والزحام امام سينما كوليزيوم ..في الستينات .. لمشاهدة فيلم (نهر بلا عودة).. وصورة مارلين مونرو تسد الحائط. > واحدهم في الزحام يصيح بآخر .. ماشي تقابل مارلين مونرو بي خل" /> ما حدث ومايحدث بقلم أسحاق احمد فضل الله ما حدث ومايحدث بقلم أسحاق احمد فضل الله

ما حدث ومايحدث بقلم أسحاق احمد فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 07:03 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-26-2016, 02:29 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما حدث ومايحدث بقلم أسحاق احمد فضل الله

    02:29 PM September, 26 2016

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    > والزحام امام سينما كوليزيوم ..في الستينات .. لمشاهدة فيلم (نهر بلا عودة).. وصورة مارلين مونرو تسد الحائط. > واحدهم في الزحام يصيح بآخر .. ماشي تقابل مارلين مونرو بي خلقتك دي؟؟ > والاسبوع الماضي فستان مارلين مونرو يباع بثلاثة مليون دولار.. فقط > ومارلين هي رمز الجنس > والجنس هو (العلم) الذي يقود جيوش الخطة الجديدة التي تغزو العالم كله > ومابين الستينات واليوم من يكتب تاريخ المنطقة يغمس قلمه في عقول الرؤساء.. وعقول المثقفين.. وعقول العامة والاعلام > العقول التي تحولها الخطة الى خمر شديدة الاسكار > والحكام.. وما يفعله الغرب بعقولهم نموذجه عبد الناصر > ومثقفون .. منهم بنت الشاطئ.. تشعر بما يجري.. ولانها لا تستطيع ان تكتب عن عبد الناصر .. المرأة تكتب عن.. نيرون > ونيرون هو حاكم روما القديمة > ونيرون الذي لا يريد ان يكون حاكماً عادياً.. ويريد ان (يتفرد) يبحث عن شيء > ولماكان يوما (يدندن) في قصره يجد من الحاشية منافقاً يقول له : هذا صوت ملائكي يا مولاي ونيرون يصرخ : وجدتها > والكارثة تبدأ > نيرون يطوف البلاد كلها ليطرب الناس (وهناك يحشدون الحشود.. والمريض يموت مكانه.. والمرأة الحبلى تلد في مكانها..و..) > بنت الشاطئ تجد من يقول لعبد الناصر ان العالم العربي يلصق اذنه بالاذاعات اول كل شهر ليسكر بصوت عبدالناصر (المصيبة ان هذه كانت حقيقة) > وعبد الناصر يسكر العالم العربي نهاية كل شهر > والسكران يبتلع الاكاذيب والوعود والاحلام و.. و.. > وناصر يقول : ايها الاخوة > ونحن نترنح.. ما بين الخليج والمحيط > حتى جاءت ضربة 1967 > من يكتب حكاية المنطقة ويكتب حكاية الرؤساء يجد.. ويجد (2) > ومن يكتب حكاية هدم المجتمع يجد ما لا يخطر بالبال > ولما كانت مارلين مونرو تسكب نقاطا صغيرة في شرايين الناس هنا كان التسلل يبدأ.. شيء مثل النقاط قبل المطر > (في حكاية سودانية.. ان امرأة كانت تقود طفلتها ذات الست سنوات في بعض طرقات الخرطوم.. وبقايا الانجليز يومئذ هناك > والمرأة تفاجأت بقبلة بين انجليزي وصديقته في جانب الطريق > والقصة تصف كيف كانت دهشة وخلعة وفزع المرأة من ( الفضيحة) تجعلها تجر الطفلة حتى (تدرشها) على وجهها > ايام مارلين كانت اسرائيل تستخدم سلاحاً (رائعاً) > اسرائيل عن طريق دولة ثالثة تتكفل بالكهرباء مجاناً لكل القرى الزراعية في مصر (الزراعية بالذات) > هدية.. وماذا في هدية؟ > لكن > اسرائيل كانت تجد ان المزارع المصري يصلي العشاء ثم يذهب الى النوم.. ثم ينهض فجراً ويزرع > وانتاج رائع > اسرائيل قالت لمبارك .. ومبارك قال لبرلمانه.. لابد من الكهربة لان المزارع بعد العشاء لا يجد ما يتسلى به الا زوجته > وهذا يعني افواهاً للطعام > والكهرباء تجعل المزارع يتسلى بالتلفزيون > وشيء يحدث > المزارع يسهر مع التلفزيون حتى الفجر > والارهاق يمنعه من الزراعة والانتاج يقل ومصر تزداد حاجة > وشيء يحدث > والمرأة.. مثلك.. كان مشهد القبلة في التلفزيون يفزعها فزع صاحبة الحكاية اعلاه > بعد التلفزيون مشهد القبلات.. التعري.. و.. يصبح عادياً لك ولاطفالك من حولك > ثم .. ثم > تسللاً للاعلام نحكيه > وللمثقين تسلل نحكيه > وللجماهير تسلل نحكية > و.. > ونرسم ما حدث لنفهم ما يحدث > ونفرد .. منتصف كل اسبوع.. صفحة كاملة نقص فيها كل شيء.. كل شيء. > فنحن نجد ان الدوي كله الذي يهدد البلاد يتسلل من شقوق النفوس التي تعجز عن الفهم > ودون فهم تصبح الكتابات شيئاً لا معنى له

    alintibaha


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان صحفي العقوبات شكلاً ومضموناً هي أحكام شرعية ولا يجوز التفريط فيها لإرضاء الأرباب المتفرقين
  • كتاب النوبيون العظماء في معرض الخرطوم الدولي للكتاب وقريياً في المكتبات
  • حلقة تلفزيونية هامة عن الاسلام السياسي في السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 سبتمبر 2016 للفنان Elbagir Osman عن معارضة المعارضة
  • المبادرة الأهلية لمكافحة وباء الإسهالات المائية( الكوليرا)


اراء و مقالات

  • هل من حل لأزمة سد النهضة الأثيوبي ؟ بقلم د. عمر بادي
  • حول البُطان في السودان
  • قراءة ماوراء لقاء قادة الشعبية شمال وفخامة الرئيس ميارديت !. بقلم أ. أنــس كـوكـو
  • قراءة نقدية: الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (3 من 4) بقلم الد
  • أراضيكم في خطر.. خطر حقيقي.. و من يعتقد غير ذلك فهو في غيبوبة! بقلم عثمان محمد حسن
  • حقوق الإنسان في السودان ولعبة المصالح الخاسرة..! بقلم البراق النذير الوراق
  • من هو قاسم سليماني تقرير مكثف اعده صافي الياسري
  • حوار بعثي ساخن بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • عبد الخالق محجوب: ويولد الانقلابي من الثوري (3-6) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وداعاً للأوراق .. (1) بقلم الطاهر ساتي
  • عقل جديد او الموت سمبلة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • المحروس!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • جامعة الخرطوم بين العفو عن الطلاب والشرطة الجامعية بقلم الطيب مصطفى
  • أثر السياسة علي القنوات التلفزيونية في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بمناسبة اعلان اطلاق سراح الاسرى ...تجربتنا مع اسر الاسرى (1) بقلم شاكر عبدالرسول
  • العريف أمن طه مدير المكتب الرئاسي يتاجر بالجيش السودانى!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • هذا هو النضال الأكبر بقلم جعفر خضر الحسن
  • الامتداد المعرفي بقلم د.آمل الكردفاني
  • دور الميرغني الختم في إحتلال التركية للسودان و اريتريا بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • متى تنتهي معاناة النازحين يا حكام العراق ؟ بقلم حمد الخالدي
  • أحلام من أبي .. قصة عرق وإرث بقلم نورالدين مدني
  • الرئيس ،والدكتورة جليلة دحلان، والفقراء بقلم سميح خلف
  • قاعدين ليه ماتقوموا تروحوا - مصائب مصرية بالجملة وحلول ناجعه بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • لعموم سكان نورث كارولاينا: ندعوكم للحفل الساهر للقامة هادية طلسم – السبت 8 أكتوبر 2016
  • أهديك سلامي
  • اول تغريدة للبشير : اردمو ادارة التويتر لقفل حسابه ... ( صور )
  • شممت رائحه البنقو في بعض شوارع امدر
  • حركة حشرة المداخلة قدام ما ظريفة
  • قفش الشخباط متلبساً
  • جمهورية الموز جنوبسودان: محموعة رياك مشار تعلن الحرب على محموعة سلفا كيير
  • اها يا جماعة ودعناكم للحول
  • متى يرتاح الوطن من هذا الجهاز؟
  • هل حصل طه عثمان على الجنسية السعودية ؟؟؟
  • عذابي ومتشرد وشبه مجنون ليلا
  • تعديل عقوبة الزاني المحصن من الرجم للشنق"فيديو" حلقة نقاش ..
  • الهجرة الى ابليس...
  • هل الإسلام دينٌ أو عقدةٌ نفسيٌّة ورثها المسلمون من محمّدٍ
  • انهيار الجنية لا يعني انهيار اقتصادي
  • جرين كارد وتذكرة وحزمة دولارات من زبون أمريكي لي حلاق سوداني
  • حكومة البشير الاخوانية ترفض مقترح حكومة انتقالية
  • مايكل آرون / دارفور أرض خضراء ورحبة
  • مقتل الكاتب اليساري الأردني ناهض حتر
  • "مناظرة القرن " غداً بين ترامب وهيلاري
  • قفزة جديدة للدولار وخبراء يؤكدون ان القادم أسوأ
  • رسالة من مزارع في الجزيرة لعوض الجاز- أرضنا سلك وملك وأنتم الرعيةامسك عليك الصيني ما يتكسر
  • لن تظفروا بشروى نقير من أمريكا إلا بالردة عن الإسلام جهراً وتهتفوا(أمريكا أكبر)
  • اخر دبرسة: الحوار الوطني :جلسة مصالحة ختامية برعاية ...جورج قرداحي... وبرنامج المسامح كريم
  • الحج !!!!!!!!!
  • بالفعل.. كانت عفيفة يد و لسان... صورة
  • هذه اللهجة المعيبة هذه العبارات المتفلتة هذه الكلمات الوعرة و هذا النفس الحار: لماذا؟
  • الصديق اللدود: الفيس بوك احتل المركز الأول في التعارف بين الأحبة و في الإنفصال كذلك
  • **** أطفال المايقوما ثمن الخطيئة ****
  • إنه ليس تراجعاً: اقبلوا الآخرين: تصريحات خالد مشعل نموذجاً: أقيم الدروس التي استفادها الإسلاميون:
  • للرأي و التعليق أو القراءة فقط: قصَّة مدرِّسة مسلمة فضَّلت الاستقالة على أن تصافح زملاءها الذكور
  • أستاذ كمال عباس, عذرا ... أنا لست من الراغبين في الحوار معك, فأغرب عني
  • الفريق طه ... خليني احجيك- شوقى بدرى
  • ليست شروط المعارضة.. وإنما حقوق الشعب السوداني.. وواجب المجتمع الدولي..
  • ود ابو..اعتذر بهدوء لزميل المنبر ود الباوقة .رجااااااء
  • إزالة أجمل لافتة في السودان..
  • سرقة 30 ألف دولار من منزل سفير السودان بيوغندة
  • إثيوبيا تعلن إنجاز السكة الحديدية التي تربطها بجيبوتي قامت ببنائه شركتان صينيتان
  • عالم مصري يفوز بجائزة الحماقة العالمية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de