لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 07:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-16-2005, 07:04 AM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    شكرا عبد الرازق
    نعم وكما أوردت هذا هو نص المادة 18 من الميثاق العالمي لحقوق الأنسان

    وهذه هي الترجمة كما أوقعها موقع المنظمة الدولية
    المادة 18
    لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين. ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سرا أم مع الجماعة.

    18
    Everyone has the right to freedom of thought, conscience and religion; this right includes freedom to change his religion or belief, and freedom, either alone or in community with others and in public or private, to manifest his religion or belief in teaching, practice, worship and observance.

    وشكرا
                  

02-16-2005, 07:17 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: kamalabas)

    الأخ/ كمال.
    تحية.
    البند رقم أربعة:
    4
    Quote: -تتعهد الدول الأطراف في هذا العهد باحترام حرية الآبا، أو الأوصياء عند وجودهم، في تأمين تربية أولادهم دينيا وخلقيا وفقا لقناعاتهم الخاصة.

    بعدين بتخايل أنو كمان الدين قال المرتد يقام عليهو الحد.
    ولا رأيك شنو...
    بجيك يوم السبت.. لو ربنا مد في العمر...

    خالص الأمنيات لغاية اليوم داك...
                  

02-17-2005, 07:40 AM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    فيما يلي بيان لجماعة أبونارو يوضح مأزق التناقض التي تعيش فيها التيارات
    الأسلاموية وأنعدام منهج ورؤية أستراتجية أو بدائل تنعي هذه الجماعة
    علي أخوانها في التيارات الأخري موافقتهم علي دستور مواطنة (يكفل للمرأة
    والمسيحي حق تولي رئاسة الدولة ) ويدين ما أسماها التخلي عن الشريعة
    والي غير ذلك من الأتهامات الخطيرة
    ...أثار تخلي الأنقاذ عن ما يسمي بالثوابت والشعارات و وبيعها لمفردات
    المشروع الحضاري -أثار حفيظة بعض الجماعات السلفية = جماعةأبونارو= فأصدرت هذا البيان
    ( ننقله من بوست الأخ هاني أبو القاسم )
    : بسم الله الرحمن الرحيم
    هذا بلاغ للناس
    قال تعالى: "واتقوا فتنةَ لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب" الأنفال الآية 25
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

    يا جماهير شعبنا المسلم:
    لقد درجنا على مخاطبتكم كلما حَزَبَ البلاد أمرُ، وألمّ بها خطبُ، تبصرة ونصحية وإحقاقا للحق وإبطالا للباطل وإقامة للحجة وإبراءا للذمة ومعذرة إلى الله تعالى. وقد أصدرنا في ذلك عدة إصدارات كان منها (قضايا السودان وآفاق الحل) أكتوبر 2000، (نداء الإسلام) أبريل 2001، (الحملة الصليبية على السودان) يوليو 2002، (رؤية في الأزمة السودانية) فبراير 2004، (رؤية في اتفاقية السلام) يوليو 2004م. وكنا في ثنايا هذه الإصدارات ندق ناقوس الخطر، ونبين ملامح الفتنة القادمة، ونوضح حجم المهددات التي تحيط بأمتنا، آملين أن يستيقظ النائمون ويتحرك الحادبون لحماية العقيدة وحراسة الأمة وتأمين مستقبل السودان المسلم وصون أرضه والحفاظ على وحدته.

    نخاطبكم اليوم وقد وقع ما كنا نخشاه ونحذره ونحذّر منه وقد تمت المؤامرة من خلال منبر الايقاد وشركائه وأصدقائه وكانت الثمرة الخبيثة هي الاتفاقية التي تم توقيعها في 9 يناير 2005م وكان المولود الشائه الكريه هو السودان الجديد كما يزعمون بعد أن فصلوه عن ماضيه وإرثه وقطعوه عن اصله ويريدون اقتلاع هويته الدينية واقتلاع جذوره الاسلامية.

    يا جماهير شعبنا المسلم الأبي:
    إن حقيقة الفتنة وملامحها لا تكمن في جانب واحد من جوانب هذا الاتفاق والذي لم يبدأ اليوم وإنما بدأ منذ أن سمحت الإنقاذ وفي أيامها الأولى للوساطات الأمريكية بالتدخل في الشأن السوداني بحجة إيجاد حل لمشلكلة الجنوب، وتوطئة لذلك قامت بإلغاء قانون التنصير والذي يحول دون بناء الكنائس أو تجديدها، وكان ذلك عقب انعقاد مؤتمر حوار الأديان عام 1994م والذي تلته زيارة البابا للخرطوم وكانت لذلك ثمار مرة من بناء الكنائس في قلب العاصمة وبقية مدن الشمال وانتشار التنصير والمنصرين ثم توالت التدخلات الأمريكية بدءأ بزيارة كوهين مستشار الرئيس الأمريكي الأسبق ريغان ثم زيارة كارتر إلى أن وصل الأمر إلى القس دانفورث وغيره من رسل التآمر من كل فجاج الأرض.

    إن من أبرز المخاطر التي تحملها الاتفاقية هي المخاطر الأمنية والتي تكمن في بنود اتفاق الترتيبات الأمنية الذي أضعف الجيش السوداني وسوى بينه وبين جيش المتمردين الذي نال من الضمانات ما يجعله يحكم الجنوب بمفرده تحرسه قوات حفظ السلام وقوات الردع السريع، وهذا كله في مقابل جيش لادخل له في حفظ الأمن في البلاد مع افتقاده للقيادة الموحدة التي يمكنها اتخاذ القرار في حال تعرض أمن البلاد للخطر وتم استبدال ذلك بقيادة مشتركة مما يدل على عدم وجود الثقة بين طرفي التفاوض ولا يخفى على العقلاء مافي بنود اتفاق الترتيبات الأمنية من الخطر والبلاء والظلم والدهاء.

    وكذلك من مخاطر الاتفاقية تهديدها لوحدة السودان وقد تمثل ذلك بإعطاء الجنوب حق تقرير المصير والذي يشمل ما سمي بالمناطق المهمشة في جبال النوبة وأبيي وجنوب النيل الأزرق مما سيؤدي إلى تفتيت وحدة البلاد وما يحدث في دارفور ثمرة من ثمرات هذه الفتنة العمياء.

    إن هذه الاتفاقية لن ينتج عنها إلا الإضطراب والتوتر، وقد ورد في دراسة أعدها معهد الدراسات الاستراتيجية الأمريكية: (أن الفترة الانتقالية ستكون مشوبة بالتوترات، وستفضي في نهاية الأمر إلى دولة منهارة) والواقع يؤكد أن الأوضاع ستؤول إلى دولة منهارة تسودها النعرات والجهويات حتى تضعف ويتنمكن النصارى وأذنابهم من العلمانيين وأهل اليسار من زمام الأمور ورقاب الناس بطريقة أو بأخرى!!

    ياجماهير شعبنا السوداني المسلم:
    إن الخطر الداهم والفتنة العظمى والمصيبة الكبرى والخطب الجلل يكمن في ملامح السودان الجديد الذي كان قادة الانقاذ يحذرون منه عندما كانوا حزبا (الجبهة الاسلامية القومية) في جريدتهم الراية عندما كانوا يتحدثون عن (منفستو حركة التمرد) والذي يقومون الآن بتنفيذه كاملا بعد أن صاروا دولة ذات شوكة بجيشها ومؤسساتها..!!إن السودان الجديد الذي يصر قائد حركة التمرد عليه ولا يفتؤ يبشر به في لقاءاته ومخاطباته هو السودان الخالي من الاسلام والعروبة وقد قال ذلك بكل صراحة ووضوح في خطاب ليلة توقيع الاتفاقية: ( إن مشكلة السودان تكمن في سعي الحكومات المتعاقبة لبناء دولة عربية إسلامية وإقصاء أطياف التعدد السوداني) وهو بالتأكيد لا يعني بالعروبة الجنس إنما يعني المسلمين كأمة والإسلام كدين وعقيدة.

    إن هذه المؤامرات ليست وليدة اليوم ففي فبراير 1993م أصدرت لجنة الشؤون الأفريقية بالكنغرس الأمريكي توصية بأن تعمل الحكومة الأمريكية على تحرير جنوب السودان من الإستعمار العربي الإسلامي وقد نشأ في أمريكا ما يسمى بتجمع الكنائس من أجل السودان.

    إن أهم ما هدفت إليه هذه الاتفاقية هو تمكين النصارى والعلمانيين من حكم السودان كما حكموا نيجيرا المسلمة وقد بدأول هنا بالجنوب الذي أعطي لقرنق ليقيم عليه دولته وقد بدأ بالتبشير بها والدعوة إليها ففي مخاطبته لمواطني مدني وسنجة عبر الهاتف قال: (إن الحركة قادمة للخرطوم لتأسيس دولة السودان الجديد) وقال كذلك (إنه يدعو الجميع للتكاتف لإعادة دولة كوش) وهي مملكة وثنية قديمة. ولا يغيب عن المتابعين تجاهل الحكومة لوضع اخواننا المسلمين من أبناء الجنوب وغيرهم هناك مع العلم بأنهم يشكلون أغلبية مقارنة بالنصارى.إن الخطر القادم اولذي يراد منه جعل السودان بحيرة نصرانية لم يعمل له قرنق وحده إنما لعبت الإنقاذ فيه، دورا بينا لا تخطؤه العين وقد ضمنت في دستورها ومواثيقها حسم علاقة الدين بالدولة بأن لا يطغى دين على دين ولاثقافة على ثقافة. وهذا لا شك أنه تكذيب لكلام الله تعالى القائل: ( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون) والقائل سبحانه: ( وأنزل اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق) إن الدستور الانتقالي الذي سيتم وضعه سيستخرج من دستور 98م العلماني الذي يعتبر المواطنة أساسا للحقوق والواجبات ومن وثيقة الاتفاقية التي أعطت الولايات الحق في استصدار تشريعات خاصة بها، لا ريب أن ذلك إغراء لبقية ولايات السودان – غير الجنوب – للعدول عن تطبيق التشريعات الاسلامية .. وهذا كله لا يخفى على ذوي الألباب والبصائر .. إنه إلغاء غير معلن للشريعة الاسلامية والتي لم تجد حظها في السابق إلا في الهتاف والشعارات.
    فيا جماهير شعبنا المسلم:
    إن مواجهة هذا المشروع لا تتم إلا باليقظة والإنتباه وأخذ الحيطة والحذر مع الاعتصام بالله تعالى وحبله المتين والحرص على وحدة المسلمين واجتماع كلمتهم، في كل انحاء البلاد وأن لا ننتظر ما سيفعله بنا قرنق وأعوانه وقد قال سبحانه: ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم) ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) الشعراء الآية 227

    جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة
    أمير الجماعة: الشيخ سليمان عثمان ابو نارو
    الخرطوم في الثامن من ذي الحجة 1425 الموافق 18 يناير 2005م
                  

02-18-2005, 06:44 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8908

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: kamalabas)


    قبل التعقيب على نص ابونيران كنت اقصد في مداخلتي السابقة ان الاخوان المسلمين هم جزء من الحركة الاسلامية وهذا التوضيح كي لا نقع في مفهوم مصطلح الحركة الاسلامية با لسودان.


    البيان الذي استدل به السيد كمال عباس كنت قد قراته من قبل في العديد من المواقع
    وتعقيبي هو (ان هذه البيان لا يعبر عن وجهة نظر الخطاب الاسلامي بالسودان وبالتالي تجدني اقلل من اهميته هنا في موضوع نقاشنا.. واذا انت ياكمال اعتبرته حجة علينا.. فتجدني احترم رايك واخالفه تماما من الالف الي الياء. وصاحب العقل يميز..)


                  

02-18-2005, 07:59 AM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    الأخ الدقم
    حينما أتحدث عن حق المواطنة فأني أتحدث عن حقوق متكاملة
    لاتحدثني عن حق المرأة في الوظيفة والوزارة
    كلامي ينحصر في حقها الدستوري في تولي الرئاسة وحق المسيحي في تولي الرئاسة
    وحق تغيير تبديل الدين والأصرار علي الردة وهل يبيح فهمك للدين شهادة
    المرأة في الحدود وهل تشهد المرأة مطلقا شهادة كاملة ?
    أريد أجابة واضحة وقاطعة علي هذه النقاط وأن ألا تقفز وتجيبني علي سياسة
    بسمارك الخارجية أي حق المرأة في الوظيفة والوزارة ....وغيرها من الطرق
    البائسة في الألتفات علي السؤال ...
    لاحقة لابد منها رفضت حركةالأخوان المسلميين تولي الرئاسة لغير المسلم في
    مداولات دستور 1968 وعادت ودخلت الحكومة الحالية = عصام أحمد البشير وزيرا -=وبصمت علي دستور 1998
    الذي يكفل ذلك أين الثبات علي المبادئ والشعارات
    ?
    كتبت عن القوي الأسلامية وذكرت منها
    Quote: لكن القوى الاسلامية الاخرى مثل انصار السنة- الاخوان- البلاغ- الصوفية-
    بالنسبة للأخوان أرجع النقطة أعلاها أما أنصار السنة فجماعة شيخ الهدية تؤيد النظام وجماعة شيخ أبوزيد تعارض ومحمد أبوزيد والكودة مسؤليين
    في النظام ...الصوفية يعلنونها صراحة أنهم أهل ذكروسجادة ولا شأن لهم بالسياسة
    وبالتالي لايملكون برنامج أو حتي مؤجهات في الأقتصاد ونفس الشئ ينطبق علي
    أنصار السنة ...والأن دعني نسأل وبمنطقك أين هو أثروفاعلية ومؤسسات
    أنصار السنة وجماعة البلاغ والأخوان وفوق هذا ماهو أنتاجهم الفكري السوداني
    ولماذا بصم بعضهم علي تصورات الأنقاذ وعملوا علي تطبيق برنامجها ...?/

    كتبت
    Quote: ياسيدي ان لقد فهمت تماما مصطلح العلمانية عندكم والسؤال الذي فشلت في فادتنا به هو هل هناك قوى علمانية سودانية بالارض تطبق اي شكل من اشكال العلمانية؟؟اذا كانت الاجابة نعم فاين هي؟؟ وان كانت الاجابة لا؟؟فالسؤال لماذا؟؟ اما بقية كلامك فنتركه لبقية الايام ان شاء الله
    .
    لاـأريد أن أخوض في تفاصيل للقول مثلا أن هناك أحزاب لم تصنفها أنت ضمن
    ما تسميه بالحركة الأسلامية صاغت وبصمت علي ميثاق أسمرا الذي يرفض قيام
    أحزاب علي أساس ديني وأعني أمة /أتحادي وشيوعي ومؤتمر بجة وهناك قوي
    أخري مثل حق وحق والمؤتمر الوطني المعارض الخ ولا أريدأن أقول أن صفوة
    مثقفي الوطن وكتابه و وأدبائه ينتمون للتيار الديموقراطي الذي يرفض
    زج الدين في السياسة ..ولا أريد أن أقول أخر حكومة ديموقراطية أي حكومة الجبهة
    الوطنية المتحدة والتي جاءت عقب توقيع ميثاق القصر في مطلع 1989 وضمت
    الأحزاب والنقا بات كانت تمثل هذا التيار ولاـ أريد أن أكرر قائلا
    أن كافة الحكومات الديموقراطية في السودان قامت بصياغة دساتير وقوانين
    وأنفذتها وهي قوانين لم تزج الدين في السياسة بينما تعترف أنت قائلا أن
    كل ما طبق في عهد الأنقاذ ومايو ليس شريعة وأن منهج القوي الأسلامية وبرنامجها
    لم يطبق بعد أي أن طرحك مجهول وغير معروف من حيث التطبيق
    ولا أريد أن أتحدث عن تضييق نشاط وحركة القوي السياسية المعارضة وشل حرية
    التعبيير والرأي الأخروالتفاعل مع الجماهير - وهوأمر لم يسلم منه حتي المؤتمر
    الشعبي- قد أثر سلبا علي تلك الأحزاب بينما تقول أنت ألوان طيف ما يسمي بالحركة الأسلامية تقييم نداوتها
    لا أريد أفصل وأسهب في هذا لأنه من البديهيات ومن نوافل القول ...
    ما يهمني هنا هو القول أن تصورات ورؤي و مفاهيم القوي الديموقراطية
    التي ترفض زج الدين في السياسة واضحة ومعروفة وأضحت من مكتسبات
    الجماهير وأعني المفاهيم التي أنتجتها الحضارة الأنسانية : تعددية/ فصل سلـطاات
    حريات عامة مؤسسات تشريع ( برلمان )تنفيذ = رئاسة- والقضاء والدستور
    دولة المواطنةالأنتخاب الترشيح بينما يردد البعض بدائل غامضة مثل الشوري دون أن يتفقوا
    علي تعريفها ومؤسساتها والياتها ومواعينها أو يتواضع البعض ويتخلي
    طرح البدائل ويزاحمنا الرؤي الديموقراطيةb
    ...
    كمال
                  

02-19-2005, 10:39 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: kamalabas)

    Over
                  

02-19-2005, 09:17 PM

برير اسماعيل يوسف
<aبرير اسماعيل يوسف
تاريخ التسجيل: 06-03-2004
مجموع المشاركات: 4445

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: A.Razek Althalib)

    فوق
                  

02-23-2005, 05:10 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8908

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: kamalabas)

    **ومن البديهي ايضا ان الانظمة الديمقراطية التي تناولتها ياسيدي قامت على اكتاف
    الاحزاب الاسلامية الامة.. الديمقراطي.. /ومن البديهي ايضا ان النقابات والاتحادات
    المختلفة التي ا تيت على ذكرها كان الاسلامويين في قلب معمعتها/ ومن البديهي
    ايضا ان الاتحادات النسوية بالسودان كان الوجود النسوي فيها باكرا ودائما
    من بعد اسلامي/ ومن البديهي ايضا ان النخب والقوى التي حركت الانتفاضات للاسلاميين
    في ذلك نصيب وقدح معلى ولايجادل في ذلك الا مكابر/ وهذا لايعني ان النخب العلمانية
    بالسودان وقتذاك غير موجودة فقد كانت ثم(...)/ وكنت قد تحدثت عنها في بوست خاص
    بنا انت تعرفه اكثر مني/ ومن البديهي ان هناك
    صفوة من الكتاب العلمانيين- ولكنهم الان في اوروبا!! وفي افريقيا!! ودول الخليج
    يؤسسون ويبنون تلك البلدان- بينما روما تحترق.. والكلام في ذلك يطول.. ويطول..

    **نعم ان الشيوعيين لهم دورا وقد تحدثت عن ذلك سابقا وقلنا ان هناك علمانيين
    ولكن على مستوى النخب وليس على مستوى المؤسسات.. وجئت انت الان فقط كررت ما
    كتبه شخصي سابقا وهنا انني لا اغمط العلمانيين حقهم ولكن اين هم؟؟؟ وتاتي
    لي بحركة حق- والبجا- باعتبارهما كيانيين علمانيين سودانين بالساحة.. ومن عندي
    ازيدك ثلاثة الحزب الليبرالي السوداني بقيادة الاخ ع. عبدالعاطي- وجبهة تحرير
    السودان بدافور- والحركة الشعبية بقيادة جلبي السودان قرنق. لكن وكما قلت لك
    سابقا في -عندما يتحول المثقف الى مغفل نافع- كل هذه القوى لا نعرف عنها شيئا
    في الحقل التجريبي!! في السياسة!! في الاقتصاد!! . . الخ ماهي نظرياتها؟؟ واين
    مجال تطبيقاتها؟؟ واين صحفهم؟؟ واين قواعدهم الطالبية؟؟ واين دورهم في الحياة
    السياسة العامةواي؟؟ نظرية علمانية يتحفوننا بها؟؟ وبالتالي فانها تحتاج
    الى نصف قرن لنحكم عنها ونقيمها -بتشديد اليا- والى ذلك الحين تبقى تساؤلاتنا
    معلقة في هواء الحقيقة الطلق.
    بخصوص الاحزاب السودانية الثنائي طبعا الامة والاتحادي نعم وقعا على ميثاق
    اسمرا وهم ينطلقان من حيز اسلامي ولكن جماهيرهما اعلنوا عن رفضهم لذلك والان
    . مقرارات اسمرا اصبحت مجرد قصة وحكاية ربما تدخل ضمن حكايات الف ليلة وليلة
                  

