حمل اليَّ الواتساب عبر الأثير قصيدة شعبية معبرة لامست وجداني وهزته هزاً وأزته أزاً تقول مقدمتها :(كنداكة ما رمزي رمزي الكنانيةالشايلة هم الدين" /> كنداكة ما رمزي! بقلم الطيب مصطفى كنداكة ما رمزي! بقلم الطيب مصطفى

كنداكة ما رمزي! بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 02:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-23-2019, 02:51 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كنداكة ما رمزي! بقلم الطيب مصطفى

    02:51 PM July, 23 2019

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    > حمل اليَّ الواتساب عبر الأثير قصيدة شعبية معبرة لامست وجداني وهزته هزاً وأزته أزاً تقول مقدمتها :
    (كنداكة ما رمزي
    رمزي الكنانية
    الشايلة هم الدين
    في ثورة وطنية
    كنداكة رمز الجهل
    في أمة وثنية)
    > أي والله، هي ليست رمزي ذلك أني لا أنتمي دينياً ولا حضارياً ولا طبقياً الى تلك الملكة الوثنية التي أخرجها الشيوعيون من أعماق أعماق التاريخ ليجعلوها رمزاً واسماً للمرأة السودانية، عوضاً عن رابحة الكنانية وبنونة بنت المك ومهيرة بت عبود وغيرهن من ماجدات بلادي اللائي رضعن من أثداء ثقافتهن الإسلامية وتقاليدهن السودانية السمحاء.
    > تقول سيرة (أماني شاخيتي) التي لقبت بالكنداكة، إنها ملكة كوشية كانت إحدى أعظم ملكات الحضارة المروية القديمة، وقد حكمت قبيل حلول القرن الأول الميلادي، ولا أرى بأساً في أن ندرِّس سيرتها لأبنائنا الطلاب في إطار دراستنا لتاريخ بلادنا باعتبارها إحدى عظيمات حضارتنا السودانية القديمة. ولكن (كفاية لحدي هنا) ..أما أن ننسب إليها المرأة السودانية، بل نسميها باسمها او لقبها متجاوزين كل الحقب التالية من تاريخ السودان بما فيها ما ندين به اليوم من عقيدة راسخة ومن انتماء حضاري نعيشه واقعاً محسوساً وسلوكاً وثقافة تسود حياتنا وتوجه مسارنا، فإنها الخطيئة الكبرى، بل الردة الحضارية التي ظل الشيوعيون يسعون الى غرسها في واقعنا السياسي منذ أن أطل حزبهم البغيض على مسرح السياسة السودانية خلال أربعينيات القرن الماضي.



    > كنا طلاباً في جامعة الخرطوم في بداية سبعينيات القرن الماضي حين قام الشيوعيون بنشاط مسرحي كثيف تحت اسم (مسرح أبادماك) الذي أطلقوه إحياء لذكرى تمثال قديم من آثار الحضارة المروية يحمل اسم (ابادماك)! وهكذا هم على الدوام، يعتزون بكل شيء إلا الإسلام الذي ظلوا يناصبونه العداء. واذا تصفحت موقع (الراكوبة) التابع لهم وبحثت عن الكنداكة شاخيتي او تمثال أبادماك، ستجد اهتماماً كبيراً بهما وبالآثار الوثنية. اما الإسلام، فلن تجد إلا الحرب الشعواء عليه وعلى كل ما يمت إليه بصلة.
    > نعم.. هم هكذا، ظلوا على الدوام يسعون لسلخ السودان من انتمائه الحضاري الإسلامي، ولذلك لا بأس عندهم من الانتماء الى الحضارات الوثنية، فهي أقرب الى فكرهم الماركسي الإلحادي البائس. وهل بربكم من بؤس وسوء أكبر من أن ينتموا الى كارل ماركس ذلك الملحد الذي قدموه على محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذوا من نظرياته الرجعية والكفرية التي تتعارض مع الإسلام ومرجعيته الربانية، بل والتي ركلها وعافها العالم أجمع بما فيه بلاد المنشأ كالاتحاد السوفيتي وألمانيا الشرقية ودول البلقان والاتحاد اليوغسلافي وغيره بعد أن أوردت شعوبها الذل والصغار والفقر والتخلف؟!



    > لا أحتاج الى تقديم نماذج لسلوكهم وشعاراتهم المعادية للإسلام والتي عجز دهاؤهم وفطنتهم السياسية عن كبحها ولا أدل على ذلك من تصريحات الشيوعي محمد يوسف حول (تحرير) الدولة من الدين باعتبار أن الدين كيان (استعماري) بغيض قابض على خناق الدولة او هرطقات الشيوعي رشيد سعيد الساخرة والمتهكمة من قيم الإسلام او الرويبضة الشيوعي عرمان الذي عارض (كتابة بسم الله الرحمن الرحيم) في صدر الدستور الانتقالي لعام 2005 أو شعاراتهم الكفرية التي ملأوا بها الأسافير مثل (قطع يد الله) .. تعالى الله عما يلحدون او قلة الحياء من دعارة وخمور ومخدرات والذي ملأ ساحة (وكر الشيطان) كولومبيا، بل وميدان الاعتصام او تطرفهم الحالي في المفاوضات والذي يخشى من أن يسوق السودان نحو مهلكة تحيل السودان الى خراب ودمار واضطراب واحتراب على غرار ما حدث في محيطنا الإقليمي المأزوم.
    > لذلك وغيره لن نستكين لخزعبلاتهم ولن نسمي نساءنا باسم ملكتهم الوثنية فلدينا من الماجدات من هن أقرب إلينا ذمة ورحماً وانتماء وخلقاً وسلوكاً.





    alintibaha























                  

07-24-2019, 08:47 AM

علاء خيراوى
<aعلاء خيراوى
تاريخ التسجيل: 11-09-2017
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كنداكة ما رمزي! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)

    فلنفترض من اجل النقاش يا الطيب مصطفى انهم يريدون ان يشوهوا الدين كما زعمت

    ولنفترض جدلا انكم حراس العقيدة و حماة الدين

    وكجرد حساب ، اسأل من اضّر اكثر وحارب اطول الاسلام قولا وفعلا فى ارض السودان؟

    والله الذى لا اله الا هو ان طرح هذا السؤال للسودانيين على مختلف مناطقهم وتجمعاتهم واشكالهم وانواعهم


    لجاءت الإجابة فوزكم الكاسح على الشيوعيين وبفارق ضخم كبير

    (عدل بواسطة علاء خيراوى on 07-24-2019, 08:48 AM)
    (عدل بواسطة علاء خيراوى on 07-24-2019, 09:12 AM)

                  

07-24-2019, 10:06 AM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كنداكة ما رمزي! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)

    الكنداكة فخرنا
    أثار انتباهي مقال كتبه اليوم الاستاذ الطيب مصطفى بعنوان ( الكنداكة ما رمزي ) مهاجما فيه انتشار لفظ كنداكة و اعتباره معبرا عن المراة السودانية و ساورد بعض ملاحظات على المقال في شكل نقاط سريعة
    - قال ان هذه الابيات ابهجته :
    كنداكة ما رمزي
    رمزي الكنانية
    الشايلة هم الدين
    في ثورة وطنية
    كنداكة رمز الجهل
    في أمة وثنية
    و تناسى الاستاذ الطيب ان الكنانية نفسها كنداكة قامت بدورها الطبيعي مثل البقية و عندما ضحت بنفسها كان من اجل الوطن و اهلها لذا صارت رمزا وطنيا
    المحير فعلا كيف تكون معرفتنا بتاريخنا و حضارتنا و هويتنا جهلا
    كيف تكون المؤسسات الاكاديمية و البحث العلمي و المتاحف العالمية جهلا
    هل دخل متحفا من قبل في باريس او بوسطن او غيرهما و راى كيف ينظر العالم الى تاريخنا و اثارنا
    - عموما نمضي معه ليقول انها ( ليست رمزي ذلك أني لا أنتمي دينياً ولا حضارياً ولا طبقياً الى تلك الملكة الوثنية )
    ليجعلك مجبرا على التساؤل هل كان الاسلام موجودا في الالفية الثانية قبل ميلاد المسيح ؟
    عندما كانت المرأة ملكة في كوش و قائدة للجيوش و عندما هزمت روما و اجبرتها على التفاوض اين كان العرب الذين يفاخر بهم
    هل يعلم الاستاذ الطيب ما معنى وثنية ؟ هل سيصدق اذا قلت له ان اجدادنا كانوا موحدين
    هل مر صدفة بالجداريات التي تركوها ليتابع الركوع و السجود
    هل سيتفاجأ اذا علم معنى امين الذي يرددها عقب صلواته
    ثم يجبرك مجددا على محاولة فهم العلاقة بين الدين و الحضارة فهو يكرر مسمى الحضارة الاسلامية في مقاله مهاجما تاريخنا
    الحضارة منتوج انساني بحت يعلو و يهبط و يتقدم و يتراجع بفعل عوامل انسانية تشكلها المجتمعات و من غير المنطقي اصباغ التسمية الدينية على مرحلة تاريخية ما لنسبتها اليها فالاسلام دين سماوي يرتبط بالايمان الغيبي للفرد و ما يقدمه فعليا بشكل فردي حتى حسابه في الاخرة فردي بل ان التسمية نفسها مسيئة للاسلام عندما ننظر للعهد الذي نحن فيه الان فهل يمكننا القول ان الحضارة المنسوبة الى الاسلام انهارت و ان الحضارة المسيحية او البوذية مثلا هي الافضل
    - اخيرا يحول كل هجومه الى الشيوعيين مؤكدا انهم السبب في انتشار لفظ كنداكة لهدم القيم الاسلامية و سلخ مجتمعنا من هويته الدينية
    مجددا هل الهوية امر انساني أم ديني ؟
    لكن بعيدا عن الاجابة لابد من توضيح الاتي :
    اولا : البعبع الشيوعي و الفزاعة التي مل الناس من استخدام الاسلاميين لها اصبحت غير ذات جدوى فثورتنا الاخيرة اوضحت لكامل الشعب من هو عدوهم لذا فالاجدى ان اراد تخويف اهلنا بفزاعة ان يستخدم الكيزان
    ثانيا : ان جهود البحث العلمي في التاريخ و الحضارة لفترة تجاوزت العشر سنوات هي نتاج بحث مجموعة كبيرة من الشباب الغير منتمي لحزب او فكر بل كامل انتمائهم لتراب هذا الوطن لا غير و هم من يقدمون الان حلا للهوية مختلفا عما قدمه او سيقدمه الشيوعيون او الاسلاميون فالافكار المستوردة من الوهابية او اخوان مصر او ماركس تظل غريبة عنا و لا يمكن ان تحل مشاكلنا ذات الطابع الحضاري و القيمي المختلف
    اخيرا الكنداكة تسمية ملكية لازهي فترات تاريخنا الممتد و عندما ننادي بها فهو بداية استعادة ذاكرتنا الحضارية و خطوة في الطريق الصحيح لايقاف سؤال من نحن
    و رفع لمكانة المراة و اعادتها لمكانتها الطبيعية في المجتمع
    من المؤسف ان يخجل احدنا من فترة تاريخية اضافت للانسانية ووضعت بصمتها و ذكرتها الكتب المقدسة و يحترم انسانها و ملوكها العالم
    الى اي فترة يفترض ان ننتمي ؟
    العهد التركي ام المهدي المنتظر
    الانجليز ام سودان العبث الحالي
    اليس الاجدى ان نعيد النظر في الثوابت المتوهمة التي تم فرضها علينا طوال العقود الماضية منذ الاستغلال
    تحياتي ...

    مهند عثمان
                  

07-24-2019, 11:44 AM

علاء خيراوى
<aعلاء خيراوى
تاريخ التسجيل: 11-09-2017
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كنداكة ما رمزي! بقلم الطيب مصطفى (Re: AMNA MUKHTAR)

    لا اظن ان الطيب مصطفى يقصد ان يرمى بثقل قلمه وراء نقاش يبحث فى جدلية التاريخ والثقافة والانتماء وعلاقات الحضارة الانسانية

    فهو ان كان يدرك كنه وفهم هذه المعانى حقيقة ، فهو يتجاهلها عمدا لممارسة التشويش والتغبيش للوعى بفصد تعضيد شعارات الكيزان الفارغة والقديمة والبالية ضد الفكر واليسار عامة والشيوعيين خاصة
                  


1 صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de