|
Re: عايدة، العتبة كمال (Re: ناصر حسين محمد)
|
عايده لفحه الانوثه الملتهبة عايده السودانية الجريئة التي كثيرا ما جلست فوق هذا السلم وهي تبتسم بنشوة بعد تدخينها سيجارتها ( الخضراء) في غرفتها بالنزل الرخيص الكائن في تلك ألعماره الصاخبة عايده ،، في جلستها تلك كان (فخذيها ) المتناسقان يبرزان مشدودين وناعمين بهم تدويره (لطيفه) تشتهي الأيدي أن تربت عليهما ،، ولكن عينيها المشدودة للأعلى كما ( امنح تب) كانت (تصفع ) كل من يقترب ،، لونها (القمحي ) الناعم ،، وتدويره فخذيها ،، تكفي لإخضاع أكثر الرجال بروده وكانت هي تدرك ذلك ،، وتتعمد أبراز تلك الترجل الناعمة ،، وتحتها (هطل) من البائسين يذهب بهم خيالهم الى ابعد من (الفخذين ) الى أعلى قليلا ،، حيث ألنعمه المخبأة والمجد (العتيد) ومصب الحياة والبهجة ،، كانت خيالاتهم ألمريضه تسافر بهم ،،، حقيقة حتى كأنهم (صدقا ) وصلوا الى تلك الفسحة المزدهرة والفرج العظيم ،،،،، خُيّب ظن كمال ، وظهرت الجثة مستورة ،، وان برز صدرها فوق ألقطعه البيضاء التي (غُطت بها ) وسريعا سار بها (العسكر ) واختفت عن الأنظار ،، وهنا أحس كمال بحرارة الشمس واثر سياط (الشاويش) ساخنة على ظهره وبطنه وأحس بالوهن ،، جرجر أرجله الى الظل ، واتكأ على حائط ألعماره ، وهو بين الوعي ولا وعي ،، دارت الأشياء حوله ،، وحسب انه يداعب (غمامه الخريف) في ميدان (حلتهم) ورزاز المطر يتساقط عليه وهنالك بان الإسفلت الذي يؤدي (لقياده الجيش) والعساكر يذهبون بهمم علليه وفي لبساتهم الانيقه ،، عاش لحظات صباه ،، وهم يفتعل حرب الطين ،، مع صبيان الحي المجاور اغلبهم (جنوبيون) وكان لهو بري للغاية وتذكر خبثه وهو يضع في كره الطين التي يتقاذفون بها كتله من الزجاج أو حجر قوي ،، درأت به الأرض ،،، وعاد للقاهرة ،، العتبة الى يوم لقاء عايده ، في ذاك اليوم ،، كانت رجولته تلهب (بنطا له ) وكان المرح الناتج عن تلك ألحاله أضفى عليه روح المرح والجاذبية ،، بركات ،، سائق التاكسي المصري الذي استدعاه بالهاتف لاحظ تلك الروح الوثابة في كمال وأدرك انه له موعد نسائي ،،، وتأكد تمام عندما أوقفه كمال ببوابه تلك ألعماره في عابدين وطلب من الحضور بعد ساعتين ،،، وكيف انه (بعد الساعتين ) عندما عاد تأكد عندما نزل كمال ومعه (صبيه ) كما حور الجنان ،، مصريه تركية ،،، وكمال الأزرق ،، معا نزلا من السلم والبهجة تبدو على تلك ألصبيه ،، بركات حسده على قدرته الكبيرة قدرته التي زرعت البهجة في تلك (الغزال الوثاب) كانت تنكي على زراع كمال ،، بطريقة تدل على نقشه اروع الرسوم في جسدها البض داخل تلك ألشقه
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-18-18, 08:49 AM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-18-18, 08:52 AM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-18-18, 08:53 AM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-18-18, 08:57 AM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-18-18, 08:59 AM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-18-18, 02:32 PM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-19-18, 07:32 AM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-19-18, 02:23 PM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-19-18, 06:33 PM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-21-18, 03:20 PM |
Re: عايدة، العتبة كمال | باسط المكي | 04-21-18, 03:26 PM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-21-18, 06:54 PM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-22-18, 07:26 AM |
Re: عايدة، العتبة كمال | ناصر حسين محمد | 04-23-18, 07:14 AM |
|
|
|