|
Re: التقرير الاستخبارى السرى حول مجزرة فض الا (Re: Asim Ali)
|
الأخ عاصم، لا أعرف ماذا يدور وراء الكواليس فيما يتعلق بمذبحة القيادة العامـة.. أما رأيى الشخصى أحتفظ به الان لعدم أدلة كافية. أما خشقجى والإهتمام العالمى به فهو موضوع سياسة لا غير.. ولم يكن الإهتمام به إلا الان (بصورة كبيرة).. ولكن لا مقارنة.. فما كان يحدث من قبل من إعدام بالسيف والسجون لم يتحرك الأمريكان، ولا فى موضوع عدم قيادة المرأة للسيارة الذى ألغاه الأمير محمد بن سلمان أخيراً.. ولا ولا ولا.. ولكن موضوع خاشقجى مختلف.. أولا هو مواطن أمريكى أو مقيم الإقامة الدائمة التى (عملياً) تعتبر مواطنة. ثانيا الحادثة كانت فى تركيا، وهى دولة ذات سيادة .. لذلك فإن العملية كانت موجهة لدولتين كبيرتين جرحت كرامتهما.. وانتهكت سيادتمها. أرجو أن نركز فى جريمة فض الإعتصام بأنفسنا ولا ننتظر من أحد مساعدتنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التقرير الاستخبارى السرى حول مجزرة فض الا (Re: Abureesh)
|
Quote: أرجو أن نركز فى جريمة فض الإعتصام بأنفسنا ولا ننتظر من أحد مساعدتنا.
|
ذكر فض الاعتصام فى العنوان-لانك قرات العنوان واسم خاشقجى فقط- لكونها ابرز جرائم نظام الانقاذ -حتى بعد مسرحيه الانحياز للثوره- على يد ذراعه المقنع .-جريمه مسجله على الهواء كباشره -ولاننسى جريمه ( دعم الارهاب العالمى * لكن مايهم جميع جرائم ومجازر النظام فى جميع اطراف السودان باعتبارها جرائم ضد الانسانيه يصدعنا بها المجتمع الدولى وماما امريكا -هههه- والان صمت تام بل وتجارى للحصول جزء من كيكه السودان بوجود عسكرى او استخبارى او استثمارى يخدم اقتصاد الدول المستثمره . لو تركنا السياسيين والملتزمين باحزاب نحسم امور ثورتنا باجنده وطنيه لحسمت وقضت الشرعيه الثوريه بقضائها لكن ان تتحول هذه النخب الى اذرع للمحاور والقوى الخارجيه هو ماضيع الثوره وابرزها التجارى والركوع عند اقدام امريكا لنيل الرضا برفع حصارها او اسم السودان من قائمه سجلتها هى وفرضتها على العالم . لذلك الان نستنكر عليها تجاهلها للجرائم ضد الانسانيه وجريمه فض الاعتصام ضمنها (واى دم يسيل خلال الانتقاليه ) بل وحتى مشوار التطبيع مع طفل امريكا المدلل كان على يد الشق معلوم النوايا والميل. الوضع يشير بوضوح لتفضيل ااقطاب المجتمع الدولى لدعم الهبوط الناعم ونسخه الانقاذ الجديده مع ضمان افلات رموز نظام الانقاذ (النسخه القديمه) من المحاسبه من داخل المعتقلات او خارجها فى تركيا وغيرها او على كراسى السلطه.
| |
|
|
|
|
|
|
|