|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: أمل الكردفاني)
|
نفهم من كدا إنك أسلمت ؟ وطبعا دا ما تكفير ..بس تساؤل.
Quote: في كتاب الموتى للفراعنة |
إسمه سفر (الخروج إلى النهار) .
وسؤال تاني : رغم تخطيي سن الأربعين بسنوات ..ودراستي للقرآن بتمعن ..إلا أن هنالك آيات لا يمكن لي كإمرأة تفهمها ناهيك عن الإيمان بها..حتى رغم وعيي للسياق التاريخي والإجتماعي الذي تنزل في محيطه القرآن الكريم. فكما قال توماس جيفرسون عن الكتاب المقدس(يمكنك أن تميز كلام الله عن كلام البشر ..كما تميز الجواهر وسط الطين).. آيات مثل: (واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن وأهجروهن في المضاجع واضربوهن).. فكيف يمكن لإمرأة مهما بلغ بها العمر أن تتقبل هذه الآية ؟ وماذا تفعل المرأة وكيف تتصرف حيال الرجل الناشز ؟
حين هنالك قول ينسب لكونفشيوس مثلا يقول: (لا تضرب المرأة ولو بزهرة). حين يقول المسلمين( الذين لا يؤيدون ضرب الزوجة) إضربها بضرتها 😹
هذا ناهيك عن آيات ملكات اليمين المباحات بدون عدد لمن يملك المال.. رغم أن هذه الآيات يمكن تفهمها في سياقها الزمكاني العجيب !
شخصيا مؤمنة بوجود كيان مبدع لهذا الكون ..وربوبية . وكذلك صوفية على طريقتي.
لكن أعتقد كل الكتب المقدسة تم هبشها...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: AMNA MUKHTAR)
|
رغم إننا في القرن الحادي و العشرين لازال عدد لا يستهان به من مدعي الثقافة يقتفون أثر أولئك المتغربنين الذين يقضون سحابة نهارهم بمقاهي بيروت والقاهرة و باريس يتجادلون فيما يحسبونه ثقافة و رقي ومدنية وتحضر و يرطنون بمصطلحات تزيدهم زهوا لان شعوبهم التي تزداد فقرا لا تفهمهم فترجموا قصائد أليوت و قصص جان جينه وفلسفة الوجود والعدم و أحتفو بالالحاد أيما أحتفاء ليس لانه نتيجة منطقية لتفكيرهم و تأملهم في الكون ، بل لان هنالك بعض العلماء والفلاسفة ملحدين !بمعنى صار ادعاء الالحاد عدة الشغل لعدد كبيير من المستهبلين العاطلين عن الموهبة أمثال أمل فايز الكردفاني و آمنة مختار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: AMNA MUKHTAR)
|
الأستاذة آمنة تحياتي كلمة أضربوهن معناها حاجّوهن بالحجة، أو ناقشوهن (من ضرب مثلاً: حاجج بمثلٍ، المضاربات التجارية: المجادلات التجارية (مساومات): ولا تنظري لتفاسير شيوخ الأعراب ب "الضرب غير المبرح"، فالرسول عليه الصلاة والسلام شبه النساء بالقوارير- "فاهجروهن في المضاجع واضربوهن" اي بعد التعبير عن عدم الرضا والقطيعة، تتم المحاججة حتى يأتي الصلح والتوبة، أما لو قصد به الضرب (غير المبرح)، فهذا لا يأتي بعد الهجران في المضجع، والقرآن سيد البيان، ومثل هذا السرد ركيك أما حديثك عن المرأة يضربوها بالضرّة: فالضرار ذاك محرم في القرآن، مالم يكن الزواج قد تم فيه الاتفاق أو القبول باحتمال زواجٍ مترادف، فزواج المرآة بالرجل قبوله زوجاً واحداً يكون جزءاً من المهر (ألاجر)، ولا يحوز تجاوزه ذلك بعد الزواج إلا برضاها أما ما ملكت إيمانكم، فهن الأسيرات من المعتدين على المسلمين وبرر الجهاد (وليس الاعتداء عليهم لنشر الإسلام مثلاً كما قام به الأمويون والعباسيون). يقول تعالى: "فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدوا الوثاق فاما منا بعد واما فداء حتى تضع الحرب اوزارها" سورة محمد آية 4: ومعناها من تأسرون تشدون وثاقهم، وفي نهاية الحرب إما تطلقون سراحهم مناً، إلا إذا لديكم أسرى لديهم، فيمكن تبادل الأسرى (فدىً)، إما في حالة عدم نهاية الحرب، فيكونوا أسرى حرب: وحتى لا يكونوا رقيقاً فيجب السماح لهم بالعمل ويدفعون منه تكاليف اسرهم، فإن لم يستطيعوا فيكونوا خدم بيوت يعيشون بخدمتهم في الأسرة. والنساء يمكن نكاحهن بأجور لهن، فإذا أُحصِنّ، فيجب معاملتهن كزوجات، وليس معاملتها كجارية تحتكر للمتعة، وذلك لأن المرآة تحتاج للإنجاب لأنه جزء من تركيبتها النفسية، ليس كالذكر في كل الحيوانات. "المحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم كتاب الله عليكم واحل لكم ما وراء ذلكم ان تبتغوا باموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة ان الله كان عليما حكيما" النساء آية 24 "ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم" النساء آية 25
فالزواج أو التحصين مسئولية فوق أنها عدلية تحتاج إلى أجر، وتربية البنين، إلا أنها أيضاً مسئولية اجتماعية بحكم النظام القبلي، ففي النكاح إتيان الأجر غير مسافحات، فإن أُحصِنّ فيكونن زوجات لهم وضع اجتماعي عن طريق أجنتهنّ والذين يحملون إسم والدههم. ويجب توخّي الحذر في تفسير القرآن، فإن بانت الأية غير عادلة، فيجب أن تعرف أن في التفسير تشابه كما في الآية أدناه، فلا تؤول المعنى مضارباً لمعاني الآيات أم الكتاب: "هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب"
العمران آية 07
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: AMNA MUKHTAR)
|
الأستاذة آمنة تحياتي كلمة أضربوهن معناها حاجّوهن بالحجة، أو ناقشوهن (من ضرب مثلاً: حاجج بمثلٍ، المضاربات التجارية: المجادلات التجارية (مساومات): ولا تنظري لتفاسير شيوخ الأعراب ب "الضرب غير المبرح"، فالرسول عليه الصلاة والسلام شبه النساء بالقوارير- "فاهجروهن في المضاجع واضربوهن" اي بعد التعبير عن عدم الرضا والقطيعة، تتم المحاججة حتى يأتي الصلح والتوبة، أما لو قصد به الضرب (غير المبرح)، فهذا لا يأتي بعد الهجران في المضجع، والقرآن سيد البيان، ومثل هذا السرد ركيك أما حديثك عن المرأة يضربوها بالضرّة: فالضرار ذاك محرم في القرآن، مالم يكن الزواج قد تم فيه الاتفاق أو القبول باحتمال زواجٍ مترادف، فزواج المرآة بالرجل قبوله زوجاً واحداً يكون جزءاً من المهر (ألاجر)، ولا يحوز تجاوزه ذلك بعد الزواج إلا برضاها أما ما ملكت إيمانكم، فهن الأسيرات من المعتدين على المسلمين وبرر الجهاد (وليس الاعتداء عليهم لنشر الإسلام مثلاً كما قام به الأمويون والعباسيون). يقول تعالى: "فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدوا الوثاق فاما منا بعد واما فداء حتى تضع الحرب اوزارها" سورة محمد آية 4: ومعناها من تأسرون تشدون وثاقهم، وفي نهاية الحرب إما تطلقون سراحهم مناً، إلا إذا لديكم أسرى لديهم، فيمكن تبادل الأسرى (فدىً)، إما في حالة عدم نهاية الحرب، فيكونوا أسرى حرب: وحتى لا يكونوا رقيقاً فيجب السماح لهم بالعمل ويدفعون منه تكاليف اسرهم، فإن لم يستطيعوا فيكونوا خدم بيوت يعيشون بخدمتهم في الأسرة. والنساء يمكن نكاحهن بأجور لهن، فإذا أُحصِنّ، فيجب معاملتهن كزوجات، وليس معاملتها كجارية تحتكر للمتعة، وذلك لأن المرآة تحتاج للإنجاب لأنه جزء من تركيبتها النفسية، ليس كالذكر في كل الحيوانات. "المحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم كتاب الله عليكم واحل لكم ما وراء ذلكم ان تبتغوا باموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة ان الله كان عليما حكيما" النساء آية 24 "ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم" النساء آية 25
فالزواج أو التحصين مسئولية فوق أنها عدلية تحتاج إلى أجر، وتربية البنين، إلا أنها أيضاً مسئولية اجتماعية بحكم النظام القبلي، ففي النكاح إتيان الأجر غير مسافحات، فإن أُحصِنّ فيكونن زوجات لهم وضع اجتماعي عن طريق أجنتهنّ والذين يحملون إسم والدههم. ويجب توخّي الحذر في تفسير القرآن، فإن بانت الأية غير عادلة، فيجب أن تعرف أن في التفسير تشابه كما في الآية أدناه، فلا تؤول المعنى مضارباً لمعاني الآيات أم الكتاب: "هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب"
العمران آية 07
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: AMNA MUKHTAR)
|
الأستاذة آمنة تحياتي كلمة أضربوهن معناها حاجّوهن بالحجة، أو ناقشوهن (من ضرب مثلاً: حاجج بمثلٍ، المضاربات التجارية: المجادلات التجارية (مساومات): ولا تنظري لتفاسير شيوخ الأعراب ب "الضرب غير المبرح"، فالرسول عليه الصلاة والسلام شبه النساء بالقوارير- "فاهجروهن في المضاجع واضربوهن" اي بعد التعبير عن عدم الرضا والقطيعة، تتم المحاججة حتى يأتي الصلح والتوبة، أما لو قصد به الضرب (غير المبرح)، فهذا لا يأتي بعد الهجران في المضجع، والقرآن سيد البيان، ومثل هذا السرد ركيك أما حديثك عن المرأة يضربوها بالضرّة: فالضرار ذاك محرم في القرآن، مالم يكن الزواج قد تم فيه الاتفاق أو القبول باحتمال زواجٍ مترادف، فزواج المرآة بالرجل قبوله زوجاً واحداً يكون جزءاً من المهر (ألاجر)، ولا يحوز تجاوزه ذلك بعد الزواج إلا برضاها أما ما ملكت إيمانكم، فهن الأسيرات من المعتدين على المسلمين وبرر الجهاد (وليس الاعتداء عليهم لنشر الإسلام مثلاً كما قام به الأمويون والعباسيون). يقول تعالى: "فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدوا الوثاق فاما منا بعد واما فداء حتى تضع الحرب اوزارها" سورة محمد آية 4: ومعناها من تأسرون تشدون وثاقهم، وفي نهاية الحرب إما تطلقون سراحهم مناً، إلا إذا لديكم أسرى لديهم، فيمكن تبادل الأسرى (فدىً)، إما في حالة عدم نهاية الحرب، فيكونوا أسرى حرب: وحتى لا يكونوا رقيقاً فيجب السماح لهم بالعمل ويدفعون منه تكاليف اسرهم، فإن لم يستطيعوا فيكونوا خدم بيوت يعيشون بخدمتهم في الأسرة. والنساء يمكن نكاحهن بأجور لهن، فإذا أُحصِنّ، فيجب معاملتهن كزوجات، وليس معاملتها كجارية تحتكر للمتعة، وذلك لأن المرآة تحتاج للإنجاب لأنه جزء من تركيبتها النفسية، ليس كالذكر في كل الحيوانات. "المحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم كتاب الله عليكم واحل لكم ما وراء ذلكم ان تبتغوا باموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة ان الله كان عليما حكيما" النساء آية 24 "ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم" النساء آية 25
فالزواج أو التحصين مسئولية فوق أنها عدلية تحتاج إلى أجر، وتربية البنين، إلا أنها أيضاً مسئولية اجتماعية بحكم النظام القبلي، ففي النكاح إتيان الأجر غير مسافحات، فإن أُحصِنّ فيكونن زوجات لهم وضع اجتماعي عن طريق أجنتهنّ والذين يحملون إسم والدههم. ويجب توخّي الحذر في تفسير القرآن، فإن بانت الأية غير عادلة، فيجب أن تعرف أن في التفسير تشابه كما في الآية أدناه، فلا تؤول المعنى مضارباً لمعاني الآيات أم الكتاب: "هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب"
العمران آية 07
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: أمل الكردفاني)
|
كذلك فهمي وإحساسي الغريزي بالجنة والنعيم الدائم ..أقرب لمفهوم درجة النيرفانا في التصوف البوذي ..وهي المتعة والنشوة القصوى في الإتحاد بالمصدر أو الصانع.
أكثر من تقبلي لجنة البدو ..والرجال عموما الموصوفة في الكتب السماوية ..العامرة بالملذات الدنيوية من خمر وحور عين عذراوات لم يطمثن إنس ولا جان ..وغلمان مخلدون ما معروف مهمتهم شنو غير الطواف ..ولا مذكور صراحة هم من نصيب منو ..الرجال وللا نحنا النسوان ؟!!
والله أعلم طبعا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: أمل الكردفاني)
|
رغم إننا في القرن الحادي و العشرين لازال عدد لا يستهان به من مدعي الثقافة يقتفون أثر أولئك المتغربنين الذين يقضون سحابة نهارهم بمقاهي بيروت والقاهرة و باريس يتجادلون فيما يحسبونه ثقافة و رقي ومدنية وتحضر و يرطنون بمصطلحات تزيدهم زهوا لان شعوبهم التي تزداد فقرا لا تفهمهم فترجموا قصائد أليوت و قصص جان جينه وفلسفة الوجود والعدم و أحتفو بالالحاد أيما أحتفاء ليس لانه نتيجة منطقية لتفكيرهم و تأملهم في الكون ، بل لان هنالك بعض العلماء والفلاسفة ملحدين !بمعنى صار ادعاء الالحاد عدة الشغل لعدد كبيير من المستهبلين العاطلين عن الموهبة أمثال أمل فايز الكردفاني و آمنة مختار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفاتيح لفهم القرآن .. بقلم د.أمل فايز ا� (Re: أمل الكردفاني)
|
الحاجات المذكورة أدناه تقبلها كما هي ولا مجال للاجتهاد فيها إلا إذا كنت لم تفهم لماذا هي كذلك: 1-- حتى يتبعُ هؤلاء ملتهم -- حتى يتبعَ هؤلاء ملتهم: "..حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ.." - "وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّ..:
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|