حينما اعلن علانية عن رئاسته لحملة ترشيح المجرم البشير للرئاسة ووقتها هو امين امناء مجالس( منظمة الدعوة الاسلامية) التي يتباكى على حلها كثير من القتلة واللصوص تجار الدين وكأنها كانت كيانا محايدا ولذلك قرار حلها قرار ثوري وطني صحيح وفي الصميم لاغلاق هذه البؤرة الفاسدة و التي منذ البدء وتحت رئاسة سوار الدهب كانت منطلق الانقلاب على الديموقراطية الثالثة في يونيو ١٩٨٩ حيث كانت مقر اجتماعات العصبة ومكان تسجيل بيان انقلابها ،!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة