الأستاذ/ غازي سليمان ( الاستعلاء السياسي والسلفية الشمولية) / محمد خير النعمة حمودة / صنعاء

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 05:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-04-2005, 08:22 AM

othman mohmmadien
<aothman mohmmadien
تاريخ التسجيل: 12-13-2002
مجموع المشاركات: 4732

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأستاذ/ غازي سليمان ( الاستعلاء السياسي والسلفية الشمولية) / محمد خير النعمة حمودة / صنعاء




    الأستاذ/ غازي سليمان
    ( الاستعلاء السياسي والسلفية الشمولية)

    محمد خير النعمة حمودة
    صنعاء – اليمن3 فبراير 2005م

    استضاف برنامج الاتجاه المعاكس قناة الجزيرة الأستاذ غازي سليمان المحامي والأستاذ/ حسن ساتي الصحفي والمحلل السياسي وكان محور النقاش الذي أداره الدكتور فيصل القاسم يدور حول اتفاق السلام الموقع بين حزب المؤتمر الوطني الحاكم والحركة الشعبية لتحرير السودان.
    والأمر الذي دفعني للتعقيب على حديث الأستاذ/ غازي سليمان ما طرحه من أراء تتناقض مع مواقفه السياسية وسجله الناصع في مقاومة الشمولية والنضال من اجل استرداد الديمقراطية فهو المحامي المدافع عن قضايا المعتقلين والسجناء وهو الناشط في مجال حقوق الإنسان والدفاع عن مبدأ احترام الرأي الآخر وهو السياسي الساعي بكل جهد من اجل الديمقراطية والحرية – ودفع في سبيل ذلك كثير من التضحيات .
    لقد اتسم حديث الأستاذ/ غازي بالتعميم ، والأحكام القطعية في إطار الهجوم على حزب الأمة والحزب الاتحادي الديمقراطي بمنهجية تفتقر لأبسط المقومات الموضوعية لقراءة اراء ومواقف هذه الأحزاب.. الأمر الذي اخرج حديثه من اطار ما هو مطروح فالمشاهد لهذا البرنامج كان ينتظر من أستاذي/ غازي ان يتناول جوهر الاتفاق بالتحليل الموضوعي الذي يقوم على القراءة الجيدة لمضمون الاتفاق وموقف القوى السياسية منه.. وبدأ حديث الأستاذ/ غازي اكثر بعداً عن حقائق الأمور مقارنة بما طرحه الأستاذ/ حسن ساتي – اتفقنا معه أو أختلفنا - لان ما طرحه من رؤية حول الاتفاق ومواقف الأطراف اتسم بالموضوعية والمنهجية التي تقوم على القراءة الصحيحة لمجريات الأمور على ارض الواقع .
    فالأحكام التقريرية التي أرسلها الأستاذ/ غازي يميناً وشمالاً تجعله أمام احتمالين. اما انه يجهل تماماً مواقف وأراء حزب الأمة والحزب الاتحادي ماضيا وحاضراً.او انه يعلم جيداً ما تطرحه هذه الأحزاب من أراء حول القضية الوطنية ..ان الأستاذ/ غازي أراد لنفسه طوعا واختياراً ان يلعب دور المتعامي عن الحقيقة وان كانت كالشمس في كبد السماء .
    لقد وصف الأستاذ/ غازي ما يدور في السودان انه صراع بين قوى السودان الجديد الذي تمثله الحركة الشعبية وحلفاؤها من أمثال غازي سليمان وبين قوى السودان القديم الذي تمثله الأحزاب التقليدية في إشارة واضحة الى حزب الأمة والحزب الاتحادي. مضيفاً ان هذه الأحزاب حكمت( 49) عاماً وفشلت.
    إن لغة التعميم والأحكام الجاهزة يا أستاذي غازي ما عادت مجدية في عصرا لمعلومة وثورة الاتصال.. فالعقول المستنيرة ما عادت تقبل هذه اللغة ولسان حالها يقول: ( هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ).
    ان ما يطرحه الأستاذ/ غازي سليمان في هذه القضية لا يعدو ان يكون سلفية شمولية تجاوزتها تجارب الإنسانية او نوعاً من الاستعلاء السياسي او الجمع بين كل هذه المسالب ...
    فالأستاذ/ غازي يناقض نفسه بارائه السابقة واللاحقة لتداعيات الأحداث.. فهو يقول( ان هذا الاتفاق أجاب عن كل الأسئلة التي لم تستطع القوى السياسة الإجابة عليها. وان على حزب الأمة وحزب الميرغني رمى برامجهما في سلة المهملات ..!)
    هكذا يرسل الأستاذ/ غازي الحديث على إطلاقه . فهو يعلم جيداً ان عمر الدولة السودانية المستقلة (41)عاماً حكمت الأنظمة الشمولية ثلاثة أرباع هذه الفترة وأورثت البلاد الخراب والدمار في مختلف اوجه الحياة وإن الأحزاب الوطنية حكمت ربع هذه المدة وليس (49) عاماً كما ادعى الأستاذ/ غازي وحققت هذه الأحزاب الكثير من الانجازات التي لا يستطيع الاستاذ/ غازي سليمان او غيره إنكارها فهذه الأحزاب حققت استقلال السودان الكامل المبرأ من الشوائب والتزمت باحترام حقوق الانسان ونزاهة الانتخابات وحياد الخدمة المدنية وقومية القوات المسلحة وحافظت على قوانين مؤسسات التعليم وامتنعت عن التآمر على الديمقراطية وقاومت الأنظمة الديكتاتورية . هذه الانجازات الضخمة اهدرتها ممارسات الأنظمة الشمولية والتي حاولت ايضاً جاهدة تحطيم هذه الكيانات السياسية بالدعاية الكاذبة وباستخدام آليات القمع والبطش.
    ان من حق الأستاذ/ غازي سليمان ان يسمي نفسه قوى جديدة وان يتحالف مع الحركة الشعبية , ولكن ليس من حقه ان يتبنى رأيا يدعو لرمي أفكار وبرامج حزب الأمة والحزب الاتحادي الديمقراطي في سلة المهملات, فالأستاذ/ غازي لم تسعفه ذاكرته باختيار العبارات المناسبة التي يعبر بها عن رفضه لبرامج هذه الأحزاب غير رميها في سلة المهملات. كان عليك يا أستاذنا غازي ان تحترم راي قوى مقدره من ابناء الشعب السوداني ارتضت طوعاً واختيارا تبني مبادئ وبرامج حزب الامة والحزب الاتحادي الديمقراطي, وقدمت الكثير من التضحيات التي لا يستطيع غازي سليمان إنكارها .
    فالأستاذ / غازي اراد ان يكون ملكاً أكثر من الملك , فلا الحركة الشعبية ولا المؤتمر الوطني يتحدثان بهذه المنهجية.. فحكومة الإنقاذ منذ مجيئها ظلت تسعى للحوار مع هذه الأحزاب ولم تستطع تجاوزها ووصل بها الأمر لتوقيع اتفاق نداء الوطن مع حزب الأمة في جيبوتي والذي قال عنه الأستاذ/ غازي يومها (ان اتفاق نداء الوطن كتب شهادة الوفاة للمشروع الحضاري لانه تضمن مبادئ ميثاق اسمرة ) وحكومة الإنقاذ هي التي تحاورت مع قيادة الحزب الاتحادي الديمقراطي والتجمع الوطني ووقعت اتفاقية جده ,وكل المبادئ التي قام عليها اتفاق السلام في نيروبي هي افكار واراء هذه القوى السياسية وليس كما ادعى الأستاذ/ غازي ان هذا الاتفاق اتى بما عجز عنه الآخرون, وعلى الأستاذ/ غازي سليمان وكل من يدعون غير ذلك ان يرجعوا لنصوص اتفاق اسمرة للقضايا المصيرية 1995م والى اتفاق نداء الوطن 1999م.
    ان مصطلحات الطائفية والرجعية والتقليدية يا استاذي غازي استهلكها اصحاب الذهنية الشمولية الذين حاولوا القفز فوق حقائق واقعنا الاجتماعي فلم يحصدوا الا البوار والخسران المبين.. ونعتقد ان اهل السودان الان تجاوزوا مرحلة الاستئصال والاستئصال المضاد وإن إرادة اهل السودان حتماً ستتجه لايجاد مخرج للوطن من واقعه المرير الذي أنتجته الحروب والشعارات الجوفاء والمشاريع الخاسرة . فلماذا يغرد الاستاذ/غازي سليمان خارج السرب؟
    ونقول للأستاذ/ غازي سليمان ان الاحزاب السودانية ذات الوزن الشعبي هي مرآة للواقع الاجتماعي السوداني بكل ولاءاته الدينية والقبلية والجهوية والقفز فوق هذه الحقيقة كما اثبتت التجارب كالحرث في البحر لان الحراك الثقافي والاجتماعي والسياسي هو الذي انتج هذه الاحزاب الوطنية ولكن بعض الأفراد من النخبة المثقفة تعاملوا مع هذه الأحزاب بالشعارات الفوقيه فكان حديثهم كما قال أديبنا الطيب صالح ( كلام ميتاً في بلدٍ حي)
    فماذا يقول الاستاذ/ غازي في احراز حزب الامة والحزب الاتحادي الديمقراطي لأعلى نسبة من الاصوات في الانتخابات الحرة والنزيهة لبرلمان 1986م , وماذا يقول ايضاً في الانجاز الذي حققته هذه الاحزاب مع حلفائها في اكتساح غالبية الاصوات في الانتخابات التي جرت في سبع جامعات سودانية في الآونة الاخيرة , وكيف يفسر لنا الاستاذ/ غازي قدرة حزب الامة على عقد مؤتمره العام من القاعدة والى القمة في ابريل 2003م حيث انتخب مكتبه السياسي واجاز دستوره وبرنامجه بدرجة عالية من الديمقراطية والشفافية في هذا الظرف الاستثنائي. والسؤال ايضا للأستاذ/ غازي سليمان كيف استطاع حزب الامة ان يقدم برنامجاً متكاملاً للحل السياسي الشامل والذي صدر في كتاب (أدبيات حزب الامة للحل السياسي الشامل.. اصدار الخرطوم – مطبعة نيو استار ) وما هو رأي الاستاذ/ غازي في العمل المتقدم الذي قام به حزب الامة تجاه أزمة دارفور حيث زارت كوادر وقيادة الحزب معظم مناطق دارفور ومعسكرات النازحين واقام الحزب ورشة عمل لحل ازمة دارفور وقدم مشروع للحل المتكامل لكل الأطراف المعنية بالأزمة ؟
    والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق ما دلالة مشاركة السيد/ الإمام الصادق المهدي في كثير من المؤتمرات الإقليمية والدولية وعلى سبيل المثال لا الحصر نذكر بشيء من الإيضاح ( مؤتمر صنعاء الإقليمي للديمقراطية وحقوق الإنسان , ودور محكمة الجنايات الدولية ) والذي نظمته الامم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالتعاون مع الحكومة اليمنية في يناير 2004م وشاركت فيه وفود من مختلف انحاء العالم , وترأس السيد الصادق المهدي في المؤتمر المجموعة العربية وقدم ورقة في اكثر من ثلاثين صفحة بعنوان ( مستقبل الديمقراطية في العالم العربي والإسلامي ) وخصص فيها باباً كاملاً للحديث عن قضية السلام والديمقراطية في السودان وقدم في هذه الناحية ربطاً جيداً بين شعار المؤتمر(No peace without Justic) لا سلام بدون عدالة - وبين متطلبات السلام والتحول الديمقراطي في السودان .
    وشارك في ه>ا المؤتمر ايضاً الدكتور/ تاج السر محمد صالح القيادي في الحزب الاتحادي الديمقراطي والبروفسور/ عز الدين عمر موسى- مساعد الإمام السيد الصادق المهدي لشئون الفكر والمنظمات.
    وعليه: أليس من حقنا ان نتسآل عن أي تقليدية وسلة مهملات يتحدث الأستاذ/ غازي سليمان المحامي ؟
    ان هذا العطاء الفكري والسياسي يا أستاذنا غازي لم يكن طواحين هواء كما ادعيت في برنامج الاتجاه المعاكس. انما كان نتاجاً طبيعيا لتراكم طويل من الجد والاجتهاد على مختلف الأصعدة قامت به القيادات الوطنية وفي مقدمة هذه القيادات السيد الإمام الصادق المهدي الذي يعد مفخرة للحركة السياسية السودانية وليس لحزب الامة او كيان الأنصار وحدهما وان هذه الافكار التي شكلت منطلقاً لهذه الاراء والمواقف التي عايرت متطلبات الواقع . موثقة وفي متناول اليد وأدعو الاستاذ/ غازي وغيره للاطلاع عليها . ففي العام 1964م اصدر السيد الصادق كتابه ( مسآلة الجنوب ) ثم توالى هذا العطاء الفكري المستنير في مختلف المجالات
    ( يسألونك عن المهدية – أحاديث الغربة – العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الاجتماعي الإسلامي- المنظور الإسلامي للتنمية الاقتصادية – الفكر الإسلامي والدولة الحديثة – قضايا العصر والهوية – المرأة وحقوقها في الإسلام – السودان وحقوق الإنسان – الديمقراطية في السودان عائدة وراجحة – جدلية الأصل والعصر .. وغيرها من المؤلفات التي لا نستطيع حصرها في هذه المقال.
    ونستميح القارئ عذراً اننا لم نتطرق في مقدمة هذا المقال لموقف القوى السياسية من اتفاق السلام الموقع في نيروبي لان الأستاذ/ غازي لم يطرح رأيه في هذا الخصوص بل اكتفى بالنقد غير الموضوعي لدرجة التجريح كما أوضحنا سابقاً .. ولكن نقول للاستاذ/ غازي وكل الذين يحاولون ان يضعوا هذه القوى السياسة في خانة المعارض للسلام اللاهث وراء السلطة نقول لهم ان هذا وهمٌ يكذبه واقع الحال , فالحل السياسي الشامل ومنذ امد بعيد اصبح إستراتيجية هذه القوى السياسية وحذرت قيادات الاحزاب وفي مقدمتهم السيد الصادق المهدي كل الأطراف من مخاطر التدخل الاجنبي واتساع دائرة الاحتراب وكنا نخشى من ان يأتي يومُ يتحدث فيه السيد الامام الصادق المهدي بقول الشاعر :
    نصحت قومي بمنعرج اللوى *** فلم يستبينوا النصح إلا ضحى الغدِ
    وخلاصة الخلاصة لموقف القوى السياسية وفي مقدمتها حزب الامة والحزب الاتحادي الديمقراطي – ان هذا الاتفاق حقق مبادئ مهمة كانت تنادي بها القوى السياسية وهناك بعض القضايا الاتفاق حولها كما ورد يحتاج الى تعديل , وهناك قضايا مهمة لم تطرح تحتاج للنقاش والاتفاق حولها. وهنالك قضايا غامضة وردت في الاتفاق تحتاج الى توضيح وان اطار هذا الاتفاق يجب ان يتحول من الثنائيةة الى القومية , هذا هو رأي حزب الأمة والحزب الاتحادي الديمقراطي الأمر الذي لم يتعرض له الأستاذ/ غازي سليمان في حديثه .. ومن هذا المنبر ندعو الأستاذ/ غازي سليمان وكل الذين يشككون في مواقف هذه الأحزاب ان يتحروا الدقة . فمواقف هذه الأحزاب واضحة ومعلنة وعلى سبيل المثال وثيقة (موقف حزب الأمة من برتوكولات السلام ) التي قدمت الحلول من واقع الدراسة الجادة والقراءة الصحيحة لحقائق الواقع.
    إننا يا أستاذ/ غازي نحتاج للشجاعة التي تجعلنا ان نقول لمن أحسن أحسنت ولمن أساء أسأت بغير تعالٍ ولا وصاية . وآن الأوان لنفعل ذلك وقديما قال أبو الطيب المتنبي :
    لولا المشقة ساد الناس كلهم *** الجود يفقر والإقدام قتَّال
    ان واقعنا المعاش وتجاربنا الثرة والتطور الإنساني الذي يحيط بنا يحتم علينا النظر لقضايانا بعيون مفتوحه على حقائق الأمور وبعقول مستنيرة بعيداً عن الانكفاء الأعمى والوصاية والتسلط من اجل المساهمة الفاعلة في الوصول بالوطن إلى رحاب السلام العادل والديمقراطية المستدامة والتنمية المتوازنة في وطن واحد .
                  

02-04-2005, 09:04 AM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ/ غازي سليمان ( الاستعلاء السياسي والسلفية الشمولية) / محمد خير النعمة حمودة / صنع (Re: othman mohmmadien)

    الأخ عثمان محمدين
    لك التحايا

    غازي سليمان هو رجل أستعراض show man .
    يتمشدق بكل الكلمات الرنانة و الرائجة هذه الايام من حرية و ديمقراطية
    و حقوق الأنسان. لكنه سقط في اول أمتحان
    فقد آثر جانب السلطان و تنكر علي أولئك الغبش القابعون في خيام الصحراء
    الذين أنتهكت و تنتهك حقوقهم ليل نهار. بنو وطنه و ملة دينه.
    تنكر لهم و أنكر حدوث تلك الفظائع و هو الذي صم آذاننا بالزعيق بضرورة
    حماية حقوق الأنسان و الوقوف مع الضعفاء. و عندما تعلق الأمر بضعفاء
    السودان - أهل دارفور المبعثرون في العراء .. أختار غازي الوقوف مع الجناة.
    ليأتي الخواجة من وراء البحار فيزجره و لجنته المنافقة ... و ينصف أهل
    دارفور.
                  

02-07-2005, 06:05 AM

othman mohmmadien
<aothman mohmmadien
تاريخ التسجيل: 12-13-2002
مجموع المشاركات: 4732

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ/ غازي سليمان ( الاستعلاء السياسي والسلفية الشمولية) (Re: Mohamed Suleiman)

    لك التحايا أخي سليمان
    فالتاريخ بالمرصاد لأمثال هؤلاء
    سيدخلون بإسم السلطة من أوسع الأبواب ولكنهم سيخرجون من أضيقها
    كان أملنا أن لا يجني غازي ماء السراب ولكنه قد فعل فليئتذر لما فعل
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de