02-23-2005, 05:22 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8908

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    **عن الدساتير العلمانية لماذا لم تسود؟؟ لماذا لم تستمر؟؟ لماذا لم يتحرك العلامنة
    وينتهزوها فرصة ويقصوا الخطاب الاسلاموي؟؟ لماذا لم يلتهم العلمانيين المؤسسات
    الديمقراطية- والنقابات- والاتحادات- ويقيموا فينا هيكل سقراط الليبرالي؟؟ لماذا
    وليتم الدبر؟؟ لماذا لم تدافعوا حتى الموت وتسقطوا شهداء لفينوس العلمانية؟؟


    ** انصار السنة مؤسساتهم في الارض تشهد لهم في الشرق وفي غرب البلاد وقد تبنو
    -من ضمن انتاجهم المعرفي- نظرية نشر الوعي بين السودانيين وكانت لهم جهود
    مقدرة في جنوب السودان في الحقل الدعوي وخذ مثال لذلك فقط جهود الدكتور يوناس
    بول دي منيال -فرج الله اومون يان- وليس لدي فكرة ان الصوفية طلقوا السياسية واعتكفوا في
    المصلاية والسجادة وفتة الرز.. بل ان شخصا مثل البرفسور العارف بالله الشيخ
    الفاتح الشيخ قريب الله كان في قلب نيفاشا.


    **ولاية المراة والمسيحي عند الاخوان قبل ثماني وستين وبعدها موضع نزاع وخلاف
    وبالتالي لااعتبر انهم ابتلعوا شعارتهم باي حال.

    **اما موقفي من رئاسة المراة- والمسيحي فليس لي دليل يري بوجوب ذلك واخيرا تجدني
    مع اقامة حد الردة على المرتد كحد. اما تنفيذه فيرجع الى علماء المسلمين وفقهائهم

    ***ياسيدي الكريم ان السودان الان فارس بلا جواد.. وان الفرصة مواتية امام الجميع
    ولاسيما الاحزاب الاسلامية. ان تعيد النظر في كل شيء خاص بهم وان العلمانيين
    للاسف الشديد ليس لديهم رؤية واضحة لادارة البلد وان الاسلاميين -او الاسلامويين-
    كما تحبو ذلك ايضا يعانون من كيفية التعاطي مع الواقع الدولي ومستجداته فانتهزوها
    فرصة والا عليكم السلام..

    وتاخري سابقا يرجع لاسباب خاصة بي وسوف اعود بعد اسبوع ان شاء الله
                  

02-23-2005, 08:22 AM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    كتب السيد الدقم
    Quote: ومن البديهي ايضا ان الانظمة الديمقراطية التي تناولتها ياسيدي قامت على اكتاف
    الاحزاب الاسلامية الامة.. الديمقراطي.. /ومن البديهي ايضا ان النقابات والاتحادات
    المختلفة التي ا تيت على ذكرها كان الاسلامويين في قلب معمعتها/ ومن البديهي
    ايضا ان الاتحادات النسوية بالسودان كان الوجود النسوي فيها باكرا ودائما
    من بعد اسلامي/ ومن البديهي ايضا ان النخب والقوى التي حركت الانتفاضات للاسلاميين
    في ذلك نصيب وقدح معلى ولايجادل في ذلك الا مكابر/ وهذا لايعني ان النخب العلمانية
    بالسودان وقتذاك غير موجودة فقد كانت ثم(...)/ وكنت قد تحدثت عنها في بوست خاص
    بنا انت تعرفه اكثر مني/

    يتخبط السيد الدقم في سبيل تكبير الكوم تخبطا وتناقضا شديدا أذا
    يقول فيما معرفا ما يسمي بالحركة الأسلامية حاصرا أياها في
    Quote: لكن القوى الاسلامية الاخرى مثل انصار السنة- الاخوان- البلاغ- الصوفية- التحرير لحد ما- الاسلاميين المستقليين- فانهم مازالوا على شعاراتهم لانها اصلا مستوحاة من الشريعة الاسلامية

    وكتب ردا كلامنا عن تناقض وعجز التيارات الأسلاموية
    Quote: وتعقيبنا هو لست معنيا كثير بالجماعات والقوى الاسلامية لاني شخصي الضعيف اصلا ليس لديه اي انتماء سياسي لاي حزب اسلامي بالداخل او الخارج
    وحينما تحدثنا عن أحزاب الأغلبية أمة أتحادي في أنها لم تطبق فيما سبق
    شريعة أسلامية طيلة عهود حكمها أضاف
    Quote: ماكتبه انت عن حزب الامة والاتحادي هذا لايعنيني في شيئ

    Quote: الاحزاب السودانية التي تدعي انها اسلامية وهي اصلا محنطة بائسه من (لامة)الى (لاتحادي الديمقراطي)الى >لكيزان>في قيامتها الاولى استطحبت معها العرقية والمناطقية والوجائهية فضلت واضلت.

    Quote: انصار الخطاب الاسلامي -وي- او الخطاب الاسلامي. لم يقل انه يملك حلولا معلبة وقوالب جاهزة لمريديه كي يتناولوها بكل يسر وبدون تعب او نصب ولا الاسلام اقر بذلك بل الشريعة دعت انصارها ومن يشكك في التصورات المختلفة للاسلام مختلف العلوم الطبيعية-التجريبية ان يثبت انه الاسلام الدين و الدولة فشل في قيادة المجتمعات وشخصي هنا يتحدث عن النص القراني وليس على التطبيقية

    أذا ماذا يعنيك ياسيد الدقم ?
    ويعترف السيد الدقم بأن الخطاب لاسلامي لم يطبق حتي الأن في السودان وكذلك
    الشريعة

    Quote: والموقف الشرعي للجماعة منها/ و(الشورى كمشروع في اطار الدولة) وهو امر موسع ونظري بالنسبة لاغلبية الجماعات بالسودان. لانها لم تتاح لها حكم البلد حتى نقيم -بتشديد الياء- اداءها وبالتالي ياسيد كمال مطلوب الاعتكاف اكثر لدارسة افكار تلك الجماعات
    ..
    ويقول أيضا
    في
    Quote: جملة(**واجابتي لا.. ولا.. كبيرة قدر المشرقين والمغربين لان الاحزاب الاسلامية بالسودان تحتاج الى اعادة هيكلة وتطوير وهذا الامر طرحته لك العام الماضي.)
    كنت اقصد ان الشريعة الاسلامية لم تطبق بالسودان مما اقتضى التنويه
    .
    واليوم يعود الدقم ويقول
    Quote: ومن البديهي ايضا ان الانظمة الديمقراطية التي تناولتها ياسيدي قامت على اكتاف
    الاحزاب الاسلامية الامة.. الديمقراطي.. /ومن البديهي ايضا ان النقابات والاتحادات
    المختلفة التي ا تيت على ذكرها كان الاسلامويين في قلب معمعتها/ ومن البديهي
    ايضا ان الاتحادات النسوية بالسودان كان الوجود النسوي فيها باكرا ودائما
    من بعد اسلامي/ ومن البديهي ايضا ان النخب والقوى التي حركت الانتفاضات للاسلاميين
    في ذلك نصيب وقدح معلى ولايجادل في ذلك الا مكابر/
    بالرغم من ـ أن هذا الكلام يجافي الواقع ويغالط حقائق التاريخ الأ أنه ينسف
    ويناقض طرح الدقم السابق ... طيب ياسيد الدقم أذا كانت تلك القوي كانت
    دست الحكم ولكنها لم تطبق خطابا أسلامويا ولم تنفذ الشريعة كما ذكرت أنت سابقا
    بل طبقت دساتير علمانية وقوانين مواطنة ومفاهيم الديموقراطية الغربية
    وشاركت هي والنقابات في مارس 1989 في حكومة القصر الذي تبني أتفاق الميرغني
    قرنق ودشنت لمرحلة تقوم علي دستور وقوانين مواطنة وأستمرت أكثر من ذلك
    بأصرارهاعلي كافة مفردات ميثاق أسمرا الذي يرفض قيام أحزاب علي أساس
    ديني ..
    ويواصل السيد الدقم طرحه الغريب ويقول علي الدساتير الديموقراطية العلمانية
    Quote: عن الدساتير العلمانية لماذا لم تسود؟؟ لماذا لم تستمر؟؟ لماذا لم يتحرك العلامنة
    وينتهزوها فرصة ويقصوا الخطاب الاسلاموي؟؟
    أين هو الخطاب الأسلامو ي حتي يقصي ?فأنت تقول أن هذا الخطاب لم ينزل لأرض
    الواقع وأن الشريعة لم تطبق أما عن سقوط الدساتيرالديموقراطية العلمانية
    فلم يحدث عن طريق صناديق أقتراع بل عبر الأنقلابات العسكرية ...
    يقول الدقم
    Quote: **ولاية المراة والمسيحي عند الاخوان قبل ثماني وستين وبعدها موضع نزاع وخلاف
    وبالتالي لااعتبر انهم ابتلعوا شعارتهم باي حال.
    لا ياعزيزي قدـ طرح الأخوان بالأجماع رؤية ترفض رئاسة المرأة والمسيحي
    أرجع لأدبياتهم وطرحهم في مداولات الدستور الأسلاموي وقارنه بموقفهم اليوم
    وختاما
    أقول أن طرحنا الديموقراطي الذي يقوم علي دولةالمؤسسات والتعددية ودولة
    المواطنة والحريات العامة وفصل السلطات ورئاسة المرأة والمسيحي هو الخطاب
    السائد منذ فجر الأستقلال وحتي اليوم بعكس الطرح الأسلاموي الذي لم يطرح
    بدائل نظرية واضحة ولم ينفذ في تاريخنا الحديث بأعترافك ...ولايهمني أطلاقا
    أن تقوم أحزاب ذات قواعد أسلامية بأنفاذ طرحنا جنبا الي جنب مع القوي
    الأسلاموية التي تعلمنت ..وصارت تتبني طرحنا وتناقض طرحها الأصولي السابق
    ونحمد الله أن جعل قيض لنا من أهل الضفة الأخري من يتبني طرحنا وينفذه وذلك
    منذ فجر الأسلام وحتي اليوم ...
    كمال عباس
                  

02-23-2005, 08:49 AM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    وأخيرا أعتقد أني قد قلت كل ما أريد قوله في مسألة العلمانية والدين والدولة ولا أرغب في التكرار ولكني مايهمني هنا هو طرح السيد الدقم
    Quote: اما موقفي من رئاسة المراة- والمسيحي فليس لي دليل يري بوجوب ذلك واخيرا تجدني
    مع اقامة حد الردة على المرتد كحد. اما تنفيذه فيرجع الى علماء المسلمين وفقهائهم
    كتب ذلك ردا علي سؤالنا
    Quote: كلامي ينحصر في حقها الدستوري في تولي الرئاسة وحق المسيحي في تولي الرئاسة
    وحق تغيير تبديل الدين والأصرار علي الردة وهل يبيح فهمك للدين شهادة
    المرأة في الحدود وهل تشهد المرأة مطلقا شهادة كاملة ? أريد أجابة واضحة وقاطعة علي هذه النقاط وأن ألا تقفز وتجيبني علي سيا سة
    بسمارك الخارجية أي حق المرأة في الوظيفة والوزارة
    ولم يجب علي نقطة شهادة المرأة في الحدود وشهادتها الكاملة في مختلف القضايا
    لازالنا في أنتظار رده
    أعتقد أن مناقشة القوي الأسلامية تصبح من النوافل وخصوصا وأن
    الأخوان وأنصار السنة والشعبي والوطني قد بصموا وأيدو دستور 1998 الذي
    يكفل رئاسة المسيحي والمرأة نعم تصبح من النوافل في ظل طرح السيد الدقم
    الأصولي المتطرف الذي يرفض رئاسة المرأة والمسيحي ويسلبهم بهذ أبسط حقوق
    المواطنة الكاملة ويجعلهم مواطنيين من الدرجة الثانية..بل يدعو لحد
    المواطن الذي يمارس حقه الذي كفلته له المادة 18 من ميثاق حقوق الأنسان
    والذي وقعت علي معظم الدول الأسلامية وأعني حق تبديل المعتقد والذي
    والذي رفضه الصادق والترابي بأعتباره يستند علي حديث أحاد يتناول
    حالة خاصة حصلت أثناء الحرب ...
    ما يطرحه السيد الدقم يهمش المرأة والمسيحي ويحجر حق الفكر وتغير المعتقد
    ما يطرحه السيد الدقم يجافي روح العصر وينسف قيم الديموقراطية بل يناقض
    مدارس الأسلام المستنير ويعود بنا للقرون الوسطي وعهود محاكم التفتيش
    أهذا هو بديلك الذي تطرحه في سوق الفكر والسياسة أهذا ماتعتبره مقابل
    للطرح العلماني والأسلاموي الأنقاذي والمايو أهذا بديل لطرح القوي التي
    تقول أنها بائسة ومحنطة أي أمة / أتحادي / كيزان ?
    شئ غريب ومحير?!!!!!!!!!!!!!
    كمال
                  

