|
Re: أصل العرب نوبة سودانيين بنى إسرائيل المكر (Re: عبدالله ماهر)
|
بعض الزيادة فى البحث - والرجاء من العلماء والعارفين من له إضافات وزيادات ليكتمل البحث بان يسندها هاؤم ولكم جزيل الشكر والتقدير سادتى ...
.(قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " البيت المعمور منا مكة "). وإن سورة بنى إسرائيل الإسراء القرآنية هى تبيان إسراء ومعراج سيدنا موسى كليم الله من السعودية مكة المسجد الحرام الى المسجد الأقصا فوق السماوات العلى وهو البيت المعمور وصدر بيان الأيات تؤكد بان الذى اسرى به الله تعالى وأعطائه الله الكتاب وهو الفرقان هو سيدنا موسى واتى بالتوراة ايضا معه بعد ان اسرى الى الله تعالى وتبيان إسراء ومعراج سيدنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم هو فى سورة النجم ، وذكر لنا أن نبيّ الله صلى الله عليه وسلم- قال يوما لأصحابه:«هَلْ تَدْرُونَ ما البَيْتُ المَعْمُورُ» قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «فإنّهُ مَسْجِدٌ فِي السّماءِ تَحْتَهُ الكَعْبَةُ لَوْ خَرّ لخَرّ عَلَيْها، أوْ عَلَيْهِ، يُصلّي فِيهِ كُلّ يَوْمٍ سَبْعُونَ ألْفَ مَلكٍ إذَا خَرَجُوا مِنْهُ لَمْ يَعُودُوا آخِرَ ما عَلَيْهِمْ» وهذا يؤكد يبرهن تماما عيانا بيانا بان سيدنا موسى عليه السلام وقومه بنى إسرائيل لقد نزحوا من مصر السودان الشمالى الى السعودية مكه وهى الأرض المقدسة إطلاقا ( وصار كل متخفى بنور ربى ظاهرا وما الله إلا في الحقائق سارى، فالله كافى بالقرآن كفانا – هذا من بعض قول التوراة ) وأعلم مليا بان الفرقان لقد نزلت منه سور فى الصحف الأولى الى سيدنا إبراهيم وسيدنا موسى عليهما السلام وهو تبيان قوله تعالى فى ( سورة الأعلي - قد أفلح من تزكى وذكر إسم ربه فصلى بل تؤثرون الحياة الدنيا والأخرة خير وابقى إن هذا فى الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى ).
|
|
|
|
|
|