بعد أن خرّب علاقاته مع أغلب دول الجوار. أما الهرب إلى الدول البعيدة، فهي مخاطرة غير مأمونة العواقب، أقلها إرجاع طائرته عند محاولة عبور الأجواء، كما حدث له عند محاولة عبور الأجواء السعودية متوجهاً إلى إيران في أغسطس 2013. أما البقاء في السودان فهو جنهم ذاتها، وهو شيء لا يقدر عليه الدكتاتور الرعديد الجبان، الذي اشتهر بالهرب عند الملمات. وفي كل الأحوال، فقد سقط نظام الإنقاذ ورئيسه المجرم فعلياً بإعلان حالة الطوارئ.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة