|
ساريه وسيرين : (50 الف مشجع لن يشفعوا للترجي امام الهلال ) !!! بأذن الله منتصرين.
|
ساريه وسيرين .... شباب حلوين رافعين لى روؤسنا ... دقر يا عين. أن هذه الأمه التى يأتى من بين أبنائها أمثال هؤلاء يجب الا تعرف طعما للهزيمه. أهنى الأستاذه/ تماضر ، على هذا الأنجاز الذى حققته امراة سودانيه وقدمت للعالم هذا النجاح المجسد فى شباب هم رجال ونساء المستقبل فى سودان ينعم بالحب والأخوة والعدالة والمساواة ، سودان الجمال والأفراح والأنتصارات. ولتعذرنى فى أستخدامى لأسميهما، لا أهدف سوى الأعتزاز والأفتخار بهما، فى وقت يحضر نفسه فريق أحبه يمثل أكثر من 80% من جماهير الشعب السودانى، واحسب ان جميع افراد هذا الشعب يقفون معه بقلوبهم فى معركة لا تقل أهمية عن أى معركة فى أى مجال آخر.
Quote: قال سفيان الحيدوسي «تونسي» المدير الفني لفريق الهلال السوداني لكرة القدم «للكابتن» مساء امس من مقر الترجي بمعسكر السديرية ان الجمهور التونسي المعلن عنه «40 الف متفرجا» لمؤازرة الترجي لا يمثل شيئا للاعبيه الا انهم تعودوا علي الحضور وسط الثقل الجماهيري من خلال تجربة عريضة بالملاعب الافريقية المختلفة مع الاندية والمنتخب .. واربعون او خمسون الفا لن يشفعوا للترجي لانه لم يعد كما كان عليه في الماضي بعد التغييرات الجذرية علي قائمته ورحيل نجومه الكبار الي ملاعب اوربا وفي جولة الذهاب بامدرمان كان دون المستوي بدنيا وفنيا.
اضاف الحيدوسي : «انا مدرب واقعي .. العب مع منافسي حسب الظروف بوضع استراتيجية محددة قياسا علي نتيجة الجولة الاولي .. واعرف كيف اقود العمليات داخل الارض وخارجها» .. اعتقد اننا وصلنا لمنسوب الجاهزية لتقديم افضل ما عندنا والمرور بفريقنا الي الامام.
استدرك الحيدوسي بقوله «لكن المهمة صعبة علي الفريقين الكبيرين ، وهي بالضرورة اصعب علي الترجي من واقع تاخره بهدفين وخلو طرفه من النقاط زيادة علي الظروف الخاصة التي تحدق به ومنسوبيه «مشجعيه» لا يقبلون الخسارة ووداع بطولتهم المحببة.
المهم انها تسعون دقيقة وتدور لمصلحة من يتعامل معها بدقة مع كل ثانية منها .. هكذا اختتم مدرب الهلال تصريحاته المتفائلة. |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ساريه وسيرين : (50 الف مشجع لن يشفعوا للترجي امام الهلال ) !!! بأذن الله منتصرين. (Re: saifkeli)
|
سيف كلى (أنيق الهلال) لك ودى منصورين باذن الله ، ويكفينا انتصارا أن تقف تونسه بكل سمعتها الكرويه العالميه توحده ضد الزعيم لما أحدثه فيهم من شرخ وفوزه على أعز الأنيه عندهم بهدفين مع رأفة السودانيين المعروفه. يكفينا أن تفتح الأبواب لدخول 65 الف متفرج يتقدمهم الجنس اللطيف (مجانا) ، وكأنهم داخلين الى احدى معارك الصحابة الأوائل. وفى الغد سوف يفعل الزعيم ذلك أمام (ريال مدريد)، باذن الله. يكفينا انتصارا اننا لو خرجنا من هذه المنافسه فسوف يكون ذلك على يدى افضل فريق أفريقى وعربى ، لا امام (تريعة البجا) القادم من مدغشقر ، الذى يعتبر الفوز عليه خساره طالما فاز هنالك ب 3/ 1 ، مع اعتذارى لأهلى بجبل أولياء.
| |
|
|
|
|
|
|
|