Quote: The best deceptions are the ones that seem to give the other person a choice: Your victims feel they are in control, but are actually your puppets. Give people options that come out in your favor whichever one they choose. Force them to make choices between the lesser of two evils, both of which serve your purpose. Put them on the horns of a dilemma: They are gored wherever they turn
وترجمته: أنجع الخدع هي التي تبدو وكأنك تعطي الآخر خيار: ضحاياك سيشعرون أنهم يمتلكون قرارهم، ولكن في الحقيقة هم دُمَى في يدك. أعطي الناس الخيارات التي تنتهي لصالحك سيان أي خيار يختارون. أجبرههم ليختاروا الأقل شرا ما بين شرين، كلاهما يخدم غرضك. ضعهم (الناس) على قرني معضلة (قرني ثور)، أينما أتجهوا يمكنك نطحهم.
لا نرغب أن نطيل هنا، الكل يعرف “المنشية” و “القصر”. فأيهما أخترت، أو أينما رغبت الجلوس أو الإتجاه، ينطحك حسن الترابي، تصبح دُمَية في يد حسن الترابي. هذه الخدعة ليست فقط طبقت على الشعب السوداني، بل أيضا على دول الخليج، ولكن بينما أنخدعت دول الخليج وأختارت “القصر”، لم تنخدع الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي، عصلجوا، لم تمر عليهم الخدعة.
نفس هذا القانون رقم 31، الخدعة، أستخدمه حسن الترابي للمرة الثانية، حين جلس وأستمع لـ “خطاب الوثبة“، في 27 يناير 2014م. هذا الخطاب كتبه حسن الترابي، وعجز عمر البشير في قراءته. هذه الخدعة الثانية هي بعنوان: “النظام الخالف”.
|
لا أدري لم المخططون للكيزان من الخلف .. مغرمين بالقانون 31 ...!! أشم رائحة الدكتور بهاء حنفي وحش!!
طبقا لهذا القانون.. لعبوها الكيزان ...وضعوا أولا ابنعوف.. (الكرت الشرير) ثم عندما رفضه الشعب.. وضعوا لهم البرهان (الكرت الأقل شرا) .. وهكذا خيل لجماهير الشعب إنهم أختاروا بينما الكرتان هم كروت الكيزان... لمزيد من الفهم.. أقرأ مقالتي الخدعة...
الخدعة بقلم شوقي إبراهيم عثمانالخدعة بقلم شوقي إبراهيم عثمان
وكما يقول الأطباء.. التشخيص الصحيح نصف العلاج!! نعطي الروشتة التالية:
1. أن ينتزع تجمع المهنيين وإعلان الحرية والتغيير أكبر المكاسب.. من المجلس العسكري
2. أن تعلن الحركات المسلحة في غرب السودان تكتيكيا أن "إعلان الحرية والتغير" لا يمثلها... وللمفارقة، لمساعدة "إعلان الحرية والتغيير"، نعم لمساعدته لزيادة الضغط على المجلس العسكري.. (
هم بيمثلو.. نحن كمان نمثل!! ما فيششششش حد أحسن من حد)
ان يرفض طلاب الجامعات النزول للدراسة.. وحتى المدارس... وبالتحديد نقصد الثانويات.. ومن الأفضل إغلاق كافة المدراس .. عامة وخاصة.. فالهدف النبيل لإستعادة دولتنا يستحق هذه التضحية!! تذكروا أنهم ضيعوا من عمركم 30 عاما!! وقتلوا أحلامكم!! فإستئناف الدراسة خطوة خبيثة من البرهان!!! لا تنزلوا للدراسة!! وأن ترفع هذا الشعار بعدم النزول للدراسة.. كل من نقابة المعلمين.. ونقابة الجامعات... _الثورية والتي انحازت للثورة، يجب أن تتحركوا من الأسفل إلى الأعلى!!
وهكذا يرفع الحرج عن "إعلان الحرية والتغيير" الجالس مع عسكر البرهان... (ناس البرهان حضنو الوفد .. ودايرين يكتفوه!! سموه بالشريك.. أوكيي شريك شريك!! ) وحل هذه الإشكالية (حنان العسكر الديموقراطي الزايد!!) يكون بإنتقال المسؤولية الثورية جزئيا من وفد المفاوضين مع العسكر .. إلى النقابات.. لا يغرنكم قول البرهان أنهم جمدوا كافة النقابات .. هذا القرار هو لصالح الكيزان وليس لصالح الثورة والثوار... حركوا حركوا حركوا النقاباااااااااااااااااااااااااات بمطالبها!!!
3. يا حميدتي... يا عريبي.. أههه قامت مودة بينك وبين الثوار.. وكلامك لغاية حسي حلوووو ... بس كلامك عن جنودنا يقاتلو شعب اليمن.. ويستمروا يقاتلو هناك ... ده كلام شين وعيب... أمال الشكلة في السلطة السيادية في شنو!! الشعب السوداني لا يرغب أن يقاتل أولاده في اليمن.. عمل لينا شنو شعب اليمن!!! الحتة دي فضحتك .. وفضحت البرهان...!! إذا كنت بي تكتك عشان تطلع بقرشين من الامارات والسعودية.. انت مو محتاج الشعب السوداني قاليك حيعيش على الفول والفلافل... يا زول ما تغلط. .. اسحب الجيش السوداني من اليمن.. وإلا حتندم.. شغل جيش بره السودان ده قرار سيادي.. والقرارا السيادي السيادي ده في يد العشب .. مو بأيدك أو بيد بضعة أفراد حتى ولو كانوا قيادة عليا في الجيش...!!
4. كل الدساتير في العالم بتقول الشعب مصدر السلطات والسيادة للشعب!! ولكن مع الأسف دائما تحصل إلتفافة على هذه النقطة .. من قبل مراكز القوة الإستعمارية أو الكمبرادورية المحلية والطابور الخامس التابعة لها وعادة هي التي تكره عبارات مثل " الشعب يريد" .. "الشعب يستطيع".. يجب أن يتعلم الشباب الثوار هذه النقطة .. إنهم مصدر السلطات.. وعليهم أن يتنفسونها مثل الأوكسيجين كي تستقر في جيناتهم.. يستوعبونها فهما، وسلوكا.. وإرادة!! بس ناس قريعتي .. الطيب مصطفى دايرنها حصرا .. في دي أهل الحل والعقد.. نقول ليه ..قديمة إلعب غيرها!!!
مع تحياتي
شوقي