الا رحم الله والدك على ابراهيم لا ادرى سر تصالح هذا الجيل والذى تلاه مع الماركسية, فعندما ضبط اهلى الانصار كلاسيكيات الماركسية مخبأة بين ملابسى واحضروها للوالد الذى كان ضحية احداث ابا سجنا وتشريدا,ظنوا انه لا محالة سافكا دمى الا انه زجرهم بحده وقال ما معناه: ولدى كان طلع شيوعى معناتا تربيتى ليهو ما راحت ساكت.
|
|