توفي لرحمة مولاه الحبيب الوفي النور أحمد محمد إبراهيم الذي كان يقوم بعمله بإخلاص للعمل ومودة لجميع من حوله من الناس وهم افتقدوه وترحموا عليه وكلنا نسأل الله أن يتقبله مع الصالحين و(هَلْ جَزَاء الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ)[1] وأحسن الله عزاء والدته (حليمة) وإخوانه: إسماعيل، وحامد، وإبراهيم، وأم سلمة، والدكة وسائر أهله وأحسن عزاء زملائه في جيش الأمة والأحباب الذين زاملوه في دار الأمة.
و (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)[2].