أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الثانية بقلم أحمد محمد مصطفى النور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-03-2017, 02:53 AM

أحمد محمد مصطفى النور
<aأحمد محمد مصطفى النور
تاريخ التسجيل: 06-01-2017
مجموع المشاركات: 9

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الثانية بقلم أحمد محمد مصطفى النور

    02:53 AM June, 02 2017

    سودانيز اون لاين
    أحمد محمد مصطفى النور-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ)
    صدق الله العظيم


    القراء الكرام، رمضان كريم..
    شهد هذا الموقع _ سودانيز أونلاين _ نقاشاً لأطروحة د. عبدالله أحمد النعيم، من قبل عدد من الاخوان الجمهوريين.. في ندوة داخلية ترجع لمطلع عام 2009م، طلب د. النعيم ألا يقف الآخرين مع اسم اطروحته، ويتركوا المحتوى.. فقد قال: (في واحدة من المداخلات في التعليق على الكتاب، قلت الكلام دا أنو: ما نقيف عند الاسم.. نقيف عند المحتوى.. المواصفات بتاعت الدولة النحن محتاجين ليها..).. وعندما ظهر نقاش لمحتوى ما يدعو له د. النعيم، بعد تلك الندوة، من مجموعة من الاخوان الجمهوريين في مواقعهم الخاصة، وهنا في موقع سودانيز أونلاين، وبعض المواقع العامة الأخرى، لم يدخل د. النعيم في الحوار، وأخذ يتهرب من النقاش بحجج واهية.. ومن ترك نقاش محتوى ما يقوله د. النعيم هم مؤيدوه!! فهم عندما تعرض عليهم الأقوال المنصصة لد. النعيم، ويطلب منهم أن يقولوا رأيهم فيها، يلوذون بالصمت، أو يتهربون.. بمناسبة نشر تلك الندوة، في موقع (اليوتيوب) للعامة، نحب أن نُذكر بمجموعة من أقوال د. عبدالله النعيم المفارقة، في شكل حلقات، هذه الأقوال سبق نشرها بهذا الموقع.. وسنورد روابط لبعض المقالات التي ناقشت طرح د. النعيم، وناقشت أقواله تلك..

    أقوال د. عبدالله النعيم:

    1. "لقد أصابني الارتباك والتشويش نتيجة إدراكي المتزايد أن المشكلة تكمن في الإسلام نفسه، وليس في قانونه، المتمثل في الشريعة".. المرجع موقع الجامعة الكاثوليكية في لوفان (كاثوليك يونيفرستي لوفن)

    Ref: http://www.kuleuven.be/ci/25/cki25annaim.htmlhttp://www.kuleuven.be/ci/25/cki25annaim.html

    Catholic University of Leuven (KATHOLIEKE UNIVERSITEIT LEUVEN)

    Honorary doctor Abdullahi Ahmed An-Na`im:
    “This distinction confirms the existence of universal human values”


    2. هنالك جدل واسع بين المسلمين " الذين اصروا و يصرون، في الماضي والحاضر، على ان فشل المسلمين في المعيشة وفقا للمثل العليا للاسلام لايجب ان يتخذ ببساطة مؤشر الى ان المشكلة هي في الاسلام نفسه. ومن جانبي لا اقبل بهذا الدفع، فيما احاول عرضه، لأني اتحدث هنا عن الاسلام كما هو مفهوم وممارس من قبل المسلمين، وليس كما هو في نموذجه المثالي الاعلى" الاسلام وعلمانية الدولة ص 78
    3. (كمسلم، فأنا دائما أطلق التقرير (الهرطقي) أن الدين علماني، وهذا القول ربما يبدو متناقضاً، في العبارة. ولكن واقع الأمر هو، أنه ليس لنا من سبيل لأن نعتنق الدين، أو نعقله، ونتأثر به، أو نؤثر فيه، إلا عبر الواسطة البشرية. فواسطتنا، كبشر، هي العامل الحاسم في تحديد، وتعريف، ديننا. وبهذا المعنى فإن الدين علماني.. الدين من صنع البشر.. وموقفي هنا، هو أن أؤكد علمانية الدين، هذه، التي أتحدث عنها، حيث يمكن، من هذا المنطق، إخضاع الدين للسياسة، أي جعله عنصراً، وذخراً، سياسياً.. وهذا المفهوم ينطبق، بنفس المستوى، على الثقافة".. فأنا، عندما أتحدث عن الدين والثقافة، إنما أتحدث عنهما بنفس المعنى، أي بمعنى أن كلاهما من صنع البشر، وأن كلاهما يمكن إعادة صنعهما، من قبل البشر)!!

