علُوقْ حُمَارْ الْعُمْدَةْ.. وَ حَرْبُ النَّاقِلاتِ وَ المَضَائِقِ

Quote: ود ا لحيشاان التلاتة ياخي شكلك لسة بتأذن في مالطة.يا أخي العزيز قصتك دي رجعتني بشريط الذاكرة الخربة و المفوقة أصلن إلى أيام ترشيح ياسر عرمان لنفسه لرئاسة الجمهورية و ظهور اصوات مؤيدة لتنصيبه رئيس بحجة انه مسلم و جلابي و الضفو عمرو ما بطلع من اللحم و جنس الكلام الميت دا، و في في نفس الوقت ينتمي للحركة الشعبية؛ وهو ما من شأنهأن يصلح ما أفسدوه و الدهر بريء منه ك براء الذئب من وحدة البلاد والعباد. فضحكت حتى سال لعابي ثم أجشهني البكاء، لا لطرافة الموقف بقدرما لأن زماننا فعلاً زمان المهازل حيث ديدن العملاء بكل زمان و مكان يكونون كالأسود الضارية بوجود أسيادهم في مواقع التمكين والتحكم في رقاب الناس و لكن ما أنينجلي الليل بفجرٍ جديدٍ يصبحون ثعالبَ في ثثياب الواعظين. و ما أشبه يوم نا بتلك االبارحة ،و ترا أنت شايف براك ناس ( ظعيطتي و و معيطتي) الطالعين لينا الأيامات دي فوق الكفر ومبرطعين يمين و شمال . # عمومن، الحنكة والدبلوماسية مطلوبة بالطبع والحرب خدعة لكن نحنا السودانيين طبعنا الحار و انطباعيتنا كمان بتتحكم فينا أكتر من عقلنا في كثير من المواقف ودي طبعاً ما ميزة لأنو كثير من المواقف إذا اندفعت فيها و لم تحكم عقلك ممكن أن تدفعك ثمنها غالياً وهو ما حدث مع ذاك العمدة

(عدل بواسطة دفع الله ود الأصيل on 05-16-2019, 09:46 AM)
(عدل بواسطة دفع الله ود الأصيل on 05-20-2019, 12:04 PM)