02-28-2005, 09:47 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8908

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    1-اننا اذا اردنا ان ننشء وطن معافى في اضعف ايماناته فعلي الكل نشر غسيله في العراء بدون استحياء لنراه فمن كانت ثيابه مقطعة -بتشديد القاف- فليستغنى عنها وبكل ادب جم ومن كانت مواعينه تحتاج الى رتق وخياط واعادة حياكه فليفعل بدون تطاول. هكذا افهم الامور وهكذا اراها/ ان نقدنا للخطاب الاسلامي بالسودان عندي ليس تكبير كوم او دحرجة كرة الثلج او سياسة بسماريكة/ بقدر ان الموقف عند المثقف ينبغي ان يكون التزام من هنا نرى السيد كمال عباس في مداخلته الاخيرة اكتشف فجاءة ان نقد الدقم للخطاب الاسلامي يعتبر عنده تناقض في بنية دوفاعاته لاقرار الجحة على الطرف الاخر/ وهي بكل حال بدعة ليست بالجديدة ان ينظر المثقف او المتثاقف الى نقدوية الاخر/ الى حماه/ انه يمثل قمة جبل التناقض مقدمة ضرورة لمداخلتي الاخيرة هنا في هذا البوست مداخلة /السيد كمال الاخير والتي عكف فيها باختطاف بعض مداخلتنا التي تنقد الكيزان والامة والاتحادي والديمقراطي حول جمله مفاهيم/ هي محاولة تعني بالنسبة لي تحصيل حاصل في طرح السيد كمال وان من اعطي قليل من حفنة الذكاء سوف يرى كما كانت مداخلاتي منسجمة ومتناسقة مع بعضها البعض.. ان عبارة ان ماذا يعنيك ياسيد الدقم؟ التي القاها علينا كمال وبعد مناقشاتنا معه منذ عام تجعل المرء يتساءل في مكمن الخلل لاني عبارتي ان هذا لايعنيني اعني بها وبالعربي الفصيح.. ان شخصي الضعيف لرحمة مولاه ينظر الى ادبيات الحركة الاسلامية بالسودان واعني بذلك الامة الاتحادي السلفيين انصار السنة الاخوان البلاغ... الخ على انها جماعات لها كينونتها على الارض لها خطابها المعرفي لها قواعدها الجماهيرية ونوابها بالبرلمان باستنثاء البلاغيين ولهم فوق كل ذلك تاريخهم السياسي والاقتصادي.
                  

02-28-2005, 09:56 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8908

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    2-منذ العام الفائت وبكل تواضع طلبنا من السادة العلمانة بالسودان ان يتقدموا اميال الى ساحة الضوء كي نراهم.. ونناقشهم في افكارهم ونشيع معهم جثمانهم لاننا قلنا انهم في ذمة الله تقدم السيد كمال وطرح فكرة ان الجثة ليست لهم بل -وهم- من الاسلاميين طلبنا منه اذن ان ياتي لنا بعلامة تثبت ادعاءه لم يفتح الله كالعادة بشيء.. واخذ في نقد الخطاب الاسلامي بالسودان/ قلنا له انه من حقك ان تنقد الخطاب الاسلامي بالسودان وزدانه من عند نا اطروحات تؤكد ان الخطاب الاسلامي بالسودان -التقليدي- اصطحب معه في تكويناته الاجتماعية والسياسية والاقتصادية البعد العرقي/ والطائفي /والمناطقي/ وقلنا له ايضا ان عملية نقد الخطاب الاسلامي بالسودان ضرورية لمجاراة منطق العصر وقلنا بكل برودة اعصاب انك لم تاتي بجديد في هذا السياق ودعنا في اس الصراع/ واتي لنا ببديل علماني يقوم مقام هذه الخطابات الاسلامية.. بالسودان وللمرة العاشرة لم يفتح الله علي السيد كمال ببنت شفة ليجيبنا على تساؤلتنا.. ورد علينا بضاعتنا طارحا ان الخطاب الاسلامي وي فشل في اجابة تساؤلات الشورى وحقوق المراة ووضعية المسيحي في راس الدولة والحدود قلنا بل -بتشديد الباء- الصبر وسوف ناتيك ببوستات في هذا الخصوص فقط اجب تساؤلتنا عرفنا من انتم واين كنتم ومن اين اتيتم والى اين انتم ذاهبون؟ رجع السيد كمال مرة اخرى وبدا يخوض في ان الخطاب العلماني ليس ايدولجيا بل مفاهيم واطروحات مختلفة في الاقتصاد والسياسة.. والخ قلنا له فهمنا هذا واضفنا له قائلين اننا لسنا بصدد نحت تعاريف للعلمانية كنمط او نظريات بل بصدد التجريبية والتطبقية وسالناه مرة اخرى ان يعرف لنا نفسه في الارض كخطاب علماني له تاريخه في الفضاء السوداني للاسف الشديد لم يملك السيد الكمال الشجاعة الكافية التي تخوله بنطق الحقائق التي تؤكد ان الخطاب العلماني بالسودان على المستوي الممارسة غائب ملقي في الجب -بتشديد الجيم وضمه مع الباء- وادعى في احدى مداخلته ان الخطاب العلماني هو الذي ارسى قواعد اللعبة الديمقراطية بالارض وانه.. هو الذي اتي بالانظمة الديمقراطية.. وانه من البديهيات ان النقابات والاتحادات وسائر مؤسسات المجتمع المدني ما هي لا ميراث علماني نهبه منهم الاسلامويين.. قلنا له حسنا اذن انتم احياء؟؟ وفي هذه الحالة اعطنا اسماء يافطاااات؟؟ واضفنا له قائلين بان الخطاب الاسلامي ايضا له وجوده في الممارسة الديمقراطية وان الاحزاب التي حكمت السودان هي احزاب تدعي ان ارضيتها ديمقراطية وان الاسلامويين كانوا في النقابات والاتحادات وذهبنا معه الى ابعد وسمينا له اسماء كمثال لصحة ما نقوله مثل الدكتورة سعاد الفاتح كاسلامية خاضت غمار العمل السياسي والنقابي باكرا وطلبنا منه ايضا ان ياتي لنا بشهادات تؤكد ان الحثة المحنطة في منذ السيتنات ليست لهم..


    3-كمال اتي لنا بحركة حق/ والبجا/ كتنظميين علمانيين بالساحة.. من عندياتنا اعطيناه ثلاثة اضافيات الليبرالي السوداني بقيادة ا لاخ عادل عبدالعاطي/ تحرير السودان الدارفوية/ الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة قرنق/ وقلنا له ان هذه الخمسة خارج المعادلة/ لاننا لانعرف تاريخهم في الممارسة السياسية ولا نعرف ماهي اطروحاتهم التي جربوها على الارض ولا نعرف لهم خيرا ولا شرا -بتشديد الراء- وبالتالي عليهم الانتظار خمسين عاما لنرى والى انقضاء تلك المدة تظل اسئلتنا معلقة في الهواء الطلق ..
    طلب السيد كمال عباس منا تحديد موقفنا من رئاسة المراة/ والمسيحي/ والردة/ اجابناه بان الدقم لايرى غضاضة في تنصيب المراة وزيرة/ او المسيحي/ وان حد الردة مثبت في اراءا معظم علماء الارض المسلمين وفي قمة قنوطة الفكري اتي لنا السيد كمال عباس بدستور عام ثماني وتسعين كانجيل ادانة للقوى الاسلامية بالسودان بانها ابتعلت شعارتها التي كانت بالامس القريب تنادي بها وترفعها وفي هذه المرة اتي لنا بمدولات ثماني وستين للاخوان المسلمين.. اجبناه بكل تواضع قائلين ان هذه المفاهيم هي موضع اخذ ورد بالنسبة لمختلق القوى الاسلامية بالسودان.. ونضيف هنا ان دستور ثماني وتسعين اين هو الان اصلا؟؟
                  

02-28-2005, 10:03 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8908

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    4-بمنتهى البساطة نقول الاتي (ان الجثة الملقاة في قارعة الطريق منذ ستينات القرن الماضي.. هي.. هي.. للعلمانية/ وان هناك شهادات حررها الكثير من العلمانيين الباحثين عن الحقيقة اعترفوا بذلك مثال لذلك وليس حصرا مقالات. العلماني المعروف السيد خاتم عدلان -المصدر راجع مكتبة الخاتم عدلان بالموقع- وان هناك عشرات ان لم نقل من الاراء داخل المنبر لعلمانيين صلو صلاة الجناز على الخطاب العلماني.. وانتقدو الخطاب الاسلامي بالسودان مثال لذلك ما كتبه الاخ برير الذي كانت له الشجاعة والجراة التي خانت الغير.. وايضا هذا الرابط

    اما مقولة السيد كمال عباس والتي اعتقد انه بذلك لامس قبة السماء عندما واضحت له موقفي من حدة الردة{ما يطرحه السيد الدقم يهمش المرأة والمسيحي ويحجر حق الفكر وتغير المعتقد
    ما يطرحه السيد الدقم يجافي روح العصر وينسف قيم الديموقراطية بل يناقض
    مدارس الأسلام المستنير ويعود بنا للقرون الوسطي وعهود محاكم التفتيش }...{أهذا هو بديلك الذي تطرحه في سوق الفكر والسياسة أهذا ماتعتبره مقابل
    للطرح العلماني والأسلاموي الأنقاذي والمايو أهذا بديل لطرح القوي التي
    تقول أنها بائسة ومحنطة أي أمة / أتحادي / كيزان ?
    شئ غريب ومحير?!!!!!!!!!!!!! كمال }.. وغيرها فنقول ببرودة اعصاب ايضا ان هذه العبارات كنت قد سمعتها من اقطاب الجبهة الديمقراطية في الثمانيات.. وكنت اهديهم ابتسامة عريضة مني وذات الابتسامة اهديها الى كمال مختومة بعبارة (لا تعليق)..
                  

02-28-2005, 10:06 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8908

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    وفي ختام مداخلتي الاخيرة اتوجه بالشكر الى الدكتور شوقي اسحاق.. الذي حاول ان يضع كلتا يداه على الجرح النازف..

    تحية خاصة عبدالرزاق الطيب..

    تحية خاصة للاخ برير الذ ي كانت له الشجاعة والجراة في نقد الخطاب العلماني -المدرسة اليسارية خاصة- بينما هذه الشجاعة والجراة خانت غيره ان يصدع بها..
                  

03-03-2005, 06:51 AM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    كتب السيد محمود الدقم
    Quote: اما مقولة السيد كمال عباس والتي اعتقد انه بذلك لامس قبة السماء عندما واضحت له موقفي من حدة الردة{ما يطرحه السيد الدقم يهمش المرأة والمسيحي ويحجر حق الفكر وتغير المعتقد
    ما يطرحه السيد الدقم يجافي روح العصر وينسف قيم الديموقراطية بل يناقض
    مدارس الأسلام المستنير ويعود بنا للقرون الوسطي وعهود محاكم التفتيش }...{أهذا هو بديلك الذي تطرحه في سوق الفكر والسياسة أهذا ماتعتبره مقابل
    للطرح العلماني والأسلاموي الأنقاذي والمايو أهذا بديل لطرح القوي التي
    تقول أنها بائسة ومحنطة أي أمة / أتحادي / كيزان ?
    شئ غريب ومحير?!!!!!!!!!!!!! كمال }.. وغيرها فنقول ببرودة اعصاب ايضا ان هذه العبارات كنت قد سمعتها من اقطاب الجبهة الديمقراطية في الثمانيات.. وكنت اهديهم ابتسامة عريضة مني وذات الابتسامة اهديها الى كمال مختومة بعبارة (لا تعليق)..

    يبتسم السيد الدقم أبتسامته العريضة أي أبتسامة من أمتلك معرفة وعلما
    لايعرفه غيره وفي أبتسامته ترفع عن الرد المعروف بالبداهة كما يتوهم
    السيد الدقم لا سيد الدقم أبتسامتك هذه ربما تشبه أبتسامة الأصولي
    الذي يقتل ويدمر ويكفر وهو هادئ النفس بأعتباره أمتلك ناصية المعرفة
    ومفاتيح الحقيقة الدينية في وقت قعد الأخرون بجهلهم
    لا يا سيد الدقم ..الموضوع هنا في غاية الخطورة أنها حقوق وواجبات المواطنة
    الكاملة لغير المسلم وللمرأة وحق التفكير والتعبير وأعتناق وتغيير المعتقد
    لأيـ أنسان وهي حقوق أقرتها التيارت الأسلامية الباصمة والمعارضة لدستور
    1998 أما حد الردة فقد رفضه الصادق والترابي وخلافهم

    الشاهد في هذا وجود من يثبت هذه الحقوق وبالأدلة من داخل حقل مدارس
    الأسلام السياسي وبدلا أن يقنع الدقم أهله هولاء أو يقتنع بما قالوه أو
    علي الأقل يتخلي عن وثوقيته بأعتبار أن هناك فسحة في الدين يصر علي
    تتطرفه ووثوقيته ويجيبنابأبتسامته الشهيرة التي تسعي لأعادة عجلة التاريخ
    للوراء وفرملة حركة التقدم التشريعي و ولكن هيهات فهاهو الدقم
    يضحك وحيدا في كهوفه بعد أن تقدمت عليه التيارات الأسلاموية في طرحها
    نواصل
                  

03-03-2005, 07:34 AM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا للدولة الدينية................. نعم للأحزاب الدينية (Re: Magdi Is'hag)

    كتب السيد الدقم
    Quote: وان الاسلامويين كانوا في النقابات والاتحادات وذهبنا معه الى ابعد وسمينا له اسماء كمثال لصحة ما نقوله مثل الدكتورة سعاد الفاتح كاسلامية خاضت غمار العمل السياسي والنقابي باكرا

    دخل السيد الدقم في مغالطةتاريخية حينما زعم أن السيدةالأنقاذية سعاد الفاتح
    دخلت البرلمان في الستينات ولم نشاء أن نجادله وقتها ولكن علينا هنا
    ألا نسمح بتزوير التاريخ سعاد الفاتح لم تدخل البرلمان في الستينات
    التي دخلتها حينها كانت الأستاذة فاطمة أحمد أبراهيم ومادام مرجع
    الدقم أصبح هو الأنقاذيين مثل سعاد الفاتح فأننا نقول أن شيخك الكاروري
    كان يردد وقتها المرأة كالقارورة أذا أختلطت ببقية المجتمع أنكسرت
    حاشية أضطر الأسلامويين وبشكل أنتهازي لأن يبلعوا أطروحات الستينات ويدخلو
    سعاد الفاتح في برلمان مابعد الأنتفاضة
    أماالحركة النقابية فأنهاـ جأت بوزارة أغلبها يساريين وعلمانيين في
    الستينات وهي ذات الحركة النقابية التي كسرت تحالف الصادق الترابي
    وأخرجت الجبهةمن الحكم عقب ميثاق القصر الذي شدد علي الغاء قوانين سبتمبر
    وتبني بديل وطني وتبني أتفاق الميرغني قرنق ...نقابة الأطباءوقتها كانت يسارية
    وعلمانية وكذلك أتحاد عبد الله الحسن و ومصطفي عبد القادر - المحاميين
    أتحادات العمال والمزارعيين كانت تابعة للحزب الأتحادي

    كتب الدقم
    Quote: طلب السيد كمال عباس منا تحديد موقفنا من رئاسة المراة/ والمسيحي/ والردة/ اجابناه بان الدقم لايرى غضاضة في تنصيب المراة وزيرة/ او المسيحي/ وان حد الردة مثبت في اراءا معظم علماء الارض المسلمين وفي قمة قنوطة الفكري اتي لنا السيد كمال عباس بدستور عام ثماني وتسعين كانجيل ادانة للقوى الاسلامية بالسودان بانها ابتعلت شعارتها التي كانت بالامس القريب تنادي بها وترفعها وفي هذه المرة اتي لنا بمدولات ثماني وستين للاخوان المسلمين.. اجبناه بكل تواضع قائلين ان هذه المفاهيم هي موضع اخذ ورد بالنسبة لمختلق القوى الاسلامية بالسودان.. ونضيف هنا ان دستور ثماني وتسعين اين هو الان اصلا؟؟

    دستور 1998 مطبق حاليا و البدائل المتداولة حاليا أتجاهها أكثر علمانية
    منه أما موضوع حقوق المرأةوغير المسلم فيقول الدقم أنها لازالت موضوع
    تداول يقول بعدـأن ثبتها الأسلامويين في دستورهم
    نأتي لنقطة أخري وهي تكرار الدقم أنه لايمانع في تقلد المرأة الوظيفة
    والوزارة ... ومن سألك عن وظيفة ووزارة المرأة ? الم نقل أن الدقم يذكرنابطالب
    التاريخ الذي سوؤل عن سياسة بسمارك الداخلية فأجاب بأن سياسته الداخلية
    معروفة ثم شرع يتحدث عن سياسته بسمارك الخارجية أي أنه off point
    نحن نتحدث عن حق تولي الرئاسة للمرأة وغير المسلم وحق تغيير المعتقد ...
    كتب الدقم
    Quote: ان شخصي الضعيف لرحمة مولاه ينظر الى ادبيات الحركة الاسلامية بالسودان واعني بذلك الامة الاتحادي السلفيين انصار السنة الاخوان البلاغ... الخ على انها جماعات لها كينونتها على الارض لها خطابها المعرفي لها قواعدها الجماهيرية ونوابها بالبرلمان باستنثاء البلاغيين ولهم فوق كل ذلك تاريخهم السياسي والاقتصادي.
    مرة أخري يتخبط الدقم في تعريفه لما يسمي بالحركةالأسلامية فـطورا يقول
    أنها أنصار سنة جماعة البلاغ -الأخوان وحزب التحرير راجع تعريفه في أعلاه
    أو في رده علي أبوريش في خيط أخر- وطورا يحشر الأمة والأتحادي ضمنها كما فعل
    اليوم
    وختاما نقول أن الطرح الديموقراطي والعلماني ومؤسساته مطبقة ومعروفة
    منذ فجر الأستقلال وقد طبقت في العهود الديموقراطية أما الطرح الأسلاموي فيقول
    الدقم أنه لم يطبق في السودان منذ الأستقلال وأنهم لازالوا يتداولوا
    و و مما يوضح غياب رؤية والعجز عن تقديم بدائل عند التيارات الأسلاموية
    وعند السيد الدقم الذي يصر علي سلب حق تغيير ا لمعتقد وعلي حجر المرأة
    والمسيحي من تولي الرئاسة وهو بالتالي يقف متطرفا علي يميين معظم التيارات
    الأسلاموية ويصر مع هذا علي وصف نفسه بأنه مستنير أسلاميا!!

    كمال

    (عدل بواسطة kamalabas on 03-03-2005, 08:12 AM)
    (عدل بواسطة kamalabas on 03-03-2005, 08:15 AM)
    (عدل بواسطة kamalabas on 03-04-2005, 06:25 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de