|
|
|
 Re: يا صلاح زبير, مشكلتك مع الشيوعيين شنو؟ (Re: مازن سخاروف)
|
كتبت قبل أسبوعين تقريبا
Quote:
طالما الظرافي لحد الآن شبح بدون سيرة ذاتية أو إيميل تواصل, رسلت قبيل إيميل لإدارة صحيفة البيان.
وفي إنتظار الرد
|
الإيميل المشار إليه أرسلته إلى إدارة صحيفة البيان بالبيانات التالية:
المرسل: من البريد الإلكتروني لمازن سخاروف
بتاريخ: الجمعة 4 يونيو221
إيميل المرسل إليه: editors@ albayan.co.uk
راجعت صندوق بريدي قبل قليل. اليوم هو الخميس 17 يونيو 2021, وإلى الآن لم يردوا عليّ, بعد طلاطشر يوم!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا صلاح زبير, مشكلتك مع الشيوعيين شنو؟ (Re: مازن سخاروف)
|
أعوزو بالله يا أخينا ...
صاحي من النوم بعد سواقة الليل كلو ...
إن شاء الله يخلعك الدبيب ...
ياداب ختو الشاي والمأكلا قدامي ...
فتحت سودانيز ألقى إسمي في وشي ...
ياخي نحنا الحاجه البنديها ضهرنا تاني
ما بنتلفت ليها ... ياخي أهدأ وروق ما
قاعدين نستعمل القلم اللحمر ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا صلاح زبير, مشكلتك مع الشيوعيين شنو؟ (Re: Salah Zubeir)
|
المشير معيط,
تتخلع يا كبير؟ :)
لو قلبك رهيف بتكتب شيكات بدون تغطية مالك؟ =)
زولك أحمد الظرافي هو وجريدته لحد الآن عاملين أضان الحامل طرشا. وده نص الإيميل الرسلته ليهم قبل طلاطشر يوم
Quote:
الإيميل المشار إليه أرسلته إلى إدارة صحيفة البيان بالبيانات التالية:
المرسل: من البريد الإلكتروني لمازن سخاروف
بتاريخ: الجمعة 4 يونيو221
إيميل المرسل إليه: editors@ albayan.co.uk
راجعت صندوق بريدي قبل قليل. اليوم هو الخميس 17 يونيو 2021, وإلى الآن لم يردوا عليّ, بعد طلاطشر يوم!
|
السيد رئيس تحرير مجلة البيان,
بعد التحية والإحترام, أود أن ألفت نظركم إلى مقال لأحد كتابكم, أحمد الظريفي. كتب المذكور مقالا بتاريخ 28 نوفمبر 2019 بعنوان "ماذا جرى داخل السياج الحديدي؟ (آسيا الوسطى وستالين)". في الحقيقة المقال طويل ومتشعب. عندما نسخته في تطبيق وثيقة ويرد أخذ عشر صفحات (حجم الخط 16). لفت نظري شيئان:أولا كاتبكم رغم أنه مقال يتناول أحداثا تاريخية مهمة من العمق لكنه لم يشر إلى مصادر مقاله كما هو متوقع ومطلوب في المقالات من تلك الشاكلة. هذا أمر مثير جدا للإستغراب ويطعن في مصداقية المقال بأكمله. إذ لا يستقيم أن يلقى الكلام على عواهنه دون مصادر يمكن مراجعتها. في الحقيقة يمكن لغير ذوي الخبرة الإصابة بخيبة الأمل من هذا التقصير الشنيع في مجلة تحترم نفسها وتأخذ من الإسلام صفة لها.
الشيئ الثاني الذي لفت نظري, أن صفحة كاتبكم الموقر (البروفايل) على الرابط التالي:
albayan.co.uk/AuthorPage.aspx؟authorid=3484
تخلو من أي بيانات عدا إسمه! فلا صورته موجودة ولا نبذة عن سيرته الشخصية أو مؤهلاته. والأهم من كل ذلك ليس له بريد إلكتروني للتواصل مع من يقرأ مقاله. وطبعا لا إنستغرام ولا صفحة فيس بوك ولا أيّ من ذلك.
أقترح أنه في غياب الشفافية (إعلان الكاتب لأيديولوجيته كما بيانات التواصل معه التي تتيح حق الرد) فإن مقال الأكرم الظرافي مطعون في مصداقيته. وقد (؟) يكون السبب التحيز الصارخ والتحامل الفظيع في بعض ما جاء به. بما يشمل مغالطات تاريخية وأخطاء شنيعة لا تليق بمقال يتناول التاريخ, بما يشمل تاريخا لجمهوريات مسلمة في آسيا الوسطى كانت جمهوريات سابقة للإتحاد السوفييتي. سأورد مثالا واحدا فقط ثم "نجرد" الحساب ريثما يأتي ردكم. يقول الكاتب في مقاله, إقتباس:
======================
تضمنت المادة (52) من الدستور السوفييتي الصادر عام 1921م النص على حرية العقيدة لمواطني الاتحاد؛ أي الحق في اعتناق أي دين، وأداء الشعائر الدينية، أو القيام بالدعاية الإلحادية، وعدم اتباع أي دين... وبدلاً من أن تكفل هذه المادة للمسلمين حقوقهم الدينية، صارت ذريعة لقمعهم، وكتم أنفاسهم، ومحاربة دينهم، وفي الوقت نفسه ذريعة لنشر الإلحاد في المجتمع المسلم باعتباره محور الشيوعية، ولا قيام لها دونه، وبخاصة من خلال المناهج الدراسية التي كانت تتم صياغتها على أساس الفكر الماركسي، وكانت أيضاً تفيض بالافتراءات على الإسلام
==============
ردي: لم يوجد إتحاد سوفييتي في عام 1921, ناهيك عن دستور للإتحاد السوفييتي! فهذه مغالطات تاريخية مخلة تكشف إما عن جهل فاضح بالتاريخ أو نية مبيتة في التدليس. عن أي دستور يتحدث مستر الظرافي إذن؟ (لن أعمل للكاتب واجبه المنزلي قبل أن يرد أو تردوا) في ذات الوقت نص المادة الذي قانونيا هو في صالح المسلمين في حرية الإعتقاد وممارسة العبادة يستخدمه الكاتب بصورة عجائبية ضد الإتحاد السوفييتي عن طريق "الدعاية الإلحادية" التي تأتي كما زعم الكاتب "خاصة من خلال المناهج الدراسية" التي "تفيض بالإفتراءات" على الإسلام. إن كانت المناهج الدراسية في الإتحاد السوفييتي (الذي كما قلنا لم يوجد بعد في 1921 قانونيا كدولة ناهيك عن دولة ذات دستور) تفيض بالإفتراءات على الإسلام, فلمَ لم يورد الكاتب أمثلة؟ ولا هو كلام وبس لإشانة السمعة دون دليل؟ إنتهى الرد.
سؤالي هو, هل لديكم إستعداد في تقبل, ومن ثم نشر مراجعة لما جاء في المقال بصورة موضوعية وعلمية؟ وبشكل مواز, هل يمكن لكاتبكم الأكرم أن يتفضل بنشر بريده الإلكتروني للتواصل مع القراء؟ بصرف النظر عن مساؤئ الإتحاد السوفييتي (المفترى عليه في رأينا), فلنتذكر من قوله تعالى من سورة المائدة:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ.
لقد ذكر العدل وما يشتق منه في العديد من المواضع في سور القرءان (قرابة الثلاثين موضعا), مرارا وتكرارا, مثنى وثلاث وعشرا, لعل وعسى أن يذّكر أولو الألباب. إن الخصومة مع الشيوعية لا تبرر الشطط في القول, ناهيك عن الدس في التاريخ, كما نقترح وإن اتسع صدر الباحث وصدركم للمراجعة والنقد بالأدلة والمراجع التاريخية وليس خبط عشواء.
أضيف بأن ما جاء به كاتبكم المحترم قد لا يكون المقال الوحيد المطول في مسيرة صحيفتكم الموقرة الذي يقدح في الشيوعية دون مصادر, ناهيك عن موضوعية أو مصداقية في الكتابة.
الكرة في ملعبكم إن أردتم المحاصصة بهدوء وتعقل. فما ابتليت هذه الأمة بجور حكامها فقط, بل بالشطط من العامة و"النخب" في النقل بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير, وإيذاء الخصوم في المعاملات والخطاب والبلاغات غير المنصفة (الكيدية).
في إنتظار ردكم,
والسلام
مازن سخاروف, مهندس وباحث
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مازن سخاروف
Salah Zubeir
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست