يا جماعه إلحقوا دارفور!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-19-2024, 11:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-04-2015, 11:56 PM

abdalla elshaikh
<aabdalla elshaikh
تاريخ التسجيل: 03-29-2006
مجموع المشاركات: 4001

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يا جماعه إلحقوا دارفور!!!

    11:56 PM May, 05 2015
    سودانيز اون لاين
    abdalla elshaikh-MEMPHISE-TN-USA
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    يا جماعه إلحقوا دارفور!!!
    قبل عدة أعوام كنت أقلّب في صفحات مجلة السياسة الخارجية الأمريكية فقرأت مقالاً للمفكر فرانسيس فوكامايا وهو واحد من مفكري الحزب الجمهوري شأنه في ذلك شأن هتنجتون و كونداليزا رايس و مجموعة الضربات المروعه التي هزّت العراق فأفقدته التوازن وأفقدت معه دول الإقليم العربي توازنها
    فوكامايا في مقاله ذاك ذكر بإن السودان دولة إفتراضية تحددت حدودها وفق توازنات الإستعمار البريطاني وإنّ دارفور أضيفت إعتباطاً للحكومة المركزية في الخرطوم شأنها في ذلك شأن إقليم جنوب السودان ولمّا كان المركز ضعيفا في إدارة هذه الرقعة المترامية الأطراف فأنه مع إمكانية فصلها و تبعيتها لتشاد أو أفريقيا الوسطي
    لم أعرْ تلكم الملاحظات إهتماما لفرط ثقتي المطلقه بوحدة التراب السوداني من نمولي لحلفا ومن بورتسودان للجنينه!! ولكن إتضح لي إنها ثقة الساذج والذي يظن دوماً بأنّ الأشياء هي الأشياء إذ حدّقت بلا وجهٍ ورقصت بلا ساق!! إذ قيض الله لنا أناسٌ من بني جلدتنا دفعوا بالجنوب دفعا للإنفصال بحجة إنّهم قومٌ لايشبهوننا كما يلهج ليل نهار الطيب مصطفي أو جهوله أم سكاسك كما يحلو لي أن أسميه!! فيا للمأساة إذ هاهم نفس القوم يتكالبون علي جسد جغرافي وتأريخي آخر إسمه دارفور فما الصراع الإثني الذي يدور في الجامعات السودانيه إلاّ دليل علي ذلك وهو صراع لو تعلمون زنيم وذلك لأنه صراع بين قوي المستقبل، إذ كيف يتسني لنا حصاد ثمارات هذا الحصاد المر المحقون بمرارت الماضي من شاكلة (أمسك العبد من رقبتو)
                  

05-05-2015, 02:08 AM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا جماعه إلحقوا دارفور!!! (Re: abdalla elshaikh)

    الأخ عبدالله الشيخ
    لك التحية و الإحترام

    أعتقد أنك تقصد مقال الخبير الأمريكي فوكوياما هذا:

    Quote:

    دارفور وبناء الدولة الأفريقية

    فرانسيس فوكوياما

    Darfur and African State-Building

    by Francis Fukuyama

    http://the-american-interest.com/contd/?p=577http://the-american-interest.com/contd/?p=577

    ترجمة محمد الصائم

    أدى انتصار متمردي دارفور على القوات المسلحة السودانية في اشتباكات متفرقة خلال الأسبوع الماضي إلى طرد ممثل الأمم المتحدة يان برونك من الخرطوم، وذلك بسبب كتابته حول الموضوع في مدونته الالكترونية. هذه المعارك يجب أن تذكرنا بأنه اذا كان نزاع دارفور جريمة إبادة بشرية، فإنها أيضا جد مختلفة من معاملة اليهود على يد الألمان أو مذابح التوتسي على يد الهوتو في رواندا. خلافا لتلك الأمثلة، فإن النزاع يبدو صراع مجموعة إثنية ذات اقليم جغرافي محدد تسعى للحكم الذاتي او الاستقلال عن وحدة سياسية أكبر.

    وفي زحمة النقاشات التي تتناول الوضع في دارفور، فإنها كلها تقريبا تخلو من مناقشة السياق السياسي للنزاع، وتغفل الخاتمة النهائية لشكل الدولة التي نرغب في رؤيتها بعد انتهاء ذلك النزاع. ترغب الولايات المتحدة والأمم الأوروبية في زرع قوات حفظ سلام جادة في المنطقة بديلا لتلك القوات الكسيحة التي قام بتوزيعها الاتحاد الأفريقي، وذلك حماية للسكان المدنيين من دمار الابادة الذي تمن به عليهم مليشيات الجنجويد. والحكومة في الخرطوم، بصورة طبيعية، لا ترغب في هذا التدخل في سيادتها. ومجلس الأمن في الأمم المتحدة ممنوع من التصرف ضد السودان بواسطة الصين والتي تدفعها مصالح طاقتها للتمترس داخل معسكر السودان. اذا كان لنا مطلق الحرية لاخترنا أن نرسل بعثة قوات ضخمة من الناتو لدارفور، وستقوم تلك القوة بحماية السكان المحليين، وإدارة العون الانساني، والبقاء هنالك إلى مالا نهاية بلا استراتيجية خروج. كل ذلك لأننا لم نضع هدفا سياسيا أبعد من إنهاء هجمات الجنجويد.

    المشكلة الأساسية لدارفور هي السودان نفسه. فالسودان مثال صارخ للانشاء الاستعماري للدول الأفريقية. رقعة قبلية غزتها مصر أولا في 1820 (العشرينيات)، ثم أعيد غزوها وأخضعت للادارة الأنجلومصرية عندما استعاد اللورد كيتشنر الخرطوم عام 1898. إنه (السودان) لا يعطي، بأي شكل، معني لكونه دولة – فهو قطر ضخم، ومساحاته الى الجنوب والغرب هي أقرب إثنيا لافريقيا السوداء على الحدود منها للعرب في الوسط. وقد حارب الجنوبيون بقيادة جون قرنق وجيش تحرير السودن الشعبي حربا أهلية طويلة ضد الحكومة في الخرطوم تواصلت، ماعدا توقف قصير لأحد عشر عاما، منذ الخمسينيات وحتى اتفاقية السلام في يناير 2005. هذه الاتفاقية أعطت جنوب السودان حكما ذاتيا وأملا في الاستقلال الكامل في مقبل الطريق.

    لم تبتدر حكومة الخرطوم النزاع حول دارفور، بل هي مجموعات متمردي دارفور والتي استلهمت انجازات جيش تحرير السودان في 2005. وهؤلاء المتمردون يمثلون نفس المجموعات العرقية، أو حقيقة نفس القبيلة، التي تتسنم القيادة في تشاد المجاورة. واذا كانت حدود الأقطار الأفريقية قد رسمت بالمنطق لتمثل الواقع الإثني والقبلي لكان الأولى أن تكون دارفور جزءا من تشاد وليس من السودان.

    إن جذور العديد من المشاكل الأفريقية يتمثل في أنها ورثت هيكلا للدولة من الاستعمار الأوروبي لا يشكل أي مغزى، ليخلف دولا إما أنها ضخمة ومتنوعة مثل السودان، وإما أنها أصغر من أن تصبح جديرة بالحياة مثل دول الساحل. وجرت العادة منذ الاستقلال على احترام قدسية الحدود الموجودة، بدعم من النخب الأفريقية التي ورثت تلك الكيانات السياسية والمجتمع الدولي.

    ويتناسي الأمريكيون والأروبيون بعفوية أن عملية بناء الدولة خاصتهم كانت مصحوبة بقدر هائل من العنف، وشملت تغيرات جسيمة للحدود. ثلاث عشرة المستعمرات (اول ولايات أمريكية) لم تشعر بالانتماء للامبراطورية البريطانية، وتكساس وكاليفورنيا لم يشعرا بالانتماء للمكسيك؛ انتقلت أوروبا من 300 كيان ذي سيادة عند نهاية القرون الوسطى الى أقل من ثلاثين عند بداية القرن العشرين، مصحوبة بقدر هائل من التصفيات العرقية عندما أجبر ألمان وبولنديين وتشيك وأكرانيين وغيرهم على الدخول أو الخروج لتشكيل دول أكثر تجانسا عرقيا. إن أوروبا وأمريكا هم الآن في نهاية عملية طويلة ومؤلمة لبناء الدولة وتركيز دعائمها. في المقابل فإن أفريقيا قد بدأت تلك العملية لتوها. وبرغم ذلك فإن الغرب يدعي أن للدول الأفريقية نفس القدسية التي لديه.

    ونحن بالطبع نرغب أن تتفادى أفريقيا كل الدماء التي أراقتها أجزاء أخرى من العالم وعانت منها أثناء عملية بناء الدولة. لكننا نبدو كما لو أننا فقط نعطيهم تجميدا للوضع الراهن كما هو. اننا لا نعطيهم أي مخرج لانشاء دول ذات قابلية للحياة أكثر وبحدود أكثر معقولية. إن وقف إطلاق النار الذي فاوض لأجله بوب (روبرت) زوليك في مايو الماضي هو مثال آخر على ذلك. لم تتم مناقشة السؤال الأكبر حول سيادة السودان على دارفور. لم يرفض وقف إطلاق النار ذاك من حكومة السودان، بل رفضته حركتان من ثلاث حركات للتمرد. لقد انهار ذلك الاتفاق ليس بسبب تعنت الحكومة في الخرطوم، ولكن لأنه لم يحقق مطالب متمردي دارفور. وعلى المدى البعيد، لا أرى أي مانع من أن تنال دارفور نفس خيارات الجنوب – إما أن تمنح حكما ذاتيا كاملا تحت قيادتها السياسية الخاصة، أو أن تصبح جزءا من تشاد اذا كان ذلك ما يرغب فيه السكان المحليون.

    وقد قمت بكتابة مقالة مشتركة مع أنتوني ليك عند توقيع وقف اطلاق النار في الربيع الماضي عبر صحيفة النيويورك تايمز مؤيدين ذلك الاتفاق وداعين لمزيد من الجهود الدولية لوقف العنف الدائر هناك. مازلت أعتقد أنه من الضروري على المجتمع الدولي أن يفعل شيئا لحماية أهل دارفور من القتل، على المدى القريب. ولكن على حسني النية الخارجيين أن يفكروا في حلول طويلة الأجل وفي النتائج التي يرغبون في إخراجها. ليس علينا أن نرغب في رؤية دارفور وقد أصبحت عنبرا دائما للمجتمع الدولي، جزيرة معزولة يحميها الأوروبيون البيض داخل دولة عربية. على دارفور، مثلها مثل الجنوب، أن تصبح ذات حكم ذاتي. لقد تم الأمر في خمسين عاما من العنف حتى تمكن جيش التحرير السوداني من تحقيق الحكم الذاتي في الجنوب؛ نحتاج طريقا أقصر زمنا وأقل عنفا لنحقق نفس النتائج في الغرب أيضا. سيحاجج كثيرون بأن هدفا مثل ذلك علانية من شأنه أن يجعل الحكومة السودانية تمنع أي عون انساني لدارفور على المدى القصير. ولكن اذا علمنا أنهم يمنعون العالم الخارجي من مساعدة دارفور كما هو الحال الآن، فلنا أن نسأل ماذا سنخسر؟ يمكن لكم أن تتخيلوا بأنفسكم ماذا يعني ذلك لو أن السياسة الغربية توجهت للسماح لأهل دارفور بحماية أنفسهم، بدلا من تجميد الوضع الراهن بكل بساطة كما هو، حتى تندلع دورة جديدة للعنف؟

    المقالة التي أشار إليها الكاتب في نيويورك تايمز

    http://www.sais-jhu.edu/insider/pdf/2006_articles/fukuyama_nyt_052106.pdfhttp://www.sais-jhu.edu/insider/pdf/2006_articles/fukuyama_nyt_052106.pdf


                  

05-05-2015, 02:48 AM

محمد فضل الله المكى
<aمحمد فضل الله المكى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 4846

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا جماعه إلحقوا دارفور!!! (Re: Mohamed Suleiman)

    كتب الأستاذ طه السيد

    دارفور: الانفصال القادم
    الجبهه الاسلاميه وما تمخض عنها من تنظبمات مستنسخه تعيد الان تكرار ما سبق ان جربته من سيناريو فصل جنوب السودان ولكن هذه المره فى دارفور بدلا عن الجنوب.
    يبدأ السيناريو باشعال جذوة الحرب فى اصقاع الاقليم المختلفه مع االاهمال المتعمد للتنميه بدعوى ان الاقليم يعانى من ويلات الحرب حتى يصل مواطن دارفور الى ان الانفصال خير من الحرب والدماروالموت والهلاك الذى يحدث الان.
    الان وقد اصبحت دارفور بؤرة رفض النظام سلما وحربا بعد انتشار رفض النظام من المؤسسات المدنيه المختلفه واخرها تنظيم طلاب دارفور بالجامعات ومواجهة هذه المؤسسات بالقمع المفرط اضافة الى رفضه من الحركات المسلحه يصبح التخلص من صداع دارفور اولويه مفدمه على ما سواها من طرف النظام لان النظام فقد الثقه فى موالاة ابناء دارفور له وبذلك اصبحت دارفور المهدد الرئيسى لوجوده.
    المجتمع الدولى من جانب اخر سئم من قدرة الاطراف المتنازعه على الوصول لحلول سلميه تكفل اراقة الدماء وتتيح له القيام بالمهام الانسانيه لمساعدة ضحايا الحرب
    تستغل الجبهه الاسلاميه او ايا كان اسمها كل هذه الظروف لتدفع المواطن الدارفورى دفعا للمطالبه بحق تقرير المصير
    وما ان يطالب الدارفوريون بحقهم فى تقرير المصير ويجدون دعم المجتمع الدولى لمطلبهم حتى تسعى السلطه للحوار معهم والاتفاق على تفاصيل عملية تقرير المصير بالاتفاق على مرحله انتقاليه يفترض ان تعمل فيها الاطراف المختلفه على استعادة الثقه وجعل خيار الوحده جاذبا .
    ولن تمانع السلطه من الموافقه على حكم ذاتى خلال الفنره الانتقاليه التى يعقبها الاستفتاء. ويتواصل السيناريو بان تبدأ آلات النظام فى العمل على عدة جوانب نذكر منها :
    _العمل على قتل ما تبقى من ثقه لدى مواطن دارفور فى جدوى البقاء ضمن سودان موحد وذلك من خلال نقض العهود والتضييق عليه واخضاعه لالة اعلاميه خبيثه تصور له ان الانفصال سوف يتيح له فرصه فى حرية وتقدم بلاده.
    _ممارسة الاساليب الفاسده فى شراء ذمم ضعاف النفوس لتنفيذ ما رسموه من اجنده.
    _العمل على تصوير الانفصال لما تيقى من اهل السودان على انه آخر العلاج اى الكى لمشاكلهم.
    _تصوير الانفصال للمجتمع الاقليمى والدولى على انه السبيل الوحيد لانهاء الحرب والنزاع الذى استطال.

    بعد اكنمال السيناريو يتم استفتاء شعب دارفور على تقرير المصير وباشراف اقليمى ودولى كفيل بتوفير مصداقيته التى تكون الجبهه قد ضمنت نتائجها التى سوف تأتى بنتيجه حاسمه يكتسحها خيار الانفصال بنسبه مئويه من النوع الذى اعتدناه فى استفتاءات الانقاذ.
    بذلك لا يكون فد تبقى لهم الا ضمان عدم استفرار وعدم تطور الدوله الوليده فى جميع المجالات حتى لا تتهدد ملكهم. وفى هذا الشأن سيقوموا بتفعيل اسلحتهم التقليديه من بث الفرقه بين مكونات المجتمع الدارفورى الاثنيه والقبليه والسياسيه والفصائل المسلحه وتزويد من تستميلهم منهم بالمال والسلاح. بهذا يصلون الى نهاية السيناريو بحيث يبدون كالحمل الودبع ويرمون كل اللوم على دارفور واهلها

    {‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 30

    عذراً الأستاذ طه السيد ( فقط أردت للموضوع أن يتكامل) ...نقلاً عن بوست الأستاذ طه
                  

05-07-2015, 01:32 AM

abdalla elshaikh
<aabdalla elshaikh
تاريخ التسجيل: 03-29-2006
مجموع المشاركات: 4001

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا جماعه إلحقوا دارفور!!! (Re: محمد فضل الله المكى)

    ألأخ محمد المكي
    جماعتنا ديل لايدرون المخاطر التي تهدد وحدة التراب السوداني بإعطباتية تحريك صفائح الجغرافيا و حقائق التاريخ! و دونك مثال واضح إنفصال الجنوب والذي جغرافيا خط عرض (١٢) من الدمازين شرقا و حتي أٌم دافوق غربا وتلجلج تبعا لذلك تاريخ هذه المنطقة وأعني به الإنسان!! ولك ان تتخيل حجم التصدعات والتي ستصيب العمق السوداني لو إنفصلت دارفور؟؟؟
                  

05-07-2015, 01:19 AM

abdalla elshaikh
<aabdalla elshaikh
تاريخ التسجيل: 03-29-2006
مجموع المشاركات: 4001

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا جماعه إلحقوا دارفور!!! (Re: Mohamed Suleiman)

    الأخ محمد سليمان
    شكراً لإيراد هذا الرابط! فدرويش الخرطوم صمٌ بكمٌ وفي غيّهم يعمهون ولايدرون أن قضية دارفور والقضايا المشابهة لها زلزلت مفهوم السيادة الوطنية في مجال العلاقات الدولية بفضل ثورة المعلومات ووسائطها الجديدة إذ أصبح سؤال دارفور حاضرا في قاعات دراسة الماجستير والدكتوراة! شخصيا طُرح علينا هذا السؤال في حقل العلاقات الدوليه علي شاكلة إتخذ موقف نقدي من تعامل إدارة أوباما مع مشكلة دارفور
                  

05-07-2015, 05:21 AM

محمد حيدر المشرف
<aمحمد حيدر المشرف
تاريخ التسجيل: 06-20-2007
مجموع المشاركات: 20362

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا جماعه إلحقوا دارفور!!! (Re: abdalla elshaikh)

    تحية طيبة للجميع هنا ..

    التقنين الشائه لمليشيات الجنجنويد فيما يعرف الآن بقوات الدعم السريع لا يلغي تأريخها .. بل ويمثل كارثة أخلاقية ووطنية فادحة ستلقي ظلالها الطويلة على مستقبل دارفور بالتأكيد ..

    تنامي النزعات الانفصالية لا يأتي من فراغ !!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de