Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-20-2024, 04:42 PM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: عندما يغيبُ سلطانُ الدولةِ تُزهقُ الأرْو
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

عندما يغيبُ سلطانُ الدولةِ تُزهقُ الأرْواحُ ويُرَاقُ الدمُ الحرام!!
Author: حزب التحرير في ولاية السودان
03:58 PM April, 06 2017

سودانيز اون لاين
حزب التحرير في ولاية السودان-
مكتبتى
رابط مختصر

بيان صحفي


تابعنا بعميق الحزن والأسى، الاقتتال الذي حدث بين قبيلتي الحمر، والكبابيش؛ بكردفان. هذا الجُرم العظيم الذي سالت فيه الدماء الحرام، وأزهقت فيه الأرواح، من اقتتال على أسس قبلية.
في تصريح للصحف أشار عضو البرلمان عن دائرة غرب كردفان، إلى عِلم رئاسة الجمهورية بشرارة الأحداث منذ 29 آذار/مارس الماضي، حينما قُتل عشرون شخصاً، ولكن الدولة لم ترسل أي قوات للفصل، ومطاردة المجرمين، فتكررت هذه الأحداث الدامية مرة أخرى، وعمّت ولايتي غرب وشمال كردفان.
بناء على ما سبق فإننا في حزب التحرير/ ولاية السودان، نوضح الآتي:
أولاً: حرَّم الإسلامُ قتل النفس بغير حق، قال تعالى: ﴿وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ﴾، وتوعد المسلمين إن قتل بعضهم بعضاً، فقال النبي عليه الصلاة والسلام فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ «وَيْلَكُمْ لا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»، وقال r: «إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ».
ثانياً: حذَّر الإسلام المسلمين من التعزي بالنعرات القبلية، وذم من يدعون لها، ويجيِّشون الناس على أساسها، قال عليه الصلاة والسلام، «مَنْ دَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ مِنْ جُثَا جَهَنَّمَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى قَالَ وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ». وقال: «دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ».
ثالثاً: أمر الإسلام المسلمين في حالة حدوث خلافٍ بينهم أن يردوا الأمر المتنازع عليه إلى اللهِ ورسولهِ r؛ ليُرفع الخلاف وليجدوا الحلَّ والعلاج، وجعل ذلك من علامات الإيمان قَالَ تَعَالَى: ﴿فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْء فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّه وَالرَّسُول إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر ذَلِكَ خَيْر وَأَحْسَن تَأْوِيلاً﴾.
رابعاً: تتحمل حكومة السودان مسؤولية هذا الدم الحرام الذي أُريق، فقد تكرر تقصير الدولة في معالجة مثل هذه الأحداث، فهي لا تهتم بالأمر عند أوله، حتى تسفك المزيد من الدماء ويذيع الخبر وتتناقله وسائل الإعلام. فقد أوجب الإسلام على الدولة القيام بواجبها في رعاية شؤون الناس، وحمايتهم، وتوفير الأمن لهم، بل يعتبر ذلك من أوجب واجبات الحاكم، قال النبيُّ r: «الإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ». وهذه المسؤولية توجب على الدولة حماية دماء الناس قبل أن يقع الاقتتال، فهي تحفظ الأمن بهيبتها، وأخذها للمجرم بالشدة، وتنفيذ عقوبة الشرع الرادعة بحقه، حيث لا شفاعة لكائن من كان، ولو كانت القبيلة.
خامساً: ما كان هذا ليحدث لو كان للمسلمين دولة؛ خلافة راشدة على منهاج النبوة، يكون الحاكم فيها راعياً، والحكم فيها أمانةً لا "كيكةً"!!

ختاماً: إننا في حزب التحرير/ ولاية السودان، ندعو المتقاتلين، بما أمرهم به الله تعالى، أن يتقوا الله في أنفسهم، وينظروا إلى أخوة الإيمان؛ التي تجمع بينهم، فيوقفوا القتال، ويحاسبوا المجرم المعتدي، لا أن يتستروا عليه، قال تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾، وندعوهم أن يفوتوا الفرصة على تجار الحروب، وسماسرة السياسة، الذين لا يتوانون عن الاتجار بمثل هذه القضايا للارتزاق منها، وكذلك عليهم قطع الطريق أمام الأعداء المستعمرين؛ الذين يستغلون مثل هذه الأحداث ليتدخلوا من خلالها في شؤون البلاد والعباد، ويشعلوها لتحقيق مصالحهم الاستعمارية الدنيئة. قال تعالى: ﴿لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾.
إبراهيم عثمان (أبو خليل)
الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • الإخوان المسلمون : البرلمان مجرد شكل يتحكم فيه أشخاص
  • استدعاء مدير البنك المركزي بالبرلمان حول مخالفات مالية
  • رجال الأعمال الأمريكان يستفسرون عن معلومات الاستثمار بالسودان
  • اعتبر ما جرى في الجزيرة أبا كلام فارغ صادر من دراويش المهدي: سمعت من "الوطني" ما يطمئن وجاهز للعب
  • موسى محمد أحمد يبحث مع أبو القاسم إمام سبل التنسيق والتعاون لتعزيز مسيرة السلام والاستقرار بالبلاد
  • رأى أن مخرجات الحوار بلا تنفيذ ستكون (إعلان سياسي) علي الحاج يكشف عن مشاورات مع بكري حول المشاركة ف
  • اتجاه لصرف المرتبات عبر (الموبايل)
  • معتمد أم درمان يشكل لجنة للتحقيق في الحادث حريق ضخم يقضي على كوابل كهرباء ومواسير بأمدرمان
  • (100) ألف أسرة فقيرة بالخرطوم خارج التأمين
  • احتجاجات بالقضارف على تعليق العمل في وزارة التخطيط العمراني
  • بكري حسن صالح: المنظمات السالبة تُخفي سهام القتل
  • المجلس: تراجع 21% في توزيع الصحف العام الماضي "الصيحة" تقفز للمركز الثاني في ترتيب الصحف "الشاملة"

    اراء و مقالات

  • نظرية المؤامرة ...حقيقة المؤامرة (الحلقة الأولى) بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • رجل المهمات الصعبة..أخر طلقة..ن بقلم اللواء تلفون كوكو أبوجلحة
  • متى يتوقف الرعي الجائر على جيوب المواطنين بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النوبة يحرضون على إغتيال ياسر عرمان و مطاردة مبارك أردول بقلم عبير المجمر سويكت
  • العالم في 2025 تقرير مجلس الإستخبارات الوطني الأمريكي : عالم متغير بقلم بابكر فيصل بابكر
  • زمان الناس هداوة بال ... وإنت زمانك الترحال .. ياكابلي ( 2 ) بقلم صلاح الباشا
  • كنائسنا ليست للأستثمار، وأجراسها لم تنادي يوما بالعنصرية ياهولاء بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • هلال ومريخ الحكومة بقلم كمال الهِدي
  • كان حراماً..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الخيار العسكري لا يجدي نفعاً مالم يقترن بالخيار الفكري بقلم // الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الرواتب ليست ام النهايات وام البدايات....!! بقلم سميح خلف
  • المعركة حول مستقبل سوريا بقلم ألون بن مئير
  • البشير .. بالله.. بالله.. دع النار تحرق المرغوت بقلم إسحق فضل الله
  • عندما حَلَقَ الإخوان دقونهم! بقلم عبد الله الشيخ
  • علي الحاج رجل الساعة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ولا حاجة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان والدور الإقليمي بقلم الطيب مصطفى
  • الحسن الميرغني ،ولغة الطرد!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عُشاري وعبدالله.. قوموا خلوا الضيق! بقلم البراق النذير الوراق
  • قرارات مجلس التحرير جبال النوبة في ميزان دم شهدائهم لا يمكن التنازل عنها بقلم محمود جودات
  • جبل الخير والدمار والأبادة قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • (انتفاضة 1985 وليلة الجنرالات ) من وثائق العميد(م) السر أحمد سعيد.
  • أهلي الحمر و الكبابيش...الشيطان الاكبر يقبع في الخرطوم! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • بعيداً عن الرَّمل، صوبَ الفيل أو فلنُسَمِّ الأشياء بأسمائها بقلم عادل القصَّاص
  • حرب الإخوه الأعداء حمر والكبابيش بقلم ياسر قطيه
  • اغتصاب الرواتب ومصادرة الحقوق كاحتلال الأرض وقتل النفس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • رسالة مولانا وصلت بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • نبـــض أبريـــل - شعــر هاشـــم صديــــق
  • هل مازال حزبكم الاحمر , مقاطع الكتابة ومتشبث بالشفاهة ,, (اليسار السوداني)
  • قادة حزب البشير بولاية القضارف يشاهدون فيلم جنسي اثناء مؤتمرهم التنشيطي ..
  • " السيسا " تكشف عن تورط منظمات اجنبية في اعمال ارهابية تحت ستار العمل الطوعي
  • ماجاهزين
  • أعرفوا لي الغِلوتيّة دي، أها ...
  • 6ابريل.
  • رسالة في بريد ابو روضة!
  • وردةُ لعروةِ ابريل ..
  • من أي منطقة بالسودان هذا العازف المبدع ؟ ***
  • السودان يتخلى عن فواكه مصر كلياً.. والبديل من المغرب العربي ولبنان وسوريا واسبانيا
  • القيدُ القاصِمُ
  • كل 6 أبريل وانتم بخير
  • وداعاً sudan.net
  • تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de