♧ آذان الأنعام £

* يا سايق الفيات في عينك يا ود تاي الله. ياخ أقول ليك افتح الرابط فيه رفع للوعي البتطالبو
ببه و أنتم حُطُّاب ليل. بس تشيل و تجيب لي في مهاترات عمك إسحق فضل الله الشين دا (صورتك
الخايف عليها). فكدي اسمع و خلينا في المهم ووالنبدأ ليك من حيث أنهيت وصلتك بمناظرة الحسن
أنصري السنة و خلينا في سيدكم الحسن الترابي (تقول ود حسونة) الهالك منذ سنة في رويال كير ،
ماهو هو الذي علمكم سحر الفصاحة و اللماضة و البيان. فكدي قوللي :" فرفكم أنتو الزواجف شنو
من الداير يزرغتن ليه النساوين على المريسة عشان يركز للبطان" فأنتو زاتكم فرقكم شنو بالله ؟!!،

* على الأقل عمك مجلود 40 سوط تعزيرواً في عبار عبارينمريسة جابن ليه الفكرة بعد السركة .
يلا تعالو أنتو ناهبين بلدي يا الحبوب دا 30 عاماً حسوماً ياخي مفروض يبترو أيديكمن و أرجلكم من
خلاف. بل أنتم ألعن و(أظرط) و أضل سبيلاً{ أوعو تكونو فاكرننا ناسيين ليكم حديث الذبابة و لا
نكران عذب القبر}. و لا خباثة شيخكم في تصريح لمجلة المصور بعد سقط نميري قال بكل بجاحة:
" نحن من دفعناه لتطبيق قوانين شريعة مشوهة و متعجلة لكي نعجل بسقوطه في يد الشعب "

* طبعن الأستاذ محمود كما تحلو في خشوم حوارييه ، كان أشطح الشاطحين بحلمته التي أدعى فيها رؤية
وجه رب العزة في صورة شابٍّ أمردَ. قةل ليه ياخي شوف سيدنا موسى كليم الاه الوحيد كفاحاً 《وَلَمَّا جَاءَ
مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ
تَرَانِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ 》.
و حتى سيدنا جبريل (ساعي بريد) الوحي 《 يبدأ المشهد بسيدنا رسول الله وهو يمشي في معيـّة سيدنا جبريل
في طريقهما لسدرة المنتهى في رحلة المعراج. وفي مكان ما .. يقف سيدنا جبريل عليه السلام .فيقول له سيدنا
محمد :"أهنا يترك الخليل خليله!؟قال سيدنا جبريل :" لكل منا مقام معلوم .يا رسول الله ... إذا أنت تقدّمت
اخترقت .. وإذا أنا تقدّمت احترقت"(وصار سيدنا جبريل كالحلس البالي من خشية الله) فتقدم سيدنا
محمد إلى سدرة المنتهى .. واقترب منها ..ثم قال سيدنا رسول الله : التحيات لله والصلوات الطيبات.
و رد عليه رب العزة : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته. دون أن برى وجهه الكريم 》