Post

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 09:25 PM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: نزار نور ... جوهرة في عالم الصحافة العربية؟
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

نزار نور ... جوهرة في عالم الصحافة العربية؟ (١-٢)
Author: محمد بدوي مصطفى
08:18 PM September, 19 2021

سودانيز اون لاين
محمد بدوي مصطفى -Germany
مكتبتى
رابط مختصر




حاوره د. محمد بدوي مصطفى


كم كانت صدفة خير من ألف ميعاد حيث التقيته بطيران قطر وهو قادمًا من الدوحة. في سانحة وكما يقول المثل كمرور الكرام تبادلنا التحايا والسلام وكنت سعيدًا جدًا وكان ذلك أول لقاء بيننا على الهواء.
 
١) نسمع ونرى ونستمتع عن شاب سوداني طموح درس بالمملكة المغربية ... لكننا في الحقيقية لا نعرفه؟

أنا سعيد بهذا الحوار في البداية ولا أكثر منها لقناعتي ان دور الاعلامي هو العطاء على الارض بإيصال الخبر وليس وصول خبر عن نفسه او عن مسيرته الاكاديمية او المهنية لذلك تجدني قليل الحديث في وسائل الاعلام ولكن اقنعتني بان هناك متابعون من مكان اعشقه وبلد له الفضل على هو المغرب وبالتأكيد ان المتابع في بلدي السودان سيكون على درجة من الاهتمام لمعرفة نزار النور وهو شرف لي ان اكون ضيفا عليكم
في البداية اعتقد ان هناك دائما لغط حول مشواري الاكاديمي لقد درست كلية العلوم لسنتين في الدار البيضاء جامعة الحسن الثاني لدراسة الهندسة وبعد السنة الثانية عدت لدراسة القانون واكملت الاجازة في الحقوق من جامعة ﻣﺤﻤﺪ الاول وعند وصولي الى فرنسا درست العلوم السياسية في جامعة باريس ثمانية (ليسانس ميتيرز) وهنا اتيحت لي الفرصة ان التحق بفترة تدريبية في ام بي سي لندن وكانت اول تجربة في مؤسسة عربية في اوروبا لإكمال ما بداته في السودان في اذاعة ام درمان حيث عملت كصحفي في قسم اللغة الفرنسية منذ بعد التخرج من الجامعة وحتى وصولي الى فرنسا
 
٢) أين النشأة الأولى، الأصول، مسقط الرأس والدراسة المدرسية؟

نشأت في احياء الخرطوم بين الخرطوم اثنين والخرطوم ثلاثة والسجانة منزل جدي وبيت والدي في الامتداد وهذا المجتمع البسيط هو وراء تكويني الاول منذ الابتدائي في مدرسة الاتحاد الابتدائية والاتحاد الثانوية العامة والخرطوم الجديدة الثانوية وهي اخر محطة في تعليمي الاساسي في السودان ومسقط راسي من شمال السودان من دنقلا منطقة والدي هي دبلا ومنطقة والدتي هي ارتدي واهلي ناس بساط طيبون عمل اغلبهم في مجال التعليم وموظفين في ادارات الدولة المختلفة
 
٣) حدثنا عن حياتك بالمغرب ... وعن هذا البلد البديع ... ماذا أضاف لك ولإمكانياتك كصحفي وكإنسان على وجه العموم؟

منذ وصولي الى المغرب وكل يوم اتعلم شيء جديد بداية بالتأطير الأكاديمي وفي الغربة فوائد كثيرة ولا اخفيك اني تفاجأت بالوعي الكبير لدى الشعب المغربي الذي استضافني واستضاف الكثير من الطلاب السودانيين في اواخر الثمانينيات وكان هناك اكثر من الف وخمسمائة طالب يدرسون في الجامعات المغربية بين الرباط والدار البيضاء وفاس ومراكش ووجده هذه الفترة جعلت هذا الجيل الذي درس في المغرب يكتشف حياة اخرى غير التي اعتدناها في السودان

فترة انتخابي في اتحاد الطلاب السودانيين عملت سكرتير عام للاتحاد وهنا اصبحت اواجه واتعلم الخطابة والبيانات الاولية التي كنا نصدرها كلجنة تنفيذية كانت امتحان حقيقي وسياسي يخيف الشخص في ذلك العمر واصدار مجلات ثقافية واخبارية وخاصة تلك التي صدرت بعد عام ١٩٨٩ كانت لها دور كبير في وعي الطلاب فلقد جاءنا البشير وجماعته في ٣٠ يونيو وكان لا بد علينا ان نلعب دور في كشف مؤامرات ذلك النظام اللعين والحمد لله كنت اكتب في عدة صحف تصدر في تلك الفترة اضف الى ذلك ان تحد الكثير من الكتب التي تصدر في المغرب وهي غير موجودة في السودان وكان هناك مهرجان اصيلة الذي ينظمه معالي وزير الثقافة محمد بن عيسى والسفير لاحقا وهنا عندما نلتقي الطيب صالح والشوش وغيرهم من السودانيين الذين شاركوا في هذا المهرجان تجبر على ان تقرا اكثر اضف الى ان مركز الكاتب حيدر ابراهيم كان كثير الاصدارات عن السودان القراءة هي مفتاح الوعي والصحفي الواعي
 
٤) أين أكملت دراستك الجامعية ولماذا اخترت مجال الإعلام؟

دراسة الجامعية كانت المغرب بين جامعة الحسن الثاني وجامعة ﻣﺤﻤﺪ الاول وفي فرنسا في باريس ثمانية ومجال الاعلام دخلته منذ الاذاعة السودانية حوش الاذاعة والتلفزيون ثم مونت كارلو وتلفزيون اورونيوز وفرانس ٢٤ وكل مرحلة تتعلم فيها حاجة مختلفة والاختيار كان حب لهذه المهنة التي يعمل فيها الالاف ولكن يجيدها قليلون
 
٥) ومن قبل لماذا اخترت هذا البلد بالذات والمدينة التي جعلت منها موطنك الثاني ... ما علاقتك بكل ذلك؟

علاقتي بفرنسا منذ الصغر حيث درست الاسرة الدراسات العليا في فرنسا ومد نعومة اظافري تعلقت بالبلد وترعرعت في مدينة رامس وعند وصولي اخترت عاصمة النور لذهولي واعجابي بها لا يتناطح شخصان على جمال باريس وروعتها والثقافة التي يمكن ان تتعلمها من الحضارة الفرنسية العريقة وكل ذلك جعل مني عاشق لفرنسا والتي اصبحت بلدي الثاني وبلد اطفالي الذين يدعون انهم فرنسيون
 
٦) من وما أثرى حياتك الثقافية بالمغرب وهل كنت تجهل أشياء فيه وعنه قبل أن تطأ قدامك ثراه؟

المغرب كان لغز كبير عند تحضيري للسفر كنت اعتقد انني سأسافر الى بلد مجهول ومنطقة عادية ولكن تفاجأت بكل شيء فيه واعجبت بالكثير من الاشياء اهم شيء عروبة هذا الشعب الطيب وروعة استقبال اهله للغريب واندماجي فيه حتى ان البعض يعتقد انني مغربي الاكل بتنوعه من منطق الى اخرى الكرم والعطاء المستمر
المعرفة والعلم والثقافة هي اهم معالم المغرب وعند قضاء وقت طويل تشعر بإنك مرتبط باهل البلد فمجرد ان تحد مغربي في اي مكان تشعر وكأنك تعرفه من زمان
 
٧) هل لعبت كرة القدم أو الرياضة عموماً دورًا بارزًا في حياتك عندما كنت تدرس؟ وما هي الإضافات التي أثرت من صحائفك الحرفية؟

لعبت كرة القدم مع فريق الطلاب السودانيين والكرة الطائرة التي تعلمتها في مركز شباب السجانة منذ الصغر والمنافسة كانت كبيرة لاحتلال مركز في فريق الطلاب فكان معنا شباب متمرسين من ابناء أم درمان لعبوا في درجات مختلفة في السودان.

٨) كيف انتقلت إلى باريس وكيف بدأت حياتك بلغة أخرى لم تكن تتقنها على ما اعتقد؟

عندما كنت صغير وكنت أزور فرنسا بدأت تعلم اللغة الفرنسية وقبل بداية الدراسة في كلية العلوم تجبرك ادارة التعليم في المغرب بعمل سنة تحضيرية في كلية علوم التربية في الرباط جامعة محمد الخامس وتدرس فيها اللغة الفرنسية دراسة معمقة لعام دراسي كامل وهنا جاء الارتباط أكثر باللغة الفرنسية التي عشقتها وأصر على انني لا اجيدها لأنها بحر عميق تغوص فيه وكل يوم تتعلم حاجة جديدة فهي لغة ثقافة وحضارة ونتعلمها مع الوقت ولا نخلص من التعليم فيها
 ٩) العديد من الكتاب والأدباء في عصر النهضة وما بعده كطه حسين وتوفيق الحكيم وإبراهيم السامرائي تأثروا بحياة العلم والمعرفة في مدينة النور؟ ماذا أضافت هذه المدينة التي تدعى أيضًا مدينة الجن والملائكة في حياتك العلمية الثقافية والحرفية؟
 
الفرانكفونيون في العالم ارتباطهم كبير باللغة وبالثقافة حتى الكتاب الافارقة كسنغور وغيره اثروا الثقافة الفرنسية عندما درست في السودان كتاب الايام كنت أركز مع طه حسين على تفاصيل حياته في فرنسا وكان القدر كتب لي ان اعيش في باريس لتعلقي بما كتبه هذا الكاتب المصري القدير ورغم ان كفيف الا ان الصور التي كان يرسمها تمنيت ان اراها يوما ما وبالفعل كتب الله لي ان اكون لي تجربة رائعة هنا في فرنسا واتمنى من الله ان اتشبع بقليل مما تشبعت به هذه الاسماء

١٠) فرانس ٢٤ عنوان شامخ ورمز للحرفية والدقة في العمل الصحفي ... كيف التحقت بها وأنت من النخبة حقيقة التي تحمل هذا الاسم في سيرتها الذاتية؟

حقيقة الفضل يرجع لمديرتي انيس لفالواه التي كانت مديرة اذاعة مونت كارلو والتي عملت فيها منذ ٢٠٠٤ وحتى ٢٠٠٧ واقترحت على ان التحق بها في التلفزيون وان هذه القناة هي مستقبل العمل الاعلامي العربي في فرنسا وعندما وصلت كنت من اولئك من التحق بالقناة وحتى هذه اللحظة تعتبر محطة رائعة ثقلت تجربتي المهنية والعملية خاصة محطات تغطية البطولات الافريقية وكاس العالم
 
١١) كيف شرعت في العمل في هذه القناة وكيف تدرجت حتى صرت علمًا من اعلام الصحافة الرياضية في الوطن العربي؟

حقيقة دخولي مونت كارلو كان هو نقطة التحول عندما فتحت الاذاعة وظائف في ٢٠٠٢ كنت من بين المتقدمين للالتحاق بها وكنت السوداني الوحيد وسط الاخوة المشارقة والمغاربة وهذا كان من صالحي والتحقت بالإذاعة ومنها الى فرانس ٢٤ وتدرجت من محرر الى مذيع نشرات الى مراسل وموفد لتغطية الاحداث الرياضية الكبرى
 
١٢) هل يمكن مقارنة العمل الصحفي في بلادنا العربية وفي قناة فرانس ٢٤ الفرنسية؟

العمل في مؤسسة كفرانس ٢٤ يسمح لك ان تحتك بجنسيات اخرى وثقافات مختلفة القناة فيها أكثر من ٤٠ جنسية في اللغات الثلاث انجليزية وفرنسية وعربية وهذا يجعلك متعدد الثقافات وتتعلم الكثير بالاحتكاك اليومي
 
١٣) الكثيرون يجهلون عملية تكوين الربورتاجات وما يحدث خلف الكواليس حديثنا لنكون معك في الصور ... ما هي الجهود الكثيرة التي تتكاثف خلف الكاميرا ما دورك في كل ذلك ... هل فقط التقديم أم العمل في خلق وتطور المادة الإعلامية؟

العمل من وراء الكاميرا عمل صعب وفيه ضغط نفسي عالي يزول مع الخبرة وهو هو عمل جماعي لا يمكن ان تقوم به وحدك والفضل للزملاء الذين يكونون خلف الكواليس بين منتجين وفنيين فهم يملكون الخبرة الكافية لإخراجك في افضل صورة للمشاهد وهذا العمل يكسبك خبرة ممتازة تكون سلاح لك من اجل تجارب مهنية مختلفة فبعد العمل في فرانس ٢٤ يسهل عليك التعامل مع اي محطة اخبارية او متخصصة في الرياضة والطريق طويل في المسيرة المهنية اتمنى ان اكون مؤثر في عالم الصحافة العربية وان اضيف شيء وسط القامات الصحفية التي تعمل في مجال الاعلام الرياضي.
(يتبع)
مقالات سابقة ل محمد بدوي مصطفى بسودانيز اون لاين الان
  • طالبانستان ٣ بين الحركة وتنظيم الدولة الإسلامية بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • طالبانستان ٢/٢ حينما تحوّل الحُلم إلى كابوس بقلم: د. محمد بدوي مصطفى
  • طالبانستان (١/٢) ضربات القدر وصراع الأفغان مع الزمن بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • معمار الرواية وبناؤها (الجزء الثاني) مع الأديب عماد البليك حاوره د. محمد بدوي مصطفى
  • معمار الرواية وبناؤها (الجزء الأول) مع الأديب عماد البليك بقلم:محمد بدوي مصطفى
  • مانفريد إيڤل ومنارة العلم والابداع معهد جوته بالخرطوم بقلم :د. محمد بدوي مصطفى
  • شبح الأزمة يتربص بالسودان! الحكومة الانتقالية ورؤى الإصلاح الوازنة بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • وعد حمدوك بصيص من النّور في آخر النفق دولة الإخوان العميقة وراء الشغب بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • صرخة خبير سودانيّ للخروج من المحنة سنة تقشف وانعزال تام عن العالم! بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • تاريخ ألمانيا الاستعماري المظلم اعترافات عن إبادة جماعية في ناميبيا بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • في الذكرى الأولى لوفاة جورج فلويد حتى لا ننسى بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • آمال العالم تتجه نحو السودان نادي باريس والسودان في طريق الازدهار والتنمية بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • عندما تحترق الأراضي المقدسة ...! هل أخفقت الموساد في تقييم مقدرات حماس ...؟ بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • أقليّة الأويغور الصينيّة المسلمة ... هل نسيناها ...؟! من هم ولماذا يواجهون الاضطهاد ...؟ بقلم:د. م
  • مصر، الإمارات وإسرائيل وصراع الممرّات المائيّة ...! قناة السويس تختنق بحبال التطبيع
  • في العام الأوّل لمقتل جورج فلويد تحديات الولايات المتحدة ضد العنصرية البنيويّة بقلم:د. محمد بدوي مص
  • كورونا في رمضانها الثاني على التوالي فيروس يغيّر موازين الدنيا بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • سد النهضة ومصير السودان بين الدمار والعطش ...! أثيوبيا والمياه كسلاح للدمار الشامل في وادي بقلم:د.
  • السودان وجحيم الانتقاليّة إلى متى ...؟! هل سنعبر يا حمدوك؟ بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • مصر يا أخت بلادي يا شقيقة (٢/٢) علاقة أزليّة وتاريخ لن تمحوه السنون بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • مصر يا أخت بلادي يا شقيقة (١/٢) علاقة أزليّة وتاريخ لن تمحوه السنون بقلم :د. محمد بدوي مصطفى
  • نخبويّة التعليم بالسودان ومرحلة جديدة للظلم المجتمعيّ ألمانيا كأنموذج في تفوق التعليم بقلم :د. محمد
  • كيف تصنع صحيفة ...؟ المدائن بوست تحتفل بعامها الأول بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • ليتَ أيَّامُنَا كُلّها ثمانيّة آذاريَّة! بقلم: د. محمد بدوي مصطفى
  • عيد المرأة ... أثقال على ضمير الوردة بقلم: د. محمد بدوي مصطفى
  • أيتحكّم الإسلام المتطرِّف في فكرنا...؟ حريّة التعبير مكبّلة الأيدي ...؟! بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • عندما نَمُرُّ بالفنِّ مرور الكرام ...! دعونا نسترق السمع! بقلم :د. محمد بدوي مصطفى
  • ورقة امتحان في كلية هندسة بألمانيا تثير حفيظة المسلمين...! ما أحوجنا للوئام بين الأدي بقلم:د. محمد
  • الفشقة وعودة إلى نزاع الحدود بين إثيوبيا والسودان...! بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • إصلاح التعليم إجباري من أجل النهضة ...! باحثة سعودية تلمس موضع الجرح
  • لا للحرب بين إثيوبيا والسودان بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • انهيار القيم ... غزو الكونغرس كأنموذج! هل بناء الإنسان في نكسة؟ بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • بناء الإنسان ...! كيف نرتقي؟! بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • أنجيلا ميركل أعظم سياسيّة عرفها العالم بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • السودان: عيد ثورة ديسمبر الثاني ... بأيّة حالٍ عُدت يا عيد؟ بين تآمر العسكر وضعف الحكومة المدنية ..
  • أوغور شاهين من حافي القدمين إلى ملياردير ابن مهاجر تركي يخترع مصل كورونا بألمانيا بقلم:د. محمد بدو
  • ستيفن هوكينغ ... عالم استثنائيّ نوبل للفيزياء وتحطيم الأرقام القياسية من على كرسي متحرك بقلم:محمد
  • قصة أغنية بدور القلعة حسناء القلعة تهزأ بالشاعر أبو صلاح الأغنية التي أشعلت التنافس بين وردي ومحمد
  • توني موريسون ... عملاقة الأدب وأيقونة الحريّة (2/2) تراجيديا الزمن الغابر في ولايات أمريكية لم تتحد
  • كامالا هاريس سيّدة بلون الزعفران والذهب هل ستصبح أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة؟
  • توني موريسون ... عملاقة الأدب وأيقونة الحريّة (١/٢) تراجيديا الزمن الغابر في ولايات أمريكية لم تتحد
  • الأخطبوط ومعركة النتائج المزورة! هل سَيُحدِث ترامب انقلابًا بالبيت الأبيض ...؟ بقلم:محمد بدوي مصطفى
  • المسلمون والصراع الإيديولوجي مع الغرب بقلم:د. محمد بدوي مصطفى
  • الصالون الثقافي ... صالون النهضة (١) ڤيلا هنري والأميرة نازلي فاضل التنوير جعل من أحد ألدّ أعداء ال
  • ندوة صالون المدائن بين فلسفة المتخيل والبناء المعرفيّ للاوعيّ الجمعيّ الفيلسوف الأديب عماد البليك م
  • آذارُ حواء! ليتَ أيامُنَا كُلُّها ثمانيّة آذاريّة! بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • مَرثيّة وداعاً رتاج الأغا! بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • لماذا يَرفُضُ الإمام الصادق المهديّ التَّطبيع مع إسرائيل؟ بقلم د. محمد بدوي مصطفى
    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 19/9/2021
  • سفاسف الأمور !!.. 1/2 بقلم عادل هلال
  • (حوار عبثي) ومضات توثيقية للثورة السودانية ( 20-11) بقلم / عمر الحويج
  • الهجمة الامبريالية على الاجسام النقابية و الثورية سودان ما بعد الثورة بقلم عاصم زين
  • أسرع طريقة للتخلص من الفلس!!
  • مصر وجهود احياء عملية السلام بقلم : محمد الفرماوي
  • الصراعات القبلية في دارفور
  • السمسرة والسمكرة السياسية
  • يا ترك .. المصريون يجهزون الموانئ لتكون بديلا لبورتسودان ، ويعملون لإنشاء سكة حديد واعادة النقل الن
  • مريم المهدي الطبيبة الناسكة ووزارة الخارجية السودانية
  • قطر وسباق انتخابات الشورى .. المقيم حاضرا
  • كشف ضباط، و ضباط صف، و جنود القوات المسلحة الذين تمت إعادتهم الي الخدمة.
  • ما بين حمدوك والدعم السريع
  • يا حليلنا يابلدنا !
  • رئيس الوزراء - العدل - القضاء - و الوالى – نقرز و 9 طويلة
  • لماذا تخفض المغرب جناح الذل من المسكنة لإسرائيل؟
  • إذا هبَّت رياحَك فإغتنمها .. ! بقلم:هيثم الفضل
  • ٩٥ عاماً على ميلاد عبد الخالق محجوب (١٩٢٧): إصلاح الخطأ في العمل بين الجماهير بقلم:عبد الله علي إب
  • السودان احتمال مواجهات مسلحة وتدخل دولي يحسم الامور لصالح الحكومة الانتقالية بقلم:محمد فضل علي
  • الحسن الميرغني بين خيارين أحلاهما مر بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل يعتقد حمدوك أن القوات الجوية والبحرية والبرية الدولية قد تلزم حميدتي حدوده بقلم:عثمان محمد حسن
  • لماذا لا يكون جهاد النكاح؟ بقلم:عبد العزيز التوم
  • علاقة الدليل الرقمي بالادلة المادية والاثر البيولوجي بقلم المستشار فائز بابكر كرار
  • شريعة الغاب وفرض الهيمنة العسكرية الاسرائيلية بقلم:سري القدوة


    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 19/9/2021

  • اها كبرى عطبرة الدامر القفلو منو الان
  • العلاقات السعودية الأمريكية إلى أين؟ مع مجدي خليل
  • سبب وجود الميرغني في الإمارات هل له علاقة بتنامي الحراك الشعبي في الشرق؟؟
  • د. عمر القراي يكتب عن أزمة تِرِك: المكون العسكري ماذا يريد؟!
  • مصادر: خالد سلك اعتبر البرهان هو مصدر التسريب لتِرِك
  • ياحمدوك كل أهل السودان يطالبون بأقالة وزير الداخلية
  • الشرطة تضبط مليشيات مدنية تعتقل وتعذب مواطنين بمنتجع (الأسكلا)
  • SpaceX: Inspiration4 amateur astronauts return to Earth after three days
  • كشف تخبطات الأرقوزة مريومة
  • يا والي الخرطوم الي متي نكون اقذر مدنية علي سطح الارض
  • تحالف الوسط يعلن تصعيد ثورى بقفل الطرق القومية والاضراب الشامل
  • الحداثة: الحكومة لم تطرح مشروعات حقيقية للسعوديين في ملتقى الاستثمار
  • المكون العسكري يبلغ وفد الحرية والتغيير عدم رضائه عن عدد من الملفات.. رسائل غاضبة
  • ترك يهدد بتشكيل حكومة بالشرق في حال لم يكوِّن البرهان مجلساً عسكرياً
  • إني آمنت بالله.. حلقة أسطورية من غناء وشعر وأدب رفيع وطرائف
  • ترك يهدد بتشكيل حكومة بالشرق في حال لم يكوِّن البرهان مجلساً عسكرياً
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (6)
  • رسالة مفتوحة إلى.. محمد الفكي عضو مجلس السيادة الرئيس المناوب للجنة إزالة التمكين

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 19/9/2021

  • تصريح صحفي حول الصراع داخل غابة الفيل بين الرعاة والمزارعين من رئيس مبادرة القضارف للخلاص
  • الموسيقار محمد حميدة ملحن امة الامجاد في ذمة الله
  • تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de