|
Re: اللجنة القومية لتكريم محمد إبراهيم نُقُد والتجانى الطيب.. (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
|
الخال محمد ابراهيم نقد الخال التجاني الطيّب بابكر هكذا دائماً كان الاحساس بهما بصيغة منتهي ( القرب ) قبل الاستذه اثنّي علي الاقتراح و هما القصيدة التي قرأناها كثيراً في دروب الوعي و النضال و المعرفه كما اضيف الخال يوسف حسين و الخال صديق يوسف . كم نحن بحاجه لنضئ لهم دروب العمر حين يدلف بخطواته معرفته الاحلي لبلاد ( السبعين ).. اقول نضيئها لهم بشد ساعد الاحترام لهم فيما اعطوا و الجلوس بكل تهذيب في المساطب الاماميّه للاستذاده من بحر عميق ادراكهم لتلك المناطق بين الوعي بما مضي و تفاصيل الآن و استشراف المستقبل بناءً علي قراءة موضوعيّه عقلانيه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اللجنة القومية لتكريم محمد إبراهيم نُقُد والتجانى الطيب.. (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
|
الأخ عاصم، تحياتى وشكراً على الإضافة القيمة..
الإقتراح مبنى على ركيزتين أساسيتين:
الأولى، تشجيع التغيير فى قيادة الأحزاب مع التقدير التام لدور القيادات التاريخية، وتضحياتهم. الثانية، المعنيين بالتكريم هُم من صرحوا برغبتهم فى التقاعد عن مهام العمل التنفيذى القيادى.
أؤيد إقتراحك ولكن فى منحى آخر.. يشمل الرعيل الأول من جيل الوطنيين الديمقراطيين والشيوعيين اللذين تفرغو للعمل العام مكتفين بالمرتبات التى يخصصها لهم الحزب –تعادل مرتب عامل ماهر!- وفى ذلك القائمة تطول لتشمل الأحياء منهم،كما الأموات ويمكننا إضافة.. من إدارة اللجنة المركزية، المرحوم محمد محمود (السنجك) والأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم والأستاذة سعاد إبراهيم أحمد أضافةً لإقتراحك بإضافة "الخال" يوسف حسين محمد و"الخال" الباشمهندس صديق يوسف. أيضاً يمكننا إضافة إقتراح مكمل يهدُف لرد الإعتبار لشخصيات وطنية ومؤسسة مثل المرحوم عوض عبدالرازق، الحاج عبدالرحمن، إلخ.
بذلك ياأخ عاصم يكون لدينا لجنتين للتكريم فى مستويين مختلفين، الأولى خاصة ومرتبطة بالتقاعد عن العمل فى المستويات القيادية للحزب، الثانية وفاء أدبى وتقدير لتضحيات أشخاص عفيفى اليد واللسان لم تجلب لهم مواقفهم الوطنية طوال تاريخهم المضئ.. سوى الأذى.. فإحتملوه فى بطولة وبسالة.
لك الود..
عدلان.
| |
|
|
|
|
|
|
|