التقرير الاستخبارى مجزرة فض الاعتصام اصغى العالم وتداول انباء التقرير السرى الاستخبارى عن مقتل خاشقجى. ربما كان وسيله من وسائل العصا والجزره ولعبه السياسه فى منطقه الشرق الاوسط. مقتل شخص واحد فى غرفه مغلقه يشغل دوله كبرى والام وراى عام حول مستوى العالم وفى السودان مجزره مشهوده على الهواء كانت ضمن سلسله من الانتهاكات والمجازر والتطهير العرقى الممتد لثلاثه عقودولم تجد اهتمام عالمى -بخلاف ابداء الاستنكار وتطييب الخواطر- وتتوارى القضيه داخلياومعها كل جرائم ثلاثه عقود واصبحت العداله واسترداد الحقوق - قتلى وجرحى ومشردين نزوحا ولجوئا وحقوقمسلوبه قسرا جهارا نهارا ....الخ - مجردحلم لمن ثاروا وقدموا التضحيه لاجل اسقاط نظام الاخوان المسلمين وبناء سودان جديد خالى من مخلفات عهد الاخوان وماسبقهم تخلفوانانيه وتخاذل نخب سياسيه ادمنت الفشل واستعباط الشعب. اين المجتمع الدولى وزعيمته من ماحدث للسودان واين دوره تجاه ماحدث من جرائم ضد الانسانيه وتطهيرعرقى ومخازى ممتده لاحصر لها حتى ايامنا هذه ؟ اقطاب المجتمع الدولى يدعمون دائما البلطجى الذى لايابه لمدى استباحه وطنه واراضيه ويلعب دور الشرطى السيىء اقليميا. لذلك يكون التساؤل هل مايحدث من تراخى وتباطوء فى المحامكات واستراداد الحقوق والمظالم وازاله دوله التمكين وتجاهل المجتمع الدولى عن القبض ومحاكمه مجرمى الحرب هل كل هذا واكثرمن اتفاقات ربما تجرى تحت الطاوله وحريه حركه رموزالنظام وخروجهم من السودان خاصه القيادات الامنيه التى تجول فى دول العالم بحريه ومسئول بمنظمه اقليمىه متهم بتنفيذ مجزره فى حق شباب عزل ...الخ دون ملاحقات جنائيه دوليه على هذه المجازر والجرائم وبعضها مجزره فض الاعتصام هل هى مجرد جزء من اتفاقات انتاج نسخه جديده من نظام الاخوان وضمان عدم المساس برموز العهد القديم بخلاف محاكمات شكليه هزليه وزوبعه فى فنجان اسمها لجنه ازاله التمكين لم تنجزعشرمعشار مايجب عليها من مهام.ومظاهر اخرى كلها تحمل مؤشرات سرقه الثوره الانحراف بمسارها لصالح نسخه الانقاذ/الكيزان الجديده التنظيم الدولى للاخوان - محوره وتنظيماته القطريه- يتصاعد دوره دوليا ليشكلقطبمن اقطاب الصراع ويفرض اجندته الدوليه والاقليميه فى الصراعات واقتسام الادوار ومناطق النفوذ والمصالح مع اقطاب العالم الاخرى ومايحدث فى السودانوملامح وده حكم الاخوان بوجوه وواجهات ورموز جديده لا احسبه سوى جزء من لعبه الاقطاب الدوليه التى لاتلقى بالا للشعوب وانما لمن يناطحها ولو على خساب الشعوب وقيم الديمقراطيه والحريه. ------ مخططات التنظيم الدولى وتناغم ادوار محوره وتنظيماته القطريه - والمشهوده الان فى بعض دول الحريق العربى بمباركه دوليه (ليبيا احد الامثله) - من الامور التى حذرنا منها من قبل الثوره -حتى لاياتى قائل يقول واينكنتم ولماذا كنتم صامتين لما حدث كذا وكذا . . الحقوا ثورتكم وطهروها من الطابور الخامس واحرسوها والا فالتباكى والهروب للامام لن ياتى بثوره اخرى طالما كانت القوى الكبرى هى من تدعم وجود حلفائهاا لدوليين فى الحكم والشعب بره المعادله
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة