|
|
 Re: بعد هذا الإرهاب الفاشي المقنن ، الجأوا لميادين التحرير ، إعتصام حتى النصر ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
توضيح للقاريء الكريم و رد على حملة اغتيال الشخصية التي أتعرض لها
كل ما يحدث من أخونا بكري ابو بكر طبيعي تلك هي النفس البشرية التي تظلم نفسها بنفسها لأن سمة الظلم أساسها ,,,,,, تحقد وتحسد وتغير ,,,,,
وانا صاحبة موقع مقرؤ ومعروف وأرجو من عزيزي القاريء ان يضع في إعتباره إنني كنت عند زيارتي مع اسرتي للسودان محل إهتمام الصحف السودانيه وتلفزيون السودان مجرد وصولي السودان وقدمت لي ولزوجي دعوة خاصة لزيارة دارفور وفعلا ذهب زوجي رحلة لدارفور مع وفد من الاعلاميين وكلها اشياء تجعل اخونا بكري ابو بكر دمه يفور فقد وجد تجاهل فظيع من الميديا وأجهزة الإعلام في السودان وهو علي حسب فهمه أولي بكل ذلك الإهتمام ولا شعوريا تتحرك الغيرة وتبدأ الحملات المسعورة تحت تحت من ضمنها الموقع الذي قام بشراءه لتدميري وضربي من تحت الحزام ( ساره منصور دوت نيت ) وهناك تسجيل صوتي مع موظفة شركة ون آند ون لإستضافة المواقع يكشف حقيقة استضافته للموقع عدة شهور موجود علي اليوتيوب ونحتفظ به للحاجه لقدام وكلو بوقتو , هو بالتأكيد معذور لأنه لا يعلم كم هي قوية #################### والمصائب التي لا تقويها لا تكسرها علي الإطلاق فقط كنت دائما اتمني ان تكون لديه ذرة من الشجاعة و يواجهني بشخصه و إسمه حتي أشعر إنني أمام رجل يستحق الرد عليه , ولكن للاسف يرسل لي الخمورجي السكير كوستاوي الذي لا أشك لحظة إنه ساقط أخلاقي وبشهادة شقيقه الذي يعترض علي طريقة هذا الكوستاوي في الحياة و أمثال مفراكة الليزر علاء الدين يوسف الذي سعي وبكي واشتكي عند باب بعض المسئولين من اصدقائنا وسيظلوا اصدقائنا ليدخل لهم ويعرض عليهم خدماته التهكيرية في تهكير مجموعة ايميلات ومواقع صينية وامريكيه ومحاولة تشويه صورتي لديهم لانني ادخلته السجن وتمت معاملته في قسم الشرطة بطريقة تليق برأس اللقمة , و أما المحششاتي هشام امين الذي تم ترحيله من امريكا بشنطة صغيرة حمل فيها فضيحة عمره بعد تجارته للمخدرات وهو الذي يحقد علي #################### لأنها الوحيدة التي إستطاعت أن تبلغ الشرطة عن جار سوداني يبيع المخدرات علي مقربة من الأطفال فكان هذا الحقد الذي يراه الكثيرين وكل واحد داخل يصفي حسابات مع ساره منصور في نفسه بس للأسف لا يستطيع أن يحكي للقاريء الكريم ماهي الأسباب الحقيقيه لعداءه وحقده وكراهيته لساره منصور ما هى إلا حالة من الجبن الذى تعودنا أن نراه لهذه العينة من اشباه الرجال , و يكفيهم ان يتيح لهم صاحب الغرض أقصد الموقع و الذي تعرضت فيه عشرات السودانيات للهجوم الضاري ونهش أعراضهم وتشويه سمعتهن وليست الشاعرة التي قامت قناة النيل الازرق بحوار معها مؤلفة كتاب رسائل من فكتوريا ببعيدة وهي تحكي تجربتها وتعرضها للكثير مما جعلها تغادره لموقع آخر تنعم فيه وإسمها وإسم والدها ببعض الأمان وبالامس القريب اخت اسمها ميادة كمال مصيبتها إنها صاحبة رأي سديد والأخت صاحبة اول قضية الكترونيه منال خوجلي وما واجهته من هجوم واساءات علي نفس الموقع وغيرها وغيرها من السودانيات اللاتيء تعرضن لحملات مسعورة ونهش في الاعراض علي ذات المكان فلم اكن اول واحدة ولن أكون آخر واحدة ، وليعلم عزيزي القاريء أنني سعيدة بهذا الهجوم من بعض ( الكلاب) فعادي جدا بتجيء الواحدة فينا ماشة في الشارع بتقابلها كلاب مسعورة اسمها كلاب الشوارع مع الاعتذار لبسمة العوفي ,,,,,,,, الكلاب موجودة في كل مكان وزمان تنهش في عائشة أم المؤمنين وتنهش في رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وتنهش في عمر البشير وتنهش في ساره منصور , عادي الكلاب موجودة للنباح والإنسان العاقل بيواصل مسيرته ويكتفي بتجاهل الكلاب ويكفي ان يعرف عزيزي القاريء إنني لو وضعت رأسيء برأس أخونا الفاضي وطلبت مثلا عمل مناظرة بيني وبينه حول آفاق تطبيق ونشر القانون الدولي الإنساني مثلا أو حول العروبة والأفريقية في السودان ، بالتأكيد سيتغيب أخونا عن الحضور او سيرسل من يقول ليتنا نجعلها ( دردشة دردشة عادية ) كما فعل أحد الإخوة عند تقديمه له في مركز الخاتم عدلان وطبعا لن تفوت علي فطنة القاريء العزيز إن صاحبنا هذا لا يستطيع ان يركب جملتين علي بعض او يحاضر او يناظر او يكتب مقال واحد علي بعضه وهذا بخلاف غلطاته الإملائية المتكررة وخوائه الفكري والمعرفي و اعتقد ان كل من شاهدوا علي الاقل الفيديو الاول في مركز الخاتم عدلان لأخونا في الله لاحظوا كما لاحظت إنه كان يضع يده علي فمه ثم يحك رأسه بشكل مستمر ثم يضع يده مرة اخري علي فمه ويتحرك بشكل يدعو للشفقة مهزوز الشخصية ومنزوع الثقة ,,,, فعليه عزيزي القاريء هذا ليس عدو لي وإنما عدو لنفسه وكل تحريضاته لبعض السكاري والكلاب لا تؤثر في مسيرتي كناشطة اعلامية وكاتبة وصاحبة موقع وقبل كل شيء امراة خرجت للعمل العام ومرحبا بالضريبة .
والخالدي هدية مني لأخونا بكري أبو بكر عل المرحوم الخالدي يزيح بعض ما بنفسه من قبح ويحيله لجمال
|
|
  
|
|
|
|
هشام هباني
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست