الاحتقان السياسي فى تونس بعد الانقلاب بغطاء مدنى وانتهاء الانقلاب العسكرى المصرى بلا حاضنة سوى حاضنة الاكاذيب التى بدأت الاحتجاجات تطل من قلب خادمتها الإعلامية من باب اذا اختلف اللصان!! كل المؤشرات تقود إلى قيام انتفاضات تعيد ذكريات 2011التى يصر الانقلاب على عدم تكرارها ولكن الفشل السياسي والاقتصادي وخطابات الديكتاتورية التى تعطى قفاها المواطن يثبت أن الثورة قادمة وإن رياحها قد هبت ولما يتبقى الا فتح الشراع !!! "قرر الرئيس التونسي قيس سعيّد الخميس تغيير تاريخ الاحتفال بذكرى ثورة 2011 من 14 كانون الثاني/يناير إلى 17 كانون الأول/ديسمبر من كل سنة معتبرا أن التاريخ الأول غير ملائم." "31/01/2018 — تعهد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بأنه لن يسمح بأي احتجاجات شعبية كالتي حدثت في عام 2010، وأدت إلى إزاحة الرئيس السابق حسني مبارك من " (لكن كما يُبين تحليل إبراهيم، قد يصبح السيسي عرضة للسقوط مثل أسلافه العسكريين في السلطة. ولن تكون السلطة المطلقة والنماذج الآسيوية كافية في ذلك الحين. إن رسالة إبراهيم في حياته - مثل رسالة جيلاس - تدعو إلى أن طمس الحرية وحقوق الإنسان لن يحقق الحداثة الحقيقية. وكان هذا الاتجاه من أهم العوامل التي تسببت في الإطاحة بجمال عبد الناصر وحسني مبارك. لكن هل يستطيع السيسي تجنب مصير أسلافه؟)
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 01/09/2022
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة