|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: altahir_2)
|
الأخ الحبيب الطاهر، لك الشكر الوافر على تداخلك الصادق بكلماته وأحرفه وتوهجه.. وألف معذرة إن عدت إليك متأخراً قليلاً فالأشجار لا زالت تنمو.. لك هذا المقطع هدية من قصيدتي (في كل عام سنبلة):
من أين جئتم يا جراح النار يا رمل الضياع من أين جئتم تكتبون على الصحائف والنوافذ ما يشاع هذا زمان الحزن يأسف للذي ملك اليراع فاختار نصف الموت أن يحيا شقيا بالهواجس والظنون العاريات مع الرعاع فلترتووا بالحقد نارا بالجحيم مظلة حتى النخاع فغدا ستشرق شمس هذي الأرض فينا ومضة ويموت تاريخ الخداع وستنتشي كل البقاع وسيغمر الوطن الشعاع غصن المحبة سوف يسمق كالشراع ____________________________
كل المودة والإعزاز
معز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
هويدا قرشى يوسف الشلع مزمل عمر
Quote: لكم فائق الشكر والتقدير على مداخلتكم والوقوف معنا من اجل انسان كان كل همه ان يرى جميع الشعب السودانى معافى سليم من اى مرض جسمانى من خلال الطب البشرى ومعافى وسليم من اى مرض روحانى ووجدانى من خلال صياغة اجمل الاشعار او كما يقولون لغة القافية |
Quote: الدكتور الجميل / المعز لكى منى كل الشكر والتقدير وانت تنشر هذه المداخلات لشخاص اوفياء يعرفون معنى والوفاء ويحفظون الجميل فى هذا الزمن الذى انعدمت فيه القيم الانسانية النبيلة الى من رحم ربه امثالكم وامثال هؤلاء |
لكم حبى وتقديرى وللدكتور عمر خالد خالص الاحترام السمؤل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: samwal ebrahiem)
|
الاخ دكتور معز سلامات هذه مشاركة تضامنية مع ندائك الشفيف0 ولقد سبق ان انزلت هذا البوست هنا من قبل وكذلك في موقع الحوار المتمدن.
مزيدا من الحب لكل الذين يوقدون شموعا في حياتنا كثيفة الظلمة خالص المحبة عبد الخالق السر
هذا لا يحدث إلا في وطن اللا معيار: ما بين حادثة د. عمر خالد(**) 00وعلي بديوي "الإنقاذي"
قال (ص) : (إنما هلك قبلكم من الأمم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الغني تركوه 00 وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ......الخ الحديث ) .
وتعريف الغني بمقاييس هذه الأيام "الإنقاذية" هو المستأسد بالسلطة والأيدلوجية والمحمي بسياج كثيف من النفوذ الذي يجعل مجرد القدح في أدائه العام أمنية لا تتحقق ناهيك عن الحلم بنوع من الترصد القانوني للخاص فيه. وان كان قد حدث الفضح مجرد الفضح عن طريق السهو أو الغفلة أو فلنقل الحظ العاثر فوقتها آليات السلطة وعصبة الأيدلوجيا جاهزتان للتبرير والالتفاف كما أنهما كفيلتان بإعادة الأمور إلى نصابها والتوازن إلى أصحابها.
هذا باختصار مجمل الحال في سودان اليوم أو وطن اللامعيار إن كان هذا المعيار على المستوى الديني أو الأخلاقي أو محض إنساني. ولسنا هنا في معرض ما يحصل للشق الثاني من الحديث المتعلق بالضعيف والمتمثل في السواد الأعظم من الشعب السوداني لأنه مصنف اجمالاً كضد من منطلقات أيدلوجية واجتماعية. وفي هذه الحالة لا يكتفي الآخر "الغني" بدور المحايد ، بل هو في هذه اللحظة – وبقدرة قادر – يتحول إلى قاضي معني بتثبيت قيم الفضيلة وحماية المجتمع المتهاوي إلي درك الرذيلة!! ، ووقتها يبلغ الهوس والشطط حداً غريباً للدرجة التي يكون فيها الاستباق والظن هما المكونان الحقيقيان لاسس التصدي للفعل قبل إنجازه ويكون الديدن هو الترصد وأخذ الناس بالشبهات. بالطبع لا يمكن اختزال كل ما يحدث من تجاوز قانوني حد السفه طيلة 15 عاماً إلى قلة التجربة أو التجاوزات الفردية من قبل حفنة من المحسوبين على النظام بقدر ما هي استراتيجية دقيقة متبناة من قبل النظام تستلهم في إحدى شقيها مفهوما حرفيا للحديث " انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً" كما أنها في شقها الآخر تعني الإقصاء والنفي للضد !!!. ترتب على هذا الشق من الاستراتيجية استخدام التشريعات الإسلامية لمطاردة "الخصوم" والنيل منهم، وفي هذه الحالة يكون الترصد والكيد والتشهير هي مجموع العناصر الحقيقية والحاسمة التي يعول عليها. ويبدو جلياً من حادثة الدكتور عمر خالد صاحب البرنامج الشهير "صحة وعافية" إن المفهوم قد اتسع – والبركة في دروس الأمن المصري – ليشمل هذه المرة كيفية استثمار الفضيحة لصرف الأنظار عن أزمات النظام والموقف الدقيق الحرج الذي يمر به0 وهو علي أية حال أسلوب معروف اشتهرت به أجهزة الأمن المصرية على مدى عقود وباختلاف الحقب السياسية التي تعاورت على الحكم هناك، حتى أصبح ثقافة متجذرة تتخذ دوما من مشاهير الفن والمجتمع قرابين يفدي بها النظام نفسه متى ما المت به الملمات. يحدث كل هذا باسم الدين وتشريعاته في حين ما زال البعض يخضع لابتزاز ما يسمى بشرع الله دون أن يفتح الله عليه بكلمة تندد بهذه الفاشية المحمية بسياج عقائدي غليظ.، وما زال الكثير من الناس يعتقد بجدوى هذه القوانين وقداستها رغم القصور المريع الذي يكتنف تشريعاتها مما جعلها مطية لكل من هب ودب لينفس من خلالها عن سيكولوجيته المريضة وبالتالي يعري قصورها أمام ما توصل إليه العقل الإنساني من قوانين وضعية قادرة على حماية الحقوق الأساسية للإنسان بعيدا عن أي انتقائية أو مزايدة.
لا شك أن مثل هذه التصرفات المهينة لانتهاك حقوق الإنسان والسعي للتشهير به هي نتاج حقيقي لأزمة النظام في فشل مشروعه الحضاري وبالتالي تهشم منظومة القيم الأخلاقية التي راهن عليها منذ بداياته ، وانقلاب الأمر إلى ما يمكن تسميته "بسيكولوجية الانتقام" التي تسعى جاهدة لتهشيم أي محاولة لطرح نموذجي يتوسد الوجدان الشعبي كبارقة أمل تشيء بغد أخضر في ظل هذه العتمة. ويبدو أن هذه كانت غلطة د. عمر الفادحة، حيث أن كل جريرة الرجل هو نجاحه فيما فشلت فيه دولة كاملة، وتصديه بمفرده ومن خلال ساعة برنامج يبث مرة واحدة كل أسبوع ما عجزت عنه وزارة صحة بكامل جيشها البيروقراطي. كما عرى بإنسانيته المتدفقة وفتحه الأمل لآلاف الفقراء بشاعة النظام وغلظته وتعهر الواقع وفظاظته، فكان الثمن هذا الترصد والنبش المريع في خصوصيته التي تحرمها كافة القوانين السماوية والوضعية على السواء. وهنا لا ينفعك الستر حين الابتلاء حسب الوصاية الإلهية رأفة بالإنسان الخطّأ التواب، لأن الأمر كما قلنا وأعدنا ليس من قبيل المبالغة في الطهرانية والمثالية بقدر ما العمل بهمة للقضاء على "النموذج"الفاضح لطهرانية ومثالية النظام. فالكل يعلم عهر النظام ومخازيه طوال 15 عاماً تلخصت في السرقة المنظمة لمقدرات البلاد من بنوك جففت مواردها إلى اختلاسات عجز عن الإحاطة بها ديوان المراجع العام إلى فساد أخلاقي حد الشذوذ لم يحرك ساكناً أو يثير حمية. ورغم كل هذا وذاك لم نسمع أن هناك من طالته يد العدالة.!! والأعجب من ذلك أن من يقع منهم ولو بمحض الصدفة تحت طائلة القانون ينبري القوم بكامل صفاتهم الاعتبارية والشخصية لإجهاض المحاولة والعمل بحزم لاعادة الأمور إلى نصابها !!.
وللتدليل، يجب أن نسرد هذه الواقعة الحقيقية والتي تمت بمدينة عطبرة في الماضي القريب حتى يتسنى لنا أن نرى كيف تسير الأمور في دولة التشريع السماوي وليس الوضعي "المعيب".
بطلا هذه الواقعة هما نافذان سياسيان من النظام أحدهما حزب أمة سابق وهو السيد/ بدوي الخير والي الولاية الشمالية منذ تلك الحادثة وما زال. الثاني هو السيد/ علي بديوي - وهو "جبهجي" - على درجة كبيرة من النفوذ والتأثير داخل التنظيم. تتلخص القصة في تلك الحساسية التي سادت العلاقة بين المسئولين ومؤداها تلك الغيرة التي يكنها علي بدوي للسيد/ بدوي الخير من منطلق أن الأخير ليس بـ"جبهجي" أصيل حتى ينال هذا المنصب الرفيع، طالما أنه من "المؤلفة قلوبهم" حسب الوصف السائد في أوساط الجماعة لكل من والاهم بعد الانقلاب. على ضوء هذه الخلفية ساد الصراع والمكايدات بين الطرفين ما خفي منها وما ظهر، واستخدمت في ذلك كافة الأسلحة المشروع منها وغير المشروع، حتى كان الظفر في النهاية للوالي علي السيد/ علي بديوي ومن خلال فضيحة مدوية كانت لشهور طويلة مسار حديث أهل المدينة. حيث تمكن السيد الوالي ومن خلال كمين محكم تم بموجبه القبض على السيد/ علي بديوي متلبساً بوضع غير "أخلاقي" مع سائقه الخاص وبحضور كافة موظفي مكتب الوالي وموظفي المكاتب الأخرى بالوزارة!!. حسناً قد تحدث مثل هذه التصرفات الشاذة في كثير من المجتمعات ، ولكن ما نحن بصدده، هو السؤال: أين كانت دولة الشريعة في ظل هذه الواقعة؟ ... الإجابة ببساطة " لا شريعة ولا يحزنون" فقد تم إرسال علي بديوي إلى الأردن وعلى وجه السرعة بدعوى أنه يمر بحالة صحية ونفسية سيئتين تستدعيان علاجه بالخارج لفترة من الزمن حتى يشفى ويستعيد توازنه!!!. وقد تم ذلك بالفعل حتى هدأت العاصفة، وفي هدوء تام عاد علي بديوي إلى الوطن ولكن هذه المرة إلى الخرطوم ليكافئ بمنصب خطير ومثير ألا وهو منصب عضو اللجنة العليا لديوان الزكاة !!! فتأمل.
نسرد هذه القصة الحقيقية بتفاصيلها وأسماء شخوصها ليس للتشفي ولكن لنبين كيف تذبح العدالة على عتبة الأيدلوجيا أو بالأحرى كيف يذبح الدين ويقدم قرباناً لأعضاء قبيلة الأيدلوجيا وكيف يكون ناراً لحرق سمعة الشرفاء من أبناء الوطن والعمل للحط من قدرهم من خلال السعي الحثيث لكشف لحظات ضعفهم الإنساني.
ما نخلص إليه في هذا المقام هو التأكيد أن ما حدث وما يحدث للكثير من أبناء هذا الوطن الشرفاء ما هو إلا مؤامرة كاملة قوامها استراتيجية ممنهجة الغرض منها هو تهشيم الوجدان الشعبي حتى يظل أسيراً لاحباطاته وكافراً بكل ما يبعث في نفسه كوامن الأمل وأمكانية المراهنة على الشرفاء من أبنائه والمنحازين دوماً لآماله.
عبد الخالق السر/ ملبورن 29/9/2004م
------------- (**) د. عمر خالد: طبيب وشاعر ونجم مجتمع، صاحب اشهر برنامج تلفزيوني (صحة وعافية) تم عمل كمين لهم بواسطة الشرطة أثناء حفل مقام على شرف طبيب سعودي، وتم جلدهم بناء على حد السكر. إضافة إلى التشهير الذي تم بواسطة مختلف وسائل الإعلام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: atbarawi)
|
الأخ العزيز عبد الخالق، لك الشكر الأنيق على زيارتك الكريمة وتشريف البوست بهذه الإضافة الثرية.. والمرء ليسعد حقيقة بمثل هذا التعاضد والذي أتمنى من الله سبحانه وتعالى أن يكون سمة بين الناس في وطني تأتي بالمحبة بينهم..
لك شكر مرة أخرى.. ___________________________ قمت قبل فترة قريبة ومعي المدام بزيارة لملبورن لمدة أسبوع لكن للأسف لم يكن لدينا أي عنوان لسودانيين هناك فلم نلتقي بأحد.. ويقيني أن التلاقي هنا لهو أحد مزايا هذا المنبر التي تحقق التعارف والتواصل الحميد بين الناس .. أرجو أن نلتقي في زيارة أخرى
لك عاطر التحايا
معز
| |
|
|
|
|
|
|
دكتور عمر خالد (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
بروف معز التحيه والود..
من يملك الحق فى امتهان قيمه الأنسان, وايذائه بكل هذه البشاعه,والحقد,والأسقاط..وهل يتاح كل ذلك باسم المقدسات..وتنفذ بكل لؤم وهمجيه..ولماذا؟ ومن اجل من؟ هل هو العدل..الذى القى من قواميسهم.ولم يعملوا به ام هو ذلك الأنفراط فى كل اشكال الحياه..وفى قيم واخلاق الناس.وفى ظروف ومعايش الناس ..هل اتوا لفعل كل ذلك وهم لايستحون ولا يخجلون...ولا يحترمون مقام من اذوا وماقدم,ولايعترفون برهافه حسه وشاعريته.وعمله,ومساعدنه للضعفاء والمساكين.وجمال ما قدم لهم.. حقا اننا قادمون الى زمن يصعب ترويضه او التعامل معه او العيش فيه...وانا ضد ان يعود دكتور عمر ثانيه للتلفزيون فهم ارادوا ان يدمروا ما قدم فاقدموا على هذا الاغتيال.. ونحن بكل جمعنا نقف مع هذا الرائع المعطاء ..ونعطيه قدره كفارس سيظل يعنلى صهوه جواده المطهم..ويسير به فى خيلأء بارث ماقدم ,ومنح,واعطى..وكلنا ذلك الرجل فى ظروف هذه المحنه القاسيه..وارجو ان تبلغه انه فوق هامات العلى قمه باسقه وممتده...ولا نامت اعين الجبناء ..من مرابى الأسلام الجدد فى السودان..خسئوا وخسئت افعالهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور عمر خالد (Re: ismat.abdelrahman)
|
العزيز الغالي عصمت، أعتذر بشدة لتأخري الشديد في الرد على تداخلك الأنيق والصادق وذلك لأنني كنت بعيدأ عن عالم الإنترنت في مهمة خارجية.. أبلغت دكتور عمر هذه الرسائل السامية وهو يبلغكم شكره وامتنانه ومحبته لكم
Quote: ونحن بكل جمعنا نقف مع هذا الرائع المعطاء ..ونعطيه قدره كفارس سيظل يعنلى صهوه جواده المطهم..ويسير به فى خيلأء بارث ماقدم ,ومنح,واعطى..وكلنا ذلك الرجل فى ظروف هذه المحنه القاسيه.. |
لك الإنحناءة أيها الرجل السامق
معز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
أخي د. معز ..
أرفع لك أسمى عبارات الشكر والتقدير على وقفتك الكريمة ومبادرتك الطيبة .. وأرفع لذلك الوجه المشرق في بلادنا الدكتور الإنسان/ عمر خالد الذي شرف بلادنا دولياً ومثل نيابة عنا الكرم السوداني الأصيل والفزعة والترابط الجميل فكم فرج هم عن مهموم وكم شفى الله علي يديه من عليل.
لماذا هذا التهويل .. ولماذا هذا القتل العمد بالفعل اليسير .. وقد علم الناس أن أفراد الأمن قد قتلوا مهندساً سودانياً زكياً وذكياً أمام أنظار زوجته وأطفاله .. كسروا عنقه ثم أطلقوا عليه الرصاص والقصة يعرفها الكثير .. قل لي بربك كيف استحلوا قتل النفس الحرام .. واستفدحوا ما دونه ..
وقد حوت السيرة النبوية أن صحابياً كان يشرب الخمر ويجلد ويعود مرة بعد مرة للشرب ثم يجلد .. فقال حاضرون من الصحابة وأرادوا توبيخه: قبحه الله ما أكثر ما يؤتى به ويحد .. أو نحوى ذلك .. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ناهياً عن شتمه .. (( ما يدريكم لعله يحب الله ورسوله)).
أخي دكتور/ معز .. أحمد لك هذا الموقف الكريم .. وأنشد الأخ دكتور/ عمر سرعة الاستجابة .. فإن لم يكن من أجل من أحبوه داخل وخارج السودان فمن أجل مرضاه الذين يتوقون لخيوط الأمل الذهبية التي يوشح بها حياتهم ويرسم بها ابتسامة افتقدوها طويلاً رجالاً ونساءً وأطفالاً.
جاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: JAD)
|
الأخ العزيز جاد، التحية والشكر الجزيل لك على كلماتك النبيلة في الوقوف مع الأخ والصديق والزميل الحبيب د. عمر وهذا أقل ما نقدمه له نظير كل ما ظل يؤازر به أهله وبني ملته..
Quote: ما يدريكم لعله يحب الله ورسوله |
والله هو لكذلك..
كل إحترامي ومحبتي
معز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
اخي دكتور معز لك التحية وانت تفتح هذا البوست لمحبي الدكتور عمر ليعبرو له عن وقفتهم معه ومايعتريهم من هم والم لما اصابه ،، قل له اننا معه واننا حوله وفي انتظار عودته ووقفته من جديد ليمتعنا كما امتعنا من قبل في خمس سنين وحلم الاماسي وغيرها قل له انه قامة من قامات بلادي ، قل له انه مثل جبل البركل تمر به الرياح والمطر والسيول ولكن يظل هو جبل البركل ،، قل له انه النيل ، يفيض فيعم الكل خيرا وبركة ، وينحسر فتظهر الجزر ، يسقي الكل من نمولي لي حلفا ويحمل الكل ،، قل له انه السودان قل له انه دكتور عمر ،، ونحن ، كلنا ، في انتظاره
شرووم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: شرووم)
|
أخي د.معز سلام عليك وعلى د.عمر ذلك الهرم الشامخ أسف لتلبيتي ندائك في هذا الوقت المتأخر ، ولكن في الحقيقة أنا لم أرى هذا البوست لانني أتصفح المنبر بأستعجال دائما لظروف خارجة عن اليد ، د.عمر قامة تحاكي النخيل الذي يرمي بالحجارة دائما للنيل من طيب ثمره ، له كل حب ومودة ما نبض القلب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: صديق الموج)
|
الغالي صديق الموج، يا سلام عليك يا صديق يا موجة فرح ومحنة وذوق.. لك الشكر على هذه العذوبة والتواصل وعلى كلماتك التي بعثت في نفوسنا الطمأنينة.. بالرغم من أنني أتحدث دائماً معه على الهاتف، إلا أن اللقاء المباشر يظل هو بوابة الأمان.. لك كل المحبة
معز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
نشرت اخبار اليوم لقاءا مع زوجة عمر محمود المريض الذى يرقد فى مستشفى القوات المسلحة الان .. طمانت فيه كل محبي الدكتور عمر علي صحته فالى مضابط الحوار
{ ماهو أثر الشائعة على أسرتك ؟
- شائعة وفاة زوجي سببت لنا ألم نفسي رهيب وعانينا من جرائها كثيراً والحمد لله هو بخير وصحته في تحسن مستمر ونحن معه نخفف عنه آلامه ، ونتمنى له الشفاءالكامل حتى يرجع إلينا فنحن في إنتظاره .
{ كيف تلقيت شائعة وفاة زوجك؟
- عندما سمعت هذا الخبر كنت أمارضه في المستشفى وانهالت علينا التلفونات تطمئن على حاله وتتساءل عن صحة موته .. وعندما ذهبت إلى المنزل لإحضار بعض الأغراض توقفت عربات أمام المنزل ونزل راكبوها لكي « يشيلوا» الفاتحة في وفاة د. عمر وفقاً للشائعة التي سمعوها ومن رحمة الله عليّ أنني حضرت قبل دقائق من المستشفى وأعلم أن زوجي بألف خير . وقبل ذلك اتصل أحد أبنائي باكياً ويتساءل عن صحة وفاة والده فهو سمع ذلك في المدرسة فقلت له هذه شائعة ووالدك بقربي وهكذا تركت هذه الشائعة أثراً كبيراً على نفسياتنا وعانينا كثيراً وكذلك الأهل والجيران .
الأمان
عندي رسالة لأهلي العزاز سلام عليكم يا أهل الحوش الكبير .. يا أهل المحنة والمحبة وأهل الكرم والجود سلام عليكم بطيبة خاطر .. يا أخواتي حوشنا فيه الأمان وبفقد الجعان ويكسي العريان وبجبر المظلوم ويواسي المهموم.
حوشنا فيه العفاف والأصالة والطاهرة.. عندي حاجة واجعاني دايرة أحكيها ليكم .. عانيت من الشائعات وكترة الكلام الفارغ وقالوا مات أبو الأولاد د. عمر ما هو ود الحوش ما هو طبيبكم وحبيبكم كانت عندو مواقف جميلة خلال ست سنوات قدم لكم فيها 330 حلقة من برنامجه « صحة وعافية » ساعد فيه الكثيرين .. عشان الإنسانية وطبعنا السوداني أقول لمروجي الشائعات أرحمونا..ياأخواني نحن أسرة هذا الرجل تعبنا وتألمنا من الكلام الجارح الما بشبه عاداتنا ولا تقاليدنا السمحة أرجوكم خلوا الحاجات الدخيلة ودعونا نتماسك .. أولادي قلوبهم انخلعت من هذه الشائعة عشان كده بقول ليكم حرام تنهدم بيوت ويتشردوا الأولاد والجفا يدخل الحوش .. عليكم الله خلوا الشعبة قوية والنفاج فاتح زي زمان .. انتو عارفين أول ضيف دخل علينا من النفاج منو ؟ ود خالتي مريم ربنا يطراها بالخير مبارك البلال ساعدنا وطايبنا « وتبتب » على الأولاد وقبل ما يقول ودعناكم الله دخل علينا الباشاب وبعد داك جانا د. المعزي وحسن السر والتجاني حاج موسى ..ما قلت ليكم خلو النفاج فاتح ومن خشم الباب بسلم على ناس السلاح الطبي وبقول ليهم إن شاءالله ماتشوفوا الشين لأنهم شايلين هم المرضى وقبل ما أمشي دايره أسلم على أهلي من الأسرتين وكل الأصدقاء وحبايبنا وسلامي لأسرة د. نور الهدى وإن شاء الله العشم ما ينقطع ودايماً متواصلين والحوش يكون مفتوح ومستور والنفاج أصلو ما ينقفل ونارنا أصلها ما تنطفئ .. أها ياأخواني أبقوا عشرة على ناس الحوش وخلو النفاج فاتح ولكنا نطلب الشفاء لأبو الأولاد .. خليتكم عافية .
أم الشيخ .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
رسالة عزيزة من الأخ الصديق أسعد الريفي.. _________________
من كان منا بلا خطيئة فليرمها بحجر ... قدم الدكتور عمر الكثير لاهلنا الغبش .. و دعواتهم سترد كيدهم فى نحرهم .. هكذا السودان ..أمس عبد العزيز خالد .. بعد ان انقلب عليه بعض الموتوريين الذين لا نسمع لهم صوتا لا امس و لا اليوم .. و اليوم دكتور عمر .. يا أهلنا الطيبين..... ما هكذا تورد الابل .... تلميذ ينتحر ..... و ماشيين لوييين !!! قسمة ثروة .. هه !!! ثروة السودان كانت هى الانسان ... عزيز و كريم ..ما كان فى ذل و لا كان فى هوان ... و الانسان هو الانسان.. و ما اجمل ان يعطى الله دكتور عمر زوجة كالسيدة ناهد ... صبرها الله على محن السودان ...المبتلى دائما بابنائه ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
ورسالة كريمة من الأخ عبد الوهاب همت يقارن فيها بين عمر وعمر وحيث ان هذا البوست عن عمر الأول (الدكتور) فسأكتفي بما كتبه عنه عرفاناً ومحبة..
طبيب واديب ورياضي مطبوع ... شاعر مرهف يجيد لغة الغزل فيتصيد من اللغة ما يتناسب وموضوعاته فتكون المفردة الناعمة واللطيفة والشفافة... تغنى عمر للانثي... أليست المراة انثى.. والقيمة انثى... والحبيبة انثى .. وكما هي جسد يحمل في دواخله كل كنوز الجمال .. هي كذلك روح عظيمة معطاءة.. ندية كمطر وعمر رياضي مطبوع يعشق النجمة الحمراء يتغزل فيها شعراء ونثرا جرى في شرايينه لون احمر فاقع .. ادمن سحر الدكتور كمال عبدالوهاب والاسطورة سانتو وسامي عزالدين وعادل امين وحامد بريمة وتربع كوزير لثقافة المريخ وعمر الطبيب يجلس في صحة وعافية كتلميذ امام اساتذته وكانه اجهل العارفين وينصت لما يقولون وبعامية سودانية يا دكتور ( ممكن توريني المرض ده سببو شن؟) تنتظره الاف الاسر.. يتسابق للاتصال المئات لاتمر حلقة دونما ان يمد يد العون ليحظى احد المشاهدين بمقابلة ابرع الاخصائئين دونما مقابل او يفوز احدهم بفرصة علاج خارجي او بدواء مجاني من احدى المراكز الطبية والتي لولا فضل عمر لما وجدها مواطن بسيط.... انهض ياعمر فعشاق النجمة ينتظرونك وانا لست منهم .. انهض ياعمر فابو الامين يتلهف لصياغة لحن لعمل ابداعي منك .. انهض وتجاسر ياعمر لان محمد ميرغني سيقول لك( روحي لو غنيتها ليك ما بتصور ما اعاني).. انهض وتجاسر ياعمر صلاح مصطفى سيودوزن لحنا اخر... انهض وتجاسر ياعمر.. عاصم البنا ينتظر لحنا اخر ... انهض ياعمر.. فصديقنا ( هيجل) يقول بعد التراجيديا تأتي المهزلة وبعد غروب الشمس تطفو الضفادع.. وبين غروب الشمس وانتظار فجر محتمل يحفر التاريخ سراديبة فتنطوي صفحات البعض تطاردهم اللعنات وتتوهج صفحات امثالكم وتشع لتكن مصدر الهام للقادمين .. _________________________ معذرة اخي عبدالوهاب همت فما كتبته عن عمر أكثر أناقة بدون الآخر ولك ألف شكر وامتنان
معز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
يا الـــــــــــــــله... ما انتبهت لمضمون البوست دا الا الآن... أتمنى عودة الدكتور عمر محمود خالد فى أسرع فرصة... وهذا العمل ليس من الأسلام فى شئ..تعرض له بعض أصدقائي فى الخرطوم من قبل... والسبب كانت فتاة معهم وعلى علاقة برجل من الأمن ولكن الغطاء كان هو الحفاظ على النظام العام... نطوا عليهم فى بيتهم الساعة 2 صباحاً وضرب جميع الموجودين باستثناء الفتاة...
الدكتور عمر خالد...لك الف تحية...ولعل متخصصي الحاسب الآلي فى السودان يعرفونك جيداً لقصيدتك الخالدة (يا سيدة لا) التى ذكرت فيها الكمبيوتر لأول مرة فى قصيدة سودانية...
لك الف تحية وأتمنى رجوعك فى أسرع فرصة...
لك التحية يا دكتور معز...
أنور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
انور كنغ الجميل /
Quote: تعرض له بعض أصدقائي فى الخرطوم من قبل... والسبب كانت فتاة معهم وعلى علاقة برجل من الأمن ولكن الغطاء كان هو الحفاظ على النظام العام...
|
لك كل الشكر والتقدير وانت على هذه الشواهد التى تكشف خبائث عدمى الضمير فى انتظار عودة الدكتور عمر محمود خالد السمؤل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: • د. عمر محمود خالد.. في انتظارك أن تعود.. (Re: samwal ebrahiem)
|
لك الشكر دائماً أيها السمؤل على كل الأشياء الرائعة فيك.. _________________
رسالة طيبة وصلتني عبر البريد الإلكتروني من الأخ عبالرحمن الفاضل بخيت:
الدكتور الشاعر معز تحية طيبة برنامج صحة وعافية هو الوحيد الذي حرصت على حضوره في اي مزاج كنت. وهو الوحيد ايضا الذي اشتركت فيه عدة مرات عبر البريد الالكتروني. لذلك تجدني شديد الامتنان للدكتور عمر خالد
| |
|
|
|
|
|
|
|