|
|
 حوار على ضريح القائد يوسف كوة مكي!. بقلم الصادق جادالله كوكو –ولاية اوهايو –الولأيات المتحدة ألامري
|
03:42 AM April, 01 2017 سودانيز اون لاين
الصادق جاد الله كوكو-ولاية اوهايو. الولايات المتحدة الامريكية
مكتبتى
رابط مختصر
أستميحكم عزرا, فلنخلع قباعاتنا ولنقف دقيقة حداد على روح القائد المناضل الشهيد/يوسف كوة مكي و اللذي يصادف اليوم 31مارس2017 مرور ستة عشرة سنة لتاريخ وفاتة في 31 مارس 2001, فنسأل الله العلي القدير ان يدخلة فسيح جناتة مع الصديقين و الشهداء وحسن اولأئك رفيقا. فانت يا معلمي ويا ملهمي كنت ولاذلت شعلة نضال ونصير للمظلومين و الضعفاء و المهمشين في جميع انحاء السودان.
القائد: ااه.. ابني ماذا اتى بك هذة الساعة من الصباح الى قبري وضايقة مضجعي؟
أنا : عزرا قائدي و معلمي..., اتيت للترحم على قبرك و أخبرك همسا بمستجدات التطورات و الحال اللذي وصل الية شعبك؟
القائد : شكرا لك, لكنني تركتكم كوصية مع أخ و صديق ورفيق درب في النضال اذا لم يكن مثلي فهو باحسن مني! تركتكم مع القائد عبد العزيز الحلو, أين هو؟
أنا : قائدي, بعدك حدثت كثير من التطورات و الاحداث, لأ اريد ان اسردها كلها و اقلق مضجعك بها!, ألأ ان قضية شعبك وبعد وفاتك تبناها اناس مجردون من الواذع الثوري و الضمير الأنساني, اناس عملوا على ثراء انفسهم با ا لمتاجرة بقضية شعب النوبة,فعمل الشرفاء للوقوف بعيدا و النظر بتحسر على الحال اللذي و صلت الية القضية, وعملوا على اقصاء اي شخص له ايمان راسخ با القضية ويمكنة ان يقدم شي للدفع با القضية لكي تحقق هدفها المنشود, حتى صاحبك و رفيق دربك القائد الحلو تم ابعادة بتأمر من ذلك المدعوا عرمان, لكن قائدي صدقت كل توقعاتك وتوصيتك عندما تركت القضية في يد امينة مع القائد الحلو, صرخ الحلو في وجهة اي انتهازي اراد المتاجرة با القضية وبيعها نهارا جهارا في سوق النخاسة ضاربا عرض الحائط بكل التضحيات اللتي قام بها شعب النوبة.طلب منهم الحلو التمسك با البندقية و القضية وذكرهم بقولك" لأ صوت يعلوا فوق صوت البندقية", و اعلنها صراحة وبدون مراوقة في المطلب ألا وهو حق تقرير المصير لجبال النوبة حقا مشروع و لأ نكوص عنة.
القائد: أأه... ابني كم اثلجت صدري!, هذا الخبر فرق همي و أأنس وحدتي, و كما اشرتة في السابق الحريات تنزع ولأ تمنح و الصراع مابين الخير و الشر صراع اذلي, ولابدة من يوما ما تشرق فية شمس الحرية في السودان, هم يحاربون من اجل حفنة من الدولارات لاتثمن ولا تغني من جوع ونحن نقاتل من اجل الحفاءة العراء اللذين افترشوا الأرض و التحفوا السماء, نحن نقاتل من أجل سودان جديد فية حرية و سلام دائما.
أنا : قائدي, نعتوا القائد عبدالعزيز الحلو ووصفوه با الماركسي الشويعي اللذي يسعى للقتل و الدمار و الحرب في السودان؟
ألقائد : تبسم ضاحكا كعادتة, وقال:أبني ألأ ذالت حججهم الواهي تلك يتعللون عليها؟ ااكل شخص طالب با الحرية و العدالة و المساوة في السودان نعتوة با الشويعي الماركسي؟, االيست الصين الشويعية هي التي احدثت طفرة في السودان عندما اخرجت البترول و بنت الجسور والطرقات في السودان؟اليست هنالك بعض المنشات تم بنائها بدعم من الصداقة الصينية؟ حتى القصر اللذي ينام فية فرعون السودان هذا اليس الصينين هم اللذين قاموا ببنائه؟ و ما بال الشركات الروسية اللتي صارت تنقب عن الذهب في شرق السودان وشمالة وتستخدم مادة السيانيد القاتلة هذة دون رحمة او ضمير! لماذا لا ينعتوهم با الشويعية الماركسية؟, هذة هي حجج التيار ألأسلامي الجهوي على مدى تاريخ السودان.
انا : قائدي , هنالك بعض من الأخوة من الشمال ذؤ الضمائر الحية يطالبون با التغييرو الدمغراطية في السودان ألان؟
القائد: سودان حر,ديموغراطي فيه احترام للاخر و مساؤة في الحقوق و الواجبات هو اللذي ننشدة,كما قلت في كتاباتي السابقة "سوف أمد يدي واغفر لهولاء اللذين حاولوا ان يمحوا هويتي كأفريقي نوباوي لأن الحب و السلام هما الهامي".
انا : قائدي, عزرا لأني اطلت عليك الحديث, ماذا تنصح ابنائك المرابطين الان في سفوح الجبال يدافعون عن القضية؟
القائد: التفوا حول قائدكم الحلو و لأتتركوه وحدة في المعركة لانة اخر عنقود القادة المخلصين للقضية, تمسكوا بقضيتكم و عضوا عليها با النواجز, تمسكوا بذناد البندقية لأنها هي اللتي تمنحكم كرامتكم و عزتكم.
انا : كلمة اخيرة قائدي قبل ان اتركك ترقد بسلام؟
القائد: تحياتي و سلامي ومحبتي لجميع السودانيين التواقون للمحبة و الحرية و الديموغراطية و تحية خاصة للنوبة و با الاخص لمجلس التحريررمز فخر و عزة شعب النوبة.تبسم القائد ضاحك وطلب مني عدم مضايقتة في سبات نومه مرة اخرى حتى يسمع اهازيج الفرح و ترانيم الكنائس و تكبيرات المساجد في عموم جبال النوبة ابتهاج ببذوغ شمس الحرية.
فا الترقد روحك بسلام ايها القائد المعلم و انها ثورة حتى النصر.
الصادق جادالله كوكو –ولاية اوهايو –الولأيات المتحدة ألامريكية.
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 مارس 2017
اخبار و بيانات
- الحكومة السودانية: تصريحات مسؤول أممي بتسليم البشير لـ الجنائية انحدارٌ
- أبرزعناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الجمعة التاريخ : 31-03-2017 - 09:25:00 صباحاً
- بطلبٍ من نيودلهي وإسلام أباد وتنسيق مع اثيوبيا السودان يستعيد هندييْن وباكستاني احتجزتهم المعارضة ا
- مجموعة تحالف قوى المستقبل للتغيير برئاسة د. غازي توقع على الوثيقة الوطنية
- السعودية تتبنى مبادرة إعمار السودان غندور: لقاء البشير والسيسي لم يتطرق لقضية حلايب
- طائرات القوات الجوية السعودية تصل مروي
- رأى أن مشكلة دارفور لن تحل إلا في إطار قضية السودان علي الحاج: ورقة الحريات يمكن تعديلها وطه مطالب
- أعضاء في الكونغرس قلقون لتخفيف العقوبات على السودان
- عقار يتوجه إلى نيروبي للقاء الحلو مجلس النوبة يتجه لتكليف آمون بديلاً مؤقتاً لعرمان
- اتفاق لعلاج الصحافيين السودانيين بالهند
- تخصيص مكتب لرئيس الوزراء بالبرلمان اتجه لتعيين نائب ثالث لرئيس المجلس الوطني
اراء و مقالات
من يتحمل اغتيال الحوازمة و نهب مواشيهم في الحجيرات حكومة البشير أم حركة ياسر عرمان بقلم جبريل حسنالسودان الأن:بين معارضةٍ مسلحةٍ غير مدركةٍ لمتطلبات المرحلة،وحكومةٍ أصبح شغلها الشاغل التشبث بالسلطأنت أمير وأنا أمير ..!! بقلم عبدالباقي الظافرفستق عبيد !! بقلم صلاح الدين عووضةفي قاعدة (النظر إلى المآلات) بقلم الطيب مصطفىاشتباك..في زمن ماينوس..!! بقلم توفيق الحاجليس هناك من يحسد الترابي يا زعيم الأنصار بقلم صلاح شعيبتحرير المرأة من السجن التقليدي الأبدي بقلم عبير المجمر سويكتزوجتك مجبرتي: صفوة القلوب الشتى بقلم عبد الله علي إبراهيمافتح اقفل ياسمسم : بلاحوار بلا لمة والعدد تم!! بقلم حيدر احمد خيرالله(مجاملاتنا) تحت المجهر !! بقلم د. عارف الركابي الاستعمار الثقافي بقلم محمد كاسبَيْت العنكَّبُوت يَحِلُّ جِهازَ الأمن الشعبَي بقلم فتحي الضَّو الرئيس حيدر العبادى أول رجل دولة عراقى يتميز بالإعتدال والعقلانية والحكمة ونظافة اليد ! برغم أنى سالقمم العربية: هل السودان محل أهتمام العرب، ام انه مجرد تمومة جرتق. بقلم الفاضل سعيد سنهوريالمنشأ والموروث الثفاقى قبيلة أماAMA ( جبال انوبة ) بقلم عثمان كورينا
المنبر العام
تهذب في الجلوس يا رئيس نادي الهلال أشرف الكاردينال امام السيده الاولي صوره أخلاقهمانصار السنة يستهدفون الأطباء و المهندسين.. و سيحكمون البلادالسودان: الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع يمثل أمام محكمة في قضية احتيال"عاشق" باكستاني يجبر طائرة متجهة للسعودية على الهبوطالرد على الاخوانى احمد عبدالرحمن محمد / مقال جدير بالقراءة ، كتبه الاستاذ بابكر فيصل بابكرأمريكا تحذّر رعاياها من السفر للسودان بسبب تخطيطات إرهابية إنتحارية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية يفتح شهية السودان على «حلايب» و«شلاتين»التشيكي الذي أعفاه البشير: مقاتلو داعش أرعبوني وضربوني داخل الزنزانةالأطفال يعانون من فظائع جسيمة جراء الصراع السوداني اتحاد الصحفيين السودانيين يوقع اتفاقا مع مستشفى Wockhardt بمنطقة مومباي لعلاج الصحفيينوفاة والدة الفنان التشكيلي محمد علي ( ودابو ) لها الرحمة نضوب آبار النفطمحتجون يرشقون اللواء احمد عسيري بالبيض الفاسد في لندن ـ فيديوCourt rule restrains Amira against Pagan Amumنقبل استقاله مالك عقار واقالة ياسر عرمان
|
|
  
|
|
|
|
الصادق جاد الله كوكو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست