جاءتنا الحركات المسلحة بالهامش بالقوة لا بقوة بقلم :عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 05:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-16-2021, 02:09 AM

Arabi yakub

تاريخ التسجيل: 01-27-2008
مجموع المشاركات: 1948

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جاءتنا الحركات المسلحة بالهامش بالقوة لا (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    (وبلغ ضيق الرأي العام بتجاوزاتها حداً كتبت فيه النيويورك تايمز أن قرنق هو الذي تولي أعدل القضايا قاطبة وحولها الي كابوس.)

    غوبلز اقلية جلابا السلطة الانفصالي القومي الشمالي عبد الله على ابراهيم منذ متى كنت تصدق ما يقوله جرايد الغرب الرسمالي اساسا؟ وهل تستطيع ان تنقل لنا ماذا قالت النيويورك تايمز عن نظم جلاباك الفاشلون القتلة في الخرطوم؟
    وهل بالامكان ان تمدنا بالوصلة او اللنك اين, ومتى كتبت النيويورك تايمز هذه العبارة؟
    والصحيح في العباارة ان جون قرنق بالفعل شكل لك انت شخصيا كابوسا مستديما الى ان توارى الثرى؟ والصحيح ايضا ان افكار جون قرنق ونضاله مع رفاقه قد حرروا شعب عظيم من نظام استعمار داخلي داعشي جلابي جهادي واصبح هناك دولة مستقلة ذات سيادة رغم انف المستعمرين شرقا وغربا؟
    وبالطبع نحن نعرف دوافعك هي العنصرية والحسد وايديولوجيا الفاشية اساس الثقافة السياسية لاقلية جلابا السلطة المتعاقبون من الطائفية والافندية؟
    وبالطبع مازال هناك المزيد حتما سيتم تحرير انفسهم وفقا لافكار واطروحات المفكر جون قرنق الذي حتى بعد رحيله باكثر من عقد ونصف ومازال يشكل لك تحديا حقيقيا يزعزع مرقدك وانت في ارذل العمر تهلوس به صباح مساء دون عقل؟ كما ما زال جون قرنق يكشف
    لنا حقيقة امثالك بكتابة يدك؟ والدليل في النك بادناه
    https://sudaneseonline.com/board/505/msg/1607230052.html
    واحدة من مقالات القومي الشمالي الانفصالي عبد الله على ابراهيم, غوبلز اقلية جلابا السلطة قد اخرج تلفيقة في اللنك باعلاه بالمشاركة مع ابن عشيره المتمرد السابق ياسر عرمان, التائب العائد الى حظيرة اقلية جلابا السلطة طالبا العفو عما اقترفه من جرم في حق العشيرة الجلابية السلطوي, او ما يسميهم غوبلز عبد الله, بالنادي السياسي, الجلابي طبعا؟!
    فاخرجا تلفيقة مفادها ان ما اسماهم بثوار الجبل الذين لا ندري من هم بالضبط؟ واين جبالهم هذا؟
    وثوار السهل الذين ايضا مجهولين تماما في الواقع؟ وربما يقصد ثوار الاقاليم المقصية المهمشة في انهم لم يحسنوا التحالف مع قوى المركز الجلابي السلطوي الذين اقصوهم عمدا منذ السودنة؟ ويبتادلون في حروب السلطة العدوانية ضدهم في داخل اقاليمهم لاكثر من نصف قرن حتى الان؟ كما غير معروف ما المقصود بعدم الاحسان هذه؟ هل لم ينصاعوا ام لم يطرحوا فكرا سياسيا عقلانيا واضح المعالم والاتفاق حوله والالتزام به, ام ما هو المقصود بعبارة لم يحسنوا بالضبط؟ ولماذا يدين طرف المهمشين بعدم الاحسان وغض الذكر عن الطرف الاخر, ما عناهم بثوار السهل الذين هم في وضع افضل كثيرا حيث ظل يعيشون في السلم بعيدا عن حروب السلطةالعدوانية لابناء عشيرهم في المركز ضد ما اسماهم ثوار الجبل؟
    بالاضافة الى انهم يحظون بقدر كبير من الحقوق السياسية والمدنية بما لا يقارن في الاساس قد تصل الى امتيازات على حساب من يعيش في الاحراش في واقع الامر, بينما لم يحركوا مظاهرة واحدة في شوارع المدن ضد الحرب؟
    فهذا التحييز هو الطبيعي في منطق غوبلز جلابا السلطة, ويجعل امثاله كالرجال البلهاء دائما ينسون انفسهم؟ بل ان غوبلز كعادته يحاول ان يبسط الازمة حتى يتمكن من تغطية الجرائم المهولة لجلاباه وثقافتهم السياسية في نقض العهود والمواثيق مع الكفار والعبيد؟ وتجريم ضحاياهم ممن اسماهم بثوار الجبل؟ وكالعادة غوبلز يتعمد عدم فهم اسباب الازمة المتمثلة في العنصرية ورفض الاخر, وقمع التنوع والتنكر الجلابي السلطوي لقيم العصر المتمثلة في العدالة والمساواة, وسيادة القانون, والاقرار بالتنوع السوداني الثر اساس تكوين السودان, وعدم الاقرار بحق الاختلاف والتباين السياسي, وتغييب حق التبادل السلمي للسلطة حتى فيما بينهم. فكل هذا ما ظل يرفضه كل قوى المركز الجلابي السلطوي يمين ويسار على السواء؟
    وبالتالي من المستحيل التحالف بين من يعتبروا انفسهم سادة مع العبيد هذا بداهة؟ كما من البديهي ان لا يلتزم السادة الصالحين عند الله باي اتفاق مع الكفار العبيد او ان يتنازلوا ليقودهم عبد مثلما حدث مع على اللطيف بالامس وحتى مع عبد الله التعايشي ود تورشين؟ واذا كان التحالف الناجح على اساس الفكر السياسي العقلاني الراشد قد ظل متعثرا حتى فيما بين جلابا السلطة انفسهم حتى وهم في سدة السلطة فما بالك بالاخرين؟ فاقلية جلابا السلطة تاريخيا مهيمنين على كل شئ وكمان قافلين الباب لغيرهم؟
    وكالعادة فقد عاد غوبلز عبد الله على ابراهيم يناقض تلافيقه بنفسه عندما ذكر ان المناضل الثائر الشهيد وليم ديثق كان حليفا للكاذب الضليل صادق المهدي مدعي الاستنارة في ذلك الوقت قبل ان يتسلق السلطة ويقلب ظهر المجن الطائفي العدواني؟ وكذلك كان تحالف او انضمام الثائر انذاك احمد ابراهيم دريج وصحبه في حركة نهضة دارفور الثوري المهندس محمود بشير جماع؟ وكذلك انضمام الثوري جوزيف قرنق الى اليسار الجلابي تحت قيادة عبد الخالق المحجوب. بل ان اتفاق اديس ابابا 1972, كان يعد مساومة لتحالف تاريخي بين نظام ثورة مايو, وحركة الانانيا الثائرة, ولكن غدر بالاتفاق في المصالحة الوطنية (1977) بين اقلية جلابا السلطة وجناحهم العسكري المايوي فتم نقض الاتفاق يوم تم تشكيل لجنة التعديل الدستوري الفوقي برئاسة حسن الترابي ليتوافق دستور الاتفاقية مع الشريعة الاسلامية وفق تصور واجماع اقلية جلابا السلطة اجمعين؟
    ومن ثم اعلن السفاح نميري وسط جلاباه ان الاتفاق لا قران ولا انجيل؟ ولم يعترض احد؟ ثم لقاء كوكادام 1986, مع القوى الحديثة والنقابية قادة الانتفاضة في ابريل 1985. وهنا نتحدى غوبلز ومن معه ان يخرجوا لنا من الذي قدم رؤية سياسية عقلانية واضحة المعالم ليس للتحالف بين القوى الثورية وحسب, وانما للحل السياسي التوافقي الشامل؟ ومن الذي نقض العهد وعاد منتكسا فور وصولهم مطار الخرطوم؟ ولكن عبارة لم يحسن لغوبلز هو المقصود به الخضوع والاستسلام لا اكثر. لان كل هذا لم ينظر اليهم المغرض غوبلز, جلابا السلطة, عبد الله على ابراهيم الذي ينقض في كل فقرة كلامه وتلفيقاته ليؤكد عبارة العالم منصور خالد: ان الجلابي السلطوي عادة ما ياتي بالعبارة ونقيضها في السطر الواحد لتمزيق اوصال الحقيقة؟
    ففي المقال التلفيقي لعبد الله غوبلز اقلية جلابا السلطة في الوصلة باعلاه بعنوان (زمالة سلاح ضارة في مجلس الشركاء بقلم:عبد الله علي إبراهيم)
    قد جمع عبد الله غوبلز بعض تلفيقات جلابا السلطة الذين يعملون بعقلية القطيع فاذا كذب احدهم سرعان ما يردد الاخرين اكاذيبه حتى يعودون فيصدقون كذبهم المكرور بغباء لا يحسدون عليه فلقد جاء في المقال ايضا:
    (لم يكد مؤتمر المائدة المستديرة للسلام (مارس ١٩٦٥)، الذي دعت له حكومة ثورة أكتوبر ١٩٦٤ يلملم أورقه، ويعين لجنة الاثني عشر لمتابعة توصياته حتى اندلعت الحرب في الجنوب.)
    باعلاه كذبة بلهاء لغوبلز, توحي كأن الحرب العدواني لجلاباه في داخل جنوب السودان قد بدا ما بعد اكتوبر 1964, بل ما بعد موتمر المائدة المستديرة التي اقترحها المناضل وليم دينق, بينما الحقيقة المعلوم للقاصي والداني ان الحرب العدوان الجلابي السلطوي قد بدأ منذ الغزو الجلابي السلطوي للحكومة الانتقالية للسفاح الازهري في اعقاب احداث توريت المقاومة للغزو الامبريالي الجلابي السلطوي العروباسلاموي في داخل جنوب السودان (1955) في اعقاب السودنة واختطاف الوظائف الموروثة من المستعمر في الجنوب كما في كل باقي اقاليم السودان المقصية المهمشة الاخرى؟ وتاسست حركة الانانيا1 المقاومة في العام 1963, اي قبل عام من قيام ثورة اكتوبر.
    وكان الحرب مستمرا بشكل متقطع منذ احداث توريت باعلاه. بل كان الحرب العدواني في الجنوب السوداني سببا رئيسيا في قيام ثورة اكتوبر التي اهم شعاراتها هي وقف الحرب العدواني الجلابي السلطوي في داخل جنوب السودان؟
    والسؤال البديهي هو لماذا لم يوقف اقلية جلابا السلطة الحرب في الجنوب ما بعد اكتوبر التزاما باهم شعارات الثورة الشعبية في اكتوبر؟ وهل ما زال واقع اقلية جلابا السلطة كما هو ما اشبه اليوم بالبارحة؟ وهو ما تكرر ما بعد الانتفاضة بحيث ان الحرب يتطلب وقفه بقرار سياسي من الخرطوم وليس من المقاومون في الاحراش؟ اما لماذا يكذب عبد الله على ابراهيم غوبلز اقلية جلابا السلطة؟ فمن شب على شئ شاخ عليه, والطبيعة يغلب على التطبع, كما ان الغرض مرض عضال بالفعل؟























                  

العنوان الكاتب Date
جاءتنا الحركات المسلحة بالهامش بالقوة لا بقوة بقلم :عبد الله علي إبراهيم عبدالله علي إبراهيم01-12-21, 01:06 PM
  Re: جاءتنا الحركات المسلحة بالهامش بالقوة لا Arabi yakub01-16-21, 02:09 AM
    Re: جاءتنا الحركات المسلحة بالهامش بالقوة لا Arabi yakub01-16-21, 02:23 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de