|
Re: دق العيش (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
سيريلانكا جار مهذب له طفل ظريف وزوجة ودودة يوم دق الباب فتحت لقيت طفلهم شايل صينية اكل ( فروم موم ) اها شلتها منو وثانكيو ، دخلت واحترت يا ربي حلال ما حلال ربك رب الخير عرفت انه بصلي في الجامع ما تضحكوا بس ما ح اقدر اكل لو ما حلال ، مرة صاحبتي مسيحية مصرية عزمتنا عيد ميلاد جاتوة وتورته سمينا ولهطنا ما تورتة كمان فيها شنو زيت ودقيق وبيض لا ضبح لا لحم ببلع في تورتتي ويا أضاني يا ريت كان سديتك بتدي الوصفة لي صاحبتنا اسمع لك وملعقة ونص شنو كده ما عارفة انتو براكم اعرفوها لا قدرت ابلع لا قدرت اكوضم بعدها ، وبراحة مع السلامة مع السلامة ، المهم اكل السريلانكا كان بالهنا والشفاء ، بس برضو يا ربي الشئ الاحمر ال بمضغوا ناس سيريلانكا اليوم كلو بختو في الاكل غايتو اتذكر كنت مبسوطة ، في شنو كمان ما زي الصعوط ، المهم نرجع لسندباد وبلاده الجميلة المحيط ممتد تنظر تعاين تسرح مع الموج ما زي نهر النيل انت تتابعه بكل حواسك والنيل في الشريان تمشي معاه وتتابعه جواك وشاديك اما محيط سريلانكا تشعر به يبلعك وانت جزء صغير منه ، تتمشي في شوارعها قريبة من القلب كما الخرطوم بشوارعها الضيقة والمعمار الإنكليزي الواضح اما الأشجار ف ( خداري ال بحالي ما داري) يشهيك الغنا ، صفق الشجر عريض ورويان يشبه شارع النيل قبل التتار . اول مرة اشوف غزال ابيض ، جمال جمال جمال وانت تنظر تعاين ، وين يا ربي طبيعة زي دي وجزر جميلة وناس طيبين وازدهار وماشيين لي قدام وقفوا الحرب ومشوا لقدام هل يا تري بنزل علينا عقل ونوقف نزيف الدم قولوا ان شاء الله الفأل تحت اللسان
يا وطن عز الشدائد يا وطن عز الشدائد يا وطن عند الشدائد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دق العيش (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
وتواصل وهي تتذكر ذاك العسكري غليظ القلب وهو يهوي بعصاه علي رأس الشاب وتقول انا ماني حي انا ماني حي وتهوي بيد الفندك بكل قوة انا ماني حي
،،
الحبيبة إخلاص
من دربي ده ماشة أسعى لي فندك خشب كبير، مليانة غباين انا بعيد عند
،،
شكراً ..برتاح لحروفك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دق العيش (Re: تماضر الطاهر)
|
الحبيبة تماضر لو عارفين هم ربو عداوت قدر شنو ما اظن يقدروا يغمضو العنف ال حصل ما بس الشباب العاني منه المعاناة شملت الاهل وكل من شاهد والنتائج ح يحصدوها قدام ، نفسيآ الجميع تضرر الشعب مغبون مغبون مغبون ديل تجردوا من الحس الإنساني ، بنومو كيف
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|