|
Re: انتهى الدرس يا مستبد وبلاش 2020م معاك! بقلم � (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
الرب ينظر بعين الرضا إلى تصفية الوحش جسديًا إذا كان في ذلك خلاص الشعب حفلة التيس للكاتب ماريو بارغاس. حتى وإن لم تنجح هذه الانتفاضة الشعبية في استعادة كرامة الشعب السوداني فكمية الحقد والغضب التي افرزتها، تجعل من المستحيل ترك تلك الجراح المتقيحة بدون أن يقوم البعض بتطهيرها بالدماء،، لن يرقص البشير بسلام بعد اليوم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتهى الدرس يا مستبد وبلاش 2020م معاك! بقلم � (Re: الموت للتيس)
|
( الاحتجاجات الشعبية التي خرجت يوم 19 ديسمبر 2018 م على وقع ارتفاع أسعار السلع الأساسية والوقود والغاز وغيره ، وإن بدأت لأسباب اقتصادية في الظاهر إلآ أن الغاية منها كانت سياسية -أي أن الناس قد تعبت من وجود عمر البشير كرئيس للسودان والمؤتمر الوطني في الحكم لثلاثين عاما والساقية لسع مدورة، ولذلك خرجت للشوارع في كل مدن السودان وقٌراه البعيدة حتى يسقط البشير ونظامه. وكما قال تجمع "القانونيين السودانيين" في الخليج، في رسالة موجهة للرئيس السوداني عمر البشير اليوم الثلاثاء 8/1/2019، فإن إرادة الجماهير السودانية قد توحدت من أجل هدف وحيد لا رجعة فيه ولا مساومة عليه بشأن الوضع الحالي ) .
والله أنت كذاب وألف كذاب ،، ومنافق وألف منافق ،، أنا خرجت في المظاهرات وغيري خرج في المظاهرات لسبب الأوضاع المعيشية الصعبة ،، وهو السبب الأساسي في إندلاع المظاهرات ،، حيث الغلاء الفاحش وإرتفاع الأسعار بطريقة جنونية لا تطاق ،، ولم تكن الغاية إطلاقاً من خروجنا في الشوارع سياسية كما تقول أنت يا منافق ،، وأهل السياسة أمثالكم التافهين فشلوا في تحريك الشارع السوداني لأكثر من ثلاثين عاماً يا كلاب النباحة ،، ولو تيقن الشعب السوداني أن البديل المرتقب سوف يكون أمثالكم الحثالة من أهل التمرد والعنصرية فإنه سوف يتراجع عن الثورة والإنتفاضة مفضلاَ حياة العذاب والغلاء والشقاء مع نظام البشير ،، فهو بالمقارنة أفضل من أمثالكم التافهين الحاقدين مليون مرة .
لا تستغلوا ثورة الشعب في الترويج من أجل أهداف التمرد البغيض الممجوج المكروه من كافة الشعب السوداني ،، وأنت بالذات طوال حياتك لا تتحدث إلا عن جماعات السلاح والحروب ،، وكنت دائماَ تتوهم بالمناطق المتحررة التي تعني تمزق السودان وخرابه ،، ولعنة الله عليك .
منصور حامد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتهى الدرس يا مستبد وبلاش 2020م معاك! بقلم � (Re: منصور حامد)
|
Quote: ( الاحتجاجات الشعبية التي خرجت يوم 19 ديسمبر 2018 م على وقع ارتفاع أسعار السلع الأساسية والوقود والغاز وغيره ، وإن بدأت لأسباب اقتصادية في الظاهر إلآ أن الغاية منها كانت سياسية -أي أن الناس قد تعبت من وجود عمر البشير كرئيس للسودان والمؤتمر الوطني في الحكم لثلاثين عاما والساقية لسع مدورة، ولذلك خرجت للشوارع في كل مدن السودان وقٌراه البعيدة حتى يسقط البشير ونظامه. وكما قال تجمع "القانونيين السودانيين" في الخليج، في رسالة موجهة للرئيس السوداني عمر البشير اليوم الثلاثاء 8/1/2019، فإن إرادة الجماهير السودانية قد توحدت من أجل هدف وحيد لا رجعة فيه ولا مساومة عليه بشأن الوضع الحالي ) .
والله أنت كذاب وألف كذاب ،، ومنافق وألف منافق ،، أنا خرجت في المظاهرات وغيري خرج في المظاهرات لسبب الأوضاع المعيشية الصعبة ،، وهو السبب الأساسي في إندلاع المظاهرات ،، حيث الغلاء الفاحش وإرتفاع الأسعار بطريقة جنونية لا تطاق ،، ولم تكن الغاية إطلاقاً من خروجنا في الشوارع سياسية كما تقول أنت يا منافق ،، وأهل السياسة أمثالكم التافهين فشلوا في تحريك الشارع السوداني لأكثر من ثلاثين عاماً يا كلاب النباحة ،، ولو تيقن الشعب السوداني أن البديل المرتقب سوف يكون أمثالكم الحثالة من أهل التمرد والعنصرية فإنه سوف يتراجع عن الثورة والإنتفاضة مفضلاَ حياة العذاب والغلاء والشقاء مع نظام البشير ،، فهو بالمقارنة أفضل من أمثالكم التافهين الحاقدين مليون مرة .
|
فاروق يوسف :ليس من أجل الخبز والماء تثور الشعوب فاروق يوسف * خرج السودانيون إلى الشوارع محتجين بسبب الخبز. وهو أمر غير مشجع. ذلك لأن الوصول إلى الخبز سبب للاحتجاج معناه أن ذلك الشعب قد تأخر كثيرا وأنه فقد الكثير، الكثير من مقومات وجوده الإنساني في مراحل سابقة قبل أن يفقد الخبز وهو ما يشترك الإنسان والحيوان في الحاجة إليه. لهذا السبب يمكننا أن نتفهم لمَ يشعر الحاكم بالدهشة. ما يحدث هو بمثابة مفاجأة غير متوقعة. فالشعب الذي لا يجد ضرورة في الاعتراض على وجود حاكم جائر لا ينظر إليه ذلك الحاكم باحترام. ذلك حكم قاس. غير أن هناك ما يوجب قوله إذا أردنا وضع الاصبع على حقيقة العلاقة بين الحاكم والشعب. فلو لم يكن ذلك الحاكم مطمئنا إلى كسل وغيبوبة الشعب الذي يحكمه لما تمادى في اهماله لواجباته التي تمليها عليه وظيفته ولما وصلت الامور إلى درجة، يكون فيها الخبز عزيزا. ولكن هل يعرف الحاكم العربي، والبشير هنا هو نموذجنا، أن هناك واجبات عليه أن يقوم أن يؤديها لكي يكون مناسبا لوظيفته؟ أشك في ذلك. في المقابل فإن الشعوب العربية هي ليست على اطلاع على وظيفة الحاكم بعد أن تم غمرها بمرويات تراثية عن المستبد العادل، رجل الدين والدنيا، القائد الذي هو وعد تاريخي، الرمز الوطني الذي يقف في وجه العالم متحدياً. لقد حارب صدام حسين العالم في منازلتين، لم تكونا ملزمتين. كان القذافي مهووسا بفكرة أن يراه العالم مختلفا حتى لو وصل ذلك الاختلاف إلى درجة نعته بالجنون. اما البشير فإنه لا يزال مطلوبا من قبل محكمة دولية بعد أن أدخل بلاده في متاهة العقوبات. حقيقة أن أولئك الحكام كانوا قد تمادوا في سلوكهم العبثي غير المسؤول ولكن الشعوب هي الأخرى لم يكن لديها ما تعترض عليه إلا همسا. سيُقال “إنه الخوف”. فهل جُبل العرب دون شعوب العالم على نوع أبدي من الخوف؟ ذلك النوع الذي لا يكسره قمع مبالغ فيه ولا إذلال مقصود لذاته ولا مصادرة للحرية والكرامة تصل إلى حد الاستعباد. حين يواجه مواطن بسيط رئيس دولته بالقول “عاوزين ناكل يا ريس” فإن ذلك الحدث الفاجع ينطوي على معان كثيرة. من المؤكد أن الخلل في العلاقة لا يتعلق بالسياسة. فالرئيس السوداني حين لجأ إلى قمع المحتجين على سوء الأحوال المعيشية لم يكن يدافع عن سياسته بل عن وجوده على كرسي الحكم. المفارقة تكمن في أن البشير وهو اخواني معتق قد أخل بواجباته الوظيفية من أجل ن يخدم مشروع جماعة الاخوان المسلمين الذي يُفترض أنه يهدف إلى تحقيق العدالة البديلة عن عدالة البشر. مشروع هو عبارة عن واحدة من أكبر الأكاذيب التي صدقتها الشعوب وها هو الشعب السوداني يدفع ثمن غفلته التي استفاد منها البشير ومعارضوه الإسلاميون. لم يكن هناك ما يمنع البشير من انجاز عدالته الاخوانية على الأرض عبر أكثر من ثلاثين سنة من حكمه. الامر نفسه حدث في العراق بعد احتلاله. فالإسلاميون هناك لديهم شريعتهم وفرضوا على المجتمع العراقي أحكام الحلال والحرام غير أنهم كانوا في الوقت نفسه قطاع طرق ونصابين ولصوصا ومحتالين ومهربين وسماسرة وأفاقين وارهابيين ومجرمين دوليين. في كل التجارب العربية أثبت الإسلاميون أنهم الأشد فسادا والأكثر فتكا بالمجتمع وبثوابته الأخلاقية من غير أية رحمة. غير أن الشعوب لا تزال تقع في لحظة تردد وهي تحاول أن تعترف بالحقيقة. ذلك لأنها تصطدم بالجدار الذي لا تقوى على اختراقه. ما يُسمى بـ”الإسلام السياسي” هو أكثر الابتكارات مكرا في الحياة العربية المعاصرة. من خلاله قيدت الشعوب العربية بعربة تجرها إلى المجهول. لو لم يجع السودانيون لما خرجوا احتجاجا على سلطة اخواني لا يحترم بلده ولا شعبه. لو لم يعطش سكان البصرة، وهي المدينة الأكثر ثراء في العراق لما خرجوا مطالبين بالخدمات من حكومة ما جاءت إلا لتخدمهم في الآخرة. ألا تشبه معضلة الشعوب عقدة الحكم في العالم العربي؟ *ناقد وشاعر وكاتب للأطفال عراقي مقيم في السويد مصدر المقال : العرب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتهى الدرس يا مستبد وبلاش 2020م معاك! بقلم � (Re: منصور حامد)
|
امثالك يا منصور حامد مما لا هم لهم غير بطونهم فهم كالبهائم اصلا اذا امتلأت بطونهم لا يهم بعدها لا شرف لا عزة لا كرامة لا وطن تهتمون به والله عار وعيب ةفضيحة كبرى ان تخرجوا جائعين لم تخرجوا لعزل يقتلون ولا لوطن مختلة بعض اطرافه ولا لتعليم اجيال مدمر ولا لشرف حرائر مستباح ولا لمخدرات تدمر وتنخر هيكل المجتمع ثم بعو الصوت وبدون ادنى خجل تصرخ اي طلعت عشان بطني يخس على الرجالة وانت فاكرة السياسة عيب ؟ وهي السياسة شنو ؟ انها كل المذكور سابقا والسياسي الرشيد هو الذي يبحث عن السلام والحرية والعدالة والتنمية ولكن امثالك انحصرت همومهم في بطونهم فصاروا اضل من الانعام فاعوذ بالله من انعدام الكرامة والنخوة والمرؤة والشهامة وعزة النفس املأ بطنك ودع الاوغاد يستبيحون عرضك وارضك اخس
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|