ما كُنّا ننتظره في مقترحات (الحوار الوطني) بقلم د. عارف الركابي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 10:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-28-2017, 05:06 PM

عارف عوض الركابي
<aعارف عوض الركابي
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 461

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما كُنّا ننتظره في مقترحات (الحوار الوطني) بقلم د. عارف الركابي

    04:06 PM February, 28 2017

    سودانيز اون لاين
    عارف عوض الركابي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    POSTED ON الثلاثاء، 28 فبراير 2017 16:58


    بعد انفصال الجنوب ذي الغالبية غير المسلمة أصبحت بلادنا يشمل المسلمون فيها الأغلبية العظمى وبالتالي فإن هذا الوصف يقتضي ويوجب الاحتكام لمصادر الإسلام وأصوله وتشريعاته ، وهو ما كنّا نتوقعه في مخرجات الحوار الوطني ،

    أما أن يكون من مقترحات الحوار الوطني السماح بحرية تغيير الدين وحصر عقوبة القتل في أمور محددة دون غيرها مما هو من الثوابت في الإسلام ، وأن يكون في مقترحات الحوار إجازة زواج التراضي بين الرجل والمرأة وما يشبه ذلك فهو ما لم يكن متوقّعاً !! والأدهى والأمر أن يتبنى الدفاع عن هذا (التشعيب) بإثارة هذه المسائل بعض المنتسبين لأحزاب إسلامية !! وبعض من يوصفون بأنهم أصحاب (مراجعات) فكرية ، وحُقّ لنا أن نصف بعضها بأنه حالات (اضطرابات سياسية ونفسية) وربما بعضها حالات فقدان مصالح شخصية !! أو مزايدات تنافسية أو هي من قبيل المكايدات الحزبية !!
    لنأخذ أنموذجاً واحداً مما يثار هذه الأيام ويدّعي من يدافع عنه بأنه حريص على مصلحة (المواطن) وأنه ابن (الوطن) البار !! وقل غير ذلك في دعاوى الوطنية المزيفة !! الأنموذج هو (زواج التراضي) - وقد نشرت في الأيام الماضية بهذه الصحيفة ثلاثة مقالات بينت فيها الأدلة الشرعية والمقاصد المرعية في إبطال ذلك – وأقول : هل الدعوة لتمرير تجويز (زواج التراضي) تنبع من اختيار أهل السودان ؟! من الذي يوافق بين أهل السودان على قول كهذا ؟! ومَن مِن فتيات السودان من ترضى ذلك ؟!
    مما يوضح كلامي الذي هو واضح جداً أقول : في المجتمع السوداني إذا أراد (الرجل) الزواج فإنه يعتبر رضا والديه وأذنهما بل ، ورضا الأجداد والجدات والأعمام والعمات والأخوال والخالات وغيرهم كالإخوة والأخوات ،خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه.. ولا يقدم عليه إلا بعد قبولهم ورضاهم ،بل وارتياحهم وفرحهم وحماسهم .. فلا يمضي ويواصل السير إلا بعد الحصول على إذن الجواز والمرور ، فكيف بــ (الفتاة) التي تعيش في هذا المجتمع ؟!
    إن هذه القضية وغيرها من القضايا (المتجزّرة) في مجتمعنا ، وإن مناطحة صخور الجبال الراسيات بقرون (العجماوات) رعونة وطيش في الحال وخيبة وهلاك في المآل .. وإن الخيبة هي مصير كل من يسلك هذا الطريق الوعر الذي يمس جانب الأعراض !! وعليه فإن الأسف الشديد هو حال كثير من الناس الآن أن يتمخّض مثل هذا الحوار بمقترحات تكون هذه النماذج من بينها وهي تصادم عقيدة ودين أهل السودان !! الذين يعلمون ويدركون أن (من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس) .. كما أخبر بذلك الصادق المصدوق النبي صلى الله عليه وسلم . قبل أربعة أشهر – وفي الأيام الأخيرة لـ(الحوار الوطني) - نشرت مقالاً بهذه الصحيفة بعنوان : (مساهمتي في الأيام الأخيرة للحوار الوطني) ، وقبل أن نعرف ما هي المقترحات التي تضمنها هذا الاقتراح كتبتُ ما يلي : (الجماعة رحمة) و(الفرقة عذاب) يردد هذه العبارة وما في مضمونها أئمة الإسلام ، وإن التأليف بين القلوب مهمة سامية ، ونعمة من الله عظيمة كريمة ، قال تعالى : "واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً" ، فإن فقد الإلفة نقمة .. يحزن عليها ويتألم لفقدها ..وحيث كان التنازع والتناحر والاقتتال عقبه الفشل والهوان قال تعالى : "ولا تنازعوا فتفشلوا" .. فالافتراق مذموم والتحزب للأشخاص والجماعات ممقوت شرعاً ، وعواقبه في إضعاف المسلمين لا تخفى مع ما ينتظر أهله من وعيد أخروي . والواجب الشرعي والفرض المؤكّد يقتضي أن يحرص المسلم على الاجتماع على الحق ويبغض ويبتعد عن الفرقة ، ويكون أداة من أدوات الوحدة ، ويسهم بقدر جهده وطاقته في ذلك ، ومن المعلوم لأولي الألباب وأهل العلم أنه لن تكون وحدة صحيحة وحقيقية إلا إذا اجتمع المسلمون على الكتاب والسنة ، فإن الآراء الشخصية والانفعالات العاطفية والولاءات السياسية والمصالح الدنيوية لا تجمع شملاً ولا توحّد صفاً ولا تشفي عليلاً ولا تروي غليلاً ؛ بل هي من أبرز أسباب الفرقة التي يعيشها المسلمون ومن أهم أسباب الضعف والهوان ، فإن حال الأحزاب السياسية والفرق كما وصف الله تعالى : "كل حزب بما لديهم فرحون" .. فإن السياسة نراها تتقلّب وتدور مع المصالح الشخصية والأغراض الدنيويّة والتكتيكات الحزبية ، ونرى أهلها يدورون في فلك القاعدة الخطيرة (الغاية تبرر الوسيلة) !! فالغاية تبرر لهم الوسائل مهما كانت تلك الوسائل ، ولذلك فإنه من المؤسف أن يكون العرف في كثير من بلاد المسلمين أن تسهم ما يسمى بــ(المعارضة) في إضعاف الدولة وتفرح لدمار بلادها وسوء حالها وضياع أهلهم ؛ فقد تسهم في ذلك الدمار بطريق مباشر أو غير مباشر !! لأن ذلك سيكون من أسباب وصول تلك المعارضة إلى الحكم !! بل قد يكون – أحياناً - بفهمها هو الطريق (الوحيد) للظفر بالسلطة التي أصبحت غاية عند أهل السياسة وليست وسيلة عظيمة المسؤولية. وكم من بلاد عانى أهلها وضاقت سبل العيش على شعوبها بسبب تصرفات بعض أهلها ، وهذا الأمر يبين بجلاء أن الهدف من الحكم عند هؤلاء ليس هو كونه وسيلة لإسعاد الشعوب والوقوف معها ونصرة قضاياها والاجتهاد في أداء حقوقها ، وإنما الهدف هو المصالح الشخصية والحزبية لتلك الأحزاب ، ولست بحاجة لأن أضرب أمثلة أوضح بها ما أقول فإن هذه الحقيقة – للأسف – أوضح من أن يستشهد لها وتضرب لها الأمثلة.
    إن من أهم عناصر تحقيق وحصول الاجتماع أن يتم التنازل للمصلحة العامة ، وترمى المصالح الخاصة والشخصية ، وهذا محكٌ من المحكّات المهمة التي يجب رعايتها ، فالمصلحة العامة إذا روعيت وقُدّمت كان هذا من أهم الأسباب المعينة على اجتماع الشمل وجمع الكلمة ، ويسجل لنا التأريخ الإسلامي روائع في هذا الباب ، وهو بلا شك مقام عظيم شريف يبين مكانة وشرف تقديم المصلحة العامة على المصالح الخاصة ، وقد يصعب على كثير من الناس أن يحذوا هذا الحذو بسبب تفاوت الديانة والإيمان والعلم، وبسبب الركون إلى الدنيا وعقد الولاء والبراء على الفرق والأحزاب والتكتلات السياسية .. وغير ذلك من الأسباب .. لكن واجب النصيحة يوجب أن يقال هذا الكلام ، فلم نتعلم اليأس - ولله الحمد - ، ومحبة للخير لهذا البلد الكريم - الذي كثرت مصائبه وتواصل نزيفه المؤلم الموجع واشتدت معاناة أهله – أردت أن أقول ذلك.
    إن على هذه الأحزاب أن تدرك أهمية الحرص على المصلحة العامة وأن تعلم مكانة الاجتماع وفضل الجماعة وليراجعوا مواقفهم ولينظروا في واقع بلادهم وليتفكروا في مستقبلها ومستقبل أهلها وما ستكون عليه أجيالها المتعاقبة.
    أقول هذا وأنا أدين الله بأن هذه التحزبات السياسية والتحزب للأشخاص والجماعات من الباطل الذي أفسد في المسلمين كثيراً.. ولا أؤمن بالكذبة السياسية المسماة (الديمقراطية) فإنها مما ضحك به الكفار على بعض المسلمين ولو كان أهل الديمقراطية يطبقونها حقاً لما كانت المسلمة في بعض بلاد الغرب تدفع غرامة إذا غطّت وجهها !!
    فلست مقراً لهذه التحزبات فضلاً عن ما يسمى بالمعارضة وأحزاب المعارضة ، فإن في الإسلام يكون الشخص واحداً من اثنين إما : إماماً حاكماً (راعياً) وإما محكوماً من الرعية ، وعلى الحاكم واجبات وله حقوق ، وعلى الرعية واجبات ولهم حقوق ، وعلى الحاكم واجبات يسأله عنها الله تعالى من الحكم بالشرع والعدل بين الرعية وغير ذلك ، وعلى الرعية السمع والطاعة في طاعة الله تعالى ، والنصوص الشرعية في ضبط العلاقة بين الحاكم والمحكوم كثيرة جداً وقد كتبت مقالات عديدة في هذه القضية. ورغم ما ندين الله به في هذه الأمور العظيمة إلا أنه لا يمنع ذلك من حثٍّ على الاجتماع ونبذ الفرقة وأسبابها وكيف لا يُذكّر بهذا الأمر العظيم وهو أصل من أصول الإسلام العظام : أن الفرقة مذمومة والاجتماع يجب أن يجتهد في تحقيقه ، ولن يكون اجتماع إلا على الحق ، وعلى ما جاءنا في شريعة الله في الكتاب والسنة وعلى هدي محمد عليه الصلاة والسلام ، وهذا هو الصراط المستقيم .. الذي أوجب الله اتباعه ، وندعو في كل ركعة فنقول "اهدنا الصراط المستقيم" .. وقد حذّر الله تعالى من اتباع السبل والطرق قال الله تعالى : "وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلك تتقون".
    أتمنى أن يدرك المتحاورون في بلادنا في هذه الأيام الخير لأنفسهم ولدينهم ووطنهم.. ويعملوا بذلك .. ونأمل أن تكون التوصيات والنتائج في ما يعود علينا بمصالح الدين والدنيا والأمن والأمان والاستقرار .. والأمر كله بيد الله المالك المتصرّف فهو المستعان و(لا حول ولا قوة إلا بالله) ..
    هذا ما كتبته قبل معرفة ما تضمنته مقترحات (الحوار الوطني) .. ونحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.
    alintibaha


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • (الإنتباهة) ترصد تفاصيل ندوة القاهرة حول رفع العقوبات الامريكية عن السودان
  • وزارة المعادن : الإعتداء على شركات التعدين إستهداف للإقتصاد الوطني
  • عقد قران مساعد الرئيس بد الرحمن الصادق المهدي على د.مها كمال الدين بمسجد قبة الأنصار
  • معتمد أمبدة: التعداد السكاني بالمحلية يعادل سكان الشمالية ونهر النيل
  • مقتل طبيب سوداني ضمن داعش بالموصل
  • اللجنة الفنية لقطاع الحكم والإدارة تناقش مذكرة التفاهم بين وزارة العدل بجمهورية السودان ووزارة العد
  • السودان يشهد زيادة في أعداد اللاجئين القادمين من جنوب السودان
  • مصرع 3 وإصابة 25 في دهس قطار لحافلة ركاب بالخرطوم
  • صحيفة أمريكية: مطالبة لوبيات بواشنطن باستمرار العقوبات خاطئة
  • البشير: موارد السودان تؤهله لتحقيق الأمن الغذائي العربي
  • المنظمة السودانية للحريات الصحافية تدشن غداً التقرير السنوي للحريات الصحافية
  • طي الخلافات بين الجهازين التشريعي والتنفيذي مهدي إبراهيم يمنع شورى الحركة الإسلامية بالجزيرة من الت
  • أُسر بجنوب السودان تأكل الأعشاب للبقاء على قيد الحياة
  • منشق عن حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد يتعهَّد بإلحاق 4 آلاف مقاتل بالسلام
  • سودانيون يغادرون دولة الجنوب بسبب المجاعة
  • إطفاء عام للكهرباء بأعطال في أجهزة التحكم
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني: حصر مهامنا في جمع المعلومات كلام (كتب)
  • جهاز الأمن يرفض تغيير مهامه ويطالب بتشريعات تمنحه أسناناً
  • بَيَانُ التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ


اراء و مقالات

  • الإنفراج الخارجي وحده لايكفي بقلم نورالدين مدني
  • حين خرج المُغني ليلعب شليل في الفاصل! بقلم أحمد الملك
  • مأساة البشير: خيباتٌ متتالية و خيولٌ تتساقُط عند اللفة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قراءة في عقل الرئيس محمود عباس بقلم هاني المصري
  • الاحتفاء بغزاره باللاقباط يفشل داعش بقلم المخرج رفيق رسمى
  • ترامب ونتنياهو يتبنّيان الأوهام ويتجاهلان الواقع بقلم ألون بن مئير
  • قراءة في رؤى بعض قيادات جهاز الأمن و المخابرات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سائحين زي ديل بزوروني، أنا ما قائل بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عضّ الرجل حزباً..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مراودة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان بين السلام المستدام والدور الإقليمي بقلم الطيب مصطفى
  • أبكى ياوطنى الحزين استجابة الى الشاعر عبدالاله زمراوى فى مهجره وشعره بذات العنوان شعر نعيم ح
  • المخططات الإسرائيلية قدرٌ محتومٌ أم وهمٌ مزعومٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • جيلي انا بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • قرارات في طور التلحين .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • انهيار منجم ذهب بداخله اكثر من 400 شخص
  • اوقفوا بيع مسرح تاجوج
  • اللعنة علي الكيزان و علي الحركة الشعبيه و علي الاخص علي عثمان و سلفا كير تجار الحروب
  • اعتقال مواطن مصري اقتحم القصر الجمهوري في السودان
  • المحكمة العنصرية
  • جهاز الأمن قطعت جهيزة قول كل خطيب
  • أوسمة قديمة-قصة قصيرة ل: محمد بن ميلود
  • مآساة جنوب السودان - فيديو مؤلم
  • حَمامةٌ مكسُورةَ الجَناحِ
  • مقصات
  • قال ليكم ما تشككو في مستشفي مكة
  • وصول الملحق الاعلامي الجديد لسفارة السودان بالقاهرة
  • الجالية السودانية بلندن تفتح بلاغاً رسمياً ضد المصري الذي أساء للسودانيين ..
  • سفيرنا بالقاهرة: العلاقة مع مصر تقف على أرضية قوية جداً
  • الشيخ عمر بن البشير بن طحنون أل نهيان حاكم امارة السودان....................................
  • ما رأيك في ترشيح اوباما رئيساً للسودان لفترة إنتقالية ، ليحل مشاكله المدمرة ؟
  • قتلى وجرحى في اشتباكات بين معدنين سودانيين ومسلحين بالنيجر
  • جهاز الأمن: تعديلات الدستور مرفوضة- من الذي يحكمنا عايزين نعرف ؟!#
  • ﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﻳﺄﻣﺮ ﺑﺘﻜﺮﻳﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺸﺠﺎﻉ
  • عقود جديدة لخمسة سنوات مع صحفيين بالانتباهة
  • ﺇﻟﻐاء ﺑﺮﺍﺀﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺎﺗﻢ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    ما كُنّا ننتظره في مقترحات (الحوار الوطني) بقلم د. عارف الركابي عارف عوض الركابي02-28-17, 05:06 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de