صندوق مال الكرامة السودانية لدعم متأثري العصيان المدني بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 11:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-15-2016, 10:41 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1960

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صندوق مال الكرامة السودانية لدعم متأثري العصيان المدني بقلم عبد الله علي إبراهيم

    09:41 PM December, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    توقفت ملياً عند دعوة فريدة محجوب شورة لإنشاء "صندوق مال الكرامة السودانية لدعم متأثري العصيان المدني" "صندوق مال الكرامة السودانية لدعم متأثري العصيان المدني" من بين سائر الكتابات التي دارت حول العصيان المدني المرجو. وسررت للاستجابة التي ظهرت بوادرها له بما فيها وضع "سودانيزأونلاين" نفسها تحت تصرف إدارة الصندوق. وربما تأخرت الفكرة طويلاً. فضحايا النضال ضد النظام الحاكم كثر ولا يعرف المرء إن كنا أحسنا حتى لضحايا تظاهرات سبتمبر 2013. ناهيك عمن وقع فصلهم مؤخراً من وظائفهم لاشتراكهم في العصيان الماضي.

    دعوة فريدة توطين للنضال الحالي واللاحق في مؤسسية تتدارك من فقد وظيفته أو سجن أو الوقوف بجانب أسرة استشهد عضو منها للقضية. هناك من يقول إن هناك مساعدات ظلت تقدم لممثل هؤلاء الأفراد والأسر في الخفاء. ولكن للجهر وجوب حيث وجب ليعرف من ندعوهم للتضحية أن لهم ظهيرا وليعلم النظام فساد خطته في إنزال العقوبة بمناضل.

    وأعادني هذا إلى كلمة قديمة في هذا المعنى نشرتها بصحيفة الشاهد الدولي (27-1-2002). ولا أعرف إن كان لها صدى أو تطبيق. وأنشرها هنا تذكرة:

    كتب السيد سيد احمد خليفة في الوطن "3/1/2002م" كلمة آية في الحساسية الاجتماعية والشعورية والسياسية يدعو فيها إلى تأسيس صندوق قومي أهلي شعبي لدعم قدامي المناضلين. فمن ضمن من يسألون سيد احمد، أو يتسولونه، في قوله، عدد كبير من قدامى المناضلين الوطنيين من نقابيين وغيرهم. وقد حز في نفس سيد احمد أن يتحول "المناضل" الشريف العفيف في آخر عمره سائلاً يسأل الناس إلحافاً. ومن خبرتي الخاصة وسياق كلمة سيد احمد، يستطيع المرء القول إن المعني بقدامى المناضلين هم بالأحرى الماركسيين والاشتراكيين والنقابيين.

    إن تجربتي مع قدامي المحاربين لا تقل حسرة واسفاً. وكان اقتراح سيد احمد بحذافيره على قائمة مسائل وددت تداولها مع اليساريين ممن لا زالوا في الخدمة متي القوا السمع وهم شهداء. وبدا لي انني سأعود ادراجي إلى حقول غربتي واقتراحي حبيس أدراج نفسي برمضائه. وقد حمدت الله أن سيد احمد، الذي لم يقترب في طقوس اليسار الزاجرة، ولا محامراته الغتيتة، قد وقع له الاقتراح بمحض إنسانيته الشعبية.

    جاء اقتراح سيد احمد وأنا أقلب مجموعة جريدة الميدان، الناطقة باسم الحزب الشيوعي ، لعام 1957م ، وقد رأيت بين جنباتها مشاهد صدق للجيل اليساري النقابي حين كان في باكورة نشاطه يلامس الشعب وآفاق قضاياه بقوة وشفافية وورع. ولربما كان هذا الخلق هو الذي زكاه للأُستاذ فؤاد مطر فوصفهم في آخر الستينيات بأنهم كالفراشات تفد إلى زهرات الشعب ورحيقه. وكان المرحوم صلاح احمد إبراهيم يقول عنهم، بغض النظر عن خلافه مع جهاز الحزب الشيوعي، بأنهم ملح الارض.

    وقد تربى هذا الجيل علي مكارم الأخلاق علي يد أستاذنا عبد الخالق محجوب. فقد كان هو الذي وصفهم، في أول بيان للحزب الشيوعي صدر بتوقيعه بعد ثورة أكتوبر 1964م، أنهم ممن يردون الوغي ويعفون عند المغنم. وقد زكى عبد الخالق لهم الإيثار، وأوصاهم على جهاد النفس لتوقي الشح، ولتتروض في مدارج الغيرة والبر وروحانية مراحمة الناس للناس. وكان يضرب لهم الأمثال من سيرته هو نفسه. فقد تنازل لإخوانه وأخواته عن كل إرث عائلي حتى لا يعلق منه وضر (وهذه من لغة التجاني يوسف بشير) أو وسخ. ورفض حتى أن يسجل باسمه المنزل الذي بناه له الحزب بجوار منزل العائلة بامدرمان. وكان آخر ما حرص عليه هو بين براثن قتلته المايويين (بجانب أن يظهر في المحكمة في كامل وسامته المعهودة)، أن تعيد زوجته العربة الفلوكسواجن الزرقاء أو الرمادية إلى الحزب. وغادر الدنيا متخففاً من أحمال الملكية.

    وتأدب قدامى المناضلين هؤلاء بأدبه: تأدبوا في حضرة الشعب ونفوا عن أنفسهم صغائر المال وشبهة التملك. ولهم في ذلك "طرائف". فقد حكي لي أحدهم أنهم كانوا إذا عياهم "عدل" ليلة الخميس، وفكروا في مد أيديهم لبعض عهده الحكومة، زجرهم زاجر منهم يقول :"تذكروا الأجيال يا زملاء. لعنة الأجيال القادمة يا رفاق". وكان أفظع ما سمعت عن اختلاسهم ما رواه لي أحدهم عن مناضل في أحدي القرى، وقد اشترى له الرفاق عدة أمتار من الدبلان ليصنع منه خمس لافتات لمناسبة ما. فلما قامت المناسبة عد الرفاق اللافتات فوجدوها أربع فقط. ولما "حققوا" مع الزميل قال لهم بصدق: "يا زملاء الخامسة سويتها سروال. يعني أجيكم انفكو"؟

    كانوا مناضلين وخطائين جداً. غير أن قلوبهم كانت في مكانها الصحيح من آمال الناس. كانت اخطاؤهم كبيرها وصغيرها مما يقع في فرض حسن النية. كانوا بشارة نظام جديد. استثمروا الشهامة "القبلية" الموروثة لصهر نجدة برنامجية لحياة جديدة وسعادة للناس أجمعين.

    وقرأت في الميدان أن طائفه من شيوعي كسلا أرسلوا طرداً من الموز والبرتقال لمحرري جريدة الميدان وعمال مطبعتها لما سمعوا عن تأخر مرتباتهم. وأرفقوا مع هذا الطرد عنقريبين من عناقريب كسلا (التي كانت مشهورة) لزوم نوم محرري السهرة. وكان رقم بوليصة الشحن للسكة حديد هو 444729.

    كانوا مستودع شفرة لرموز جديدة. وأشرك القارئ معي هنا في خبر عنهم نشرته جريدة الرأي العام (1950/3/3).

    من روائع ما حدث في إضراب الممرضين والممرضات بسنجة، أن المضربين ذهبوا إلى الحديقة العامة في سنجة، حيث قضوا مدة الاربع ساعات المحددة للإضراب، يجمعون باقات الزهر الجميل وينسقونها. فلما انقضي الزمن المحدد عادوا بباقاتهم الجميلة يهدونها لمرضاهم بالمستشفى. وقد اشاعوا بهذه الهدايا الجميلة جواً من السرور والمودة وكانت ترضية محببة إلى نفوس المرضي من ممرضيهم الذين اضطروا لمغادرتهم. ياللخاطرة!

    إن فكرة التضامن مع قدامي المناضلين هي فكرة مستحقة. فقد كان تحرير الناس من ذل السؤال بعض استثمارهم الذي لم يتحقق بعد. وكان ذلك شوقهم الذي ما يزال على أجندة من بقي منا. وهو فريضة تنتظر القادمين الجدد. فإلى جانب توقير هذا الجيل الوسيم عن طريق هذا الصندوق، فإنه تربية للناشئة من دعاة التغيير الاجتماعي حول كبرياء النضال. فنحن لا نريد لهم أن يروا أحدنا يتكفف الناس أعطوه او منعوه فينكسر خاطره.

    إن فكرة صندوق دعم قدامي المحاربين هي فكرة قد جاء وقتها.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • دعوة عامة لحضور حفل تدشيين كتاب النوبيون العظماء
  • الناطق الرسمى للحزب الشيوعى:تصريح صحفى لا تلعبوا بالنار ... أوقفوا هذا السيل من الكذب
  • اجتماع للشركاء الدوليين الداعمين للصحة في السودان
  • بيان صحفي: من بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان و التعاون الإنمائي الإيطالي
  • إحباط تسلل 18 سودانياً إلى إسرائيل
  • اجتماع بلندن يبحث استفادة السودان من استثناءات حظر التحويلات البنكية
  • قيادي في الحزب الحاكم فى السودان: العصيان المدني لن يهزّ شعرة في الحزب
  • حقوق الإنسان: العربية تدعو لعمل عربي لرفع عقوبات السودان
  • مليونا مصاب بالسكري في السودان
  • هيئة العلماء تؤيد مواقفها رابطة علماء المسلمين بالسودان تدعو لمقاطعة روسيا وإيران
  • الكشف عن تجاوزات في الجمارك والحج والعمرة
  • وقفة احتجاجية أمام السفارة و البرلمان تضامنا مع العصيان المدني12/19
  • الجالية السودانية في مدينة كوفنتري تدعم عصيان المدني12/19
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 ديسمبر 2016 للفنان ودابو عن صفعة البلابل لنظام البشير...!!
  • صدور كتاب (الهلوسة) .. تاج السر الملك
  • خطاب زينب كباشي عيسي رئيسة الجبهة الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة


اراء و مقالات

  • العصيان المدني زلزالاً له توابعه من الهزات المدمرة بقلم بخيت النقر البطحاني
  • القائد ياسر عرمان الخالدون في كراريس المدارس بقلم د جعفر كرار أحمد كاتب واستاذ جامعي
  • السودان .. الربيع الجديد بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • نعم لسؤال ما هو البديل بقلم محمود محمد ياسين
  • الرئيس يتحدي الشعب الجنا كي بورد في مواجهة البشير وجنجويده بقلم الاستاذ / ابراهيم محمد اسحق
  • أحدث تجليات المشروع الحضاري : برلمان الأُميين بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الهاربون من سوء الخاتمة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الضوء الضوء المظلم؛ تركيا الوجه الخفي للتنظيمات الإرهابية.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف الدين
  • لماذا البكاء على حلب يا عرب ؟ بقلم عمر الشريف
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور :9 الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور تحقيق / الاستاذ / ابراهيم
  • إنكار الذات والمناحة المصرية : رحنا في طوكر ! بقلم يحيى العوض
  • كذب أم صمم يا راشد؟! بقلم كمال الهِدي
  • عفوا لسنا جُبنا ولكن كرما بقلم عمر الشريف
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور 8الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور
  • جرسة عمنا البشير...مضحكة بقلم د.آمل الكردفاني
  • بين الثقة.. والحماسة بقلم د. موفق مصطفى السباعي
  • اليوم العالمي لحقوق الإنسان ..أين العراق منه؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • وداعاً فيديل.. الثوريون لا يموتون كوبا بين الأمس واليوم بقلم نايف حواتمة
  • العصيان : وتقتلنا المنون بلا قتال !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • يتجهون شرقاً بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وإن شتموك! بقلم فيصل محمد صالح
  • الرزيقي.. أعرض عن هذا! بقلم عثمان ميرغني
  • استهداف الدولة السودانية (2- 2) بقلم الطيب مصطفى
  • العصيان: لنوقف التدهور في حياتنا بقلم ياسين حسن ياسين
  • هذا العصيان له شأن بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • العصيان المدني 19 ديسمنبر 2016م اظهر الخوف في خطاب البشير في كسلا 12 ديسنمبر 2016م
  • سفاهة نضال بقلم عبدالرحيم محمد صالح
  • ثم ماذا بعد .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الشعب...يريد....أسقاط النظام - 13 - بقلم نور تاور
  • البشير مشارك فاعل في العصيان المدني القادم بقلم كمال الهدي
  • أحكامٌ بالمؤبدات وسجنٌ إلى ما بعد الممات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
    المنبر العام

  • المحكمة الجنائية تنتظر البشير في الشارع.(صور)
  • فيديوهات توضح فضيحة استقبال البشير : البشير رفض النزول من العربية حنسو نزل(فيديو)
  • من الكي بورد جواب
  • البشير يفتعل الزيارات لجس نبض الشارع
  • عايزين نعرف هو اسد العرب ولا تيس العرب !!
  • مواطن الجزيرة لن ينسى إساءة البشير له
  • استقبال هزيل وضربة قوية من مدني الابية للبشير ولوحات العصيان تحاصر البشير(صور)
  • استقبال السرور يا ود مدنى (صور)
  • مبدع بقامة وطن ...الفنان الكبيير احمد الفرجوني مع العصيان
  • يا السني طمني
  • الطاهر حسن التوم أفندي عادي في قناة سودانية24
  • بيت بيت الكيزان في الخرطوم يوزع فورمات التمويل الاصغر والزكاة وبطاقات التامين الصحي
  • حزب الإصلاح الوطني يرفض دعوات العصيان
  • الاسطورة ابراهيم بدري=الحزب الجمهوري الاشتراكي
  • آآآآآي خلاص وصل مدني ... وحيقعد كمان تلاتة ايام
  • قرار بإعادة تشكيل مجلس إدارة مشروع الجزيرة
  • ولا عليك بالكلام
  • وطن ضد الخراب والدمار وعصيان حفنة المرتزقة
  • قولو الرووووب:العثور علي 439 مليون دولار كانت مفقوده من اموال البترول
  • النّورسُ الضّالُّ
  • أذيقو البشير (الزائل بإذن رب الحرية) طعم العصيان المدنى -الإثنين 19 ديسمبر
  • البشير و"خطبة الوداع في كسلا": محمد تروس
  • نحن الموقعون أدناه من الكُتّاب والصحفيين السودانيين
  • رفاه في زمن التقشّف
  • إسقاط حكم الإنقاذ مهم.. ولكن هناك ما هو أهم
  • الأفندي: Game is Over لكن المكتولة ما بتسمع الصيحة!!
  • اختلاس (268) ألف دولار من السفارة السودانية بأديس أبابا
  • ناس حميدتي بياعين الترمس.. بقلم هاشم كرار
  • وسقطت حلب
  • حنعود من المنفي كداري للسودان
  • الصورة التى ارعبت البشير
  • د. عبدالوهاب الأفندي: الاسلاميون متيقنون من انهيار نظامهم...
  • بوست لرصد البوستات الما ياها
  • قاتل رقيب جيزان اثيوبي وليس سودانى (صور)
  • ماحدث لشخصي اليوم بالبيت السوداني بالسيدة زينب من الضابط عباس يتحمله السفير اطالب باستقالة السفير
  • الأمين العام للحركة الشعبية : رسائل الي شعبنا
  • افتتاح المركز الأوروبي لدراسة التطرف في كيمبردج بإنجلترا والمؤتمر عن تركيا
  • رسالة مهمة وفي ميقاتها من الأخ خالد حسن للرئيس الأمريكي تستحق المطالعة ..
  • يلا يا كيـــزان جحوركـــم .. أحمد الفرجوني
  • هاشتاق العصبان السوداني يصل أعلى الاحصائيات عالميا
  • فساد وزارة الارشاد ... خجلنا للكيزان
  • د.ذاكر عبد الكريم-خليفة :أحمد ديدات(فيديوهات مدهشة)























  •                   

    12-16-2016, 07:18 PM

    قنوط ميسزوري


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: صندوق مال الكرامة السودانية لدعم متأثري ا (Re: عبدالله علي إبراهيم)

      هذا الرجل "المؤرخ" لم يسمع بمجهودات الأفراد و الجيران و زملاء العمل و الإصدقاء، بُل و الأحزاب في دعم أسر كان عائلوها في بيوت الأشباح عندما كان "سيادته" يشارك الإنقاذ في مؤتمر الحوار. و استمرت هذه المجهودات حتى بعد ظهور كشوفات الفصل للصالح العام.
      و لم يسمع بمساهمات الضحايا نفسهم في دعم الضحايا الآخرين- إيثارا على أنفسهم- مثلا لم يسمع ب"نفّاج" محجوب شريف و لا بشباب "نفير" و لا شباب الحوادث و لا بجمعيات المغتربين و لا جمعيات الأحياء و جمعيات الأهل و غيرها من المساهمات النبيلة.
      خليك في جهلك و نكران و تصفية حساباتك القديمة
      و كما قال لك أحد المعلقين "هناك" عندما أنكرت عليه قوله بتأصل النزعة الإنسانية لدى السوداني في دعم ضحايا النظام!! قال لك: الحمد لله أنك لم تصدقه و إلا لكان إنكشف أمر عباد الله الذين يمشون هونا- يتفقدون و يدعمون ضعيفهم بدون من و لا رياء- و إذا خاطبهم الجاهلون - لعلهم من أمثالك- قالوا سلاما.
      هل تعلم ماذا قدم بعض المواطنين الشرفاء لأسرة أم كبس؟؟ فور إعتقالها!! خليك ياخ؛ هل سمعت بأُم كبس؟؟
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de