمة! بقلم عثمان محمد حسنالبشير رئيس عصابة يجلس على كرسي رئيس دولة! بقلم عثمان محمد حسندعوة للخروج إلى الشارع يوم 19/ 12... مرفوضة! بقلم عثمان محمد حسنمصر تحتل منجماً و تطرد معدنين سودانيين و تعتقل آخرين..! بقلم عثمان محمد حسنكي يفهموا ما نريد من العصيان في يوم 19/12/2016 بقلم عثمان محمد حسنالمترددون و المترددات.. و المحبَطون.. و المحبَطات.. و الغواصات..! بقلم عثمان محمد حسنإعصار صحراوي قادم.. و أوانه يوم 19/12/2016.. بقلم عثمان محمد حسنعلينا العصيان المدني حتى زوال النظام.. أو الموت جوعاً و مرضاً! بقلم عثمان محمد حسنالامارات تطلب من عمر البشير المغادرة حتى لا يفسد عيدها الوطني ! بقلم عثمان محمد حسنننساك يا البشير؟! ننساااااك؟ هو إنت.. إنت بتتنسي؟! بقلم عثمان محمد حسنالشباب يخطط.. و المحامون يرفعون دعوى ضد مافيا آل البشير بقلم عثمان محمد حسنسدنة النظام و الخال الرئاسي يدارون خيباتهم مرتعشين! بقلم عثمان محمد حسنالعصيان المدني.. رأس مارد أطل.. و على نافع أن يلحس كوعه !! بقلم عثمان محمد حسنصلاح عووضة.. و العصيان المدني و أحلام الأسافير /العصافير بقلم عثمان محمد حسن(230) مليون دولار من أموال الدواء مع شقيق الرئيس! بقلم عثمان محمد حسنالجيش السوداني ضرب الجنجويد و لم يهزمهم! بقلم عثمان محمد حسنرسالة تهدئة إلى الابنة/ عبير سويكت.. و الأسعار تشتعل! بقلم عثمان محمد حسنمخطئ من ظن يوماً أن للمؤتمر الوطني ديناً! بقلم عثمان محمد حسنسيدي الرئيس عن أي دواءٍ مرٍّ تتحدث و أنت لن تتذوقه؟! بقلم عثمان محمد حسنسوف تكون الرغيفة الواحدة بألف جنيه! بقلم عثمان محمد حسنأحمد بلال عثمان... اللسان المقطوع! بقلم عثمان محمد حسنقالوا: ارموا ترامب في المزبلة! بقلم عثمان محمد حسنتحسستُ رأسي و لم أجد ريشة!ن بقلم عثمان محمد حسنالعصيان المدني الشامل هو الحل الأمثل الآن! بقلم عثمان محمد حسنتغدوا بنظام البشير قبل أن يتعشى البشير بكم! بقلم عثمان محمد حسنتااااني يا حاج آدم؟!.. تاني جيت تهترش.. إخجل! بقلم عثمان محمد حسنالأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر البشير الكاسح! بقلم عثمان محمد حسنRe: الأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر البإلى المتحاورين حول العروبة: تبت يدا أبي لهب و تب! بقلم عثمان محمد حسنإخجل يا د. الحاج آدم.. و انصح جماعتك يخجلوا.. أخجلوا كلكم..! بقلم عثمان محمد حسنالصحفيون المدجنة أقلامهم.. و (أراذل القوم)! بقلم عثمان محمد حسنجمهورية حميدتي تتمدد و تتوسع في اضطراد! بقلم عثمان محمد حسنالبشير يفرض استقالاتٍ على قيادات حزبه.. و لا يستقيل! بقلم عثمان محمد حسنبيان من الزميل/ عبدالخالق محجوب إلى جماهير الشعب السوداني! بقلم عثمان محمد حسنأقسم بالله العظيم و كتابه الكريم أنهم متأسلمون، و