    المرجع: ذي أميركان لو ريفيو (العدد 44: صفحة 1383)
    The American University Law Review (Volume 44:1383)
    الرابط:
    http://digitalcommons.wcl.american.edu/cgi/viewcontent.cgi؟article=1490andcontext=aulr


    4. ولكن الأمر فيما يخصني هو أن هذا هو موقفي! وهذه بالطبع هي عقيدتي في كيفية حدوث الأشياء في الكون. فأنا لا أعتقد أن الله يفعل الأشياء في هذا الكون بطريقة متجاوزة للوجود المادي أو خارقة للطبيعة. إن الله يفعل في الوجود عبر الواسطة البشرية.. فالبشر هم الذي يتصرفون ويتخذون المواقف.. إننا نحن البشر من نفعل أو نفشل في الفعل..
    من محاضرة عنوانها (من هو الإنسان في حقوق الإنسان) ألقاها النعيم في المؤتمر الذي انعقد في جامعة هارفارد بعنوان (Rethinking the Secular) في شهر أكتوبر 2007:
    رابط المحاضرة:
    Ref: www.hds.harvard.edu/cswr/resources/lectures/annaim.html

    5. "ولكن النقطة الأخرى التي أود أن أدلي بها هي أنني سأظل أعترض على، وأنازع، أي شيء يوصف على أنه موقف الشريعة الثابت والراسخ، حتى في مجال العلاقات الاجتماعية، وليس فقط في المجال القانوني. ووجهة نظري في ذلك هي أن الشريعة وجهة نظر إنسانية.. وبعبارة أخرى، الشريعة علمانية. وأحد المواقف التي أحاول أن أدعمها هو رفع القداسة عن مفهوم الشريعة، واعتبارها نتاجا للتطور التاريخي والتجربة التاريخية. إن الشريعة ليست مقدسة.. إننا نتحدث عن الدين كشيء مقدس، ولكن المقدس عندما يدخل في العقل البشري، ما عاد مقدسا"
    المرجع: المرجع السابق
    6. "القرآن لا يقرر بوضوح نتائج مسألة معنى الإيمان بالدين نفسه مثلاً، ما معنى تأكيد المسلم للإيمان بأن (لا إله إلا الله)، ماذا يعرف المؤمنون أو ما الذي يفترض بهم أن يعرفوه، عن، الله؟ وما هي النتائج المترتبة على الإيمان بوحدانية الله بالنسبة للممارسة الشخصية للمسلم وسلوكه، سواء على المستوى الشخصي الخاص أو مستوى العلاقات الإجتماعية/ الإقتصادية العامة والمؤسسات والعمليات السياسية؟ من لديه سلطة الفصل في الخلافات التي لا يمكن تجنبها حول هذه القضايا والقضايا الأخرى بعد موت النبيِّ صلى الله عليه وسلم وكيف؟ وبدلاً من توفير الإجابات لمثل هذه الأسئلة، يترك القرآن المسلمين أحراراً ليناضلوا مع القضايا بأنفسهم".. الإسلام وعلمانية الدولة ص (65)

    7. (عندما أقول ديني، وهو الإسلام، فإني لا أتحدث عن الإسلام بصورة عامة، أو الإسلام بالنسبة للمسلمين الآخرين، وإنما أتحدث عن الإسلام الشخصي. ذلك أنه بالنسبة لي الدين يجب أن يكون ذاتيا. لا يمكن له أبدا أن يكون غير ذاتي. لا يمكن للدين أبدا أن يكون غير التجربة الفردية والشخصية للإنسان).
    من محاضرة عنوانها (من هو الإنسان في حقوق الإنسان) ألقاها النعيم في المؤتمر الذي انعقد في جامعة هارفارد بعنوان (Rethinking the Secular) في شهر أكتوبر 2007:
    رابط المحاضرة:
    Ref: www.hds.harvard.edu/cswr/resources/lectures/annaim.html
    8. (إذن بالنسبة لي، فإن مسألة كون المرء مسلما، وفيما يخصني أنا، ومنذ بدء الإسلام، قد كانت هذه الدعوة إلى الذاتية في أن أحدد لنفسي، ما هو ديني.. أن أحدد لنفسي كيف يكون التزامي بحقوق الإنسان، وما هي دوافعه.. ولكني لا أقول، بأي صورة من الصور، أنه هذا الأمر يجب أن ينطبق على كل شخص آخر.. على كل شخص أن يحدد لنفسه، بنفسه، لماذا يلتزم بهذه الحقوق، ويعمل على تحقيقها"

    المرجع: المرجع السابق

    9. (أود أن أقول شيئا هنا ربما يمكنكم البناء عليه في النقاش الذي سيتبع.. أنا أعتقد، مثلما بعضنا على علم ، بكل تأكيد ، بهذا الشد والجذب حول عالمية ونسبوية حقوق الإنسان، وأحب أن أعلن أن موقفي في ذلك هو أننا كلنا نسبويون.. ليس هناك أناس عالميون "كوكبيون")..
    المرجع: المرجع السابق

    10. (النظرة المستبصرة للنسبوية الأخلاقية قد ساهمت مساهمة إيجابية في نشر التفاهم بين الثقافات وتعزيز الاحترام المتبادل وروح التسامح والتعاون بين الناس في العالم. وباختصار فإن النسبوية الأخلاقية تعني أن (الأحكام تنبني على التجربة، والتجربة يفسرها كل شخص حسب تربيته أو تربيتها الثقافية).
    المرجع:
    من دراسة للنعيم بعنوان: (الأقليات الدينية في ظل القانون الإسلامي وحدود النسبوية الثقافية) نشرت في دورية (هيومان رايتس كوارترلي) إصدارة فبراير 1987 - العدد 9، الصادرة عن دار نشر جامعة جونس هوبكنز، وعنوانها بالإنجليزي:
    Religious Minorities under Islamic Law and the Limits of Cultural Relativism)
    عنوان الدورية بالإنجليزي:
    Human Rights Quarterly: A Comparative and International Journal of the Social Sciences, Humanities and Law, Volume 9, Number 1, February 1987
    تصدر الدورية في فبراير ، مايو ، أغسطس و نوفمبر من كل عام. عن:
    The Johns Hopkins University Press
    الدراسة على الرابط أدناه:
    www.law.emory.edu/aannaim/pdfiles/dwnld18.pdf

    11. "النقطة التي أود أن أعلق عليها هي المنظور التاريخي الذي أؤمن به. فالآن الحديث عن حقوق المثليين والمثليات يبدو أمراً مؤسسا جداً ومقبولا جداً، ولكن هذا الأمر ظهر مؤخراً جداً، جداً، في هذا البلد، في هذه الثقافة. كما تعلمون، إذا رجعتم عشرين سنة في الماضي، سوف لن تجدوا نفس القدر من التسامح والتفهم لحقوق المثليين وحقوق المثليات، على النحو الذي تجدونه اليوم. وهنا أيضا تأتي عملية التطور والتفاعل، وهو تطور وتفاعل نحتاج أن ننظر إليه من منظور تاريخي"

    من محاضرة عنوانها (من هو الإنسان في حقوق الإنسان) ألقاها النعيم في المؤتمر الذي انعقد في جامعة هارفارد بعنوان (Rethinking the Secular) في شهر أكتوبر 2007: رابط المحاضرة:
    Ref: www.hds.harvard.edu/cswr/resources/lectures/annaim.html
    12. "لذلك فإن نقطتي هي أن أي مسألة تتعلق بسياسة الدولة، سواء كانت تشريعا أو سياسة، يجب أن تتم عبر المنطق المدني، وليس من أي منظور ديني أو مرجعية دينية. مثلا، موضوع الحدود، وأنا أعارض أيضا فرض الحدود من قبل الدولة، فسواء كان الموضوع يتعلق بالحدود أو العلاقات الجنسية، أو أي موضوع آخر، يجب علينا أن نناقش الموضوع ونضع أسباب تكون قابلة للنقاش أو القبول دون أي مرجعية للدين أو العقيدة الدينية"
    المرجع: المرجع السابق
    13. "النصوص الدينية مثلها مثل النصوص الأخرى، يمكن تفسيرها بعدة طرق. ولذلك ينبغي على دعاة حقوق الانسان في العالم الاسلامي أن يناضلوا ويكافحوا ليفرضوا تفسيرهم للنصوص ذات الصلة لكي يتم تبنيها كنصوص اسلامية جديدة ملزمة للعالم المعاصر"
    المرجع: من كتاب النعيم(حقوق الانسان في العالم الاسلامي: الأوضاع الاجتماعية والسياسية والنصوص الملزمة) طبعة هارفارد، الطبعة الثالثة، 1990م
    Abdullahi Ahmed An-Na’m, Human rights in the Muslim world:Socio-political Condition and Scriptural imperative, 3 Harv Hum Rts J 13, 15 1990
    14. "وعليه فإن النسبويين الأخلاقيين يعارضون ادعاءات وجود صنف واحد مطلق من الأخلاق، أي أن هناك قيم أخلاقية مطلقة وثابتة يمكن على هداها الحكم بصحة أو خطأ ممارسات أو قيم بعينها للثقافات المختلفة"
    من دراسة للنعيم بعنوان: (الأقليات الدينية في ظل القانون الإسلامي وحدود النسبوية الثقافية) نشرت في دورية (هيومان رايتس كوارترلي) إصدارة فبراير 1987 - العدد 9، الصادرة عن دار نشر جامعة جونس هوبكنز، وعنوانها بالإنجليزي:
    Religious Minorities under Islamic Law and the Limits of Cultural Relativism)
    عنوان الدورية بالإنجليزي:
    Human Rights Quarterly: A Comparative and International Journal of the Social Sciences, Humanities and Law, Volume 9, Number 1, February 1987
    تصدر الدورية في فبراير ، مايو ، أغسطس و نوفمبر من كل عام. عن:
    The Johns Hopkins University Press
    الدراسة على الرابط أدناه:
    www.law.emory.edu/aannaim/pdfiles/dwnld18.pdf
    15. "التحليل العميق يبين أن المفاهيم المغروسة في التراث الثقافي للمجتمع هي التي تكون لها الفرصة الأفضل في التزام الناس بها. ولذلك، علينا أن نعزز شرعية معايير حقوق الإنسان عن طريق غرسها في مختلف الثقافات في العالم. وهذا، من وجهة نظري، عمل ضروري ليس لأسباب تكتيكية فحسب، من أجل منع منتهكي حقوق الإنسان من الادعاء بأن بعض حقوق الإنسان غير ملزمة لهم، لغرابتها ومعارضتها لقيمهم الثقافية، بل إني أنادي بذلك كمبدأ أساسي عندي".
    المرجع : المرجع السابق

    16. "ما أود أن اؤكده هنا هو أن هناك خيار أخلاقي يجب على المرء أن يختاره!! وقد حددت خياري الأخلاقي الى جانب حقوق الانسان وتأييدها، وتأييد الانسان في حقوق الانسان كمسألة خيار شخصي.."
    “What I would like to emphasize here is that there is a moral choice to make here! And I have made my moral choice in upholding human rights, and the human in human rights, as a matter of choice.. because we can’t really know what outcomes are going to be, and probably the outcomes are very much a product of what we do and the moral choices we make)..

    المرجع:
    ورقة للنعيم بعنوان: (تسييس الدين، وأخلاقية العولمة)
    نشرت في كتاب بعنوان:
    (الدين في المجتمع المدني الكوكبي)
    تحرير: مارك جويرجنسماير
    الناشر: أوكسفورد يونيفرستي بريس – 2005.

    The Politics of Religion and the Morality of Globalization
    Abdullahi A. An-Na’im

    Published in:

    Religion in Global Civil Society

    Edited by: MARK JUERGENSMEYER

    OXFORD UNIVERSITY PRESS – 2005

    17. "من وجهة نظري، فإن الإطار التوجيهي لحقوق الإنسان، كما شرحته باختصار آنفا، يوفر وسيلة لتحقيق وتجسيد هذا الإجماع والتضامن، كما يوفر أيضا المضمون المعياري للعدالة الاجتماعية والحرية الفردية التي يجب على المجتمع المدني الكوكبي أن يسعى لتحقيقها".
    المرجع: المرجع السابق

    روابط بعض المقالات التي تعرضت لاطروحة د. عبدالله النعيم بالنقاش:

    د.النعيم يحتفل بذكرى الأستاذ محمود.. على طريقته!! بقلم خالد الحاج عبدالمحمود


    ملحوظة نهاية المقال بالرابط أعلاه، يجد القارئ مجموعة من الروابط لبعض المقالات التي تعرضت لاطروحة د. عبدالله النعيم بالنقاش..


    أحمد محمد مصطفى النور
    السبت
    3/6/2017م
    8 رمضان 1438 هـ


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 يونيو 2017

    اخبار و بيانات

  • البشير يتسلم رسالة من دبي تتعلق بإحلال السلام في البلاد
  • إدخال مؤسسات القطاع الخاص في التأمين الصحي
  • شملت 11 ولاية بالبلاد الصحة: (13,659) إصابة بالإسهالات المائية منها (292) حالة وفاة
  • الشروع في وضع خطط لرفع العقوبات الأمريكية
  • سلفا كير يتعهد بتعميق التعاون مع إسرائيل
  • وطني الخرطوم يطلق مشروعين لنشر ثقافة العمل الصالح
  • الشرطة تخلي مقر اتحاد الكرة وتسلمه لمجموعة الإصلاح


اراء و مقالات

  • دعوة إلى الانقاذ الثانية: الوصاية الأمريكية البريطانية بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • فوضى الجنجويد في السوق الشعبي و سوق ليبيا و سوق أم دفسو! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل يحدث للاستثمار في السودان كما حدث للبترول خيبة للمواطن وارصدة في حسابات الكبار
  • محمد جواد ظريف وقاسم سليماني، وجهان للعملة الواحدة بقلم علي نريماني – كاتب ومحلل ايراني
  • «مِن غير ميعاد»..! بقلم عبد الله الشيخ
  • أنت مش سوداني ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • المواطن سوداني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الربط بين التطرف والإسلام والإرهاب بقلم الطيب مصطفى
  • الطلبة قادة المستقبل بقلم احمد الخالدي
  • تصدير الإناث! بقلم د.أنور شمبال
  • سلاطين التيمية يُشعلون البلاد الإسلامية بالحروب ثم ينهزمون أقبح هزيمة!! بقلم: معتضد الزاملي
  • العدو الاسرائيلي و احتلال القدس الغربية عام 1948 بقلم د. غازي حسين
  • فات المعاد..! بقلم توفيق الحاج
  • حماس ومسألة الزمن بقلم سميح خلف
  • المفوضية القومية لحقوق الإنسان : بلاغ للشعب السودانى ! بقلم فيصل الباقر
  • رسالةُ استغاثةٍ غزاوية إلى كنانةِ العربِ مصر بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • نداء موسى هلال. بقلم الطيب الزين
  • تعرف_على_السودان بقلم نور الدين عثمان

    المنبر العام

  • أضحك مع وزارة صحتنا
  • ► يا تراجى يا ◄
  • مصر توقف إعلان تلفزيوني يظهر تلوث مياه النيل
  • نحن لا نستحق السودان
  • استهداف الأقباط بين داعش والإخوان المسلمين.. عماد الدين حسين
  • مستقبل التعليم في ظل ثورة المعلومات























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de