|
Re: الي آماني فاروق حمداللة:آبوكي مات واقف صامد،شجرة تبلدي، زي جبال التاكا. (Re: بكري الصايغ)
|
لو ان القوي الوطنية في اكتوبر 64 وبعد ذلك خلال الديمقراطية الثانية ارست بادرة اولي قانونية ضد الاعدامات السياسية بتناول تصفية حركة 9 نوفمبر 1959 والذي كان الشهيد فاروق احد ركائزها وكتب له النجاة ليموت شهيدا في يوليو 1971 لما استمرأت الانظمة الاستبدادية الاحادية التوجه والنظر القتل لاجل السلطة وباسلوب بشع كا حدث في يوليو 1971 وابريل 1990 ان القوي الوطنية بتنظيماتها السياسية تتحمل مسئولية عربدة الجيش والتنظيمات الاحادية التوجه وحكام الظلام ... ان تهميش القانون في السودان او جعله لعبة "يويو " في ايدي حكام الظلام هو اس الداء في بلادنا فبلاد لا قانون فيها يحترم ويطبق لا يمكن ان تزدهر مهما توالت الانتفاضات والثورات ... واليوم وانا اقرا في مداخلة اخري عن اصرار اسر شهداء رمضان ابريل 1990 علي حقهم- في مساءلة وتطبيق العدالة علي الجناة- وعلي مدي 15 عاما وبداب ندر في تاريخ السودان الحديث يجب علي الجميع ان يجعلو من هذه الوقفة الشامخة القوية مدخلا لارساء سيادة القانون قبل سيادة كراسي الحكم والبرلمانات التي تفننت في تهميش القانون ...
|
|
|
|
|
|