العنصرية تفوح قناة الجزيرة

Quote: حدث بقناة الجزيرة في برنامج حافظ المرازي بعنوان من داخل واشنطون الموضوع تناول اعصار كاترينا حيث استضاف في برنامجه مواطنا مسلما عربيا من دولة لبنان اسمه حسن محروش حيث وصف الافركان امركان بالعبيد وتكررت منه اكثر من مرة , وهذا ان دل انما يدل علي رؤيته العنصرية للاخر قناة الجزيرة من واجب المهنة كان عليها ان تنبه هذا اللبناني بعدم استعمال هذه الكلمة

Quote: ..< br> وشك را حافظ المرازي: لكن يمكن لضيق الوقت عفوا حسن لو أخذتنا على أبرز الأشياء اللي لفتت انتباهك وكانت شيء مأساوي في خروجك في عملية خروجك يعني. < br>حسن مروش: أنا وقت دهرت ما كان حدا عم بيطلع بحدا، أول ما دهرت من الأوتيل لقيت العالم بأكثريتها العبيد وين ما كان منتشرة (Downtown) نيوأورليان ز خفت أنا على ولادي وين ما كان، شفت بعض محلات مكسرة زجاجها، شفت حتى بيانو، بيانو عتيق قديم دهرينة كبينه بنصف الشارع ليسرقوه، البوليسية حاملين رشاشات على عبيد ومربطين أيديهن وحاطينهم بالأرض ويعني شيء مأساوي قالوا لنا لازم تطلعوا من (Downtown) نيوأورليان ز لأنه (كلمة بلغة أجنبية) الموجود بـ.. السد أنه هينكسر..

Quote: • الهنديات: حسن القوام وسمرة الألوان وحظ وافر من الجمال، مع صفرة وصفاء بشرة وطيب نكهة ولين نعمة، لكن الشيخوخة تسرع إليهن، وفيهن عهد ومودة. • البربريات: مطبوعات على الطاعة والموافاة في كل أمورهن، نشيطات للخدمة، يصلحن للتوليد واللذة لأنهن أحدب شئ على الولد. • الحبشيات: الغالب عليهن نعمة الأجسام ولينها وضعفها، يتعاهدهن السل والدق ولا يصلحن للغناء ولا للرقص. وفيهن سلاسة وانقياد. • الزغاويات: رديئات الأخلاق، ذوات دمدمة، يحملهن غلظ الأكباد وشر الطباع على عمل عظيم الأفعال، وهن شر من الزنج ومن جميع أجناس السودان، نساؤهم لا يصلحن للمتعة، والرجال لا يصلحون للخدمة • البجاويات: مذهبات الألوان، حسان الوجوه، ملس الأجسام، ناعمات البشرة، جواري متعة، إن جلبت صغيرة وقد سلمت من أن ينكّل بها، فإنهن يقورن ويمسح بالموسى بأعلى فروجهن من اللحم حتى يبدو العظم فيصرن شهرة من الشهر. • النوبيات: من جملة أجناس السودان، ذوات ترف ولطف وقصف، وأبدانهن يابسة مع لين بشرة، قوية مع دقة وصلابة، وهواء مصر يوافقهن لأن ماء النيل شربهن. وإذا انتقلن عن غير مصر تسلطت عليهن العلل الدموية والأمراض الحادة. وأخلاقهن طاهرة، وصورهن مقبولة، وفيهن دين وخيرية وعفة وتصون، وإذعان للمولى، كأنهن فطرن على العبودية. • الزنجيات: مساويهن كثيرة، وكلما زاد سوادهن قبحت صورهن وتحددت أسنانهن وقلّ الانتفاع بهن وخيفت المضرّة منهن. والغالب عليهن سوء الأخلاق، وكثرة الهرب والرقص. وهم أنقى الناس ثغوراً لكثرة الريق، وفيهن جلد على الكد. فالزنجي إذا شبع فصب عليه العذاب صباً فإنه لا يتألم له، وليس فيهن متعة لصنانهن وخشونة أجسامهن • الأرمنيات: فيهن ملاحة، لولا ما خُصّوا به من وحشة الأرجل، مع صحة بنية وشدّة أسر وقوة، والعفة فيهن قليلة أو مفقودة، والسرقة فيهن فاشية، وفيهن غلظة طبع ولفظ، وليست النظافة في لغتهن. وهن عبيد كد وخدمة، متى نهنهت العبد ساعة بغير شغل لم يدعه خاطره إلى خير. لا يصلحون إلا للعصا والمخافة. وجملة الأمر أن الأرمن أشر البيضان كما أن الزنج أشر السودان. • الطائفيات: سمر مجدولات، أخف خلق الله أرواحاً وأحسنهن فكاهة ومزاجاً، لسن بأمهات أولاد، يكسلن في الحبل ويهلكن عند الولادة. • التركيات: جمعن الحسن والبياض والنعمة، ووجوههن مائلة إلى الجهامة، وعيونهن مع صغرها ذات حلاوة، وقد يوجد فيهن السمراء الأسيلة، وقدودهن ما بين الربع والقصير، والطول فيهن قليل، ومليحتهن غاية، وقبيحتهن آية، وهن كنوز الأولاد، ومعادن النسل، وفيهن نظافة ولباقة، قدورهم معدهم، يعولون عليها في الطبخ والنضج والهضم، لا يكاد يوجد فيهن نكهة متغيرة، ولا من عجيزة عظيمة، وفيهن أخلاق سمجة وقلة وفاء. • الديلميات: حسان المنظر، جميلات المخبر، غير أنهن أسوأ الناس أخلاقاً وأغلظهن أكباداً، وفيهن صبر على الشدة. • اللانيات : ( اللان في طرف أرمينيا) ألوانهن بيض محمرة، وهن للخدمة أصلح منهن للمتعة، لأن فيهن خيرية طبع، وثقة واستقامة أخلاق، وحرصاً على المحافظة والموافقة، وهن بعيدات عن الشبق. • المدنيات: سمر الألوان، معتدلات القوام، وقد اجتمع فيهن حلاوة القول ونعمة الجسم ودل وحسن شكل وبشر، قنوعات بالقليل، لا يغضبن ولا يصخبن ويصلحن للقيان. • المكيات: حنثات مؤنثات، لينات الأرساغ، ألوانهن البياض المشرب بسمرة، قدودهن حسنة وأجسامهن ملتفة وثغورهن نقية باردة، وشعورهن جعدة، وعيونهن مراصد فاترة. .اهـ