ليسوا مسلمين! بقلم عثمان محمد حسنو من كرامات البشير أنه إذا صلى، جلس.. و إذا رقص وقف! بقلم عثمان محمد حسنسوف أبرهن لك أنك أغنى رجل في السودان، سيدي الرئيس! بقلم عثمان محمد حسنأمَّك! نجّضوها لينا!! بقلم عثمان محمد حسنأين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسنلم يعد الرئيس البشير يتحرك كالفراشة و يلسع كالنحلة! بقلم عثمان محمد حسنمبارك الفاضل المهدي يدخل الحوار بأحلام ظلوط! بقلم عثمان محمد حسنليس برصاص الجنجويد وحده يُقتل الناس في السودان! بقلم عثمان محمد حسناللحوم الفاسدة: من النفايات إلى العرض في الأسواق! بقلم عثمان محمد حسناللصوص و الكلاب و المهرجون.. من كوكب يقدِّس الظلم أتوا! بقلم عثمان محمد حسنحقارة المصريين لنا متوطنة في جيناتهم! بقلم عثمان محمد حسنزمانكم زمان.. و حكايتكم حكاية يا سعادة المشير البشير! بقلم عثمان محمد حسنبين ابتسام الجريح و بين سقوط البراءة! بقلم عثمان محمد حسنأراضيكم في خطر.. خطر حقيقي.. و من يعتقد غير ذلك فهو في غيبوبة! بقلم عثمان محمد حسنالتغيير الاثني لصالح الجنجويد في الحواكير..! بقلم عثمان محمد حسنضد البشير هنا.. و ضد محكمة الجنايات هناك! بقلم عثمان محمد حسنجينات الطبقة الحاكمة في جوبا... و فساد الطبقة الحاكمة في الخرطوم! بقلم عثمان محمد حسنأنا بكره اسرائيل يا بتنا عبير سويكت! بقلم عثمان محمد حسنصلُّوا و صاموا.. ثم سرقوا و حجوا! بقلم عثمان محمد حسنالضغط الأمريكي ما يطَلِّع منكم زيت يا عرمان! بقلم عثمان محمد حسنراسي ( كبَس)، مسحتُ 6 أصفار، صار سكان السودان 35 نسمة فقط! بقلم عثمان محمد حسنأنت سوداني؟ إذن، عليك لوحدك ديون تبلغ مليار و 250 مليون دولار! بقلم عثمان محمد حسنحَمَى الله الحرامي الذي سرق مالَنا المسروق..! بقلم عثمان محمد حسنأمسك! البشير دَسَّ الجوكر من سلفا كير! بقلم عثمان محمد حسنياسر عرمان شوكة حوت في زور نظام الانقاذ..! بقلم عثمان محمد حسنتبلغ رواتب الدستوريين 67 مليار جنيه سنوياً.. و لِسَّعْ!! بقلم عثمان محمد حسنصينية طعام مستفزة في زمن الجوع بقلم عثمان محمد حسنتضارب الآراء حول قومية الجيش ينفي القومية عن الجيش! بقلم عثمان محمد حسنما زلنا في وكر الشيطان- قال مني مناوي! بقلم عثمان محمد حسنحوار مع زول ما فاهم أي حاجة لغاية الآن! بقلم عثمان محمد حسنالتسوية ما كعبة، كعبة التسوية الكعبة!! بقلم عثمان محمد حسنتم العرس اليوم.. و غداً الطلاق يا سيدي الإمام! بقلم عثمان محمد حسنالسيل... و مقتل شيخ! بقلم عثمان محمد حسنخسر نداء السودان حرب خارطة الطريق.. و الاجتماع التحضيري؟! بقلم عثمان محمد حسند. أحمد بلال عثمان وزيرٌ يصر على احتقار نفسَه..ً! بقلم عثمان محمد حسنإنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان! بقلم عثمان محمد حسنيخطئ النظام إذا راهن على خوفنا من حدوث ربيع سوداني! بقلم عثمان محمد حسنالحكومة تطرد ناس ( أبرسي) من السوق و تحتكره! بقلم عثمان محمد حسنتبت يدا أبي لهب في مضارب القبائل! بقلم عثمان محمد حسنمن يخاف مواجهة المؤتمر الوطني في أديس؟ بقلم عثمان محمد حسنالتحرش الجنسي ( عادي.. عادي.. عادي جداً! ) بقلم عثمان محمد حسنأحد المندسين يعلق على مقالي! بقلم عثمان محمد حسنالتحرش الجنسي ( عادي.. عادي.. عادي جداً! ) بقلم عثمان محمد حسنالعدالة عاجزة.. و الحكومة خصم غير نزيه ( 3- 3) .. بقلم عثمان محمد حسنالعدالة عاجزة.. و الحكومة خصم غير نزيه 2-3 بقلم عثمان محمد حسنالعدالة العاجزة و الحكومة خصم غير نزيه ( 1-3) بقلم عثمان محمد حسنهل تخرجون إلى الشارع إذا أطاح الجيش بالبشير؟ بقلم عثمان محمد حسنهل أتاك حديث الحاوية؟ 24 حاوية نفايات مسرطنة بحظيرة السلوم! بقلم عثمان محمد حسنقال:- الجنجويد يحمون الحدود.. قلنا:- أين الحارس مالنا و دمنا؟! بقلم عثمان محمد حسنأمريكا تضغط على المعارضة... و تدَرِّب ميليشيا حميدتي أمنياً.. بقلم عثمان محمد حسنصحفيون لا يعلمون.. و يتطاولون! بقلم عثمان محمد حسنهل وصلت الفضلات الآدمية اليونانية إلى السودان- مكب النفايات العالمية؟ بقلم عثمان محمد حسنالتشكيك في مواقف المعارضة هدف من أهداف النظام ثابت! بقلم عثمان محمد حسنيلَّا أضحكوا كلكم:- رسوم و ضرائب على روث البهائم و الجركانات الفارغة! بقلم عثمان محمد حسنالجنجويد مروا من هنا! بقلم عثمان محمد حسنرداً على مقال الأستاذ أبوبكر القاضي بقلم عثمان محمد حسنأيتها المعارضة الحذر، كل الحذر من دخول ( بيت العنكبوت)..! بقلم عثمان محمد حسننعمة الباقر:- صحفية سودانية لم يشدها لون بشرتها إلى الوراء.. فنالت جوائز عالمية! بقلم عثمان محمد حسالتوقيع على خارطة الطريق خيانة عظمى و تقنين لمغانم الفاسدين! بقلم عثمان محمد حسنالغبينة قادت عمر البشير للانضمام إلى المتأسلمين في عام 1981! بقلم عثمان محمد حسنحميدتي في ضواحي الخرطوم! بقلم عثمان محمد حسنلا تملك إلا أن تحتقر د. أحمد بلال و أنت تستمع إلى دفاعه عن النظام! بقلم عثمان محمد حسنحصاد ( الانقاذ) الحضاري.. الدعارة و المخدرات! بقلم عثمان محمد حسنأزمة مصرية في ( مجاهل) أفريقيا: الكلاب و العبيد بقلم عثمان محمد حسنيوسف عبدالفتاح ( رامبو).. و ( السائحون) و فساد ( الانقاذ) المعلوم..!! بقلم عثمان محمد حسنمن شوَّه صورةَ المؤتمر الوطني غيرُ المؤتمر الوطني؟! بقلم عثمان محمد حسنلا إله إلا الله.. المؤتمر الوطني عدو الله! بقلم عثمان محمد حسنلا تخدعنَّك اللِحى و الصورُ.. تسعةُ أعشارِ من ترى بقرُ! بقلم عثمان محمد حسنالقنوات التلفزيونية السودانية تطرد السودانيات السمراوات! بقلم عثمان محمد حسنالطفل الذي أراد أن تثكله أمه، فليذهب إلى الجبال! بقلم عثمان محمد حسن لن أصفق لمحكمة الجنايات الدولية إذا اعتقلت البشير! بقلم عثمان محمد حسنهل انتصر البشير بنقاباته على الشعب السوداني؟.. بقلم عثمان محمد حسنمحاكمة ربيع عبد العاطي و شهاداته و خبرته الاعلامية.. و زمن الغفلة و الارتباك..!!بقلم عثمان محمد حسنإن ما يخيفكم و يقلق مضاجعكم أننا لا نخافكم أيها المنافقون! بقلم عثمان محمد حسنالمقاومة بالعصيان المدني.. خطوة تؤجج الانتفاضة! بقلم عثمان محمد حسنأخوي قال كتلوني الكيزان يا جماعة! أخوي قال كتلوني الكيزان! بقلم عثمان محمد حسنمخطط تآمري أعده جهاز الأمن للفصل بين الطلاب و الشعب! بقلم للشاعر عثمان محمد حسنماذا يمنع التكامل و عقد اتفاقية للدفاع المشترك مع إثيوبيا؟! بقلم عثمان محمد حسنهذا المذيع الكويتي القميئ يسخر من السودان ! بقلم عثمان محمد حسنأيها السودانيون، ألا تسمعون؟! أراضيكم..! أراضيكم..! أراضيكم! بقلم عثمان محمد حسنالبشير تحدث في الدورة الثانية للبرلمان.. و نسي حلايب! بقلم عثمان محمد حسنالسعودية:- حلايب مصرية! و الطيابة خيابة! (2-2) بقلم عثمان محمد حسنالسعودية:- حلايب مصرية! و الطيابة خيابة! (1-2) بقلم عثمان محمد حسنهل انتهى التمرد في دارفور؟! لا! بقلم عثمان محمد حسنأين جامعات الأزهر والسوربون و أوكسفورد و كامبريدج و هارفارد يا حسبو؟!!بقلم عثمان محمد حسنجامعة الخرطوم للبيع... أيها السودانيون! بقلم عثمان محمد حسنما زال كلب الحر فاقداً البوصلة! بقلم عثمان محمد حسنشياطين الانس يلعبون في محاور الدين! بقلم عثمان محمد حسنمعارك الحركة الشعبية و معارك نظام الانقاذ.. و يأس عفاف تاور! بقلم عثمان محمد حسنالسيسي و البشير في مصارعة حرة بدارفور! بقلم عثمان محمد حسنالمتغطي بأمريكا عريان! بقلم عثمان محمد حسنمن قتل الترابي؟ بقلم عثمان محمد حسنالبروفيسير اريك ريفز :- أمبيكى فاسد دبلوماسياً واداة فى يد نظام الخرطوم! بقلم عثمان محمد حسنخريطة التوفيق بين مصلحة السودان و مصلحة المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسنضعوا التفاوض و الحوار و أمبيكي على الرف.. توجهوا إلى الشارع! بقلم عثمان محمد حسنالمؤتمر الوطني لا يخاف الله! بقلم عثمان محمد حسنالحركة الشعبية تسقط طائرة.. و الحكومة تعاقب مواطني جنوب السودان! بقلم عثمان محمد حسنجيروزاليم بوست:- جميع الأنظمة العربية تتواصل مع إسرائيل! بقلم عثمان محمد حسنلسان د. أحمد بلال مقطوع.. و حكومة ( الوفاق الوطني) قادمة! بقلم عثمان محمد حسنعقيدة أوباما.. لن ترضي تطلعات السعودية..! يقلم عثمان محمد حسنو شرعوا في تزوير تاريخ الترابي.. بلا وازع! بقلم عثمان محمد حسنالبشير راح يدي الجيش الشعبي ( شوية) سلطة! بقلم عثمان محمد حسنالسعودية .. قوةٌ تفتت المسلمين و العرب! بقلم عثمان محمد حسنشقيقة البشير قاعْدة في مكتب نضييييييف.. ومكندش! بقلم عثمان محمد حسنشوت في المليان! Shoot to kill!،هل كان جاداً؟!مواقف السودان رهينة مواقف المملكة العربية السعودية بقلم عثمان محمد حسنالبشير: إستثمارٌ في الدِّين.. و تصديرٌ للمرتزقة! بقلم عثمان محمد حسنالبشير غير خائف و خائف.. و الشعب ليس منه خائفاً! بقلم عثمان محمد حسنالبشير.. ( اكتشف) أن إيران كانت تسعى لنشر التشيّع في السودان..! بقلم عثمان محمد حسنزيادة سعر الغاز جريمةٌ.. و الفاعل ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ للمؤتمر ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ! بقلم عثمان محمد حسنالدكتور محمد الوقيع أو كلب الحر! بقلم عثمان محمد حسنبالغاز يتلاعب اللصوص و الكلاب و المهرجون- و نحن نائمون! بقلم عثمان محمد حسنأرجو من الدكتور محمد وقيع الله أن يبتعد بفحمه عن ( نيوكاسل)! بقلم عثمان محمد حسنالأخطاء الطباعية بين د. محمد وقيع الله و بروف/ أحمد مصطفى الحسين بقلم عثمان محمد حسنأنا بكره إسرائيل.. أنت كيف؟! بقلم عثمان محمد حسنالعرس فشل في برلين.. و لا نخجل من أن نعتذر للحركة الشعبية! بقلم عثمان محمد حسنحرس الحدود المصرية يختطفون معدَّني الذهب السودانيين من داخل السودان! بقلم عثمان محمد حسنإرفع( الجلابية) يا شيخ/ علي عثمان محمد طه! بقلم عثمان محمد حسنالغواصات تطفو على السطح أحيانا- في حالات غير مقصودة! بقلم عثمان محمد حسنلا يفرقون بين الحكومة الانتقالية و الحكومة القومية بقلم عثمان محمد حسنأوراق شجرة المعارضة تتساقط دون أن يهزها المؤتمر الوطني..! بقلم عثمان محمد حسنعارفين الناس ديل زي جوع بطونَّا! بقلم عثمان محمد حسنحتى ( الجونيورز) حقروا بالسودان.. من ( جرقاس) لي ناس ( بوبي)! بقلم عثمان محمد حسنشهادات الدكتوراه بالكيمان في سوق ( التمكين)! بقلم عثمان محمد حسنيريدونه حوارٍاً للموافقة و ليس حوارٍاً للتوافق! بقلم عثمان محمد حسنالمستبدون، سكان القصور و الأبراج، يعَيِّرون المناضلين، سكان الفنادق! بقلم عثمان محمد حسنالحركات المشاركة، يتَّيِسوا فيها.. و تستفسر عن نثرياتها! بقلم عثمان محمد حسنتراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! بقلم عثمان محمد حسنكل ذنب الزاني في هيئة الحج و العمرة أنه مؤتمر وطني! بقلم عثمان محمد حسناتركوا البيع و التجارة ( قبل) أذان صلاة الجمعة! بقلم عثمان محمد حسنما سَلَكَكّم في حوار الوثبة؟ قالوا: نصيبنا في الكيكةّ! بقلم عثمان محمد حسنتطالِبوننا بدعم ميزان صرفكم البذخي على الجنجويد و الدستوريين! بقلم عثمان محمد حسنكبار اللصوص و الفساد الأكثر عفونة في التاريخ! بقلم عثمان محمد حسنلا تطلب الخير من بطون جاعت ثم شبعت.. لأن الشح فيها باقٍ! بقلم عثمان محمد حسنهل عاد الوجه الديمقراطي إلى الحزب الاتحادي الديمقراطي( سيد الاسم)؟! بقلم عثمان محمد حسنشوقي إبراهيم بدري و الجنوب بقلم عثمان محمد حسنسبدرات لا يعرف.. لكني أعرف!! بقلم عثمان محمد حسننفاق الأمة الاسلامية المعاصرة يدمرُها.. بقلم عثمان محمد حسنالتخريب أبطل مفعول ثورة سبتمبر 2013.. و لكن؟ بقلم عثمان محمد حسنصر.. كشِّر وشَّك.. و انظر أمامك في غضب! بقلم عثمان محمد حسنالعلاقات ( الأخوية) الأزلية بين السودان و مصر علاقة مزيفة بقلم عثمان محمد حسنحلايب و سد النهضة و حقارة المصريين (الأشقاء)! بقلم عثمان محمد حسندي حقارة تخلّي الزول يسِّل سكينة ضراعو! بقلم عثمان محمد حسن(البنجوس) الحسن الميرغني يمسح اسماء البروفيسيرات بالاستيكة! بقلم عثمان محمد حسنضياءالدين بلال يتقنفذ أمام يوسف الكودة بقلم عثمان محمد حسن488 مليار دولار.. للصوص و الكلاب و المهرجين! بقلم عثمان محمد حسنسوف يمر.. غصباً عنك و عن هنادي الصديق و عني! بقلم عثمان محمد حسناثنين و عشرين مليون دولار في جيب المتعافي! بقلم عثمان محمد حسنيعمهُ طغياناً.. باعتباره غنيان جداً- مسكين!! بقلم عثمان محمد حسننواب في البرلمان لا يعرفون ( الطريق إلى البرلمان)..! بقلم عثمان محمد حسنفي الجمارك.. القفز ساهل من الصفر إلى مليارات الجنيهات! بقلم عثمان محمد حسنالسرطان- منتج خبيث آخر من منتجات نظام الانقاذ! بقلم عثمان محمد حسنحلايب... قوة عين المصريين و ضعف نظام البشير! بقلم عثمان محمد حسنالرأسمالية المتوحشة... و البنوك الاسلامية الأكثر توحشاً! بقلم عثمان محمد حسنثوار قال.. قال ثوار! بقلم عثمان محمد حسنلصوص المؤتمر الوطني يكشفون عن أنفسهم.. دون خوف! بقلم عثمان محمد حسنأحمد قابل البشير- و إيه يعني ؟! بقلم عثمان محمد حسنقناة الشروق- أو المؤتمر الوطني من الباطن ! بقلم عثمان محمد حسنأنا متشائم.. جداً جداً! بقلم عثمان محمد حسنوزارة الصحة تجود بغير مالها على المصابين اليمنين! بقلم عثمان محمد حسنوزير الكهرباء قال: إنحنينا شديد للخليجيين- بدون فائدة! بقلم عثمان محمد حسنالحوار بلا شروط مسبقة.. ب( شرط) أن يكون البشير رئيساً له! بقلم عثمان محمد حسنأسرة عمر البشير من أكبر ناهبى الاراضى! بقلم عثمان محمد حسنهذا لا يحدث إلا في الأدغال أو في السودان! بقلم عثمان محمد حسنالـفـسـاد يـنـخـر بـيـت الرئـيـس الـبـشـيـر! بقلم عثمان محمد حسنمش ديل؟! ما بخافوا الله و لا مدير الضرايب! بقلم عثمان محمد حسنقصة ( أتمنى) أن يقرأها البشير.. و لا فائدة! بقلم عثمان محمد حسنالوطن أرضٌ خلاء يتبولون عليها! كلاااب! بقلم عثمان محمد حسنحلمت فى الليلة الماضية بأنى فى قريتى- و صحوت! بقلم عثمان محمد حسنإستمساك البشير برئاسة اللجنة، إستمساك ب(مِقوَد) الحوار! بقلم عثمان محمد حسنماذا تريد الحكومة من الحوار.. و ماذا تريد المعارضة.. و ماذا عن الشعب؟ بقلم عثمان محمد حسنبين زنقة زنقة القذافي.. و كركور البشير! بقلم عثمان محمد حسنأختلف اللصان فلم يتم فتح المسروق في روتانا.. ! بقلم عثمان محمد حسنالصحفي حسن اسماعيل في جمهورية (كوز)ستان! بقلم عثمان محمد حسنليس في الأفق بشارة و لا بشير يشير لاستمرار نظام البشير! بقلم عثمان محمد حسنفي قبضة شلة من المؤلفة جيوبهم بقلم عثمان محمد حسنذبابة تطن في أواسط أفريقيا و تقول: هنا أم درمان بقلم عثمان محمد حسنقراصنة الثورات لن ( يقفزوا) فوق سفينتنا! بقلم عثمان محمد حسن أنتم لا تخشون الله، لكن تخافوننا! بقلم عثمان محمد حسنصرخ: " أنا غلباااااااان!".. و استشهد! بقلم عثمان محمد حسنهذا أو الانتفاضة! بقلم عثمان محمد حسنالوُد بين عمر البشير و عبدالفتاح السيسي بقلم عثمان محمد حسنأيها الفتى.. أيتها الفتاة، هلموا إلى العصيان المدني! بقلم عثمان محمد حسن تكميم الأفواه لدحر الارهاب باتريوت- بقلم عثمان محمد حسنناس البشير يدُّقُّونا.. و تقولوا ما نكُورُوكُو!! بقلم عثمان محمد حسننظام البشير ينهار بإيقاع متسارع! بقلم عثمان محمد حسنيواصلان المكر و التدليس!الرئيس و الحبيس بقلم عثمان محمد حسنالوالي الذي فات، و في ديلو كم مليارات! بقلم عثمان محمد حسنصدقني أنك لن تعدو أن تكون قرداً في عيون آخرين.. بقلم عثمان محمد حسنيكاد الشك في المتأسلمين يعصف بالاسلام- حماه الله! بقلم عثمان محمد حسنلا تتحدانا، سيدي الرئيس، أحسن ليك! بقلم عثمان محمد حسنالقاعدة.. و داعش.. و بينهما أمريكا! بقلم عثمان محمد حسنقفة الملاح ليست شأن الحكومة! بقلم عثمان محمد حسنحلايب.. هل أخذها المصريون رجالة و حمرة عين؟ بقلم عثمان محمد حسنيتعشمون في الجنة " عشم إبليس !" بقلم عثمان محمد حسنالكلام المرسل في الدفاع عن الوالي الخضر الذي ذهب بما حمل.. ! بقلم عثمان محمد حسنأيها السودانيون أراضيكم في خطر..! بقلم عثمان محمد حسنالبشير .. مكبلاً بالأصفاد- بالنية! .. بقلم عثمان محمد حسنضد البشير هنا.. و ضد محكمة الجنايات هناك! بقلم عثمان محمد حسنهل يتعلم البشير محاربة الفساد من الصين- أم سيترك ( المغادرين) بلا محاسبة؟ بقلم عثمان محمد حسنإيلا.. وعثمان يوسف كِبِر في ميزان ( سيد البلد) بقلم عثمان محمد حسنمدثر عبدالغني وزيراً للاستثمار؟! بااااظت يا ناس! بقلم عثمان محمد حسنالسودان تخلف عن العالم ( أجمع).. و يستجدي أمريكا! بقلم عثمان محمد حسنصبراً آل كدودة، إن موعدكم معنا يوم العصيان المدني! بقلم عثمان محمد حسنالمهراجا الهندي عزالدين يستمر.. فنستمر! بقلم عثمان محمد حسنإبليس يترافع عن شريعته أمام الله.. بقلم عثمان محمد حسنترتيبات لتغييب أهل الحق في استثمار أراضي النقع.. بيييييييع!! بقلم عثمان محمد حسنغاب أب شنب.. لعب الهندي أب ضنب! بقلم عثمان محمد حسن400 مليار جنيه ليوم واحد.. شحدة.. و قلِع! بقلم عثمان محمد حسنهندوسة تفتح النار على النظام الكوسة بقلم عثمان محمد حسنالهندي عزالدين بما فيه ينضح ".. وصفحاتهم المراحيض!" بقلم عثمان محمد حسنغندور و الانفصال.. و الجزرة و العصا الأمريكية! بقلم عثمان محمد حسنالحواكير و الحُمرة و الزُرقة.. و الرمال المتحركة جنوباً بقلم عثمان محمد حسن بلاغ بالأدلة للشعب السودانى : باعوا بلادكم! بقلم عثمان محمد حسنحبيبي غاب في قهوة النشاط بلاقي! بقلم عثمان محمد حسنعمر البشير: متى ضل طريقه فانضم للإخوان المسلمين؟ بقلم عثمان محمد حسنهل الطيب مصطفى شهد ليلة (العجكو) بقلم عثمان محمد حسنجننتونا، الله لا متعكم بما سرقتم.. لا في الدنيا و لا في الآخرة بقلم عثمان محمد حسنسيد اللسان جاااااااك!ّ بقلم عثمان محمد حسنمخطط حركات الإسلام السياسي، لوأد الديموقراطية بوسائل ديموقراطية بقلم عثمان محمد حسنأقوى حزب في أفريقيا و المنطقة العربية! بقلم عثمان محمد حسنأحاديث نافع أصدق منها لحسة اللسان للكوع بقلم و تحرير عثمان محمد حسنلماذا ( هذا أو الانتفاضة)؟- أين السيناريو الثالث؟ بقلم عثمان محمد حسنفيثاغورس) يا فقري (ماثك) فاكِّي من بدري! بقلم عثمان محمد حسنبس أدونا باقي حقوقنا الدستورية بقلم عثمان محمد حسناقلب صفحة (الخليج) يا كرتي أو آت لنا بملياراتهم نشتري سلاحاً بقلم عثمان محمد حسنالمؤتمر الوطني زئبقيٌ.. نعم.. و لكن.. ( 2 -2) بقلم عثمان محمد حسنالمؤتمر الوطني زئبقيٌ.. نعم.. و لكن.. ( 1 -2) بقلم عثمان محمد حسنهل دعوة البشير إلى مصر استهتار بالعدالة؟ بقلم عثمان محمد حسنرايةٌ في الشاشة و السينما الغشاشة.. و بس! بقلم عثمان محمد حسنبنقول لناس ارحل هاؤمو اقرأوا كتابيا! بقلم عثمان محمد حسنفي قبضة ( التوجه الحضاري) المتوحش! بقلم عثمان محمد حسنكان لقيتي جلابه في غابه بقول ليك يابا!.. بقلم عثمان محمد حسنهذه الشجرةُ خبيثةٌ.. إقتلعوها.. و احرقوا ما تبقى من جذورها.. بقلم عثمان محمد حسنإضحك ياخي ! فالضحك بقى ما ممنوع في الطابور!! بقلم عثمان محمد حسنالانقاذ المأزومة تجر الصحافة المكلومة إلى بيت الطاعة بقلم عثمان محمد حسنالكلاب تنبح.. و البشير ماشي! عثمان محمد حسنالبشير لا يملك من مواصفات الرئيس سوى البندقية و لا شيئ غير البندقية..! بقلم عثمان محمد حسنإقبضهم.. ضعهم في الحبس.. ثم ابحث عن جريمة ضدهم! بقلم عثمان محمد حسناللصوص بقلم عثمان محمد حسنالمترددون و المترددات.. و المحبِطون.. و المحبِطات.. و الغواصات.. بقلم عثمان محمد حسنجقور المتعافي لا تأكل الفول.. بل تقرض الحديد! بقلم عثمان محمد حسنميزان حسنات نواب نعمل اجتماع.. و نقرر بالاجماع! بقلم عثمان محمد حسنصلاح دولار.. و الفساد المستور.. و التلج المكسور.. و الدكتاتور..! بقلم عثمان محمد حسن
سودانيز اون لاينبكرى ابوبكر-Peoria Arizona USA مكتبتىرابط مختصر