|
مناوي في منصب كبير مساعدي رئيس الجمهورية ..هل هو بداية الصعود نحو الأسفل ؟؟؟
|
البشير يعيّن مناوي رئيساً للسلطة الإقليمية الإنتقالية في دارفور
الخرطوم - وكالات 11/7/1427 أصدر الرئيس السوداني عمر البشير مرسوما بتعيين منى اركو مناوى دومى (رئيس حركة جيش تحرير السودان المتمردة سابقاً) في منصب كبير مساعدي رئيس الجمهورية ورئيس السلطة الإقليمية الانتقالية لدارفور.
ونقلت مصادر إعلام سودانية اليوم السبت، عن الدكتور مجذوب الخليفة (مستشار الرئيس السوداني) قوله: "إن تعيين منى اركو في هذا المنصب جاء وفقا لاتفاقية السلام وما تم التشاور عليه مع مستشار الرئيس بالتزام واضح وما تم التشاور عليه مع الحركات الموقعة".
وأكد الخلفية أن التشاور جار مع جميع الأطراف لإنفاذ الاتفاقية ولجانها المختلفة ومناحيها السياسية والتشريعية..
مشيراً إلى أن اللجان دخلت مراحل متقدمة وان التنفيذ قطع في الواقع مدى مقدرا خاصة في المجالات الأمنية والإنسانية.
المصدر :
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14970
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مناوي في منصب كبير مساعدي رئيس الجمهورية ..هل هو بداية الصعود نحو الأسفل ؟؟؟ (Re: محمدين محمد اسحق)
|
Quote: مناوي في منصب كبير مساعدي رئيس الجمهورية ..هل هو بداية الصعود نحو الأسفل ؟؟؟ |
الأخ العزيز محمدين محمد إسحق لك التحية و الإحترام لنبدأ برسم خط علي خارطة الزمان و لنجري جردا بعد كل ثلاثة أشهر .. ستة أشهر ... سنة ... سنتين ... و لنحصي في كل فترة الأعمال ... كم تقدم إنسان دارفور ... أمنا و سلاما و إستقرارا و مدارس و مستشفيات و بني تحتية.... و من الذي ساهم إيجابيا في ذلك .. و لنحصي في كل فترة الاعمال ... كم تأخر إنسان دارفور .... قتلا و ترويعا و زعزعة في الأمن و تدميرا و حربا ..... و من الذي ساهم في ذلك سلبا . المناصب يجب أن لا تكون غاية في حد ذاتها ... بل وسائل و قنوات لتفعيل الإتفاقية و مراقبة تنفيذ بنودها لتصب في مصلحة إنسان دارفور ... علي مني عليه السعي الحثيث في إنزال الإتفاقية علي الأرض ..... ليراها المواطن الدارفوري خيرا و إستقرارا و رخاء . و هناك من يجد في أن لا تستقر دارفور .... فمفهوم النجاح لديه هو أن يفشل مني أركو مناوي .... بإفشال الإتفاقية ... لكن الخاسر الأكبر هو المواطن الدارفوري الذي يسوقه البعض هنا السراب .... و يكد و يجتهد في محاربة مني أركو مناوي و يغفل عامدا عن الحكومة المركزية و كل التركة الثقيلة من التهميش . لنبدأ العمل ... إيجابا .... بدلا من تبخيس الناس أشياءهم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مناوي في منصب كبير مساعدي رئيس الجمهورية ..هل هو بداية الصعود نحو الأسفل؟؟ (Re: محمدين محمد اسحق)
|
بيان حول مهزلة مني اركو بسوق(6) 05.08.06 - 21:35:18
بسم اللة الرحمن الرحيم بيان حول مهزلة مني اركو بسوق(6) تم الاعلان عن ندوة سياسية كبري لحركة تحرير السودان ووزعت الاعلانات مساء 1/8/2006 علي عجل والصاق ماتبقي ليلا والدعوة الي الندوة عبر الميكرفون في نفس اليوم بعربات فارهة (اعلام سياحي) مخاطبين المهمشون من اهل المدينة ونصبوا الخيام وما كانوا يدرون انهم ينصبون مصيرهم المحتوم وهو العزل والانعزال. لقد كانت الندوة السياسية لمجموعة مني اركو انتصارا كبيرا للارادة الشعبية الحرة في تحديد خياراتها وكنسا لمن ارتضوا الارتماء في احضان من كانوا بالامس الد اعدائهم دون ان ينالوا ادني حد من الحقوق المسلوبة. لقد اثبتت المسيرات الشعبية في معسكرات اللاجئين والرفض الشعبي الواسع بالخرطوم والرفض الحضاري والراقي والديمقراطي بندوة الحاج يوسف ان تزييف الارادة الجماهيرية بالقول ان فصيل مني يمثل اكبر الفصائل وهم كبير وان تسويق الفتات المسمي ( اتفاقية ابوجا) لا يجد القبول فهي بضاعة كاسدة يجب ان ترد الي مدبريها فلا سلام بلا حقوق . لا سلام بلا مشاركة حقيقية في رئاسة الجمهورية . لا سلام بلا حكم ذاتي لاقليم دارفور. لا سلام بلا تعويض مجزي للمتضررين من سياسة الارض المحروقة. لا سلام بلا ضمانات دولية . لاسلام بلا حماية دستورية و ستنتصر الارادة الشعبية ان شاء اللة مهما طال الزمن او قصر ومهما اعترضتها من مصاعب ومهما قمتم بة من حملات تاديبية عدائية ثنائية في ضد اهلنا في كورما وطويلة وكلكل.
لقد تخيلت مجموعة مني ان الجماهير التي احتشدت بالميدان اتت لرؤية ومعانقة ابطال السلام ولم يدروا من فرط غبطتهم ان الجماهير اتت لثبت لهم شيئا واحدا هو انها لا تود الاستماع اليهم فكان ان انسحبت تاركة لكم ندوتكم مع فئة قليلة ابت انفسهم ان يتم مهزلة ابناء دارفور مهما كان الاختلاف بهذة الصورة فعملوا علي حفظ ماء وجوههم اما الارادة الجماهيرية فقد كانت محروسة بطوابير الشرطة والجيش والذين شكلوا سورا واقيا حماية لابطال السلام فلا غرابة. ثم دعوا خلال الدقائق القليلة التي تحدثوا فيها الشرفاء الي الانضمام الي الاتفاقية. ان دعوتكم مردودة اليكم لانها دعوة جوفاء ولا تعبر الا عن شعاراتكم التي لا تحمل اي مضمون مثل ( sla للتغيير) فماذا تودون تغييرة وما هي الوسائل التي تودون اتباعها للتغيير . لقد كانت الوسيلة الوحيدة المتاحة هي العمل العسكري لاجبار السلطة لاجراء حوار يفضي لنيل حقوق اهل دارفور كاملة غير من منقوصة ولكنكم اثرتم فتات الموائد وارسال الحملات التاديبية لتغيير الواقع الميداني . ثم انكم انكرتم حتي علي اصحاب ( الارادة الحرة) والعدل والمساواة- جناح السلام الموقعون معكم في حقهم في النيل من هذا الفتات فالي ماذا تدعون ؟ ختاما ندعوكم الي الرجوع الي الحق لان الرجوع الي الحق فضيلة وندعوكم الي وقف حملات التاديب المشتركة والاعتراف بان اتفاقية ابوجا بشكلها لا تمثل الارادة الجماهيرية وان الخروج من هذا المازق لا يتم بالندوات التسويقية ولا بالشعارات الرنانة ولا بالدعوة الي استقبال رجل السلام الهمام ولكن بالعمل وفقا لارادة الجماهير المغلوب علي امرها . وسنعيش رغم الداء والاعداء كالنسر فوق القمة الشماء ترنو الي الشمس المضيئة هازئا بالسحب والامطار والانواء .
والتحية للمناضلين في الاصقاع النائية والتحية لجماهير شعبناء الابي بالحاج يوسف وليستمر النضال حتي ننال كل الحقوق
فما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
الشرفاء القابضون علي جمر القضية
http://www.sudanjem.com/index.php?page=news.full&id=921
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مناوي في منصب كبير مساعدي رئيس الجمهورية ..هل هو بداية الصعود نحو الأسفل ؟؟؟ (Re: محمدين محمد اسحق)
|
Quote:
Quote: لكن الخاسر الأكبر هو المواطن الدارفوري الذي يسوقه البعض هنا السراب .... و يكد و يجتهد في محاربة مني أركو مناوي
و يغفل عامدا عن الحكومة المركزية و كل التركة الثقيلة من التهميش .
|
هسي اليكد ويجتهد عشان يحارب رفاقه السابقين بعض ما انضم الى رفاقه الحاليين الهو " الحكومة المركزية" زاتو منو!؟ يعني مني ده لما يبقى مساعد بتع البشير ويلتزم بتوفير الامن في دارفور من اول يوم بصم على وثيقة ابوجا يفتكر ناس الخلاص ديل يزغردو ليه ولا يرشوهو البيض
ليس اهل الخلاص الذين كتبوا بيانهم بكل وضوح من يحتاج الي هذه النصيحة وانما مناوي المساعد الرسمي للحكومة "المركزية"من يحتاجها بشدة
في البداية قلتوا ديل ما يمثلوا اي خطورة شايف الحين بقيتوا تشتكوا من دول الجوار كما لو ان هذه الدول ظهرت اليوم المهم اخشى ان ينتهي صاحينا مساعد الرئيس كما انتهي حسن برقو بفيلة جميلة ينام فيه قرير العين متكئا علي سجل حافل برضي السادة من اهل "الحكومة المركزية" وهذه نهاية غير سعيدة لمن يريد ان يذكره التاريخ باعماله وبطولاته النضالية .
| |
|
|
|
|
|
|
|